أندرويد للعرب

من الواضح أن منصة ARCore هي المستقبل، وهي ما تراهن عليها جوجل فيما يخص الواقع المعزز، وذلك بعد إيقافها مشروع تانغو Tango.

في أواخر شهر أغسطس من عام 2017، قدمت جوجل الإعلان الأولي لدخولها عالم الواقع المعزز بقوة من خلال ما يسمى منصة ARCore، والتي يمكن للتطبيقات من خلالها تركيب الأشياء والأشكال التي ينشئها الحاسب ضمن العالم الحقيقي كما يتم رؤيتها من خلال كاميرا الهاتف الذكي.

ومن الواضح أن هذه المنصة تشكل المستقبل، وهي ما تراهن عليها جوجل فيما يخص الواقع المعزز، وذلك بعد إيقافها مشروع تانغو Tango الذي مثل جهدها السابق في الواقع المعزز وكانت فكرته تتمثل في إمكانية جلب تطبيقات الواقع المعزز Augmented Reality إلى هواتف أندرويد.

وخلال شهر فبراير 2018 طرحت عملاقة البحث النسخة الأولى من ARCore 1.0، والتي تتيح للمطورين جلب تجارب الواقع المعزز المتطورة إلى أجهزة أندرويد المتوافقة مثل تشكيلة هواتف Pixel من جوجل.

وفي شهر مارس كشفت جوجل أن الدعم الخاص بحزمة تطوير برمجيات ARCore SDK سوف يصل إلى أحدث أجهزة سامسونج الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+ خلال الأسابيع المقبلة.

وبعد مرور ما يقرب من شهرين، يبدو أن الموعد قد حان، إذ بعد قيام جوجل أثناء فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2018 بكشف النقاب عن النسخة ARCore 1.2، أصبحت الهواتف متواجدة ضمن قائمة أجهزة ARCore الرسمية المدعومة، مع الإشارة إلى أن المنصة تعمل الآن على هذه الأجهزة.

وفي حال أردت تجربة تطبيقات الواقع المعزز على هذه الأجهزة فإنك تحتاج في البداية إلى تنزيل تطبيق ARCore من متجر جوجل بلاي وبعد ذلك تثبيت أي تطبيق واقع معزز يستخدم المنصة.

المصدر

The post هواتف Galaxy S9 تحصل على دعم لمنصة الواقع المعزز ARCore appeared first on أردرويد.

سامسونج تمكنت من شحن 8 ملايين هاتف Galaxy S9 و Galaxy S9+، بما يتطابق مع أرقام شحنات هواتف Galaxy S8 التي تم نشرها خلال نفس الفترة من العام الماضي.

خلال شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018، كشفت شركة سامسونج الكورية الجنوبية النقاب عن أحدث تشكيلة من هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبدأت هذه الهواتف بالوصول إلى رفوف المتاجر في منتصف شهر مارس الماضي.

والآن وبعد مرور حوالي شهر على توافرها يظهر تقرير جديد يشير إلى أن سامسونج تمكنت من شحن 8 ملايين هاتف من هذه الهواتف الرائدة، بما يتطابق مع أرقام شحنات هواتف Galaxy S8 التي تم نشرها خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وتعتبر هذه الأرقام أقل بمقدار مليون جهاز بالمقارنة مع أرقام مبيعات تشكيلة هواتف Galaxy S7 خلال الأسابيع الأربعة الأولى بعد الإطلاق، إذ تمكنت سامسونج من بيع ما يصل إلى 9 مليون جهاز من أجهزة Galaxy S7 الصادرة في عام 2016.

كما يوضح التقرير أن نسبة أكبر من المبيعات ذهبت إلى Galaxy S9+ مقارنة بالسنوات السابقة، وذلك بفضل الكاميرا ذات العدسة المزدوجة على هذا النموذج.

ومع ذلك، فمن غير المتوقع أن تتطابق مبيعات سلسلة Galaxy S9 مع مبيعات تشكيلة Galaxy S7، إذ تمكنت سامسونج من بيع أكثر من 48 مليون جهاز من أجهزة Galaxy S7 في السنة الأولى من المبيعات، في حين باعت ما يصل إلى 41 مليون من أجهزة Galaxy S8.

