LG تعلن عن تطبيق Quick Voice لمنافسة S Voice من سامسونج

Samsung, أخبار أندرويد التعليقات على LG تعلن عن تطبيق Quick Voice لمنافسة S Voice من سامسونج مغلقة

7405137360_7249fe2b06_b-550x377

ليس سراً بأن إل جي تعتبر بأن “سامسونج” هي منافستها الرئيسية، داخل كوريا وخارجها. ربما كانت الشركتان تتنافسان بقوة في مجال الأدوات الكهربائية والمنزلية، لكن عندما نتحدث عن الهواتف الذكية فلا توجد أي مقارنة بين نجاح سامسونج ونجاح إل جي في هذا لسوق. رغم أن إل جي تصنع -برأيي- هواتف ممتازة من حيث المواصفات إلا أنها لا تلقى النجاح المتوقع منها في السوق.

لكن إل جي لا تستسلم، إذ طرحت مؤخراً هاتفها رباعي النواة Optimus 4X HD كي تنافس Galaxy S III، كما قامت بتطوير واجهات جديدة كلياً لهواتفها (بدت شبيهة جداً بواجهات TouchWiz من سامسونج!) بل كشفت مؤخراً عن تطويرها لشاشة ذات دقة فائقة تعد الأعلى على الإطلاق في شاشات الهواتف المحمولة، وهو مالم تقدمه حتى الآن سامسونج التي تعتبر رائدة تطوير الشاشات في العالم.

واليوم أعلنت الشركة دخولها في مجال جديد وهو تطوير تطبيقها الخاص Quick Voice الذي يقدم التفاعل الصوتي مع الهاتف بشكل مشابه لـ S Voice الذي طرحته سامسونج، أو لـ Siri من آبل. بالطبع يقدم التطبيق الميزات المعتادة كالسماح للمستخدم بالبحث عن المعلومات عن طريق الصوت وإدخال المواعيد في المفكرة وكتابة الرسائل القصيرة ومعرفة حالة الطقس وغير ذلك. حتى الآن لا نعرف مدى جودة التطبيق وسنعرف المزيد عند إطلاقه رسمياً حيث قالت الشركة بأنه سيتوفر قريباً لسلسلة Optimus من أجهزتها الحديثة.

ما رأيك بتطبيقات التفاعل الصوتي التي تقدمها الشركات؟ إن أردت رأيي المتواضع أعتقد بأن إل جي وسامسونج قد أخطأتا ببذل الجهود والتكاليف في تطوير هذه التطبيقات ولم تنتظرا ما ستقدمه غوغل بشكل افتراضي في أندرويد من الأوامر الصوتية المتقدمة والتي من المتوقع أن تكون أكثر تطوراً بمراحل من S Voice و Quick Voice. لكن تأخر غوغل في طرح نظامها الصوتي الجديد دعى الشركات إلى الإسراع في تطوير تطبيقات الهدف منها فقط هو منافسة Siri التي اعتمدت عليها آبل كالشيء الأساسي الوحيد (تقريباً) لتسويق iPhone 4S.

للأسف سامسونج وإل جي -بحسب رأيي- لم تطورا هذه التطبيقات من أجل تقديم ميزة مفيدة للمستخدم بالدرجة الأولى (ولا أقول أنها غير مفيدة)، لكنها طورتها من مبدأ (ونحن أيضاً لدينا تفاعل صوتي). أعتقد بأن طرح نظام Majel القادم من غوغل سيلغي الحاجة إلى هذه التطبيقات التي طورتها أساساً شركات ليس لديها باع في مجال البحث وجلب المعلومات.

[LG]

غوغل قد تعلن عن نظام المساعدة الصوتية “ماجيل” الشهر القادم

أخبار أندرويد التعليقات على غوغل قد تعلن عن نظام المساعدة الصوتية “ماجيل” الشهر القادم مغلقة

tumblr_m46kraxwAb1qclfey

إن كنت متابعاً لموقعنا فلا بد أنك تذكر أننا تحدثنا عدداً من المرات عن مشروع غوغل لإنشاء نظام متطور للمساعدة الصوتية في أجهزة أندرويد. صحيح أن أندرويد يوفر الأوامر الصوتية منذ فترة طويلة، لكن الشركة تعمل على شيء أكثر تطوراً قادراً على الإجابة بشكل صوتي على جميع أسئلتك وعلى مساعدتك في تأدية مختلف المهام في هاتفك بشكل ذكي.

