أندرويد للعرب

من المعروف بأن براعة الصينيين في التقليد ليس لها حدود، لكن هذا يتجلى بشكل كبير إذا شاهدت هاتف Galaxy S III المقلّد والذي تكاد لا تستطيع تمييزه عن النسخة الأصلية عدا عن أنه أكثر سماكة بشكل ملحوظ مع بعض الاختلافات البسيطة.

هذا الهاتف المسمى HDC Galaxy S3 يقدم شاشة بقياس 4.7 إنش من نوع TFT وكاميرا خلفية بدقة 5 ميغابيكسل وأخرى أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل ومعالج أحادي النواة بتردد 1 غيغاهرتز من نوع MTK MT6575 مع 512 ميغابايت من ذاكرة RAM ويعمل بنسخة أندرويد 2.3. لكن إن كنت تعتقد بأن أداء الهاتف سيء فأنت مخطىء، فبحسب ما نرى من الفيديو أدناه فالجهاز يعمل بسرعة واستجابة مثيرين للإعجاب والاستغراب أيضاً. كما يحتوي على نسخة مزيفة من متجر غوغل بلاي هي عبارة عن متجر تطبيقات صيني (تضم تطبيقات مقرصنة على الأغلب) كما تمكن الجهاز بسهولة من تشغيل لعبة Temple Run. شاهد الفيديو:

Click here to view the embedded video.

أفضل مافي الموضوع هو أن سعر الجهاز 209 دولار فقط!

ما رأيك بهذا الجهاز؟ هل يمكن أن يخدع المستخدم الجاهل كي يشتريه معتقداً بأنه يشتري الهاتف الأصلي؟

[Phandroid]

هل تذكر قصة هاتف Galaxy S III الذي زعم صاحبه بأنه قد تعرض للانفجار، وأعلنت سامسونج بأنها أستلمت الجهاز بهدف تفحصه واكتشاف سبب المشكلة؟ إن كانت حادثة الانفجار تلك قد جعلتك تترد في شراء الجهاز فلا داعي للتردد إذ تبين بأن القصة مختلفة تماماً.

فبعد التحقيقات التي أجرتها سامسونج بالتعاون مع شركة Fire Investigations UK المتخصصة في تحقيقات الحرائق توصل تقرير الشركة بأن حرق الجهاز جاء من مصدر خارجي، وأضاف التقرير بأن الطريقة الوحيدة لحصول ضرر مشابه هو وضع الجهاز ضمن فرن مايكروييف منزلي!

صاحب الجهاز المتضرر سحب ما قاله مسبقاً، وأضاف بأن شخصاً آخر كان السبب في إحداث الضرر بجهازه حيث كان يحاول إصلاح الهاتف بعد تبلله بالماء وقام بتعريضه لمصدر حرارة خارجي.

بمعنى آخر، ظنّ ذلك الشخص بأن وضع الهاتف في فرن المايكروييف سيؤدي إلى تبخر الماء لكنه أدى إلى احتراق الجهاز، وأثار ضجة لم يكن لها داعٍ من الأساس.

العبرة من القصة: أجهزة جالاكسي إس 3 لا تعاني من مشكلة، وفي حال تعرض جهازك للبلل فإن فرن المايكروييف ليس طريقة مناسبة لتجفيفه!

[MobileSyrup]

يبدو أن كل جهاز يطرح في الأسواق ويكسب ضجّة، لا بد أن يواجه مشكلة ما، أو ربما يتم اصطناع مشكلة لإثارة التساؤلات حول الجهاز، وإنقاص شعبيته، وكون الجهاز جديد، فليس بإمكاننا التأكد إن كان هناك خلل ضمن الجهاز أساساً، أم أنها مشكلة محدودة وسببها هو صاحب الجهاز.

انتشر مؤخراً خبر مفاده أن جهاز جلاكسي إس 3 قد تعرض للإحتراق، حيث كان صاحبه يستقل سيارته وقد وصل هاتفه بالشاحن الخاص بالسيارة، وهنا حصل خلل ما أدى إلى إطلاق شرارة وترك أثر واضح لحرق عند مدخل الشحن الخاص بالهاتف، وهنا لا نعلم إن كان الخلل من الجهاز أم من الشاحن وكهرباء السيارة.

