أندرويد للعرب

تفوق هاتف Samsung Galaxy S III على هاتف iPhone 4S من حيث المبيعات خلال الربع الثالث من العام الحالي، ليكون بذلك أول هاتف يتمكن بمفرده من التفوق على مبيعات هاتف آيفون خلال ربع واحد. وذلك بحسب الإحصائية التي نشرتها شركة Strategy Analytics اليوم.

ولا يمكن أن ننكر بأن أحد أسباب تفوق Galaxy S III هو إحجام معظم المستخدمين عن شراء iPhone 4S خلال الربع الماضي بسبب انتظارهم لهاتف iPhone 5، لكن الدراسة أضافت أسباباً أخرى للنجاح الكبير الذي حققه الجهاز، وقالت بأن الشاشة الكبيرة بقياس 4.8 إنش لعبت دوراً في ذلك، والتوزيع الشامل له حيث وفرته سامسونج لدى 296 شركة في 145 بلداً حول العالم.

وبحسب الدراسة فقد ارتفعت شحنات هاتف Galaxy S III من 5.2 مليون خلال الربع الثاني إلى 18 مليون خلال الربع الثالث، بينما انخفضت شحنات iPhone 4S من 19.4 مليون إلى 16.2 مليون خلال نفس الفترة.

وتوقعت الدراسة بأن لا يستمر تقدم Galaxy S III طويلاً وأن يبرز iPhone 5 بقوة على الساحة خلال الربع الرابع من العام. إلا أن هذا يبقى نجاحاً هاماً يُضاف إلى نجاحات سامسونج الأخيرة.

يُذكر بأن دراسة سابقة كانت قد تحدثت عن ارتفاع مبيعات Galaxy S III بعد الإعلان عن هاتف iPhone 5، وكانت سامسونج قد ذكرت منذ أيام بأنها باعت حوالي 30 مليون هاتف Galaxy S III منذ إطلاقه في أيار/مايو الماضي.

[TechCrunch]

بعد ساعات قليلة عن إعلانها بيع ثلاثة ملايين هاتف Galaxy Note II خلال شهر واحد، أعلنت سامسونج أيضاً بأنها باعت 30 مليون هاتف Galaxy S III حول العالم منذ إطلاقه في أيار/مايو الماضي، وهي أسرع مبيعات على الإطلاق تحققها الشركة لأي هاتف من هواتفها خلال نفس الفترة.

ولا يبدو بأن مبيعات الجهاز أو مبيعات سلسلة جالاكسي بشكل عام تتجه إلى تباطؤ، إذ يبدو بأن الشركة لم تتأثر بالدعوى التي خسرتها أمام آبل وأدت إلى تغريمها بأكثر من مليار دولار، كمان أن مبيعاتها لم تتأثر بالإعلان عن آيفون 5، كما أشارت آخر الأرقام إلى أن سامسونج ما زالت تتربع على عرش سوق الهواتف الذكية بحصة سوقية تبلغ 31.3% وهو أكثر من ضعف حصة شركة آبل أقرب منافسيها.

يبدو بأن أحداً لم يستطع بعد الوقوف في وجه العملاق الكوري، وهذا سيستمر على المدى المنظور كما يبدو من بيانات ومبيعات الشركة.

[Engadget]

بدا تحديث نسخة أندرويد 4.1.1 (جيلي بين) بالوصول إلى هواتف Galaxy S III في عدد من الدول العربية. وبحسب ما أرسله لنا بعض قراء موقعنا فقد تمكن المستخدمون في كل من الإمارات ومصر والكويت وقطر من الحصول على التحديث، ويبدو بأنه سيصل تباعاً خلال الساعات القادمة إلى بقية الدول.

التحديث وصل لبعض المستخدمين عبر الهواء أو عن طريق برنامج Samsung Kies ويبلغ من الحجم 287.28 ميغابايت.

أما بعض المستخدمين الذين لم يصلهم التحديث بعد، فقد ظهرت لهم عند طلب التحديث رسالة تبلغهم بأن التحديث يصل بحسب ترتيب تقديم الطلب. وهي رسالة تختلف عن الرسالة التي تظهر عادةً عند عدم توفر أي تحديث أساساً:

مبروك بالنسبة لمن وصله التحديث، أما بالنسبة لمن لم يحصل على التحديث بعد، فلا تقلق، إذ يتم توفير التحديث للمستخدمين بشكل تدريجي ومن المفترض أن يأتي دورك قريباً.

نرجو ممن قاموا بالتحديث ذكر بلدانهم وأبرز الميزات التي لاحظوها بعد التحديث.