المشروع يحمل الإسم الكودي Majel وهو مستوحى من مسلسل الخيال العلمي Star Trek ويُشير إلى كمبيوتر مستقبلي قادر على التواصل مع الإنسان صوتياً. فيما بعد سمعنا شائعات بأن المشروع سيحمل عند إطلاقه إسم “المساعد الشخصي” أو “المساعد الصوتي”، ربما Google Assistant، كما أخبرنا أحد المطلعين على الموضوع بألا نقارنه مع نظام “سيري” من آبل أبداً لأنه أكثر تطوراً بمراحل.

قبل يومين اكتملت أجزاء الأحجية عندما أعلنت غوغل عن خدمة البحث الدلالي التي أطلقت عليها إسم Knowledge Graph. هذه الخدمة التي ستوفرها غوغل تدريجياً لجميع المستخدمين أصبحت تدعم ما يُعرف بالويب الدلالي أو Semantic Web. لمن لا يعرف الويب الدلالي يكفي أن يعرف بأنها -حرفياً- مستقبل الويب كما كنا نتخيله قبل عشر سنوات. محرك البحث غوغل أصبح قادراً الآن على الإجابة بشكل مباشر على أسئلة مثل “كم عدد النساء اللواتي ربحن جائزة نوبل؟”.

البحث الدلالي هو بحث ذكي، الطريقة القديمة في البحث تعتمد على مطابقة الكلمات وإظهار النتائج التي وردت فيها هذه الكلمات، هو بحث “غبي” يقوم بالمطابقة فقط ولا يفهم معنى عبارات البحث التي تكتبها. أما البحث الدلالي فيعني بأن محرك غوغل أصبح قادراً على “فهم” الكلمات والعلاقات فيما بينها. على سبيل المثال عندما تسأل “كم عدد النساء اللواتي ربحن جائزة نوبل؟” ستحصل على العدد فوراً وليس على مجرد مجموعة من النتائج التي احتوت على كلمات مثل “نساء” و”نوبل”. لأن “النساء” أصبح بالنسبة لغوغل كياناً مفهوماً، و”جائزة نوبل” هي كيان مفهوم بالنسبة لغوغل وليس مجرد كلمتين متجاورتين بعد الآن. البحث الدلالي قادر أيضاً على الربط بين تلك الكيانات المتعلقة ببعضها البعض وبالتالي يمكن إعطاء الإجابة بدقة. لا تستبعد أن غوغل سيصبح قادراً على الإجابة على أسئلة أكثر تعقيداً مثل “أعطني قائمة بأسماء النساء الأوروبيات اللواتي ربحن جائزة نوبل وتتراوح أعمارهن بين 40 و50 عاماً”.

لا تستغرب، فقد خطت غوغل أولى خطوات الويب الدلالي وهذا ما سنلمسه قريباً جداً. تستطيع الاطلاع على الخبر كاملاً عبر مقالتي التي نشرتها في موقع البوابة العربية للأخبار التقنية.

كل هذا جميل، لكن ما علاقة هذا بنظام المساعد الصوتي؟ كل العلاقة، إذ ليس من المفترض بالمساعد الصوتي أن يُرجع لك نتائج البحث بالأسلوب القديم، بل من المفترض به تقديم إجابات مباشرة ودقيقة لأسئلتك، وهذا هو جوهر البحث الدلالي الذي كشفت عنه غوغل قبل يومين. أي أن “ماجيل” أصبحت جاهزة الآن أكثر من أي وقتٍ مضى.

تقول غوغل بأن محركها الآن أصبح “يفهم” أكثر من 500 مليون عنصر (أماكن، مدن، أشخاص، فرق رياضية، كتب، أفلام، .. الخ) ويمتلك 3.5 مليار معلومة حول كيفية ارتباط هذه العناصر وعلاقتها ببعضها البعض!

إن اختصاص غوغل هو البحث واستخراج المعلومات، وبالتالي لن يوجد نظام مساعد صوتي في هاتف سيتفوق على ما سيوفره أندرويد، إلا في حال ظهر محرك بحث يتفوق على غوغل!

وبالتالي ما ينتظرنا من “ماجيل” هذه يبدو مثيراً جداً. الشهر القادم سينعقد مؤتمر Google I/O الذي تكشف فيه غوغل سنوياً عن آخر إبداعاتها مع وجود الكثير من جلسات المؤتمر المتعلقة بأندرويد ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن النظام الجديد الذي لا ندري إن كانت ستطلقه في أواخر العام مع إطلاق نسخة أندرويد 5.0 أو ستوفره لأجهزتنا قبل ذلك.

Click here to view the embedded video.