سامسونج لم تترك الأمر دون أن تتصرف بالتأكيد، فهي لن تضحي بسمعة أفضل هاتف ذكي (حتى الآن)، وقالت برد لها على هذه الحادثة:

سامسونج على علم بهذه المسألة، وسوف تبدأ التحقيق بأقرب وقت عند استلام الهاتف الذي حصلت له المشكلة. وعند الإنتهاء من التحقيق سنكون قادرين على تقديم المزيد من التفاصيل حول هذه الحالة، فنحن ملتزمون بتزويد عملائنا بالمنتجات الأكثر سلامة وأمان، ونتطلع إلى هذا الأمر بجدية.

نحن بإنتظار سامسونج لتخبرنا بأقرب وقت ممكن عن هذه المشكلة وتداعياتها، وإصلاح الخلل إن كان ضمن الجهاز، وأعتقد أن سامسونج لن تخيب آمال معجبيها، وربما المشكلة من المستخدم بالأساس!

[droid-life]

الشاشة الأكبر، المعالج الأسرع، والميزات الأكثر، والقابلية للتخصيص، كلها ميزات قد تدعوك جدياً إلى التفكير بالاستغناء عن الآيفون والانتقال إلى Galaxy S III من سامسونج، مالىء الدنيا وشاغل الناس. لكن تبقى هناك مشكلة واحدة وهي كيفية نقل جميع ملفاتك ورسائلك وجهات الاتصال إلى هاتفك. بالتأكيد هناك العديد من الطرق، لكن سامسونج أحبت أن تقوم بتسهيل العملية قدر الإمكان وتعاونت مع شركة Media Mushroom المتخصصة بتطبيقات المزامنة وطرحت تطبيق Easy Phone Sync الذي يجعل الانتقال من أجهزة iOS إلى أي جهاز جالاكسي يعمل بأندرويد 2.3 وما فوق من أسهل ما يكون.

بكل بساطة قم بوصل الهاتف إلى جهاز الكمبيوتر عبر USB وسيقوم التطبيق بنقل كل ما لديك على iTunes من جهات اتصال ورسائل وصور وفيديو وموسيقى وقوائم التشغيل إلى هاتفك الجديد بضغطة زر.

التطبيق متوفر مجاناً من متجر غوغل بلاي، كما تحتاج إلى تثبيت نسخة أخرى خاصة بأجهزة ويندوز وماك يمكن تحميلها من موقع الشركة.

[Droid Dog]

من أبرز الفوائد التي تكتسبها عند شرائك للهواتف الشهيرة والقوية، هي أنك تضمن أيضاً الحصول على أفضل دعم ممكن من مجتمع المطورين، وبما أننا نعيش هذه الأيام في (عصر الجالاكسي إس 3) إذا صح التعبير فقد حان الوقت لرؤية آخر ابتكارات المطورين المتعلقة بالجهاز.

حزمة Samsung Galaxy S III هي مجموعة كاملة وسهلة الاستخدام من الأدوات التي تسمح لأصحاب الجهاز الراغبين بعمل الرووت وتركيب الرومات المخصصة وغير ذلك من التعديلات المتقدمة، بعمل كل ذلك والمزيد من مكان واحد وبطريقة سهلة.

الحزمة تأتي على شكل تطبيق لويندوز، وفيما يلي أهم الميزات التي تقدمها:

• تثبيت تعريفات الجهاز بشكل تلقائي
• عمل واسترجاع النسخ الاحتياطية الكاملة لجميع التطبيقات مع بياناتها والذاكرة الداخلية
• عمل واسترجاع النسخ الاحتياطية الكاملة من نوع NANDROID
• سحب البيانات المخزنة في مجلدي data/ و system/ وضغطها بصيغة tar. وحفظها على جهاز الكمبيوتر
• تثبيت BusyBox
• الحصول على صلاحيات الرووت
• تثبيت ريكوفري CWM أو استرجاع الريكوفري الأساسي
• عمل فلاش لصورة الإقلاع غير الآمنة Insecure Boot Image
• تثبيت ملفات apk بشكل منفرد أو جماعي
• تحديد سماحيات الملفات في الهاتف
• الكثير من الميزات الأخرى

