أندرويد للعرب

نشرنا في خبر سابق أنّ سامسونج قرّرت تأجيل إطلاق هاتف جالاكسي نوت 9 بعض الوقت بعد أن قرّرت تغيير التصميم في اللحظة الأخيرة.

وفقاً لبعض الصور التي نشرها حساب @OnLeaks المتخصّص بالتسريبات التقنيّة، فإنّ جالاكسي نوت 9 القادم سيختلف بشكل ملحوظ عمّا اعتدنا رؤيته في أجهزة جالاكسي نوت السابقة. وهي صور مُصمّمة وفقاً لتسريبات قادمة من مراكز التصنيع.

حسب الصور التي بحوزتنا، فإنّ هاتف جالاكسي نوت 9 سيأتي بشاشة تغطّي معظم الواجهة الأمامية وحواف أضيّق ممّا هو عليه في الجيل السابق، في حين أنّ الجزء السفلي من الهاتف يحوي منفذ USB-C وسماعة الهاتف ومنفذ سمّاعة الرأس 3.5 ملم ومدخل قلم S Pen.

التغيير الأكبر الذي قد يشهده التصميم هو الواجهة الخلفية، حيث تكشف الصور أنّ الكاميرا المزدوجة تأخذ الوضع الأفقي فوق مستشعر البصمة.

من المفترض أن يأتي جالاكسي نوت 9 بحجم أكبر قليلاً ممّا اعتدنا عليه (6.38 بوصة) مزوّد بشاشة Super AMOLED توفّر دقّة 1440×2960 بيكسل، بالإضافة إلى بطارية سعتها 3850 ميلي أمبير/ساعة. أمّا عن المواصفات الأخرى، فإنّ جالاكسي نوت 9 سيكون مزوّداً بمعالج Exynos 9810 أو Snapdragon 845 في السوق الأمريكية، بالإضافة إلى ذاكرة عشوائية سعتها 6 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية قد تصل إلى 512 جيجابايت وفقاً للتسريبات.

نتوقّع أن يتم الكشف عن هذا الهاتف رسمياً يوم 9 آب/أغسطس القادم.

شاهد الصور التالية، هل يعجبك التصميم الجديد؟ وهل تعتقد أنّ سامسونج قادرة على استمالة المزيد من المستخدمين بهذه الخطوة؟

المصدر

التدوينة تسريب: سامسونج غيّرت لغة التصميم في هاتف جالاكسي نوت 9 (صور) تم نشرها أولًا في أردرويد.

انتشر على موقع علي بابا عملاق التجارة الإلكترونية في الصين صوراً لواقيات شاشة هاتف جالاكسي نوت 9 وهو ما يُعطي انطباعاً عن حجم الشاشة وحوافها.

يبدو أنّنا لا يجب أن نتوقّع تحوّلاً كبيراً في لغة تصميم هاتف جالاكسي نوت 9 المتوّقع الكشف عنه في آب/أغسطس القادم، حيث يبدو أنّ سامسونج تعيد تكرار تجربة هاتف جالاكسي إس 9 والذي لم يختلف تصميمه بشكل كبير عن سلفه جالاكسي إس 8. الصور الموجودة على موقع علي بابا تؤكّد هذه النظرية بشكل أو بآخر.

الصور التي لدينا تكشف واجهة شاشة عملاقة (قد تكون 6.38 بوصة) بحواف أصغر بكثير من تلك الموجودة بهاتف جالاكسي نوت 8 الذي تم طرحه العام الماضي. من الواضح أنّ الشركة الكورية العملاقة تنوي الاستمرار بمنافسة باقي مُصنّعي الهواتف الذكية من حيث تقديم شاشة بأصغر حواف ممكنة.

بعيداً عن الشاشة، فإنّ التسريبات تحدّثت أنّ هاتف جالاكسي نوت 9 لن يحمل أيّة مواصفات ثورية، وسيأتي بمعالج Snapdragon 845 من كوالكوم، و6 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، ويعمل بنظام أندرويد أوريو 8.1 منذ إطلاقه.

ما رأيك بهذه الواجهة؟ وهل تعتقد أنّ جالاكسي نوت 9 بهذه المواصفات سيكون مُخيّباً للآمال؟ شاركنا رأيك في التعليقات.

المصدر

التدوينة تسريب صور الواجهة الأمامية لهاتف جالاكسي نوت 9 تم نشرها أولًا في أردرويد.