وتأتي هذه الأرقام التقديرية من قبل شركة أبحاث السوق كاناليس Canalys التي تتنبأ بأداء أقوى لهواتف سامسونج الرائدة لهذا العام بالمقارنة مع سابقاتها، وبالنظر إلى أجهزة Galaxy S9 ليست بمثابة خطوة كبيرة بالمقارنة مع أجهزة Galaxy S8، فإن أداء الشحنات مثير بالفعل.

ووفقًا لتصريحات Ben Stanton المحلل لدى شركة كاناليس Canalys فإن النتيجة تعد ممتازة، ويعود الفضل بشكل كبير إلى التحسينات المهمة في استراتيجية تسويق المنتجات من سامسونج وتوسيع نطاق إطلاق السوق الأولي، كما قدمت سامسونج خصومات سخية لخفض التكاليف للمستخدمين النهائيين في برامج التبادل.

وبحسب التقرير فقد تساعد الشركات المنافسة مثل هواوي وجوجل على انخفاض مبيعات Galaxy S9 مستقبلًا، وذلك بالنظر إلى مبيعات الهواتف الذكية الرائدة تشهد تباطؤًا في جميع المجالات.

وعلى صعيد متصل، فقد قارنت كاناليس أيضًا بين شركة آبل المنافسة لشركة سامسونج وأداءها خلال الربع الماضي، ووفقاً لبيانات التحليل المتوفرة لدى Canalys، فإن أداء هاتف iPhone X خلال الربع الأول يعد بمثابة مؤشر واضح على التحديات التي تواجهها الهواتف الذكية المتميزة الآن، إذ لم تتمكن آبل من شحن سوى 14 مليون جهاز فقط، بانخفاض بنسبة 29 في المئة عن الربع الرابع من عام 2017.

وفي الوقت الذي توقف فيه التجديد والإبداع لدى مصنعي الهواتف الذكية، مع وصول الميزات الرائدة إلى أجهزة الفئة المتوسطة المقبولة التكلفة، فإن سامسونج تمكنت من معالجة مثل هذه المشاكل من خلال برامج التبادل المذكورة أعلاه والعروض المدفوعة من قبل الشركاء.

المصدر

The post سامسونج شحنت 8 ملايين هاتف Galaxy S9 خلال شهر واحد appeared first on أردرويد.

من الواضح أن مجلة تقارير المستهلك Consumer Reports تلعب دورًا كبيرًا في ساحة الهواتف الذكية المزدحمة كمؤسسة مستقلة غير ربحية متخصصة في اختبارات المنتجات.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

ووفقًا لمجلة تقارير المستهلك Consumer Reports فقد حصلت هذه الأجهزة على الصدارة ضمن تقييماتها فيما يتعلق بالمتانة والسرعة والصوت، ليحلوا محل أجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+، التي بدورها انتزعت الصدارة من أجهزة Galaxy S7 و Galaxy S7 Edge، وتشير المجلة إلى أنه بالرغم من عدم تواجد تغييرات كبيرة في بعض المناطق، إلا أن التحسينات تستحق ذلك في حالات أخرى.

وكمؤسسة مستقلة غير ربحية متخصصة في الاختبارات غير المتحيزة والمتعمقة للمنتجات، فمن الواضح أن مجلة تقارير المستهلك Consumer Reports تلعب دورًا كبيرًا في ساحة الهواتف الذكية المزدحمة.

وبالرغم من تمكن أجهزة Galaxy S8 و Galaxy S8+ في الحفاظ على مكانتها في الصدارة حتى مع انضمام أجهزة iPhone 8 و iPhone 8 Plus و iPhone X إلى ساحة المعركة، لكنه لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أن تحتل أجهزة هذا العام Galaxy S9 و Galaxy S9+ المركزين الأول والثاني من حيث تقييم المستهلكين، تليها أجهزة العام الماضي Galaxy S8 و Galaxy S8+.

ووفقًا للاختبارات فإن الأجهزة تتمتع بمتانة محسنة تسمح لها بالصمود لفترة أطول بكثير من دون حدوث مشاكل جوهرية تؤثر على تجربة الاستخدام، كما أنها تتمتع بسرعة معالجة وبقدرة صوتية تستحق الثناء مع مكبرات صوت ستيريو وسماعات رأس مضمنة معدلة من قبل شركة AKG، والتي أصبحت الآن جزءًا من سامسونج بعد حصولها على شركة Harman.

