أندرويد للعرب

شاهدنا أمس الصور المسربة التي يُعتقد أنها لهاتف Galaxy S4 Active المرتقب، والتي تُظهر هاتف من شركة سامسونج يشبه في واجهته الأمامية هاتف Galaxy S4، إلا أنه يملك أزرار حقيقية وليست لمسية، بالإضافة إلى خلفية حمراء اللون مختلفة في الشكل عن الهاتف الأصلي. اليوم ظهر فيديو مسرب لنفس الهاتف الذي شاهدناه أمس يكشف بعض المعلومات الإضافية عن مواصفات الهاتف.

الفيديو الذي ظهر اليوم على الرغم من قصره إلا أنه يكشف نوع المعالج ودقة الكاميرا الخلفية للهاتف، حيث تبين أن المعالج من نوع Snapdragon S4 Plus ثنائي النواة، وليس كما تسرب أمس بأنه يحمل معالج Snapdragon 600 رباعي النواة بسرعة 1.9 غيغاهيرتز.

كما أن الكاميرا الخلفية للهاتف تأتي بدقة 8 ميغابيكسل وليست كما هي في النسخة الرسمية من هاتف Galaxy S4 والتي تقدم دقة 13 ميغابيكسل. ومن المفترض أن تكون باقي مواصفات الهاتف نفسها الموجودة في هاتف Galaxy S4.

Click here to view the embedded video.

وبحسب تسريب أمس فإن Galaxy S4 Active يملك شاشة SuperAMOLED بقياس 5 إنش وبدقة 1080p وبكثافة 480ppi. من الجيد رؤية الهاتف نفسه الذي شاهدناه في الصور، وهذا يؤكد وجود الهاتف بنفس الشكل الذي تسرب أمس، وكلا التسريبين يدعيان أن الهاتف هو Samsung Galaxy S4 Active.

[Mobile Tech Review]

حصل موقع SamMobile الشهير والمتخصص بأجهزة سامسونج على نسخة مسربة من تحديث جديد لهاتف Samsung Galaxy S III بنسخته العالمية GT-i9300 التي تعمل بمعالج Exynos رباعي النواة، ويحمل التحديث الإصدار رقم 4.2.2 من نظام تشغيل أندرويد، ولكن هذا ليس كل شيء.

ما يميز التحديث حقيقة هو وجود العديد من الميزات التي أطلقتها سامسونج مع هاتفها الجديد Galaxy S4. وتشمل الميزات التي تقدمها النسخة المسربة مجموعة من اختصارات شاشة القفل وبعض تأثيرات فتح القفل عن الجهاز، مع إضافة منطقة الإعدادات السريعة التي تأتي بقائمة منسدلة (Quick Toggles)، بالإضافة إلى وضع قيادة جديد ونسخة محدّثة من المساعد الصوتي S Voice، كما يملك التحديث قائمة إعدادات مماثلة لتلك الموجودة في S4.

بالتأكيد هناك بعض الميزات الموجودة في هاتف Galaxy S4 والتي ستغيب عن هذه النسخة المسربة، مثل ميزة Air View والتي تسمح بمعاينة المحتوى دون لمس الشاشة، والسبب في ذلك يعود إلى أن مثل هذه الميزة تحتاج لوجود معدات داخلية في الهاتف وهي غير متوفرة في Galaxy S III.

وقد نشر موقع SamMobile النسخة المسربة I9300XXUFME3 على الإنترنت، والتي يمكن لكل من يملك النسخة العالمية من هاتف S III تجربتها، إلا أنه يتوجب عليه أن يكون على دراية كاملة فيما يقوم به، حيث أن النسخة المنشورة قد تحتوي على مشاكل كونها غير رسمية حتى الآن.

إن كنت من محبي المغامرة وتود تجربة هذه الروم على مسؤوليتك الشخصية، يمكنك ذلك عن طريق زيارة المصدر الذي يحتوي على رابط التحميل، مع العلم أن الروم تعمل بنسخة الشرق الأوسط (ME). يمكنك الاطلاع على ميزات النسخة عن طريق الفيديو التالي أيضًا:

[SamMobile]

منذ فترة سمعنا تأكيدات من سامسونج بأنها تعمل على إنتاج نسخة من هاتفها الجديد Galaxy S4 ولكن بنسخة مقاومة للصدمات بالإضافة إلى المياه والغبار، ليتم إطلاق هذه النسخة في وقتٍ قريب. اليوم تسربت صور يُعتقد أنها لهذا الهاتف المرتقب، والتي تُظهر هاتف من شركة سامسونج يشبه في واجهته الأمامية هاتف Galaxy S4، إلا أنه يملك أزرار حقيقية وليست لمسية، بالإضافة إلى خلفية حمراء اللون مختلفة عن أسلوب الهاتف الأصلي.