قرّرت سامسونج تغيير لغة التصميم في هاتف جالاكسي نوت 9 المُنتظر، وهو ما قد يدفعها لتأجيل إطلاقه أسبوعين على الأقل.

أفادت العديد من التقارير السابقة إلى أنّ سامسونج تنوي الكشف عن جالاكسي نوت 9 في نهاية شهر يوليو تموز القادم، لكن خطّة الشركة لتقليل سماكة شاشة هاتفها الذكي القادم بمقدار 0.5 ملم دفعتها لتأجيل الكشف الرسمي عنه حتّى بداية أغسطس آب ليكون متاحاً في متاجر البيع مع نهاية الشهر نفسه لتوافق الخطّة الجديدة الجدول الزمني المتعاد للشركة الكورية العملاقة.

وتشير التوقّعات إلى أنّ مساحة شاشة هاتف جالاكسي نوت 9 ستكون 6.38 بوصة مقارنة بـ 6.32 في هاتف جالاكسي نوت 8. أمّا عن المواصفات الأخرى، فإنّ جالاكسي نوت 9 سيكون مزوّداً بمعالج Exynos 9810 أو Snapdragon 845 في السوق الأمريكية، بالإضافة إلى ذاكرة عشوائية سعتها 6 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية قد تصل إلى 512 جيجابايت وفقاً للتسريبات.

في حال اتجهت سامسونج للكشف عن هاتفها الذكي في أغسطس آب المقبل، فمن المتوقّع أن تواجه منافسة شرسة من هاتف أبل الجديد الذي قد يتم الكشف عنه في منتصف أيلول سبتمبر وهواتف LG V40 وهواوي ميت 20 القادمة خلال الخريف المقبل.

ما رأيك بخطّة سامسونج المتوقّعة؟ هل يستحق تغيير لغة التصميم تأجيل الكشف عن واحد من هواتفها الذكية الأكثر شعبية؟

المصدر

التدوينة سامسونج تقرّر تأجيل إطلاق هاتف جالاكسي نوت 9 تم نشرها أولًا في أردرويد.

سمعنا الكثير من الشائعات المتعلقة بهاتف Galaxy Note 9، والآن يتم تأكيد إحدى الميزات، حيث يأتي الجهاز مع أحدث نسخة من المساعد الرقمي الذكي بيكسبي Bixby.

عند الحديث عن المساعدات الرقمية المتواجدة ضمن الهواتف المحمولة، فإنه يمكننا القول أن مساعد سامسونج المعروف باسم بيكسبي Bixby هو الأسوأ حاليًا، وبالرغم من تواجد العديد من الاستخدامات لهذا المساعد، لكنه يعد بطيء وسيء فيما يتعلق بالتعرف على الصوت، وهو ما دفع الشركة الكورية الجنوبية إلى الحديث لأول مرة عن الجيل الثاني منه Bixby 2.0 في أواخر العام الماضي، حيث قالت إن التحديث الرئيسي القادم للمساعد الرقمي سيكون بمثابة تجديد جريئ للمنصة.

ومع تخطيط سامسونج المتواصل لتحسين منصة Bixby، وخاصة أن معظم الشركات المنافسة تحاول جذب العملاء من خلال منصات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم، فقد أكد DJ Koh، الرئيس التنفيذي لقسم الهواتف المحمولة في شركة سامسونج في شهر فبراير أن الجيل التالي من Bixby سوف يتم إطلاقه إلى جانب الهاتف الرائد الثاني للشركة الكورية الجنوبية لعام 2018.

والآن، يؤكد Grey G. Lee، رئيس مركز الذكاء الاصطناعي التابع لأبحاث سامسونج، من خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن رؤية سامسونج للذكاء الاصطناعي، أن الشركة سوف توفر Bixby 2.0 ضمن هاتفها الرائد Galaxy Note 9 القادم في النصف الثاني من هذا العام، وبالرغم من أنه لم يتعمق بالتفاصيل، لكنه أوضح أن هذه التحسينات سوف تشمل معالجة اللغات الطبيعية وتعزيز قدرته على العمل ضمن البيئات الصاخبة مع أوقات استجابة أسرع.

وعلى صعيد متصل، فإن رؤية سامسونج للذكاء الاصطناعي تتضمن خمس اتجاهات، والتي تتمحور حول المستخدم والتعلم الدائم والتواجد الدائم والإفادة الدائمة والأمان الدائم، ولتحسين منصة الذكاء الاصطناعي وتقنياتها، فإن سامسونج تتجه بشكل مستمر إلى إنشاء مراكز للذكاء الاصطناعي في أجزاء مختلفة من العالم، إلى جانب مواصلة العمل على صفقات الاندماج والاستحواذ مع شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة.