ومع ذلك، فإن أجهزة Galaxy S9 ليست مثالية، بحيث أنها تعاني فيما يخص التصوير، مع حصول هاتف Galaxy S9+ على المركز الرابع ضمن تصنيف المجلة، في حين حلت النسخة الأصغر Galaxy S9 في المركز الـ 12 بشكل مخيب للآمال، وانتقدت تقارير المستهلك أيضًا ميزات غير عملية بوجهة نظرها مثل AR Emoji ووضع التصوير فائق البطء.

كما اكتشفت المجلة أن عمر البطارية قد انخفض مقارنةً بأجهزة Galaxy السابقة، مع بقاء S9 لمدة 22.5 ساعة في الاختبارات مقارنةً بصمود جهاز S8 لمدة 26 ساعة، في حقق S9 Plus تحسنًا طفيفًا، حيث سجل 24 ساعة مقارنةً بمدة 25 ساعة في الساعة لهاتف S8 Plus.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تحقق أعلى التقييمات بحسب Consumer Reports

سجل هاتف Galaxy S9+ رقمًا قياسيًا جديدًا في اختبارات DxOMark، بحيث أنه تفوق على iPhone X و Galaxy Note 8 و Google Pixel 2.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

ومن خلال هذه الأجهزة أضافت سامسونج أحدث ما لديها من ميزات وتقنيات جديدة من شأنها أن تغري الناس الذين يبحثون عن هاتف ذكي جديد مثل مراقبة معدل ضربات القلب ومستوى الأوكسجين وقياس ضغط الدم ومستوى الإجهاد دون الحاجة إلى أي أجهزة خارجية، إلى جانب نظام جديد يسمى المسح الضوئي الذكي يجمع بين إمكانية التعرف على الوجه والمسح الضوئي لقزحية العين.

ووفقًا لتقرير جديد فإن سامسونج قامت بتزويد هذه الهواتف بمستشعرات تصوير مختلفة اعتمادًا على المكان الذي تشتري منه الأجهزة، إذ قد يكون لديك مستشعرات IMX345 المصممة من قبل سوني، أو مستشعرات S5K2L3 ISOCELL التابعة للشركة الكورية الجنوبية، والتي تختلف فيما بينها تصميميًا عند فحصها على المستوى المجهري، ولكن ذلك لم يساهم في تسجيل أي تناقض في جودة الصورة بين الاثنين.

وفي حين يعتبر مستشعر S5K2L3 بمثابنة نسخة مطورة من مستشعر S5K2L2 الموجود ضمن الكاميرات الخلفية لهواتف الشركة الرائدة للعام الماضي Galaxy S8 و Galaxy S8+ و Galaxy Note 8، فإن مستشعر IMX345 يشابه مستشعر IMX400 الذي ظهر لأول مرة ضمن هاتف سوني للعام الماضي Xperia XZs، والذي كان أول هاتف ذكي في العالم يتميز بإمكانية تسجيل فيديوهات وضع الحركة فائقة البطء بمعدل 960 إطار في الثانية.

ويحتوي كلاهما على تصميم ثلاثي الطبقات يتكون من مستشعر صورة CMOS، ومعالج إشارة صورة ISP، وشريحة DRAM من أجل تخزين والتعامل مع مقاطع الفيديو فائقة البطء بمعدل 960 إطار في الثانية، بحيث أن الفرق يكمن في أن مستشعر IMX يضع شريحة DRAM بين معالج ISP ومستشعر CMOS، في حين أن مستشعر ISOCELL لديه مستشعر CMOS ومعالج ISP بشكل تقليدي ملتصقة وجهاً لوجه، مع اتصال شريحة DRAM بمعالج ISP وجهًا لظهر.

تجدر الإشارة إلى أنه ليس من الواضح بعد حتى الآن ما إذا كان هناك نمط خاص لمعرفة وتحديد المستشعرات المتواجدة في كل سوق على حدى، ولكن الاختلافات في جودة الصورة من المرجح أن تكون غير مثيرة للقلق، كما يفترض أن لا تتعدى المسألة أن سامسونج لا يمكنها لوحدها تلبية الطلب المتزايد على مستشعرات التصوير، مما دفعها إلى الاستعانة بشركة سوني.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 و S9+ تستخدم مستشعرات كاميرا مختلفة في بعض الأسواق

الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

عندما أعلنت شركة سامسونج عن هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 خلال شهر فبراير الماضي، كان أحد أكثر الجوانب إثارة للقلق هو سعة البطارية التي لم تتغير، إذ جاءت هذه الهواتف الجديدة ببطاريات بسعات 3000 و 3500 ميلي أمبير، وهي نفس السعات الموجودة ضمن تشكيلة هواتف العام الماضي Galaxy S8.

