أندرويد للعرب

تراهن سامسونج بشكل كبير على هواتفها الجديدة Samsung Galaxy S7 و S7 Edge من أجل الحصول على كعكة كبيرة من سوق الهواتف الذكية، وذلك بعد إخفاق صدارة مبيعات هذا السوق خلال العام المنصرم.

حيث صرح Koh Dong-jin رئيس المنتجات في سامسونج بأنه وبعد إعلان سامسونج عن كلاً من Galaxy S7 و S7 Edge قد حققت الهواتف طلبات مسبقة Pre-order فاقت توقعات الشركة الكورية الجنوبية.

ولم تعلن سامسونج عن أرقام الطلبات المسبقة التي حققتها هواتف سامسونج الجديدة، لكن التقارير الواردة من كوريا أكدت بأن هواتف هذا العام لم تحقق نفس الأرقام التي حققها كلاً من Galaxy S6 و Galaxy S6 edge العام الماضي.

وتأمل سامسونج في زيادة مبيعاتها في الصين، وهو السوق الذي ينتشر فيه الأيفون بجانب الهواتف الصينية الرخيصة من Xiaomi و Huawei وغيرهم، حيث لم تتمكن سامسونج من فرض سيطرتها على هذا السوق بهواتفها الرائدة والمتوسطة والإقتصادية.

ما توقعاتكم لأداء سامسونج لهذا العام؟

أعلنت شركة سامسونج الكورية عن بدء التوفر العالميّ لهاتفها الجديد Galaxy S7 وذلك في عددٍ كبير من الأسواق العالمية. الهاتف كان متوفرًا للطلب المُسبق وأصبح اليوم مُتوفرًا للشراء المباشر.

وفقًا للإعلان الرسميّ من سامسونج، فإن الهاتف سيكون مُتوفرًا في الأسواق التالية بدءًا من اليوم: الولايات المتحدة، أوروبا، أستراليا، سنغافورة، بالإضافة لكوريا الجنوبية. لم تُحدد الشركة مَوعد توّفر الهاتف الجديد في الأسواق الأخرى مثل أسواق الشرق الأوسط وباقي الأسواق الآسيوية، إلا أنه من المُفترض أن يتوفر خلال الأشهر القليلة المُقبلة.

أطلقت سامسونج هاتفها الجديد ضمن معرض الهواتف العالميّ MWC 2016 قبل حوالي أسبوعين من الآن، ويمتلك الهاتف مجموعةً من المُواصفات تجعله من أفضل الهواتف المُتوفرة حاليًا في السوق: شاشة بقياس 5.1 إنش بدقة 1440×2560 بيكسل مصنوعة بتقنية Super AMOLED مع كاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل مزودة بحساس صورة من سوني وهيكلٍ فخم مصنوع من المعدن والزجاج. بالنسبة لشريحة المعالجة يتوفر الهاتف بنموذجين بحسب السوق، الأول مزود بشريحة Exynos 8890 من سامسونج (الأسواق الآسيوية) والثاني مزود بشريحة Snapdragon 820 (أسواق الولايات المتحدة وأمريكا). الهاتف مزود بذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 غيغابايت مع 32 غيغابايت لمساحة التخزين الداخلية مع منفذ microSD وهيكلٍ مقاومٍ للماء وفقًا للمعيار IP68 مع ميزة الإظهار الدائم للتاريخ والوقت على الشاشة Always On. أخيرًا، الهاتف متوافق مع نظارة الواقع الافتراضي الخاصة بسامسونج Samsung Gear VR ومع كاميرا التصوير الجديدة Gear 360 التي تدعم التصوير بزاوية 360 درجة.

بالنسبة لنموذج Galaxy S7 Edge، فهو يتشابه في كل مواصفاته مع هاتف Galaxy S7 مع بعض الاختلافات مثل قياس الشاشة الذي يبلغ 5.5 إنش، وتصميم الشاشة المنحني الذي تم استغلاله عبر تخصيص جزءٍ من الشاشة للإشعارات والتنبيهات والوصول السريع للتطبيقات.

بنظرةٍ أولية، يمتلك هاتف سامسونج كل المقومات التي ستجعل منه منافسًا قويًا في الأسواق، ولو أن غياب منفذ USB Type-C قد أزعج العديد من المستخدمين ممن كان ينتظره، إلا أن سامسونج قد قدمت توضيحًا عن سبب عدم اعتمادها المنفذ في هاتفها الجديد.