تجدر الإشارة إلى أنه من المتوقع أن يتم كشف النقاب رسميًا عن هاتف Galaxy Note 9 في أواخر شهر أغسطس، على أن يصل للمستخدمين بحلول شهر سبتمبر، ومن المفترض أن يتم عرضه خلال فعاليات المعرض التجاري IFA 2018 الذي يعقد في الفترة بين 31 أغسطس و 5 سبتمبر.

المصدر

The post هاتف Galaxy Note 9 يتضمن مساعد سامسونج Bixby 2.0 appeared first on أردرويد.

تدعي الشائعات أن جهاز Galaxy Note 9 سيحتوي على شاشة أكبر بقياس 6.4 إنش، بدلاً من شاشة 6.3 إنش، مع تضمنه بطارية أكبر بسعة 4000 ميلي أمبير.

مع إعلان سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال شهر فبراير، وذلك بالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، فإن الأنظار تتجه حاليًا إلى هاتفها الرائد القادم المسمى Galaxy Note 9.

ومن المتوقع أن تطلق سامسونج هاتفها الذكي Galaxy Note 9 في وقت أبكر من المعتاد هذا العام، وفي حين أن هناك العديد من التسريبات المحيطة بالهاتف الذكي المقبل، فإن أكبر شك هو فيما يتعلق بإدخال الشركة لمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، إذ أشارت العديد من التقارير إلى أن العملاق الكوري الجنوبي سيطلق الهاتف متضمنًا هذه التكنولوجيا الجديدة.

ووفقًا لتلك التقارير فإن الشركة الكورية الجنوبية تعمل على مراجعة مجموعة مختلفة من الحلول المتعلقة بتطوير تقنية خاصة بها لمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، والتي أعدتها شركة تصنيع الشاشات التابعة لها Samsung Display.

وبالرغم من ذلك فإن أحدث الشائعات لا تتعلق بالمستشعر المدمج تحت الشاشة، بل تتعلق بالشاشة نفسها، إذ تدعي الشائعات أن جهاز Galaxy Note 9 سيحتوي على شاشة أكبر بقياس 6.4 إنش، بدلاً من شاشة 6.3 إنش، مع محافظتها على نسبة العرض نفسها.

كما اقترح التقرير أن يتضمن الهاتف بطارية أكبر بسعة 4000 ميلي أمبير، بالمقارنة مع سعة بطارية هاتف Galaxy Note 8 البالغة 3300 ميلي أمبير والتي كانت قرارًا متعمدًا عقب الإخفاق الذي حصل فيما يتعلق ببطارية Galaxy Note 7 القابلة للاحتراق، وفي حال صدقت الشائعات فإن الهاتف الجديد قد يتضمن أكبر سعة تحصل عليها تشكيلة هواتف Galaxy.

ويفترض أن يتسم الهاتف الذكي بتصميم Infinity Display 2.0 الذي ظهر لأول مرة عبر هاتف Galaxy S9، ويجب أن يأتي الهاتف مع حواف علوية وسفلية مشذبة بشكل طفيف بالمقارنة مع جهاز Galaxy Note 8، وفي حين أن هذا التغيير قد يكون صغيرًا، لكنه سيوسع الفرق بين Galaxy Note 9 و Galaxy S9+.

المصدر

المصدر: هاتف Galaxy Note 9 قد يتضمن شاشة بقياس 6.4 إنش

من المرجح أن تتبنى شركة سامسونج للإلكترونيات قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة لهاتفها الذكي الرائد الجديد Galaxy Note 9.

مع إعلان سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال الشهر الماضي بالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، فإن الأنظار تتجه حاليًا إلى هاتفها الرائد القادم المسمى Galaxy Note 9.

وخلال الفترة الماضية حصل هذا الجهاز على مجموعة من التسريبات المتعلقة بعمل الشركة الكورية الجنوبية على مراجعة مجموعة مختلفة من الحلول المتعلقة بتطوير تقنية خاصة بها لمستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، والتي أعدتها شركة تصنيع الشاشات التابعة لها Samsung Display.