وتبعًا لعدم وجود تغيير فيما يتعلق بسعات البطاريات، وتضمنها معالجات أحدث متعطشة للطاقة بشكل أكبر، فقد أدى ذلك إلى أداء أقل بالنسبة للكثير من المستخدمين، وعلى غرار العديد من هواتف سامسونج الأخرى، فإن هواتف Galaxy S9 و S9+ مجهزة بمعالجات مختلفة بالاعتماد على المنطقة الجغرافية التي تشتري منها الهاتف.

وللتوضيح فإن الهواتف تعمل بواسطة معالجات Snapdragon 845 من كوالكوم في الولايات المتحدة والصين، في حين يتم استخدام معالجات سامسونج Exynos 9810 في الهواتف المباعة في باقي البلدان حول العالم، بحيث أن الاختلافات بين الأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon و Exynos صغيرة جدًا، مع تفوق Snapdragon 845 على Exynos 9810 بفارق بسيط عندما يتعلق الأمر بعمر البطارية.

ووفقًا لأحدث بيانات الاختبارات المتعلقة بعمر وأداء البطارية الصادرة عن شركة أبحاث السوق Strategy Analytics، فإن عمر البطارية جيد جدًا بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Snapdragon، ولكن الأمر يختلف بالنسبة للأجهزة العاملة بمعالجات Exynos، حيث تم مقارنة أداء عمر البطارية ضمن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos مع بعض أهم الأجهزة المنافسة.

ومن أصل سبعة هواتف تم اختبارها، جاء الجهاز في المركز السادس، حيث استطاعت أجهزة سوني تحقيق نتائج جيدة فيما يخص بالاختبارات، مع صمود هاتف Xperia XZ2 لمدة تصل إلى 36 ساعة ودقيقة واحدة، في حين تمكن هاتف Xperia XZ2 Compact من الصمود لمدة 34 ساعة و 20 دقيقة، وحقق هاتف إل جي للعام الماضي LG G6 مدة 32 ساعة و 35 دقيقة.

بينما تمكن هاتف سامسونج الجديد من الصمود لمدة 26 ساعة و 52 دقيقة فقط، وفيما يتعلق بالاختبارات، فقد أشارت شركة Strategy Analytics إلى أنه قد تم قياس أداء البطارية لجميع الأجهزة من خلال تحديد المدة الزمنية التي تستغرقها عملية إفراغ البطارية بالكامل تحت سيناريوهات الاستخدام العادي.

في حين أوضحت نتائج اختبارات أخرى أن هاتف Galaxy S9+ بمعالج Snapdragon 845 كان قادرًا على الصمود لمدة 10.48 ساعة من تصفح الويب على الشبكة اللاسلكية واي فاي، في حين أن جهاز Galaxy S9 بمعالج Exynos لم يتمكن من الصمود سوى 6.80 ساعة فقط.

المصدر

المصدر: معالج Exynos يتسبب في ضعف عمر بطارية أجهزة Galaxy S9

تعد الشاشة التي تعمل باللمس بمثابة طريقة التفاعل الأساسية بالنسبة للهواتف الذكية، لذلك ينبغي أن تعمل تلك الشاشات بشكل جيد.

في شهر فبراير، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

وبالرغم من أن هذه الأجهزة قد تمتلك أفضل شاشات عرض على أجهزة محمولة في العالم، إلا أن العديد من الشكاوى بدأت تطفو على السطح عبر منتدى سامسونج الرسمي وغيره من المواقع مثل Reddit و XDA، والتي تتعلق بوجود مناطق ميتة أو مدخلات غير مسجلة ضمن الشاشة، مما يحد من قدرة المستخدمين على استعمال الشاشة اللمسية.

وتعد الشاشة التي تعمل باللمس بمثابة طريقة التفاعل الأساسية بالنسبة للهواتف الذكية، لذلك ينبغي أن تعمل تلك الشاشات بشكل جيد، مما يجعل هذه المشكلة واحدة من أكثر المشاكل المزعجة بالنسبة لمستخدمي الأجهزة الذكية العاملة باللمس.

