أندرويد للعرب

سلّطت شركة كوالكوم الضّوء على تقنية Quick Charge 1.0 التي تزيد من سرعة شحن الهواتف بنحو 40% ، وتقول الشّركة أنّ التقنية متوفّرة لبعض الهواتف التي تحمل معالجاتها. وأشارت كوالكوم أنّها تهتم باستغلال الطّاقة ولذلك تقوم بتصنيع معالجات تعمل على توفير الطّاقة عند الاستخدام، والسّرعة عند إعادة شحن الأجهزة.

وأضافت الشّركة أنّ التّقنية لا تحتاج إلى عتاد أو برمجة إضافية، حيث إنّها متوفّرة بالمعالجات الموجودة في الأجهزة الحالية والمعروفة باسم Snapdragon. وتعتبر تقنية Quick Charge جزءًا من شريحة المعالج الذي يتصل بتحويلة Micro-USB، والتي بدأت كوالكوم بتطبيقها في أجهزتها بعد شرائها لشركة Summit MicroElectronics.

وتعمل التّقنية على زيادة سرعة الشّحن بنسبة 40%، بحيث أنها تستطيع شحن الهاتف بأقل من ثلاث ساعات، بينما قد تحتاج الهواتف الأخرى إلى أربع ساعات أو أكثر حتى يكتمل شحنها. وتتوفر التقنية لأكثر من 70 جهاز يعمل بمعالج Snapdragon حسب ما ذكرت الشركة، ومن هذه الهواتف:

• هاتف HTC Droid DNA
• هاتف نيكسوس 4
• هاتف نوكيا لوميا 920
• هاتف أسوس بادفون
• هاتف سامسونج جالاكسي إس 3

يُشار إلى أنّ آخر الشائعات ترجّح استخدام معالجات الشّركة في النسخة الأمريكية من هاتف جالاكسي إس 4 المُرتقب، بالإضافة إلى الجيل الثاني من الحاسب اللوحي نيكسوس 7.

[Qualcomm]

يبدو أن التوقعات السابقة بتحوّل غوغل وأسوس من NVIDIA إلى Qualcomm في حاسبها اللوحي القادم كانت صحيحة. إذ أشار تقرير جديد إلى أن كلًا من غوغل وأسوس تعملان على إنتاج الجيل الجديد من الحاسب اللوحي Nexus 7 الذي سيحمل معالج Snapdragon S4 Pro رباعي النواة من شركة كوالكوم، ولن يحمل معالجًا من إنفيديا كما في الجيل الأول من الجهاز الذي حمل معالج Tegra 3.

ويُعتبر السبب الرئيسي في تحول أسوس وغوغل إلى كوالكوم هي التكلفة، حيث يتضمن معالج Snapdragon APQ8064 المُزمع استخدامه في الجهاز الجديد شريحة مودم مدمجة لدعم اتصالات 3G و 4G، مما يُسهل في إدارة عملية التصنيع ويخفض التكلفة، في حين يتطلب معالج NVIDIA Tegra 4 شريحة إضافية لدعم الاتصال. والسبب الآخر استهلاك الطاقة المقبول والسرعة العالية التي تتمتع بها معالجات كوالكوم.

يُذكر أن الإشاعات السابقة ذكرت بأن Nexus 7 الجديد سيحمل شاشة Full HD بدقة 1080p بحواف أنحف، وتصميمًا صلبًا وعمليًا على غرار الجيل الأول، وسيعمل بنسخة أندرويد 5.0 (فطيرة الليمون) القادمة. إلا أن هذه المعلومات غير مؤكدة بعد، وخاصة فيما يتعلق بدقة الشاشة.

ومن المتوقع أن تكشف غوغل عن الجهاز الجديد في أيار/مايو القادم خلال مؤتمر Google I/O 2013.

[Android Community]

أعلنت شركة Qualcomm الشهيرة بخط معالجاتها للهواتف الذكية Snapdragon عن إطلاق مجموعة جديدة الشرائح تحمل إسم Snapdragon S4 Play ثنائية ورباعية النواة والتي تتميز بالأداء العالي والسعر المنخفض في نفس الوقت.