والآن، يوضح تقرير جديد صادر عن صحيفة كوريا هيرالد The Korea Herald أن العملاقة التقنية الكورية الجنوبية قد تتجه إلى تضمين الجهاز مستشعر لبصمات الأصابع مدمج تحت الشاشة من تطوير شركة Samsung Display، بحيث يجري اختبار هذه الحلول لانتقاء أحدها، مما يعني أن سامسونج قريبة جدًا من وضع اللمسات الأخيرة على الحل.

وبحسب التقرير فإن التأخر في اتخاذ القرار بشأن المفهوم النهائي لهاتف Galaxy Note 9 يرجع إلى تأخرها في اعتماد أحد حلول مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، ولكنها تتجه إلى اتخاذ قرار نهائي بشأن اعتماد مثل هذه التكنولوجيا خلال هذا الشهر.

ويبدو أن هناك ما يكفي من الوقت لشركة Samsung Display لتحسين التكنولوجيا بشكل يلبي توقعات الشركة الأم المصنعة للأجهزة قُبيل إطلاق الهاتف في أواخر شهر أغسطس، وبالرغم من أن التكنولوجيا قد لا تكون مثالية في الوقت الحالي، إلا أن سامسونج ما تزال قادرة على اتخاذ مثل هذا القرار.

ومع إطلاق سامسونج لهواتفها الرائدة Galaxy S9 فقد قامت بتحسين مكان تواجد قارئ بصمات الأصابع ووضعه أسفل الكاميرا بدلًا من أن يكون بجانبها مثل أجهزة Galaxy S8 و Galaxy Note 8، إلا أن المشكلة تكمن في أن وضع المستشعر في الجهة الخلفية للهاتف يؤدي إلى تقليل المساحة المتاحة التي يمكن استغلالها لزيادة سعة البطارية.

تجدر الإشارة إلى أن سامسونج كانت قادرة خلال السنوات السابقة على الانتهاء من المفهوم الرئيسي للهاتف قبل خمسة أشهر من إطلاقه، مما يعني أن الشركة ما تزال تسير على الجدول الزمني المعتاد، مع الإشارة إلى وجود بعض الشكوك حول مدى فعالية قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة من حيث كفاءة التنفيذ والتكلفة.

المصدر

المصدر: هاتف Galaxy Note 9 قد يتضمن قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة

من المتوقع أن تستخدم سامسونج مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ضمن هاتف Galaxy Note 9، إلا أن المعلومات توضح خلاف ذلك.

مع إعلان سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال الشهر الماضي بالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، فإن الأنظار تتجه حاليًا إلى هاتفها الرائد القادم المسمى Galaxy Note 9، والذي حصل خلال الفترة الماضية على مجموعة من التسريبات المتعلقة بعمل الشركة الكورية الجنوبية على تطوير تقنية خاصة بها لمستشعر بصمات الأصابع تحت الشاشة.

ويبدو أن سامسونج أسقطت هذه التكنولوجيا من هاتفها الذكي القادم، وذلك وفقًا لمذكرة جديدة تم إرسالها للمستثمرين من قبل مينغ تشي كو المحلل الرئيسي لدى شركة “كي جي آي سيكيوريتي” KGI Securities.

وفي أغسطس الماضي، أصدرت KGI تقريرًا مشابهًا يفيد بأنها تعتقد أن سامسونج ستطلق أجهزة Galaxy S9 و S9 + مع قارئ بصمات أصابع تقليدي (وهو ما فعلته فعلًا)، لكنها قد تعمد إلى توفير هذه التقنية ضمن Galaxy Note 9.

ووفقًا للمحلل مينغ تشي كو فإنه يرجح أن تتخلى سامسونج عن تكنولوجيا قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة في الهاتف القادم بسبب الصعوبات التكنولوجية، ويشير إلى أن هذه الميزة تعاني حاليًا من مشاكل مع واقي الشاشة واستهلاك الطاقة والأمور الأخرى التي تؤثر على معدل نجاح تواجدها بشكل مدمج تحت الشاشة، وبالتالي فإن سامسونج تفكر في إزالتها.

وعلى صعيد متصل، يشير العديد من الخبراء إلى أن مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة يمتلك مستوى منخفض من الدقة والمتانة بالمقارنة بالمستشعرات التقليدية، ولا تزال الشركات التقنية الكبرى تناضل مع هذه التقنية.

تجدر الإشارة إلى قيام شركة فيفو Vivo الصينية بإطلاق هاتف Vivo X20 Plus UD، وهو أول هاتف في العالم يتضمن مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة Clear ID FS9500 المطور من قبل شركة Synaptics، وقد تكون سامسونج غير راضية عن المدة الزمنية التي تستغرقها التكنولوجيا للتعرف على بصمة الأصابع.