وتأتي أحد الصور لتُظهر مواصفات الهاتف الذي يحمل رقم الطراز GT-i9295 الذي يُتوقع أن يحمل اسم Galaxy S4 Active، ويملك الهاتف شاشة SuperAMOLED بقياس 5 إنش وبدقة 1080p وبكثافة 480ppi، ويعمل بمعالج Snapdragon 600 رباعي النواة بسرعة 1.9 غيغاهيرتز.

ومن الصور المسربة يبدو الهاتف القادم رقيقًا عكس معظم الهواتف الأخرى المقاومة للمياه والصدمات. وفي حال كانت الصور صحيحة فإن سامسونج استطاعت إنتاج هاتف مقاوم للصدمات بمواصفات عالية وبسماكة قليلة بشكلٍ متميز.

وقد يكون Galaxy S4 Active نموذج واحد من بين النماذج الأخرى لهاتف Galaxy S4 التي ستصل الأسواق في الأشهر القادمة، ومنها هاتف Galaxy S4 Mini الذي سمعنا تسريبات عديدة عنه أيضًا، كما تتحدث التسريبات مؤخرًا عن نسخة كبيرة من الهاتف تحت اسم Galaxy S4 Mega.

سامسونج تستعد بالفعل بحسب تسريبات سابقة لإطلاق الهاتف في تموز/يوليو القادم والذي يحمل حاليًا الإسم المؤقت Galaxy S4 Active وقد يحمل إسمًا مختلفًا عند إطلاقه. هل ستنتظر وصول نسخة مقاومة للصدمات من Galaxy S4، أم أنها ليست مهمة بالنسبة لك؟ دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

[GSM Arena]

أشرنا سابقًا إلى أن هاتف Galaxy S4 أصبح الأكثر مبيعًا في تاريخ شركة سامسونج، وذلك بحسب تصريح لأحد المدراء التنفيذيين في سامسونج قبل أيام، وكانت الصحيفة قد ذكرت أن سامسونج شحنت 4 ملايين هاتف جالاكسي إس 4 مابين 26 و 30 نيسان/أبريل، أي خلال الأيام الأربعة الأولى على طرحه.

الأخبار الجديدة التي أعلنها الرئيس التنفيذي لشركة سامسونج أن Galaxy S4 ستصل مبيعاته إلى أكثر من 10 ملايين وحدة الأسبوع القادم. وهذا يعني أن الجهاز سيتجاوز عشرة ملايين وحدة مباعة في أقل من شهر على إطلاقه الرسمي.

يُذكر أن مبيعات النسخة السابقة من سلسلة جالاكسي Galaxy S III عندما تم إطلاقه قد تجاوزت حاجز العشرة مليون بعد 50 يوم من طرحه في الأسواق، وبالتالي فإن هاتف Galaxy S4 قد تفوق على جميع الأجهزة السابقة للشركة.

[Droid Life]

أعلنت شركة غوغل قبل قليل عن إطلاق نسخة جديدة من هاتف Samsung Galaxy S4 تعمل بنسخة أندرويد الصافية، والتي ستتوفر للبيع عن طريق متجر غوغل بلاي وستكون غير مُقفلة وستستقبل تحديثات أندرويد أسرع من النسخة الرسمية التي تعمل بواجهات سامسونج TouchWiz.

ومن المفترض أن يبدأ بيع جالاكسي إس 4 بنسخة أندرويد الصافية في 26 يونيو/حزيران القادم، وسيأتي الجهاز الجديد بمساحة تخزينية 16 غيغابايت، وسيدعم الاتصال بشبكات الجيل الرابع LTE لمشغلي الشبكة T-Mobile و AT&T، ولا معلومات عن دعم الجيل الرابع لباقي الشركات.

وقد ذكرت غوغل أن هذا الهاتف هو جالاكسي إس 4 ولكن بتجربة الاستخدام الخاصة بأجهزة نيكسوس، إلا أنه لم يتم إرفاق كلمة نيكسوس لهذا الهاتف. ومن المفترض أن يصل Samsung Galaxy S4 في وقته المحدد بسعر 649 دولار أمريكي.