ويبدو أنه لا يوجد سبب واضح حتى الآن لحدوث هذه المشكلة، إلا أن التقارير توضح أن المناطق الميتة أو المدخلات غير المسجلة أكثر انتشارًا مع هاتف Galaxy S9+، وذلك على الرغم من ظهور بعض الشكاوى من مستخدمي النسخة الأصغر، إلا أن ظهور المشكلة ضمن النموذج الأكبر أكثر شيوعًا.

من جانبها، سارعت سامسونج للحديث حول هذا الأمر، وأوضحت أنها تجري تحقيقات وأنها لا تشهد حاليًا سوى عدد محدود من التقارير، وتعليقًا على هذه المشكلة، قال المتحدث باسم الشركة: “في سامسونج، يعد رضا العملاء أساسًا لأعمالنا، ونحن نهدف إلى تقديم أفضل تجربة ممكنة. نحن نبحث في عدد محدود من التقارير حول وجود مشكلات تتعلق بالاستجابة ضمن شاشات هواتف Galaxy S9/S9+، ونعمل حاليًا مع العملاء المتأثرين ونجري تحقيقاتنا، ونشجع أي عميل لديه أسئلة للاتصال بنا مباشرة”.

وبحسب المعلومات فإن المشكلة لا تظهر ضمن نفس المناطق بالنسبة لجميع المستخدمين، إذ تتركز لدى البعض في الجزء العلوي من الشاشة بحيث أنها لا تقبل الإدخال، مما يؤدي إلى عدم القدرة على سحب درج الإشعارات، في حين أنها تتواجد في الجزء السفلي بالنسبة للآخرين، مما يتسبب بعدم القدرة على استخدام لوحة المفاتيح التقليدية.

وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين تمكنوا من تقليل تأثير هذه المشكلة عبر زيادة حساسية الشاشة التي تعمل باللمس، في حين يوضح تقرير واحد أن المشكلة قد تم حلها من خلال القيام بعملية إعادة تهيئة المصنع، ولكن بالنسبة للكثيرين فإن المشكلة ما تزال مستمرة.

المصدر

المصدر: سامسونج تحقق في مشاكل شاشات هواتف Galaxy S9

تعد الشاشة التي تعمل باللمس بمثابة طريقة التفاعل الأساسية بالنسبة للهواتف الذكية، لذلك ينبغي أن تعمل تلك الشاشات بشكل جيد.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

ومن خلال هذه الأجهزة أضافت سامسونج أحدث ما لديها من ميزات وتقنيات جديدة من شأنها أن تغري الناس الذين يبحثون عن هاتف ذكي جديد مثل مراقبة معدل ضربات القلب ومستوى الأوكسجين وقياس ضغط الدم ومستوى الإجهاد دون الحاجة إلى أي أجهزة خارجية، إلى جانب نظام جديد يسمى المسح الضوئي الذكي يجمع بين إمكانية التعرف على الوجه والمسح الضوئي لقزحية العين.

ووفقًا لعدد من التقارير فإن هناك مجموعة من أجهزة Galaxy S9 و Galaxy S9+ التي تعاني من مشاكل فيما يتعلق بالمناطق الميتة أو المدخلات غير المسجلة، وهي من أكثر المشاكل المزعجة بالنسبة لمستخدمي الأجهزة الذكية العاملة باللمس، إذ قام العديد من المستخدمين بالإبلاغ عن مثل هذه المشاكل، وبالرغم من صعوبة معرفة مدى شيوع هذه المشكلة بالضبط، ولكن يبدو أنها واسعة الانتشار إلى حد معقول.

ويبدو أنه لا يوجد سبب واضح حتى الآن لحدوث هذه المشكلة، إلا أن التقارير توضح أن المناطق الميتة أو المدخلات غير المسجلة أكثر انتشارًا مع هاتف Galaxy S9+، وذلك على الرغم من ظهور بعض الشكاوى من مستخدمي النسخة الأصغر، إلا أن ظهور المشكلة ضمن النموذج الأكبر أكثر شيوعًا.

وبحسب المعلومات فإن المشكلة لا تظهر ضمن نفس المناطق بالنسبة لجميع المستخدمين، إذ تتركز لدى البعض في الجزء العلوي من الشاشة بحيث أنها لا تقبل الإدخال، مما يؤدي إلى عدم القدرة على سحب درج الإشعارات، في حين أنها تتواجد في الجزء السفلي بالنسبة للآخرين، مما يتسبب بعدم القدرة على استخدام لوحة المفاتيح التقليدية.

وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين تمكنوا من تقليل تأثير هذه المشكلة عبر زيادة حساسية الشاشة التي تعمل باللمس، في حين يوضح تقرير واحد أن المشكلة قد تم حلها من خلال القيام بعملية إعادة تهيئة المصنع، ولكن بالنسبة للكثيرين فإن المشكلة ما تزال مستمرة.

المصدر

المصدر: بعض أجهزة Galaxy S9 تعاني من مناطق ميتة كبيرة على الشاشة

سامسونج تؤكد مجددًا أن أجهزة Galaxy S9 ستتفوق على هواتف العام الماضي Galaxy S8 من خلال الإعلان عن أهداف جديدة للمبيعات.

خلال شهر أبريل من العام الماضي، أطلقت سامسونج هواتفها الرائدة Galaxy S8، والتي عملت على جذب انتباه العملاء تبعًا لكونها خطوة ثورية إلى الأمام من حيث تصميم الهواتف الذكية والأداء الوظيفي، وفي وقت سابق من شهر فبراير، وعلى هامش مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018، كشفت الشركة الكورية الجنوبية عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و S9+.

وبالرغم من المبيعات الكبيرة لهواتف العام الماضي، والتي أفادت التقارير أنها بلغت حوالي 41 مليون جهاز قامت بشحنها سامسونج خلال عام 2017، وفي الوقت نفسه فإنها أقل من 48 مليون وهو عدد هواتف Galaxy S7 التي تم شحنها في عام 2016، إلا أن رئيس قسم الأجهزة المحمولة في الشركة الكورية الجنوبية DJ Koh توقع تفوق مبيعات الهواتف الجديدة Galaxy S9 على مبيعات أجهزة العام الماضي Galaxy S8.

والآن، تؤكد سامسونج مجددًا على اعتقادها بأن أجهزة Galaxy S9 ستتفوق على هواتف العام الماضي Galaxy S8 من خلال الإعلان عن أهداف جديدة للمبيعات مع خطط لشحن 43 مليون جهاز هذا العام، وبحسب التقارير فقد طلبت الشركة الكورية الجنوبية من مورديها المحليين تحديد جدول إنتاج أجزاء الهواتف الذكية بناءً على هدفها.

ووفقًا للمصادر فإن سامسونج تتوقع شحن 12 مليون هاتف خلال الربع الأول، و 13 مليون خلال الربع الثاني، و 10 مليون خلال الربع الثالث، و 8 مليون خلال الربع الرابع، مع إمكانية إجراء بعض التعديلات في المستقبل حسب ظروف السوق.

وعلى صعيد متصل، فقد توقعت شركة أبحاث السوق Counterpoint Research أن يتراوح عدد الشحنات بين 40 و 43 مليون جهاز، في حين تشير التقارير الواردة من المتاجر إلى أن الطلبات المسبقة على أجهزة Galaxy S9 لم تتفوق على الطلبات المسبقة لهواتف العام الماضي Galaxy S8، بينما أوضحت تقارير شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC تسجيل سوق الهواتف الذكية حالة ركود في الربع الرابع من عام 2017.

وللحفاظ على العملاء، فإن سامسونج تقدم مبالغ مالية تصل إلى 95 دولار امريكي للمستخدمين الكوريين الذين يعيدون جهاز Galaxy S8، بحيث أنها تهدف إلى تسريع فترة الاستبدال النموذجية، بينما يعتقد بعض المحللين أن الشركة قد تلجأ في الولايات المتحدة إلى إعادة إحياء برنامج اشتري هاتف واحصل على الآخر مجانًا الذي طبقته عند الإعلان عن Galaxy S7.

المصدر

المصدر: سامسونج تضع هدفًا جديدًا لمبيعات أجهزة Galaxy S9

هناك الآن إصدار مايكروسوفت من هواتف سامسونج الأحدث Galaxy S9 في الولايات المتحدة، بحيث تتضمن الأجهزة تطبيقات مايكروسوفت المختلفة.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+.

ولا يخفى على أحد الاهتمام الكبير الذي توليه مايكروسوفت لنظام أندرويد، والذي يظهر بشكل جلي من خلال قسم Microsoft Garage الذي يتولى مسؤولية تطوير تطبيقات وخدمات مبتكرة للنظام التشغيلي المتواجد في كل مكان.

ومع بداية السنة الجديدة أدخلت مايكروسوفت بعض التغييرات على متجرها الإلكتروني الرسمي، والتي تمثلت بإزالة اثنين من أجهزة هواتف ويندوز، بحيث أصبح المتجر يتضمن عدد هواتف ويندوز أقل من أندرويد.