بالطبع لم تتوفر بعد الرومات المخصصة للجهاز، لكن من المتوقع توفرها قريباً. وإن أردت الحصول على صلاحيات الرووت على النسخة الأصلية فالحزمة توفر هذا أيضاً. الحزمة من عمل المطور المعروف mskip من منتديات XDA وهي متوفرة للتحميل مع مزيد من المعلومات من وصلة المصدر.

[XDA]

حصل اليوم جلاكسي إس 3 على أول تحديث رسمي منذ إطلاقه بنسخة الآيس كريم 4.0.4، هذا التحديث يحمل إصدار سينقل الجهاز من النسخة I9300XXLEF1 إلى النسخة الجديدة رقم I9300XXLEF2. ويبدو أن أول من سيحصل على هذا التحديث هي الأجهزة غير المقفولة لصالح شركة معينة ضمن الولايات المتحدة الأمريكية، وسيصلها عبر برنامج سامسونج كيز، أو عبر الهواء.

وكما ذكر فإن التحديث يضيف المزيد من “التّحسن والإستقرار” في أداء الجهاز، ولم يلاحظ أي تعديل مباشر وجذري بتطبيقات الجهاز ومحتوياته.

على أي حال، فإن التحديث الذي سيصلك عبر الهواء، سيكون بحجم 31.17MB كما توضح الصور، وبأن نسخة الأندرويد ستبقى على ما هي عليه 4.0.4، ومن المفترض أن يكون التحديث قد وصل لبريطانيا اليوم، وسيصل لباقي المناطق خلال الأيام القليلة القادمة، لذلك يجب عليك التأكد من فترة لأخرى في حال وصلك التحديث، وذلك إما عبر Kies، أو عن طريق الهواء، وذلك بالذهاب إلى: الإعدادات >> حول الهاتف >> تحديث البرنامج، ومن ثم قم بعمل تحديث من قائمة الخيارات، وسيعلمك الجهاز في حال وصلك التحديث أم لا.

في حال قمت بالتحديث وانتبهت لأمر قم تم تغييره بشكل جذري وواضح، فأخبرنا به لنبقى على اطلاع.

[slashgear]،[androidcentral]

عندما ظهرت ما عرفت بفضيحة الهوائي Antennagate في iPhone 4، وعلق عليها الراحل ستيف جوبز طالباً من المستخدمين بألا يمسكوا الهاتف “بطريقة خاطئة”، تحوّل هذا التعبير إلى طرفة كبيرة اجتاحت الانترنت وما زالت هذه العبارة تستخدم حتى الآن كنوع من الدعابة.

لكن انتشرت قبل يومين صورة تُظهر عدة ملاحظات مأخوذة من دليل الاستخدام الرسمي لهاتف Galaxy S III تحذر المستخدم من إمساك الهاتف من جهة تواجد الهوائي في الجهة الخلفية اليسرى من الجهاز، وخاصة عندما تكون خدمة GPS فعالة لأن هذا سيؤدي إلى ضعف الإشارة وربما انخفاض جودة المكالمة:

كما نلاحظ وردت هذه الملاحظة في عدة صفحات، والتحذير الأخير يقول بأن لمس الهوائي الداخلي قد يؤدي إلى انخفاض جودة المكاملة أو بعثرة بعض موجات الراديو.