ويتوقع أن يأتي الهاتف في البداية مع نسخة أندرويد 4.2 (جيلي بين)، بينما ما زلنا نترقب الكشف عن نسخة أندرويد الجديدة 4.3 في وقتٍ لاحق اليوم أو في بقية أيام مؤتمر غوغل.

هل تعتقد أن استخدام هاتف Galaxy S4 سيكون مثالي في حال كان يعمل بنسخة أندرويد الصافية والتي ستصلها التحديثات بوقت مثالي بالتأكيد؟ دعنا نعرف من خلال التعليقات.

كما أشارت التوقعات السابقة، يبدو بأن هاتف سامسونج الأخير Galaxy S4 يشهد طلبًا عاليًا، ورغم عدم اكتمال الشهر على انطلاق الجهاز، فقد أصبح بالفعل الهاتف الأكثر مبيعًا في تاريخ شركة سامسونج، وذلك بحسب تصريح لأحد المدراء التنفيذيين في سامسونج لصحيفة Chosun الكورية.

وبحسب الصحيفة، فقد شحنت الشركة 4 ملايين هاتف جالاكسي إس 4 مابين 26 و 30 نيسان/أبريل، أي خلال الأيام الأربعة الأولى على طرحه. وبحلول العاشر من أيار/مايو كانت الشركة قد شحنت 6 ملايين وحدة من الهاتف. ورغم أن الشحن لا يعني بالضرورة عدد الوحدات المباعة للمستهلك النهائي، إلا أنه يشير إلى قوة الطلب العالية وغير المسبوقة بالنسبة لسامسونج.

ويُذكر بأن سامسونج تتوقع شحن ما يصل إلى 10 ملايين جهاز مع نهاية أيار/مايو، معلنةً استمرار نجاحاتها مع سلسلة هواتف Galaxy S.

[Android Central]

في الفترة الأخيرة سمعنا الكثير من الإشاعات حول ما الذي ستعلن عنه غوغل في مؤتمر Google I/O 2013 الذي ينطلق اليوم في تمام الرابعة بتوقيت غرينتش. كما قدمنا توقعاتنا الخاصة لحدث اليوم. معظم الإشاعات والتقارير السابقة هي أشياء متوقعة. لكن إشاعة جديدة ظهرت اليوم تبدو مُستغربة ولا ندري مدى دقتها.

تقول الإشاعة بأن غوغل وسامسونج تعتزمان الكشف عن نسخة جديدة من هاتف جالاكسي إس 4، سيحمل هذا الهاتف إسم “نسخة غوغل” Google Edition، وبدل من أن يعمل بواجهات Samsung TouchWiz سيحمل نسخة أندرويد الأخيرة مع واجهة أندرويد الأساسية، بشكل مشابه لأجهزة Nexus الرسمية.

وبحسب الإشاعة سيحمل الجهاز إسم Galaxy S4 GE وسيتم إطلاقه في حزيران/يونيو القادم لدى شركة T-Mobile الأمريكية.

يُذكر أن غوغل كانت قد وزعت على حضور مؤتمر I/O 2011 نسخة خاصة من الحاسب اللوحي Galaxy Tab 10.1 تعمل بواجهات أندرويد الأصلية، نسخة Honeycomb في ذلك الحين. إلا أن هذا الجهاز لم يتم طرحه للبيع في الأسواق. فهل ستصدر سامسونج هذه المرة هاتفها الأخير بنسخة أندرويد الصافية وتوفرها للبيع؟

المؤتمر بعد ساعات قليلة وحينها سنعرف صحة الإشاعة من عدمها.

[Geek]

طرحت سامسونج هاتفها الأخير والشهير Galaxy S4 بمعالجين مختلفين. ورغم تطابق جميع هواتف Galaxy S4 من حيث الشكل والمواصفات، إلا أن الفرق الوحيد هو في المعالج الذي يحمله كل منهما، حيث سبّب اختلاف المعالج بعض التشويش والارتباك بالنسبة للمستخدمين الذين طرح بعضهم السؤال التالي: أي الطرازين أفضل؟ الطراز الأول  من الهاتف يحمل معالج Exynos 5 Octa ثُماني النواة من إنتاج سامسونج، بينما يحمل الثاني معالج Snapdragon 600 رباعي النواة من كوالكوم.