والآن، تدرج مايكروسوفت إصدارها الخاص من هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9 Plus ضمن متجرها الإلكتروني على الإنترنت، مع سعر 720 دولار للنسخة الأصغر و 840 دولار للنسخة الأكبر، بما يتماشى مع سعر الأجهزة ضمن موقع سامسونج الإلكتروني.

وبالرغم من عدم وجود تغييرات فعلية على الأجهزة، إلا أن مايكروسوفت أضافت مجموعة البرمجيات الخاصة بها إلى الهواتف، بحيث تتضمن تطبيق Microsoft Launcher و مجموعة برمجيات المكتب أوفيس Office الكاملة ومساعدها الصوتي الذكي كورتانا Cortana وتطبيق التراسل الفيديوي سكايب Skype.

ويمكن للراغبين بالحصول على إصدار مايكروسوفت من Galaxy S9 أو Galaxy S9 Plus حجز جهاز واحد من خلال متجر مايكروسوفت، على أن تبدأ عملية شحن الأجهزة إلى العملاء بتاريخ 16 مارس الحالي، بما يتماشى مع تاريخ توافر الأجهزة بشكل رسمي من الشركة الكورية الجنوبية.

تجدر الإشارة إلى أن مؤسس شركة مايكروسوفت ومديرها التنفيذي الأسبق بيل غيتس يستعمل هاتف أندرويد، وليس ويندوز 10، فيما اعتبر تأكيدًا على فشل نظام ويندوز 10 كنظام للهواتف الذكية.

المصدر

المصدر: مايكروسوفت تبيع نسخة مزودة بتطبيقاتها من أجهزة Galaxy S9

هواتف Galaxy S9 و Galaxy S9+ تحصل على أول تحديث لها، والذي يجلب معه تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر مارس الحالي.

في شهر فبراير، وبالتزامن مع مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2018 بمدينة برشلونة الإسبانية، كشف شركة سامسونج عن أحدث هواتفها الرائدة Galaxy S9 و Galaxy S9+، وبحسب الشركة فإن هذه الهواتف تعمل على إعادة تشكيل طريقة الناس في التواصل والمشاركة وتجربة العالم في عصر ازداد فيه تواصل المستهلكين وتعبيرهم عن أنفسهم أكثر عن طريق الصور والفيديوهات والرموز التعبيرية.

ومن خلال هذه الأجهزة أضافت سامسونج أحدث ما لديها من ميزات وتقنيات جديدة من شأنها أن تغري الناس الذين يبحثون عن هاتف ذكي جديد مثل مراقبة معدل ضربات القلب ومستوى الأوكسجين وقياس ضغط الدم ومستوى الإجهاد دون الحاجة إلى أي أجهزة خارجية، إلى جانب نظام جديد يسمى المسح الضوئي الذكي يجمع بين إمكانية التعرف على الوجه والمسح الضوئي لقزحية العين.

والآن، تحصل هذه الهواتف على أول تحديث لها، والذي يجلب معه تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر مارس الحالي، وهي التصحيحات التي أصدرتها جوجل في وقت سابق من هذا الشهر لإصلاح الشوائب الروتينية والمشاكل الأمنية التي تتراوح بين عالية إلى حرجة، مثل المشكلة المتعلقة بإطار الوسائط المتعددة التي قد تسمح للمهاجم بتنفيذ أوامر عن بعد.

هذا التحديث البالغ حجمه 242 ميغابايت متوفر حاليًا في ألمانيا، ويجب أن يشق طريقه إلى الأسواق الأخرى خلال الأيام القادمة، وإلى جانب تصحيحات أندرويد الأمنية لشهر مارس فإن التحديث يتضمن بعض التعديلات الصغيرة الأخرى، وهو مخصص لجهاز Galaxy S9 برقم البناء G960FXXU1ARC5، وجهاز Galaxy S9+ برقم البناء G965FXXU1ARC5.

وفي حال لم تحصل على إشعار فإنه بإمكانك التحقق من وصول التحديث بشكل يدوي عبر التوجه إلى الإعدادات ومن ثم تحديث البرنامج، كما يمكنك الحصول عليه وتثبيته عبر Samsung Smart Switch.

المصدر

المصدر: هواتف Galaxy S9 تحصل على تحديث شهر مارس