بالطبع بدأت التعليقات الطريفة تظهر بأن سامسونج تريد تقليد آبل في كل شيء، حتى في قبضة الموت. لكن في الحقيقة جالاكسي إس 3 لا يعاني من قبضة الموت، ومثل هذه الملاحظات المنشورة أعلاه تراها تقريباً في جميع كتيبات الاستخدام الخاصة بالهواتف على مختلف أنواعها. في النهاية، وفي أي هاتف يؤدي اللمس المباشر للهوائي أو تغطيته إلى إضعاف الإشارة. صحيح أن هوائي جالاكسي إس 3 قد يبدو لك في موضع حرج يسهل تغطيته لكن عملياً وبسبب حجم الهاتف الكبير نسبياً يصعب جداً تغطية المنطقة باليد بشكل كامل أثناء التحدث، حتى لو تعمدت ذلك سيصبح فيها الجهاز بوضعية شبه أفقية يصعب فيها وضعه على الأذن والتحدث، لكن من واجب الشركات بالطبع ذكر هذه الملاحظة التي لا تعني وجود مشكلة في الجهاز.

ما حدث في iPhone 4 تجاوز الوضع الطبيعي وكان مشكلة بالفعل حيث يسهل فقدان الإشارة بمجرد لمسة بسيطة وطبيعية جداً أحياناً، حتى أن آبل طردت المهندس المسؤول عن تصميم الهوائي فيما بعد وعوضت المستخدمين.

لهذا، إن رأيت مثل هذه التحذيرات في دليل استخدام هاتفك، سواء كان Galaxy S III أو غيره فلا تقلق، مثل هذه التحذيرات معتادة ولا تعني بأن هاتفك يعاني من “قبضة الموت” ولا يوجد “طريقة خاطئة” لإمساك الجهاز.

[PhoneArena]

يعتبر هاتفا HTC One X و Samsung Galaxy S III المتنافسان الرئيسيان هذا العام على لقب (أفضل هاتف أندرويد). فكلاهما يُمثل الهاتف الأبرز من شركته، ويقدم معالجاً رباعي النواة وشاشة كبيرة عالية التحديد وغير ذلك من أقوى المواصفات التي يمكن أن تجدها في أي هاتف هذه الأيام.

رغم أن HTC تصنع هواتف ممتازة إلا أن الأرقام دائماً ما تشير إلى تفوق Samsung من حيث المبيعات والأرباح، ولأن الشركة تعرف بأن سامسونج هي منافستها الأبرز قامت بطباعة جداول مقارنات بين الجهازين ووزعتها على فريق المبيعات الخاص بالشركة، بحيث يستطيع الموظف أن يشرح للزبون لماذا يتفوق هاتف One X على Galaxy S III وكي يتمكن من الإجابة على أي سؤال يتعلق بالمقارنة بين الهاتفين.

بالطبع نتيجة المقارنة هي أن One X يتفوق على Galaxy S III من جميع النواحي، هذه نتيجة طبيعية كون المقارنة ليست حيادية وقادمة من HTC نفسها. بل كانت المقارنة طريفة أحياناً حيث حاولت الشركة إيجاد تبريرات ليست مقنعة لبعض مواصفات هاتفها كعدم إمكانية تبديل البطارية أو عدم توفر منفذ microSD لتوسيع المساحة التخينية.

فيما يلي بعض نقاط المقارنة التي قامت بها HTC:

• رغم أن S3 أنحف، إلا أن One X أكثر سماكة بـ 0.3 ميليمتر فقط، لكنه أخف ويعطيك الشعور بأنه أنحف ويبدو أجمل بكثير من حيث الشكل.
• يمتلك S3 بطارية قابلة للإزالة، لكن بطارية One X يمكن أن تدوم “بسهولة” ليوم كامل. كما يسمح تصميم بطارية One X غير القابلة للإزالة بصناعة جسم الجهز من قطعة واحدة الأكثر مقاومة للغبار والماء. كما أن البطارية القابلة للإزالة في S3 تعني بأن المستخدمين سيكونون بحاجة إلى شاحن آخر للبطارية وهو “غير عملي خاصةً عند السفر”. كما أنه يتوجب إطفاء S3 عند تغيير البطارية.
• رغم أن S3 يوفر فتحة microSD ويسمح للمستخدم بزيادة حجم الذاكرة، إلا أن One X يأتي بذاكرة داخلية تبلغ 32 غيغابايت و 25 غيغابايت من خدمة Dropbox للتخزين السحابي.
• يقدم S3 شاشة أكبر، لكنها “أقل سطوعاً ومائلة للاحمرار خصوصاً عند النظر إليها من الزاوية، كما تمتلك كثافة أقل”. كما أن تقنية PenTile المستخدمة في شاشة S3 “من المعروف بأنها أدنى بالمقارنة مع شاشة HD LCD”.