المصدر

المصدر: هاتف Galaxy Note 9 قد لا يتضمن مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة

كان من المتوقع أن تستخدم سامسونج مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ضمن هاتف Galaxy S8، إلا أن ذلك لم يحصل.

خلال هذا العام كشفت شركة فيفو الصينية عن هاتف Vivo X20 Plus UD، وهو أول هاتف في العالم يستعمل قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة والمطور من قبل شركة Synaptics، وكان من المتوقع أن يتم استعمال هذا المستشعر من قبل سامسونج ضمن هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، إلا أن التسريبات والشائعات نفت ذلك الأمر، مما جعل العيون تتجه إلى الهاتف القادم Galaxy Note 9.

ويبدو أن Galaxy Note 9 لن يحصل أيضًا على هذه التقنية، إذ أوضح تقرير جديد صادر عن كوريا الجنوبية أن هذا الهاتف لن يحصل على مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، وبدلًا من ذلك فإنه سيتضمن قارئ بصمات الأصابع المثبت في الجهة الخلفية بشكل يشابه ما شاهدناه ضمن الصور الصحفية لهواتف Galaxy S9.

ووفقًا للمصدر فإن ذلك يعود إلى تضمن Galaxy Note 9 شاشات Infinity Display، وهي نفس شاشات OLED المنحنية الموجودة ضمن Galaxy Note 8، مما يجعل سامسونج تواجه تحديًا فيما يتعلق بتوفير قارئ بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، وذلك على الرغم من أن المستشعر المطور من قبل شركة Synaptics لا يعمل سوى ضمن شاشات OLED، إلا أن طريقة تصنيع الزجاج تلعب دورًا محوريًا في هذا الأمر.

كما يوضح التقرير الذي تستند معلوماته على مصادر ضمن سلسلة التوريد أن سامسونج قد كشفت لموردي المكونات التفاصيل المتعلقة بقارئ بصمات الأصابع ضمن هاتف Galaxy Note 9، والذي سيتواجد في الجهة الخلفية، كما ادعى أن جهاز Galaxy Note 9 سيدخل مرحلة الانتاج الضخم في شهر يونيو من هذا العام، على أن يجري إطلاقه في شهر أغسطس، وذلك تماشيًا مع تاريخ الإعلان عن هاتف Galaxy Note 8 في 23 أغسطس 2017.

وبغض النظر عن ذلك، فإن العملاقة الكورية الجنوبية لم تتوقف تمامًا عن تطوير مثل هذه التقنية، بحيث أنها تواصل تطويرها بالتعاون مع عدة شركات، إلا أن المصادر لا تتوقع استخدامها لمثل هذه التكنولوجيا ضمن منتجاتها قبل عام 2019، ويأتي ذلك بعد أن كان من المتوقع أن تستخدم سامسونج مستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة ضمن Galaxy S8 أو Galaxy Note 8، إلا أن ذلك لم يحصل، لتوضح التقارير اللاحقة تخليها عن هذه الفكرة ضمن تلك الهواتف بسبب الصعوبات التقنية.

تجدر الإشارة إلى استعداد سامسونج لكشف النقاب عن هواتف Galaxy S9 خلال الحدث الصحفي الخاص بها بتاريخ 25 فبراير الحالي، وذلك بالتزامن مع فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 المزمع عقده في وقت لاحق من هذا الشهر بمدينة برشلونة الإسبانية.

المصدر

المصدر: هاتف Galaxy Note 9 لن يحصل على مستشعر البصمات المدمج تحت الشاشة

نعم لقد قرأتم العنوان بشكلٍ صحيح، وهو يتحدث عن هاتف Galaxy Note 9 في الوقت الذي لم تكشف فيه سامسونج بعد عن هاتفها الرائد الجديد Galaxy Note 8. الحديث هنا هو حول أمرٍ ينتظره الكثير من المستخدمين: حساس البصمة المدمج ضمن الشاشة.

• اقرأ أيضًا: كوالكوم تُعلن عن تقنيتها الجديدة لمسح البصمة التي تعمل بالأمواج فوق الصوتية

نسمع الكثير من الأخبار منذ العام الماضي حول هذه التقنية، أي إمكانية تضمين تقنية التعرف على بصمة المستخدم بدون الحاجة لتخصيص مكانٍ للمستشعر على هيكل الهاتف، وبدلًا من ذلك، يتم استخدام الأمواج فوق الصوتية ما يتيح جعل المستشعر مدمجًا ضمن شاشة الهاتف نفسه، وهو الأمر الذي سيوفر مساحةً إضافية على الهيكل وسهولةً أكبر بالاستخدام لدى المستخدمين.