وتسمح المعالجات الجديدة للشركات بإنتاج هواتف منخفضة إلى متوسطة المواصفات تقدم أداءًا يقترب من أداء الهواتف مرتفعة الثمن، لكن بأسعار أقل.

وتزوّد معالجات Snapdragon S4 حالياً بعض أقوى الهواتف الموجودة في السوق مثل النسخة الأمريكية من جهازي Samsung Galaxy S III و HTC One X كما يزوّد معالج S4 Pro رباعي النواة هاتف LG Optimus G الذي يعتبر من أقوى الهواتف الموجودة حالياً على الإطلاق.

سلسلة S4 Play الجديدة لا تقدم جميع الميزات الموجودة في سلسلة S4 Pro، لكنها ستجلب من خلال المعالجين الجديدين MSM8225 و MSM8625 قدرات عالية إلى الأجهزة الأقل ثمناً حيث تمتلك 1 غيغابايت من ذاكرة  LPDDR2 وتدعم +HSPA و CDMA و LTE مع دعم للشرائح الثنائية بالنسبة للأسواق العالمية. وستبدأ أولى الهواتف التي تحمل معالجات S4 Play بالظهور خلال الربع الأول من العام القادم 2013.

[Android Community]

أكدت LG اليوم، التسريبات والتقارير التي ظهرت مؤخراً والتي تتحدث عن عزمها إطلاق أحدث أجهزتها وذلك خلال معرض IFA في برلين الذي سيبدأ في التاسع والعشرين من آب/أغسطس. يمكن أن نعتبر بأن الهاتف LG Optimus G هو أقوى هاتف يظهر حتى الآن على الإطلاق وذلك بسبب مواصفاته العتادية المتطورة والمميزة بالفعل.

إن أبرز ما يميز Optimus G هو أنه أول هاتف يحمل شريحة رباعية النواة من نوع Qualcomm Snapdragon S4 Pro بتردد 1.5 غيغاهرتز. وقد أظهرت الاختبارات بأن معالج Snapdragon S4 بنواتين قد تفوق على معالج NVIDIA Tegra 3 بأربع أنوية. السبب هو أن S4 يعمل على معمارية ARM Cortex A15 الأحدث والأقوى بينما يعمل معالج Tegra 3 على شرائح بمعمارية A9. إذاً لك أن تتخيل كيف سيكون أداء S4 على أربع أنوية.

نقطة القوة الثانية في جهاز LG هي الشاشة بقياس 4.7 إنش وبدقة 768×1280 بكثافة 320 بيكسل في الإنش بالتمام والكمال، وبتقنية +True HD IPS، كما أكدت إل جي بأن الشاشة مصممة بحيث تم إلغاء المسافة مابين الزجاج الخارجي وشاشة LCD، أي أن هذا الفراغ البسيط الملاحظ بين الطبقتين والذي يمكن أن نراه في هواتف مثل Galaxy Nexus أو Galaxy S III لن يكون موجوداً. أي أن الشاشة تتفوق بسهولة على شاشات سامسونج الأخيرة وستكون أقرب إلى شاشة HTC One X أو أفضل.

بالطبع يحمل الجهاز 2 غيغابايت من ذاكرة RAM، لكن الأهم هو استخدام LG لتقنية جديدة في بطارية الجهاز تعطي المستخدم فعالية أعلى بنسبة 60 بالمئة مقارنةً بالبطاريات الأخرى بنفس السعة، وذلك بحسب ما تقول الشركة.

لا ننسى أن نذكر أيضاً بأن الجهاز يحمل كاميرا بدقة 13 ميغابيكسل. مما يجعل الجهاز من أقوى الأجهزة بالفعل من حيث المواصفات، وفيه كل ما يمكن أن يتمناه المستخدم في هاتف يمكن أن يحصل عليه في النصف الثاني من العام 2012. حالياً لا توجد صورة للهاتف عدا الصورة المسربة أعلاه. لكن يومين فقط يفصلاننا عن موعد الكشف الرسمي المتوقع للجهاز.