أما بالنسبة لبقية المواصفات فقد رأت HTC بأن معالج هاتفها رباعي النواة بتردد 1.5 غيغاهرتز “أفضل وأسرع” من معالج سامسونج رباعي النواة أيضاً بتردد 1.4 غيغاهرتز. وقالت بأن كاميرا هاتفها أفضل بـ 70% من كاميرا هاتف سامسونج وقدمت الأرقام التي تثبت هذا من حيث السرعة ونسبة امتصاص الضوء. كما قالت بأن هاتفها أفضل من حيث الصوت إذ يمتلك تقنية Beats Audio بينما لا يمتلك S3 أي ميزة صوتية. كما لم تنسَ أن تشير بالطبع إلى أن هاتفها مصنوع من البولي كاربونات بينما S3 مصنوع من “البلاستيك” ووصفت تصميمه بأنه “مخيب للآمال”!

كما قلنا فالمقارنة ليست حيادية على الإطلاق، ربما كانت HTC محقة في بعض النقاط وليست محقة في نقاط أخرى. لكن في النهاية عملية اتخاذ المستخدم لقرار الشراء وتفضيل هاتف عن آخر هي عملية معقدة تكون نتاج مجموعة كبيرة من العناصر تعتبر المواصفات إحدى هذه العناصر وليست العنصر الوحيد.

من أجل مقارنة (أكثر حيادية) تستطيع مراجعة مقارنتنا التي قدمناها سابقاً.

وأنت؟ أي الهاتفين أفضل برأيك؟ ولماذا؟

[Android Authority]

قام موقع Android Authority بعمل اختبار سقوط لكل من جهازي Galaxy S III و iPhone 4S للمقارنة بينهما. حيث تم إسقاط كلا الجهازين من الجهتين الأمامية والخلفية والجهة الجانبية.

النتيجة لم تكن جيدة في كلا الجهازين، ورغم أن الآيفون كان الأكثر تحطماً إلا أن شاشته اللمسية وزري القفل والزر الرئيسي بقيا يعملان بعد السقوط، في المقابل اختفت إمكانية اللمس تماماً من هاتف سامسونج بعد السقوط.

Click here to view the embedded video.

العبرة من القصة: حتى لو كان هاتف Galaxy S III يحمل الجيل الثاني من زجاج Gorilla لا تقم بإسقاطه!

[Android Police]

أعلنت سامسونج اليوم عن توفر هاتف Galaxy S III في 28 دولة، تتضمن معظم دول الاتحاد الأوروبي والشرق الأوسط. بالطبع هذه المرة نحن سبقنا أوروبا إذ يتوفر الجهاز لدينا في السعودية والإمارات منذ أيام. لكن طرح الجهاز يأتي في ظل الحديث عن وجود نقص في النسخة الزرقاء Pebble Blue (أو زُرقة الرخام كما أطلق عليها باللغة العربية)، وهذا النقص اعترفت فيه سامسونج قائلةً بأن هذه النسخة تستخدم لوناً مميزاً استخدمت فيه الشركة مواداً عالية النوعية معالجة بشكل خاص. وللأسف يوجد نقص في هذه المواد حالياً وبالتالي تتوقع الشركة تأخراً يتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة قبل توفرها في بعض المناطق.

وتسعى الشركة إلى توفير الجهاز في 145 دولة وعلى 296 مشغّل حول العالم مع نهاية تموز/يوليو القادم.

ويُذكر بأن شركة Axiom كانت قد أعلنت عن توفر الجهاز للطلب المسبق في الإمارات بنسختيه البيضاء والزرقاء أيضاً بحسب ما ذكرت في بيان صحفي نشرته اليوم، وذلك بسعر 2499 درهم.

[The Verge]