ما رأيكم بهاتف سامسونج الجديد؟ هل تنتظرون وصوله لأسواق منطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية لاقتنائه؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

كشفت سامسونج الشهر الماضي عن  Galaxy S7، لكن الخبر السئ هو أن مساحة نسخة Android Marshmallow وواجهة TouchWiz فيه قد بلغت 8.08 جيجا من إجمالي مساحة الهاتف والبالغة 32 جيجا على الأقل وهو ما يعني ربع مساحة الهاتف.

وبالتأكيد باقي المساحة ستضيع أكثر بمجرد تنصيبك للمزيد من التطبيقات، لكن سامسونج أضافت إمكانية نقل التطبيقات إلى كروت الـ microSD بشكل كامل، وهو الأمر الذي سيحل هذه المشكلة على نحو كبير كما ستترك أثراً رائعاً على أداء وعمل الهاتف.

وتوفر سامسونج في كلاً من Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge إمكانية إضافة كروت microSD حتى مساحة 200 جيجا،  وستقوم الشركة الكورية بتوفير أجهزتها الجديدة في الأسواق العالمية 11 مارس المقبل في 60 دولة دفعة واحدة.

حصلنا على فيديو جديد يقارن بين كاميرا كلاً من هاتف Samsung Galaxy S7 edge و iPhone 6s و iPhone 6s Plus، وهو الفيديو الذي أثبت تفوق هاتف سامسونج الجديد بشكل لا يصدق من ناحية الكاميرا.

ويقول مصور الفيديو بأنه كان يفضل إستخدام كاميرا iPhone 6s طوال الفترة الماضية حيث كان يعتبرها الكاميرا الأفضل في السوق، لكن رأيه قد تغير تماماً بعد أن قام بتجربة أحدث هواتف سامسونج Galaxy S7 edge.

وتأتي هواتف Galaxy S7 بكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابيكسل وفتحة عدسة f/1.7 قادرة على إلتقاط صور أوضح أثناء الإضاءة الخافتة، كما يأتوا أيضاً بتقنية Dual Pixel للتركيز التلقائي مما يعني صور أسرع وأوضح بالطبع.

شاهدوا المقارنة بالفيديو الآن

كما نعلم فستأتي هواتف Samsung Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge بتقنية الشحن السريع، لكن الغريب في الأمر هو عدم قدومهما بأحدث تقنيات كوالكوم للشحن السريع Quick Charge 3.0.

وقد جاءت هواتف العام الماضي Galaxy S6 و S6 Edge بتقنية Qualcomm Quick Charge 2.0، وهي التقنية التي تتيح للهواتف الشحن بشكل أسرع مقارنة بالشحن التقليدي، لكن على الرغم من دعم سامسونج لتقنية الشحن اللاسلكي في هواتفها الجديدة لم تقم بترقية نظام الشحن السريع لنسخة كوالكوم الأخيرة.

ويقول التقرير بأن سامسونج ربما تخلت عن هذه النسخة بسبب عدم دعمها للمعالجات الأخرى بخلاف سناب دراجون، حيث ستأتي نسخ من Galaxy S7 و S7 Edge بمعالج سامسونج الأخير Exynos 8890.

لكن بأي حال من الأحوال لا يقدم Quick Charge 3.0 أي إختلافات ثورية عن Quick Charge 2.0 ولن يلاحظ المستخدمين أي فروقات تُذكر، ومن المتوقع أن تقوم سامسونج بدمجها في الفابيلت المقبل Samsung Galaxy Note 6.

يبدو بأن رهان سامسونج التي توقعت بأن يحظى هاتفها الجديد Galaxy S7 ونسخته ذات الشاشة المنحنية S7 Edge بإقبال يفوق الإقبال على S6 العام الماضي كان رهانًا صحيحًا لو صحت التقارير الأخيرة.

وفقًا لتقارير صحفية غير رسمية، فإن هاتفا Galaxy S7 و S7 Edge قد سجلا طلباتٍ مسبقة أعلى من أي هاتف سابق من سامسونج، لكن التقارير لم تتحدث عن أية أرقام، عدا الحديث بأن 64% من الطلبات المُسبقة كانت على هاتف S7 Edge.

يُذكر أن الهاتفان جاءا بتحسينات عديدة من أبرزها دعم زيادة المساحة التخزينية عبر microSD، ومقاومة الماء، وتحسينًا في حجم البطارية والتصميم.

المصدر

سامسونج تقول بأن الأشياء الرائعة تحدث دوماً بالقرب من المياه، وهو ما ظهر اليوم في إعلانها الجديد الخاص بهواتفها الجديدة Samsung Galaxy S7 و Samsung Galaxy S7 Edge على اليوتيوب.