موقع Engadget قام بإخضاع الطرازين إلى مجموعة كبيرة من اختبارات الأداء، باستخدام 12 تطبيق من تطبيقات قياس الأداء الشهيرة لمحاولة اكتشاف المعالج الأفضل، والأداء الأفضل. لكن قبل الانتقال إلى نتائج اختبارات الأداء والإجابة على هذا السؤال الهام. يجب أولًا إعطاء خلفية توضيحية حول الطرازات المتوفرة من الهاتف وعددها أربعة:

• GT-I9500 وهو يعمل بمعالج Exynos 5 Octa 5410 بتردد 1.6 غيغاهرتز وهي النسخة المنتشرة في أسواق الشرق الأوسط. هذه النسخة لا تدعم شبكات الجيل الرابع LTE.
  
• GT-I9502 وهو يعمل كذلك بنفس المعالج Exynos 5 Octa 5410 والفرق الوحيد عن النسخة الأولى هو أن هذا الطراز يدعم شريحتي SIM لكنه متوفر للسوق الصينية فقط.
• SHV-E300 أيضًا يعمل بمعالج Exynos 5 Octa 5410 لكن بتردد أعلى وهو 1.8 غيغاهرتز وهو حصري بسوق كوريا الجنوبية، لكن كي تزيد الأمور تعقيدًا، فإن سامسونج دعمت ترددات الجيل الرابع LTE في هذا الطراز لكنه كما قلنا متوفر في كوريا فقط.
• GT-I9505 الطراز الوحيد الذي يعمل بمعالج Snapdragon 600 بتردد 1.9 غيغاهرتز، وهو يدعم 20 تردد LTE ويمكن أن يعمل على جميع شبكات العالم تقريبًا، لكن سامسونج لم تطرحه رسميًا في الشرق الأوسط بعد.

لتسهيل المهمة، دعنا نستبعد طرازي كوريا والصين، هذا يعني بأن قرار شراءك سينحصر مابين الطرازين: GT-I9500 الذي يعمل بمعالج Exynos 5 Octa ثماني النواة والذي لا يدعم LTE، وبين الطراز GT-I9505 الذي يعمل بمعالج Snapdragon 600 رباعي النواة والذي يدعم LTE.

باختصار يمكن أن نقول أنك لو كنت في دولة تقدم فيها شركات الاتصالات خدمة الجيل الرابع LTE، وكنت تريد الاستفادة من هذه الخدمة فعلًا، فلا يوجد لديك خيار إلا الحصول على GT-I9505 بمعالج Snapdragon 600. أما إن لم تكن تعبأ بتقنية LTE فيمكن أن تختار هذا الطراز أو ذاك. عدا عن المعالج وتقنية الاتصال المدعومة، فجميع المواصفات التقنية متطابقة بين الطرازين ولا يوجد أي فرق.

قبل أن ننتقل إلى نتائج اختبار الأداء يجب أن نجيب على سؤال هام فيما يتعلق بالمعالج ثماني النواة. ففي حين أنه قد يتهيأ للبعض بأن معالج Exynos 5 Octa ثماني النواة قد يقدم ضعف الأداء مقارنةً بمعالج Snapdragon 600 رباعي النواة، فهذا غير صحيح. ورغم أنه من الصحيح تقنيًا أن نصف معالج Exynos 5 Octa بثماني النواة، وذلك لأنه يمتلك ثمانية أنوية فعلًا، إلا أن الأنوية الثماني لا تعمل جميعًا في ذات الوقت. فالمعالج مبني على معمارية big.LITTLE من ARM، أي أن المعالج يتألف من شريحتين كل منهما رباعية النواة. الأنوية الأربع الأولى هي عبارة عن شريحة من معمارية Cortex-A7 الأقدم والأضعف لكنها الأكثر توفيرًا للطاقة. وتقوم هذه الشريحة بتشغيل المهام التي لا تتطلب ترددًا أعلى من 1.2 غيغاهرتز من المعالج، كالمهام العادية مثل تصفح الانترنت أو تشغيل الملفات الصوتية. وعند تنفيذ المهام التي تتطلب قوة أعلى مثل تشغيل الألعاب أو مقاطع الفيديو عالية التحديد يتم تشغيل الشريحة الثانية القوية بمعمارية Cortex-A15 في حين تتوقف شريحة A7 عن العمل تمامًا. إذًا، الهدف من جمع الشريحتين هو توفير استهلاك البطارية وليس تقديم قوة معالجة أعلى. في النهاية هناك أربع أنوية تعمل بالوقت الواحد وليس ثمان.