شكراً لكل من أعلمنا بالتحديث، وخاصةً Rashed824 و Alheem70 و Mohammadroid.

ربما لم يصل تحديث جيلي بين (أندرويد 4.1.1) إلى جميع هواتف Galaxy S III بعد، إذ ما زال التحديث يصل تدريجياً إلى الأجهزة الأوروبية، وما زلنا بانتظار وصوله إلى الشرق الأوسط قريباً وبدأ بالوصول اليوم إلى أجهزة الشرق الأوسط. لكن موقع SamMobile لديه معلومات مؤكدة بأن سامسونج تختبر بالفعل التحديث التالي إلى نسخة أندرويد 4.1.2 التي أطلقتها غوغل قبل حوالي الأسبوعين.

أندرويد 4.1.2 هو أساساً تحديث صغير وفرعي جلب بعض التحسينات البسيطة وتصحيحاً لبعض المشاكل الصغيرة، لكن سامسونج لديها المزيد الذي ستقدمه في هذا التحديث ضمن واجهتها TouchWiz. والميزة البارزة هنا هي إتاحة النوافذ المتعددة Multi Window التي توفرت أساساً لجهاز Galaxy Note II، لكن بفضل التحديث الذي سيصل في كانون الأول/ديسمبر القادم سيستمتع أصحاب Galaxy S III بهذه الميزة أيضاً.

النوافذ المتعددة تسمح للمستخدم بالقيام بتعدد المهام الحقيقي، عن طريق تقسيم الشاشة إلى نصفين، بحيث يمكن عرض تطبيقين على الشاشة في نفس الوقت. على سبيل المثال تستطيع الدردشة عبر تطبيق ChatON وقراءة التحديثات على فيسبوك أو تويتر في نفس الوقت دون الحاجة للتبديل بين التطبيقين.

لأخذ فكرة عن الخدمة، تستطيع الاطلاع عليها عند الدقيقة الثانية في الفيديو التالي الذي يستعرضها على جهاز Note II.

Click here to view the embedded video.

[SamMobile]

بدأت سامسونج الشهر الماضي بإرسال تحديث أندرويد 4.1 (جيلي بين) إلى هواتف Galaxy S III في أوروبا، وقد بدأ التحديث بالوصول إلى بولونيا بالفعل، ثم توقف فجأة ولم نعد نسمع باستمرار وصول التحديث إلى بقية الدول. تبين لاحقاً بأن سامسونج أوقفت التحديث لسبب مقنع وهو ظهور مشكلة في استهلاك البطارية بالنسبة للأجهزة التي وصلها التحديث، لهذا قامت الشركة بإصلاح المشكلة وتابعت إرسال التحديث من جديد.

وقد ذكر المستخدمون في عدد من الدول الأوروبية وصول التحديث إلى كل من بولونيا والسويد وفرنسا وإسبانيا ورومانيا والنمسا. كما بدأ التحديث اليوم بالوصول إلى إيطاليا وبريطانيا وسويسرا وأيرلندا.

نسخة التحديث الجديدة تحمل تاريخ 8 أكتوبر وليس 28 سبتمبر كما النسخة السابقة. وقد توفرت الرومات الرسمية للتحميل على موقعي SamMobile و Samsung-Updates. إن كانت لديك الخبرة الكافية تستطيع تثبيت أحد الرومات الأوروبية على جهازك، لكن نصيحتنا الدائمة هي انتظار وصول التحديث الرسمي لهاتفك، مع العلم بأن سامسونج لم تحدد موعد وصول التحديث إلى الشرق الأوسط والذي نتمنى ألا يتأخر كثيراً.

يُذكر أن سامسونج أعلنت سابقاً عن أسماء الأجهزة الأخرى التي ستحصل على تحديث جيلي بين دون أن تحدد موعداً لذلك وهي:

• GALAXY Tab 2 7.0
• GALAXY Tab 2 10.1
• GALAXY Note 10.1
• GALAXY SII
• GALAXY Note
• GALAXY Tab 7.0 Plus
• GALAXY S Advance
• GALAXY SII LTE
• GALAXY Music
• GALAXY Chat
• GALAXY Ace 2
• GALAXY Beam
• GALAXY Ace Plus
• GALAXY mini II
• GALAXY S DUOS

ملاحظة كي نوفر عليكم السؤال: ليست لدينا أية معلومات عن توفر التحديث لأية أجهزة أخرى عدا المذكورة أعلاه.