تمتلك LG سجلاً حافلاً بإنجازات فريدة من نوعها في عالم الهواتف المحمولة، فقد كانت أول شركة تطلق هاتفاً ثنائي النواة في العالم، وأول شركة تطلق هاتفاً بشاشة ثلاثية الأبعاد، بل وأول شركة تستخدم شاشات بتقنية Super IPS، لكنها رغم ذلك لم تنجح في تحقيق مبيعات عالية ولم تتمكن بعد من اقتطاع نسبة جيدة من حصة السوق. فهل سيكون هذا الجهاز نقطة التحول الفارقة في تاريخ LG؟

[DroidDog]

أكدت LG اليوم، التسريبات والتقارير التي ظهرت مؤخراً والتي تتحدث عن عزمها إطلاق أحدث أجهزتها وذلك خلال معرض IFA في برلين الذي سيبدأ في التاسع والعشرين من آب/أغسطس. يمكن أن نعتبر بأن الهاتف LG Optimus G هو أقوى هاتف يظهر حتى الآن على الإطلاق وذلك بسبب مواصفاته العتادية المتطورة والمميزة بالفعل.

إن أبرز ما يميز Optimus G هو أنه أول هاتف يحمل شريحة رباعية النواة من نوع Qualcomm Snapdragon S4 Pro بتردد 1.5 غيغاهرتز. وقد أظهرت الاختبارات بأن معالج Snapdragon S4 بنواتين قد تفوق على معالج NVIDIA Tegra 3 بأربع أنوية. السبب هو أن S4 يعمل على معمارية ARM Cortex A15 الأحدث والأقوى بينما يعمل معالج Tegra 3 على شرائح بمعمارية A9. إذاً لك أن تتخيل كيف سيكون أداء S4 على أربع أنوية.

نقطة القوة الثانية في جهاز LG هي الشاشة بقياس 4.7 إنش وبدقة 768×1280 بكثافة 320 بيكسل في الإنش بالتمام والكمال، وبتقنية +True HD IPS، كما أكدت إل جي بأن الشاشة مصممة بحيث تم إلغاء المسافة مابين الزجاج الخارجي وشاشة LCD، أي أن هذا الفراغ البسيط الملاحظ بين الطبقتين والذي يمكن أن نراه في هواتف مثل Galaxy Nexus أو Galaxy S III لن يكون موجوداً. أي أن الشاشة تتفوق بسهولة على شاشات سامسونج الأخيرة وستكون أقرب إلى شاشة HTC One X أو أفضل.

بالطبع يحمل الجهاز 2 غيغابايت من ذاكرة RAM، لكن الأهم هو استخدام LG لتقنية جديدة في بطارية الجهاز تعطي المستخدم فعالية أعلى بنسبة 60 بالمئة مقارنةً بالبطاريات الأخرى بنفس السعة، وذلك بحسب ما تقول الشركة.

لا ننسى أن نذكر أيضاً بأن الجهاز يحمل كاميرا بدقة 13 ميغابيكسل. مما يجعل الجهاز من أقوى الأجهزة بالفعل من حيث المواصفات، وفيه كل ما يمكن أن يتمناه المستخدم في هاتف يمكن أن يحصل عليه في النصف الثاني من العام 2012. حالياً لا توجد صورة للهاتف عدا الصورة المسربة أعلاه. لكن يومين فقط يفصلاننا عن موعد الكشف الرسمي المتوقع للجهاز.

تمتلك LG سجلاً حافلاً بإنجازات فريدة من نوعها في عالم الهواتف المحمولة، فقد كانت أول شركة تطلق هاتفاً ثنائي النواة في العالم، وأول شركة تطلق هاتفاً بشاشة ثلاثية الأبعاد، بل وأول شركة تستخدم شاشات بتقنية Super IPS، لكنها رغم ذلك لم تنجح في تحقيق مبيعات عالية ولم تتمكن بعد من اقتطاع نسبة جيدة من حصة السوق. فهل سيكون هذا الجهاز نقطة التحول الفارقة في تاريخ LG؟

[DroidDog]