الإعلان الجديد ركز على أهمية اللحظات الرائعة التي تحدث بالقرب من المياه بدءاً من إلتقاط الصور بجانب النافورة، ومشاهدة في الفيديوهات أثناء الإستحمام، وشرب العصير أثناء حمل الهاتف، وغيرها الكثير من اللحظات الرائعة التي لا يجب أن تقوم بتفويتها خوفاً على سلامة هاتفك.

ويأتي كلاً من Samsung Galaxy S7 و Samsung Galaxy S7 edge بميزة مقاومة المياه بشهادة IP68 وهو ما يعني صمودهما تحت المياه على عمق 1.2 متر ولمدة 30 دقيقة.

شاهدوا الإعلان الجديد

بعد أن أعلنت شركة سامسونج عن إطلاق هاتفها الجديد Galaxy S7 خلال معرض الهواتف العالميّ MWC 2016، تم إثارة الجدل بشكلٍ كبير حول إحدى المُواصفات التي غابت عن الجهاز الجديد: منفذ USB Type-C. ما هي الأسباب التي دفعت سامسونج لإجراء هذه الخطوة؟ ولماذا أصرت على اعتماد منفذ microUSB ؟

يُمكننا أن نتناقش طويلًا ونطرح الأسباب من وجهة نظرنا الشخصية، ولكن من المُفيد ببعض الأحيان أن نحصل على جوابٍ من مسؤولي الشركة الكورية. وفقًا لموقع Android Headlines، قام مدير تسويق منتجات شركة سامسونج، شونيل كولهاتكار، بالإفصاح عن الأسباب الأساسية التي جعلت الشركة تتخلى عن تضمين هاتفها الجديد بمنفذ USB Type-C. ما هي هذه الأسباب؟

السبب الأول: نظارة الواقع الافتراضي Gear VR

أطلقت سامسونج العام الماضي نظارة الواقع الافتراضي الخاصة بها Gear VR، والتي يمكن ربطها مع الأجهزة الأخرى من الشركة عبر منفذ microUSB. إن قامت سامسونج بعدم تضمين هاتفها الجديد بهذا المنفذ واستبداله بمنفذ USB Type-C، فإنها ستتسبب بخيبة أمل كبيرة بالنسبة للمستخدمين الذي أحبوا نظارتها من جهة، والذين يودون ربطها واستخدامها مع الهاتف الجديد من جهةٍ أخرى.

السبب الثاني: الوقت لا زال مُبكّرًا

على الرغم من بدء انتشار المنافذ والوصلات التي تدعم معيار USB Type-C في الأسواق، إلا أن المنفذ الأكثر انتشارًا لا يزال هو منفذ microUSB، ولا تزال العديد من القطع والإكسسوارات القابلة للربط مع الهواتف الذكية تعتمد أيضًا على منفذ microUSB، وبالتالي فإن عدم اعتماده كمنفذٍ أساسيّ سيؤدي لخسارة إمكانية الربط مع تقنياتٍ أخرى متواجدة في السوق.

السبب الثالث: تواجد أهم ميزات USB Type-C في هاتف سامسونج الجديد

أحد أهم الميزات التي يتمتع بها المنفذ الجديد هي سرعة الشحن العالية التي يستطيع تأمينها لبطارية الجهاز. سامسونج أطلقت هاتفها الجديد مع معالجٍ يدعم الشحن السريع اعتمادًا على منفذ microUSB، ما يعني أن إضافة منفذ USB Type-C للجهاز فقط من أجل الحصول على ميزة الشحن السريع سيؤدي لكلفةٍ إضافية لميزةٍ موجودة أصلًا.

هذه هي الأسباب الأساسية التي أعلن عنها أحد المسؤولين في شركة سامسونج، والتي لا يمكن أن تعتبر تصريحًا رسميًا من الشركة (كونها لم تصدر ببيانٍ رسميّ)، ولكنها تبدو معقولة ومنطقية لحدٍ كبير. هنالك سبب آخر أعتقد أنه سببٌ هام، وهو عدم “نضج” التقنية، بمعنى أن المشاكل المُصاحبة لوصلات منفذ USB Type-C الجديد لا تزال تظهر بشكلٍ مُتكررٍ هنا وهنالك، وعملية الانتقال من المنافذ المُعتمدة على معيار microUSB إلى المنفذ الجديد تتطلب المزيد من الوقت لضمان الحصول على أداءٍ خاليّ من المشاكل، وتوفر كافة القطع والوصلات بسهولة ووثوقيةٍ عالية.