[Android Police]

أكدت سامسونج اليوم بأنها ستعلن غداً في ألمانيا عن النسخة الصغيرة من جهازها الشهير Galaxy S III، لكن يبدو بأننا لن ننتظر حتى يوم غد كي نعرف مواصفات Galaxy S III Mini إذ انتشرت صور الجهاز ومواصفاته على الانترنت. بالنسبة لشكل الجهاز فهو مطابق لأخيه الأكبر لكن بحجم أصغر. فيما يلي المواصفات المسربة:

• شاشة بقياس 4 إنش ودقة 480×800 بيكسل (WVGA) من نوع Super AMOLED
• معالج ثنائي النواة بتردد 1 غيغاهرتز
• 1 غيغابايت من ذاكرة RAM
• كاميرا خلفية بدقة 5 ميغابيكسل
• 16 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD حتى 32 غيغابايت
• NFC
• بطارية بسعة 1500 ميلي أمبير
• أندرويد 4.1 (جيلي بين)

كما نرى، فالهاتف ليس مجرد نسخة أصغر حجماً من Galaxy S III، لكنه أقل من حيث المواصفات أيضاً. رغم أن 1 غيغابايت من ذاكرة RAM هي سعة ممتازة لهاتف متوسط المواصفات لكن كنا نتمنى شاشة ذات دقة أعلى كي يصبح الهاتف خياراً أكثر تميزاً.

يقال بأنه سيطرح في أوروبا بسعر 399 يورو (حوالي 510 دولار) وهو سعر مرتفع نسبياً لكن سننتظر حتى الإعلان الرسمي يوم غد كي نتأكد من هذه النقطة.

[Mashable]

أكد رئيس قسم الهاتف المحمول في سامسونج JK Shin المعلومات التي ظهرت الأسبوع الماضي وأشارت بأن الشركة ستكشف عن نسخة صغيرة الحجم من هاتف Galaxy S III وأكد بأن الجهاز سيحمل إسم Mini في إشارة إلى حجمه.

ولم يكشف Shin الكثير عن مواصفات الجهاز لكنه قال بأن كونه أصغر حجماً لا يعني بأنه هاتف منخفض المواصفات، وأضاف بأن الهواتف بقياس 4 إنش عليها طلب عالٍ في أوروبا، وبأنه حتى في أمريكا الشمالية فهناك من يفضلون هذا القياس.

حالياً لا توجد معلومات أخرى عدا أن قياس الشاشة هو 4 إنش تقريباً (للمقارنة، يقدم Galaxy S III شاشة بقياس 4.8 إنش).

أعتقد بأنه لو قامت سامسونج بتوفير جميع الميزات البرمجية التي طرحتها في واجهة Nature UX في هذا الجهاز، مع شاشة بدقة عالية نسبياً ومعالج ثنائي النواة يشابه أو يفوق معالج Galaxy S II فإن الجهاز سيلقى نجاحاً كبيراً في حال كان سعره منخفضاً إلى متوسط كما هو متوقع.

[Android Central]

كشفت دراسة نشرتها شركة Localytics حول مبيعات هاتف Samsung Galaxy S III عن أرقام قد تبدو مُفاجئة للكثيرين، وربما لآبل نفسها. حيث أشارت الأرقام إلى أن مبيعات سامسونج من هاتف S III ارتفعت بنسبة 16% خلال الأسبوع الذي حكمت فيه المحكمة الأمريكية ضد سامسونج وفرضت عليها دفع غرامة تفوق المليار دولار لشركة آبل.

الرقم الآخر المثير للاهتمام والذي كشفت عنه الدراسة هو أن مبيعات إس 3 قفزت إلى 15% خلال الأسبوع الذي طرحت فيه آبل هاتف آيفون 5! وهاتين النسبتين تشكلان أعلى ارتفاع في مبيعات إس 3 منذ إطلاقه.

لا شك بأن هذا السيناريو خالف أسوأ توقعات آبل، التي يمكن أن نتخيل بأنها رسمت السيناريو التالي: في البداية تتلقى سامسونج ضربة موجعة في المحكمة لا تتمثل بالمليار دولار فقط، بل الأهم ستساعد القضية على الإساءة لسمعة سامسونج كشركة تُقلد أجهزة آبل. ثم بعد ذلك يأتي طرح آيفون 5 فتكون ضربة موجعة أخرى لسامسونج. هذا السيناريو الذي كانت تتوقعه آبل لكن يبدو بأن المستخدمين كان لديهم رأي آخر.