من ناحية المعالج الرسومي، يحمل Exynos 5 Octa معالج PowerVR SGX 544MP3 بثلاثة أنوية وتردد 533، ومن حيث السرعة فهو أعلى من المعالج الرسومي Adreno 320 الذي يعمل بتردد 450 ميغاهرتز الموجود في معالج Snapdragon 600. لكن يبقى كلا المعالجين الرسوميين من أفضل المعالجات في السوق وأقواها، وغالبًا فالأمر لا يستحق تفضيل معالج Exynos 5 Octa على Snapdragon 600 من أجل المعالج الرسومي فقط، فكلاهما قادر على تشغيل أحدث الألعاب بكفاءة عالية. يبقى دعم LTE كما قلنا هو العامل الحاسم الأبرز في اختيارك بين الطرازين.

استهلاك البطارية

أثبتت اختبارات البطارية بأن معمارية big.LITTLE في معالج Exynos لم تكن أفضل من نسخة Snapdragon 600 من الهاتف، وذلك رغم أنها مصممة أساسًا لتوفير البطارية. حيث قدم هاتف GT-I9505 بمعالج Snapdragon 600 أداءًا أفضل قليلًا من حيث استهلاك البطارية بالنسبة للمهام اليومية المعتادة حيث قدم 15 ساعة من الاستخدام في مقابل 12 ساعة لمعالج Exynos. وكذلك عند اختبارات تشغيل الفيديو حيث تمكن من تشغيل الفيديو لمدة 12 ساعة متواصلة، في حين كان أداء GT-I9500 بمعالج Exynos 5 أسوأ حيث قدم 8 ساعات فقط من تشغيل نفس الفيديو. ورغم أن هذا ليس سيئًا ويظل أفضل من معظم الهواتف الأخرى، إلا أنه أقل بشكل ملحوظ من أداء Snapdragon 600.

الأداء

اختبارات الأداء التالية تُظهر تفاوتًا في النتائج. ونرى فيها مقارنة ما بين الهاتفين بمعالجي Exynos 5 و Snapdragon 600 بالإضافة إلى مقارنة مع أداء هاتفي Galaxy S III (بمعالج Exynos 4) و HTC One بمعالج Snapdragon 600. مع العلم بأن الرقم الأعلى في الجدول يعني أداءًا أفضل ما عدا في اختبار Sunspider (وهو اختبار الجافاسكربت) حيث الرقم الأقل هو الأفضل. ويرجى ملاحظة بأن طراز M919 الظاهر في الجدول هو نسخة شركة T-Mobile الأمريكية وهي النسخة التي جرى عليها الاختبار، لكنها نفس نسخة GT-I9505 من حيث العتاد:

الاختبارات أعلاه أظهرت أن معالج Exynos 5 تفوق تقريبًا في نصف النتائج المتعلقة بالسرعة الحسابية للمعالج وبالنسبة لأداء الألعاب. لكن معالج Snapdragon 600 كان أفضل في تصفح الويب واختبارات HTML 5.

من حيث أداء الاستخدام الفعلي كان أداء Exynos 5 أفضل قليلًا بشكل عام. مع الملاحظة بأن نسخة Snapdragon 600 تأثرت من حيث الأداء لدى تشغيل بعض الميزات مثل Smart Scroll وعملت بشكل ممتاز لدى إطفائها، في حين لم تتأثر نسخة Exynos 5 على الإطلاق لدى تفعيل هذه الميزات، وهذا يعكس صحة اختبارات الأداء أعلاه حيث أن Exynos 5 أفضل بالنسبة للعمليات التي تتطلب قوةً وسرعةً في المعالجة. لكن في النهاية فالأداء كان متقاربًا، وقد لا تلحظ الفارق مالم تكن واضعًا الجهازين جنبًا إلى جنب وتقوم بإجراء الاختبارات وحساب الفوارق بأجزاء الثانية. أي أن نسخة Snapdragon 600 ما زالت ممتازة.