لم يكن أبدًا من الواضح التاريخ المحتمل لتضمين هذه التقنية ضمن الهواتف الذكية، ولكن وقبل أن تكشف سامسونج عن هواتفها الرائدة لهذا العام Galaxy S8 و S8 Plus، كشفت شركة سينابتيكس عن أول مستشعر بصمة يمكن دمجه ضمن الشاشة، وهو الخبر الذي انتشر كالنار في الهشيم على أنه تأكيدٌ مباشر لنية سامسونج تضمين التقنية بهواتفها الجديدة خصوصًا مع التعاون بين الشركتين. ما حصل لاحقًا هو اكتشاف سامسونج أن التقنية لا تزال غير جاهزة للاستخدام على الصعيد التجاريّ بسبب المشاكل الكثيرة التي واجهتها أثناء تطوير الهواتف، ما حدا بها بالنهاية لاتخاذٍ قرار وضع المستشعر على الواجهة الخلفية لهواتفها بسبب عدم وجود أي مكان على الواجهة الأمامية، بفضل الشاشة الجديدة من نوع Infinity Display التي تمتلك نسبة أبعاد غير اعتيادية 18.5:9 ما يجعلها تحتل غالبية واجهة الهاتف الأمامية.

ومع بدء ظهور التسريبات الخاصة بهاتف Galaxy Note 8 المنتظر بشدة من قبل المستخدمين، انتشرت بعض التقارير التي تحدثت عن أنه سيتضمن حساس البصمة المدمج ضمن الشاشة، ولكن معظم التسريبات والأخبار والصور المسربة حول الهاتف أكدت لاحقًا أن التقنية لا تزال بالفعل غير جاهزة، وأن سامسونج ستبقي على موضع حساس البصمة على الواجهة الخلفية.

الآن يظهر تقريرٌ مفاجئ مصدره موقع KGI والذي يتم التحدث فيه عن هذا الموضوع بشيءٍ من التفصيل، مع شرحٍ لخطط سامسونج فيما يتعلق بهواتفها الرائدة المقبلة، وتحديدًا Galaxy S9 و Galaxy Note 9.

وفقًا للتقرير، تنوي سامسونج اعتماد نفس حساس البصمة المستخدم حاليًا في هواتف Galaxy S8، وذلك بالنسبة لهاتفها الرائد المقبل Galaxy S9، بينما ستقوم الشركة بتضمين هاتف Note 9 بحساس بصمة مدمج ضمن الشاشة.

تتعلق أسباب هذه الخيارات بالمنافسة مع آبل قبل كل شيء، حيث تشير معظم الأخبار المتعلقة بهاتف iPhone 8 بأنه لن يتضمن حساس بصمة مدمج ضمن الشاشة، وبالتالي فإن سامسونج ليست مهددة بالمنافسة مع هواتف أيفون بفضل اشتمالها على ميزةٍ حصرية قبل إطلاق هاتف iPhone 9، وهو ما يعطيها وقتًا كافيًا من أجل تطوير التقنية وجعلها تعمل بأفضلٍ شكلٍ ممكن، وبدلًا من الاستعجال وإطلاقها عبر هواتف Galaxy S9، ستتريث الشركة الكورية وتستغل وقتها بشكلٍ أفضل وتعمل على تزويد هاتف Note 9 بهذه التقنية، حيث سيكون هنالك هامش زمنيّ جيد ومناسب كي تكون هذه التقنية قد وصلت لأداءٍ مناسب ووثوقية عالية.

على الرغم من أن الحديث حول هواتف العام المقبل لا يزال أمرًا مبكرًا، إلا أنني أعتقد أن المنطق المتبع ضمن التحليل السابق معقولٌ إلى حدٍ كبير، ويتناسب مع واقع السوق، خصوصًا أن المنافسة الأساسية لسامسونج بسوق الهواتف الرائدة هي من آبل، وليست من الشركات الصينية المستعدة للمجازفة وتضمين هواتفها بأحدث المواصفات حتى لو لم يكن أدائها على أعلى درجة.

المصدر

المصدر: [تسريب]: هاتف Galaxy Note 9 هو أول هاتف من سامسونج سيتضمن حساس بصمة ضمن الشاشة!