أما سر القفزة التي حققتها مبيعات هاتف سامسونج خلال نفس أسبوع خسارتها أمام آبل فهو سر غريب جداً. الدراسة تتوقع بأن المحكمة ساهمت بعمل دعاية غير مباشرة لسامسونج، وذلك لأن جميع المواقع على شبكة الانترنت بدأت الحديث عن القضية وبدأت بعمل المقارنات بين جالاكسي إس 3، وآيفون 4 إس وهذه المقارنات كانت إيجابية غالباً لصالح سامسونج.

لكن ما سر القفزة الثانية في المبيعات التي تلت الكشف عن آيفون 5 مباشرةً؟ لاحظ بأن الأسبوع الذي سبق طرح الآيفون 5 لم يشهد مبيعات تُذكر للإس 3، بمعنى أن الترقب لدى المستخدمين كان في أقصى درجاته، ثم قفزت المبيعات من 0 إلى 15% بعد الكشف عن الآيفون الذي على ما يبدو خيب آمال الكثيرين ممن كانوا بانتظاره. وربما ساهمت فضيحة خرائط آبل بنسبة لا بأس من اتجاه المستخدمين إلى هاتف سامسونج، وربما أيضاً ساهم إعلان سامسونج الذي استهدف الآيفون بسخرية في أسبوع إطلاقه، والمقارنة التي نشرتها سامسونج بين الجهازين في إقناع الكثيرين بهاتف Galaxy S III.

مهما كانت الأسباب والتبريرات، أعتقد بأن آبل قد اكتسبت عبرة هامة من الرسم البياني أعلاه، تتلخص بأنه ليس من السهل أبداً أن تنافس العملاق الكوري!

[Localytics]

تعتزم سامسونج عقد مؤتمر صحفي في ألمانيا بتاريخ 11 تشرين الأول/أكتوبر وذلك بحسب ما يمكن استنتاجه من صورة الدعوة التي أرسلتها للصحفيين والظاهرة أعلاه. ورغم أن الدعوة لا تذكر ذلك تحديداً إلا أنها تحتوي على شعار حرف S المميز لسلسلة هواتفها، وتذكر فيها باللغة الألمانية عبارة “شيء صغير سيكون كبيراً بالفعل”.

إذاً ستكشف الشركة عن هاتف صغير الحجم، وهذا يتوافق مع إشاعات ظهرت سابقاً تتحدث عن هاتف Samsung Galaxy S III Mini صغير الحجم ومنخفض إلى متوسط المواصفات وبسعر منخفض. المواصفات المشاعة حول الهاتف تتضمن شاشة بقياس 4 إنش بدقة 800×480 بيكسل ومعالجاً ثنائي النواة مع كاميرا بدقة 5 ميغابيكسل وسيحمل نسخة أندرويد 4.1 الأخيرة (جيلي بين)، لو صحت تلك المعلومة الأخيرة حول نسخة أندرويد سيكون الأمر رائعاً، وسيكون أول هاتف بمواصفات منخفضة يحمل أحدث نسخة من أندرويد. أما من حيث الشكل فسيكون مطابقاً بالطبع لأخيه الأكبر.

كل هذه مجرد توقعات، سنعرف المواصفات الكاملة للهاتف في 11 أكتوبر.

ما رأيك بفكرة نسخة صغيرة ورخيصة من جالاكسي إس 3؟

[Unwired View]

تحدثنا أمس عن وجود ثغرة ضمن واجهة TouchWiz الخاصة بهواتف سامسونج تؤدي في حال تم استغلالها إلى إعادة ضبط الهاتف إلى حالة المصنع، بمعنى حذف جميع المعلومات الموجودة على الهاتف في حال قام المستخدم بالضغط على روابط ضارة مصممة خصيصاً لتشغيل هذه الثغرة.

اليوم أصدرت سامسونج بياناً قالت فيه بأنه قد تم تفادي هذه الثغرة بالفعل بالنسبة لهاتف Galaxy S III وذلك خلال تحديث سابق تلقاه الهاتف قبل فترة، وأضافت بأنها تنصح جميع المستخدمين بتحديث هواتفهم إلى النسخة الأخيرة.

لكن للأسف لم تتطرق سامسونج إلى حال بقية هواتفها والتي ثبت بأنها تعاني من الثغرة وبشكل خاص Galaxy S II و Galaxy Beam و Galaxy Ace، فيما لم يتم العثور على الثغرة في بعض الهواتف الأخرى. من المتوقع أن تعمل سامسونج على إصدار تحديث أمني لإصلاح هذه الثغرة، لكن في هذه الأثناء ننصحك بعدم الضغط على أية روابط غير موثوقة المصدر أثناء تصفح الانترنت من هواتف سامسونج.

[Android Central]