موتورولا تقارن بين أوامر أندرويد الصوتية و “سيري” (فيديو)

أخبار أندرويد التعليقات على موتورولا تقارن بين أوامر أندرويد الصوتية و “سيري” (فيديو) مغلقة

Selection_004

نشرت موتورولا فيديو تقارن فيه بين أوامر أندرويد الصوتية Voice Actions في جهاز Motorola Electrify وسيري Siri في جهاز iPhone 4S. بالطبع هدف الشركة أن تُظهر بأن الأوامر الصوتية في أندرويد أسرع وأفضل منها في سيري، وهي تنجح بذلك في هذا الفيديو.

بالطبع قد تكون أوامر أندرويد الصوتية أسرع من حيث التنفيذ وأدق من حيث فهم الكلام، حتى المؤسس الشريك لآبل يعترف بهذا، لكن سيري أيضاً تمتلك ميزة أنها تستطيع الرد والحوار مع المستخدم، قد لا تكون هذه ميزة بالغة الأهمية لكنها تبقى ميزة. على أية حال نحن نعرف بأن غوغل عاكفة في مختبراتها السرية على تطوير الجيل الجديد من أوامرها الصوتية والذي يحمل الإسم الكودي Majel. سننتظر لنرى ما الذي ستقدمه لنا الآنسة ماجيل، في هذه الأثناء استمتع بمشاهدة الفيديو الذي لن يعجب آبل بالتأكيد:

Click here to view the embedded video.

(ملاحظة: أرجو عدم تحويل الحوار إلى أي النظامين أفضل، كلا النظامين جيدين، لقد أصبح هذا مملاً!)

[Android Community]

الشريك المؤسس لآبل: أتمنى لو كان الآيفون يمتلك ميزات أندرويد، و الأوامر الصوتية تتفوق على “سيري”

أخبار أندرويد التعليقات على الشريك المؤسس لآبل: أتمنى لو كان الآيفون يمتلك ميزات أندرويد، و الأوامر الصوتية تتفوق على “سيري” مغلقة

Steve_Wozniak-cred_STS-1_320x262

“ستيف جوبز”، الشريك المؤسس لآبل قال قبل وفاته بفترة بأنه لو اقتضى الأمر سيلفظ أنفاسه الأخيرة محاولاً تدمير أندرويد، بل هو مستعد لأن يبذل ثروته كاملة لشن حرب شعواء على نظام التشغيل الذي سحب البساط من تحت آبل بين ليلةٍ وضحاها.

حسناً، هناك من لا يكره أندرويد، ومن يعتبره أفضل من الآيفون في عدد من النواحي، هذا الشخص هو Steve Wozniak الذي أسس آبل جنباً إلى جنب مع جوبز في العام 1976، وقد ذكر في مقابلة له مع موقع The Daily Beast عدداً من النقاط الهامة حول أندرويد وآيفون لن تعجب عشاق آبل بالتأكيد رغم أنها صادرة عن شخص مؤسس للشركة وهي ليست المرة الأولى التي يُبدي فيها تصريحات مثيرة للجدل مثل هذه.

ستيف ووزنياك لا يستطيع أن يخفي إعجابه بأندرويد، حتى أنه زار غوغل وحصل على نسخة من جهاز Galaxy Nexus قبل إصداره، ويحرص دائماً على شراء هواتف أندرويد الجديدة عند صدورها وخاصة هواتف نيكسوس أو هواتف موتورولا. ورغم أنه قال بأنه يعتقد أن الآيفون يقدم تجربة عامة أفضل من أندرويد بالنسبة للكثير من المستخدمين، إلى أنه قال:

هاتفي الرئيسي هو الآيفون، أحب جمالية هذا الهاتف. لكنني أتمنى لو كان بإمكانه تأدية جميع الأشياء التي يتمكن أندرويد من عملها.

بعض الأشياء التي يعتقد ووزنياك أن أندرويد يؤديها بشكل أفضل من الآيفون هي نظام الملاحة عن طريق الـ GPS،  والبطارية، ونظام الأوامر الصوتية Voice Actions الذي يتفوق بحسب ووزنياك على Siri الذي يعتقد أنها كانت تعمل على الآيفون عندما كانت تطبيقاً مستقلاً بشكل أفضل مما هي عليه الآن بعد شراء آبل للتنقية و دمجها ضمن النظام. يقول ووزنياك:

كنت فيما سبق أسأل سيري:”ماهي أكبر خمس بحيرات في كاليفورنيا؟” وكانت تعود بالإجابة. الآن هي لا تستطيع الإجابة بل تعطيني معلومات عقارية. كنت أسألها:”ماهي الأعداد الأولية الأكبر من 87؟ وكانت تجيب. أما الآن فبدل أن ترجع لي الأرقام الأولية prime numbers فهي ترجع لي عقارات رئيسية prime real estate.