باختصار. إن كنت تريد استخدام شبكات LTE فعليك بـ GT-I9505 وإلا فعليك بـ GT-I9500. الفوارق بين النسختين -وإن كانت موجودة- فهي غالبًا ليست ملحوظة للمستخدم العادي. قد يقول البعض بأن الفارق في أداء البطارية هو فارق هام، لكن من خلال الخبرة والتجربة لاحظت أن أداء البطارية يختلف بشكل كبير من شخص إلى آخر ومن استخدام إلى آخر، حيث ترى مستخدمًا يشتكي من أداء بطارية جهازه ويصفها بالمريعة، بينما ترى مستخدمًا آخر يمتدح أداء بطارية هاتفه من نفس الطراز، لهذا لا أدري إن كان يمكن أن نصل إلى نتيجة واضحة حول أداء البطارية بناءًا على اختبارات Engadget فقط.

[Engadget]

أجازت وزارة الدفاع الأمريكية تطبيق Samsung Knox الموجه للشركات الكبيرة والمؤسسات الحكومية، حيث قالت الوزارة بعد اختبار التطبيق بأنه آمن بشكل كافٍ للاستخدام الحكومي وخاصة استخدامات وزارة الدفاع التي تتطلب قدرًا عاليًا من الأمان والسرية، حيث تعني إجازة التطبيق بأنه يتطابق مع أعلى المعايير الأمنية التي ينبغي توفرها في الهواتف الذكية.

وتطبيق Samsung Knox يتيح للمستخدمين استخدام هواتفهم الشخصية وحواسبهم اللوحية لأغراض العمل، مع الحفاظ على أمن وسرية الملفات المتعلقة بالعمل ودون تعرضها للضياع أو القرصنة، بفضل طبقات الحماية والتشفير التي يقدمها والتي تعزل ما له علاقة بالعمل ضمن قطاع آمن خاص بها.

وتعني هذه الإجازة بأن هاتف Samsung Galaxy S4 يمتلك درجة عالية من الأمان تتيح للشركات السماح لموظفيها باستخدام الجهاز داخل العمل، ولأغراض العمل.

وقال رئيس شركة سامسونج “جي كي شين” بأن إجازة التطبيق تعني بأن هواتف سامسونج أصبحت قابلة للاستخدام داخل المؤسسات ذات التنظيم العالي مثل الشركات الصحية والمالية.

يُذكر بأن التطبيق متوفر حاليًا لهاتف S4 فقط، إلا أن سامسونج تعتزم توفيره لعدد من أجهزتها الحديثة خلال الفترة القادمة.

[Phandroid]

أثارت نسخة 16 غيغابايت من هاتف سامسونج الأخير Galaxy S4 شيئًا من الضجة على مواقع الانترنت بسبب مساحة التخزين الداخلية المحدودة نسبيًا المتوفرة للاستخدام والتي تقدمها بشكل خاص نسخة 16 غيغابايت من الجهاز. حيث اكتشف أصحاب هذه النسخة بأن المساحة الفعلية المتوفرة للاستخدام هي حوالي 8.8 غيغابايت فقط حيث تستحوذ النسخة الأخيرة من واجهة TouchWiz على المساحة المتبقية.

ورغم أن الجهاز يدعم زيادة الذاكرة عبر بطاقات microSD إلا أن سامسونج لا تسمح بتثبيت التطبيقات على البطاقة الخارجية في هواتفها الحديثة، وهذه قد تشكل مشكلة بعد فترة في حال كثرة التطبيقات وكِبر حجمها.

وتشغل النسخة الأخيرة من واجهة TouchWiz ما يبلغ حوالي 1 غيغابايت كاملة زيادةً عن النسخة السابقة الموجودة في هاتف Galaxy S III. وفي تصريح لموقع CNET عللت سامسونج ذلك بأن المساحة الإضافية مطلوبة من أجل الشاشة عالية الدقة والمزيد من “الميزات القوية” على حسب تعبيرها.

بالتأكيد تحتاج كل هذه التطبيقات والميزات الجديدة مثل S-Health و Dual-Shot و Eye-scroll و Eye-pause وغيرها مساحتها الخاصة، إلا أنني لا أدري ما علاقة الشاشة عالية الدقة بالحاجة إلى احتلال النظام للمزيد من المساحة التخزينية.

يُذكر أن واجهة Sense في نسختها الأخيرة الموجودة في هاتف HTC One تحتل مقدارًا مماثلًا من الذاكرة الداخلية، كما أن الهاتف لا يدعم بطاقات microSD لكن HTC طرحت الجهاز بسعة 32 غيغابايت كأصغر سعة تخزينية للهاتف.

[CNET]