بكل تأكيد، المستقبل هو لمنفذ USB Type-C، ولكني لا أعتقد أن سامسونج أخطأت بعدم تضمينه بهاتفها الجديد، وعلى الرّغم من أننا سنشاهده بكثرةٍ ضمن العديد من الهواتف الذكية في العام الحاليّ، إلا أن الشركات الكبرى تأخذ الوقت والحذر الكافيين قبل تقديم أي منتجٍ جديد للمستخدمين، لأن أي خطأ ولو بسيط قد يكلفها الكثير ويضر بسمعتها بشكلٍ سيء.

ما رأيكم بالأسباب التي طرحها مدير التسويق في سامسونج لعدم اعتماد المنفذ الجديد؟ هل تتفقون معه؟ أم أن وجود المنفذ الجديد أصبح ضرورةً لا بد منها في الهواتف الذكية؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

نشر الموقع الكوري الجنوبي ETNews تقرير يفيد بأن سامسونج تستعد لإنتاج أكثر من 17 مليون وحدة من هواتفها الجديدة Samsung Galaxy S7 و S7 Edge خلال الثلاثة أشهر الأولى من لحظة الكشف عنهما.

وتابع التقرير بأن الشركة بدأت عملية التصنيع بالفعل خلال شهر فبراير الجاري وستمتد حتى شهر أبريل المقبل، وستصل عدد الهواتف التي سيتم تصنيعها خلال هذه الفترة 17,200,000 وحدة.

من الجدير بالذكر أن سامسونج تمكنت من بيع 15.8 مليون وحدة من هاتف العام الماضي Galaxy S6، و 15.2 مليون نسخة من Galaxy S4 خلال أول 3 أشهر من إنتاجهما.

ومن الـ 17.2 مليون وحدة، ستقوم سامسونج بتصنيع 9.9 مليون نسخة من هاتف Galaxy S7، و 7.3 مليون نسخة من شقيقه الأكبر Galaxy S7 Edge أي بمعدل 6:4 وهو ما يعد قفزة كبيرة مقارنة بنسبة العام الماضي والتي كانت 4:1 لصالح هاتف Galaxy S6 وهو ما يؤكد نجاح فكرة الإيدج لدى المستخدمين.

ولم تعلق سامسونج بشكل رسمي عن أرقام الإنتاج هذه، لكن رئيس قسم الهواتف قال بأن الشركة مستعدة لمبيعات أكبر لهواتف S7 بسبب الخواص الرائعة التي تأتي بها.

قامت سامسونج الأسبوع الماضي بالكشف عن هاتفها الرائد لهذا العام Samsung Galaxy S7 وأخيه ذو الشاشة المنحنية Galaxy S7 edge، وبعد مرور أسبوع كامل على هذا الحدث بالتأكيد أصدرت قرارك النهائي بشأن الهواتف الجديدة.

وكما هي عادة قراء أندرويد العرب عقب إطلاق أي هاتف من سامسونج، تتباين فالأراء فمنهم من يرى أن الهاتف الجديد يأتي كنقلة للإمام في مسيرة هواتف Galaxy S، ومنهم من رأى أن الشركة الكورية لم تقدم أي جديد يدفعهم للترقية وأن الشركة لم توفر مميزات تدفع المشتريين الجدد تفضيلها عن منافسيها.

جزء من مراجعتنا السابقة للهاتف

وجاء هاتف Galaxy S7 بشاشة Quad HD Super AMOLED بحجم 5.1 إنش بدقة 2560×1440 بيكسل وبكثافة 577ppi، مع معالج Qualcomm Snapdragon 820 أو Samsung Exynos ‘يختلف بحسب البلد’، مع رامات LPDDR4 بمساحة 4 جيجا، وذاكرة داخلية بسعة 32 أو 64 جيجا مع منفذ لإضافة كروت microSD خارجية حتى مساحة 200 جيجا.

كما يأتي Galaxy S7 بكاميرا خلفية Dual Pixel بدقة 12 ميجابيكسل وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، مع بطارية غير قابلة للإزالة بسعة 3000 ميللي أمبير، ونسخة Android 6.0 Marshmallow، وحساس لقراءة بصمة الاصبع، مع قدومه بشكل مقاوم للمياه بشهادة IP68 وهو ما يعني صموده تحت المياه على عمق 1.2 متر ولمدة 30 دقيقة.

الآن الدور دوركم، شاركونا إستطلاع الرأي والذي سنقوم بنشر نتيجته قريباً..

إذا كنت تمتلك هاتف Samsung Galaxy S6، هل ستقوم بشراء Galaxy S7؟
وإذا كنت تمتلك هاتف من شركة أخرى، هل أقنعتك سامسونج بالإنتقال لـ Galaxy S7؟