والأسوأ من ذلك فإن سيري تفشل في الكثير من الأحيان بالاتصال بالمخدم الذي يشغل الخدمة:

في iPhone 4 كان باستطاعتي ضغط زر واحد للاتصال بزوجتي. الآن على iPhone 4S أستطيع فعل ذلك فقط عندما تتمكن سيري بالاتصال بالانترنت. لكن في كثير من الأحيان لا تستطيع الاتصال. لم يحدث لي أبداً في السابق أن عاد أندرويد وقال “لا أستطيع الاتصال بالانترنت”

كما أن أوامر غوغل الصوتية تقدم برأيه نتائجاً أفضل، يقول:

مع سيري أحصل على معدلات نجاح أقل مما أحصل عليه مع ميزة الأوامر الصوتية المدمجة في أندرويد، وهذا يزعجني. في سيارتي أكرر مرات عدة عبارة “اتصل بمطعم  Lark Creek Steak House” لكنني لا أحصل على الاتصال، ثم أقوم بالتقاط هاتفي الأندرويد وأقول نفس الشيء ويتم تنفيذه فوراً وبالإضافة إليه أحصل على الاتجاهات أيضاً. أندرويد متفوق بشكل كبير من هذه الناحية.

ووزنياك يستلم هاتف جالاكسي نيكسوس في زيارة إلى غوغل

 

وتعليقاً على نقطة هامة وهي تشبيه الكثيرين بما يحدث بين أندرويد و iOS اليوم بما حدث بين ويندوز و ماكينتوش في التسعينات، حيث لجأت مايكروسوفت إلى ترخيص نظامها لجميع الشركات المُصنعة لأجهزة الكمبيوتر فاكتسح ويندوز السوق تاركاً لآبل حصة بسيطة من سوق أجهزة الكمبيوتر. يعتقد ووزنياك أن الأمر هنا يتكرر لكن بشكل أسوأ بالنسبة لآبل فبرأيه أن آبل تواجه منافساً أقوى هذه المرة. فبرأيه أن ويندوز في النهاية لم يكن ذلك البرنامج الجيد، وهناك فرق كبير بين ويندوز وأندرويد الذي يعتبر (جيداً) ومنافساً حقيقياً لـ iOS. وهناك فرق آخر ليس في نظام التشغيل فحسب بل بالتطبيقات التي احتاجت إلى فترة طويلة كي تبدو على ويندوز بنفس الجودة التي بدت فيها على ماك، لكن في أندرويد ليست هذه هي الحالة بل في بعض الأحيان -والكلام دائماً لووزنياك- تتفوق تطبيقات أندرويد على تطبيقات iOS. ويضرب مثالاً أن مطور تطبيق Foursquare الشهير قال له أن سياسة آبل في مراجعة التطبيقات قبل نشرها والتي تتم بشكل (بيروقراطي) على حد تعبيره تُبطىء من أداء المطورين، بينما يستطيع المطورون على أندرويد طرح تطبيقاتهم بشكل أسرع وبالتالي اكتشاف مشاكلها وتحسينها بشكل أسرع.

النقطة الأخيرة التي تحدث عنها ووزنياك هي عمر البطارية، إذ قال بأنه شيء ما حدث إما مع النسخة الجديدة من النظام أو مع الهاتف الجديد (يقصد 4S) فالبطارية تبدأ بالنفاذ بشكل سريع جداً. وقال انه يضطر في الكثير من الأحيان إلى إغلاق الكثير من الأشياء فقط للحفاظ على البطارية.

رغم كل ذلك، فما زال ووزنياك ينصح بعض المستخدمين بالآيفون:

الأشخاص الذين أنصحهم بالآيفون هم هؤلاء الذين يعيشون بالفعل في عالم ماك، وذلك لأنه متكامل بشكل كبير، وأيضاً الأشخاص الذين يخافون من أجهزة الكمبيوتر ولا يحبون استخدامها. الآيفون هو الشيء الأنسب للأشخاص الذين يخافون من التعقيد، فهو هاتف بسيط للاستخدام ويفعل ما تريد منه أن يفعله.

طبعاً من حسن حظ آبل أن الزبائن “الذين يخافون من أجهزة الكمبيوتر” هم معظم الناس، وهذا من أهم أسباب نجاحها. ما لفت نظري هو رأي ووزنياك بسيري، ربما هذا يثبت صحة وجهة نظر غوغل في تبني أوامر صوتية تعمل بشكل صحيح وتجلب النتائج الصحيحة دون الكثير من (الزخرفة)، لكننا لا ننكر أن هذه الزخرفة والضجة هي ما تبرع فيه آبل وتحتاج إليه كي تبيع منتجاتها وهي حتى الآن ناجحة بشكل كبير في هذا الاتجاه.

[The Daily Beast]

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول