أندرويد للعرب

يمكن لمقتني الساعات الذكية “Smartwatch” من خلال ساعاتهم القيام بعدة أمور ممتعة كمشاهدة مقاطع يوتيوب بالإضافة إلى إمكانية تصفّح الإنترنت كما ويمكنهم متابعة رسائل البريد الإلكتروني وذلك بفضل مجموعة التطبيقات التي صارت تدعم كل ذلك، ولكن مع تطبيق Documents سيتمكن أصحاب الساعات الذكية من فتح الوثائق المختلفة مباشرة عليها.

التطبيق مطروح مؤخرًا على متجر جوجل بلاي تتبلور فكرته في فتح و عرض وثائق PDF، وثائق Google docs، وثائق Google sheets، عروض تقديمية Google Slides من الهاتف أو من قوقل درايف على الساعة الذكية، ما يلاحظ هنا اهتمامه حاليا فقط بوثائق جوجل.
ومن مميزات التطبيق أنه يمكن فتح المرفقات مباشرة من تطبيق البريد Wear Mail، أيضًا يدعم مشاركة الملفات مع تطبيق Wear Mail و يدعم تكبير الوثيقة عبر القرص بأصبعك على الشاشة، كذلك يمكنك التنقل بين صفحات الوثيقة بالضغط على رقم الصفحة للوصول السريع لما تريده.

غير أن التطبيق مجاني فقط لفتح الصفحة الأولى من الوثيقة، أما لعرض و تصفح باقي الصفحات عليك بشراء التطبيق بسعر 2.99$ وذلك بالذهاب إلى صفحته على متجر جوجل بلاي من هنا،

يعد تطبيق Google Fit أحد أفضل تطبيقات اللياقة لمتابعة النشاط اليومي للمستخدمين ، ولعل ما جعل التطبيق من التطبيقات الأولى في هذا المجال، هو دعمه للساعات الذكية أيضا، و التطوير المستمر و الاهتمام الدي يتلقاه من قوقل، ومع آخر تحديث للتطبيق والذي يحمل رقم إصدار Google Fit 1.56 سيكون بمقدور المستخدمين تسجيل انشطتهم من خلال أجهزة Smartwatch.

التحديث لم يجلب أي جديد على تطبيق الهواتف في حين يركز على الساعات الذكية، فمن قبل كان من الاجباري استعمال التطبيق من خلال الهاتف، ما سبب ازعاجا دائما للمستخدمين الذين غالبا ما يزعجهم حمل الهاتف خلال انشطة اللياقة و ما يسببه ذلك من الارتباك، لكن مع التحديث الجديد Google Fit أصبح الأمر مغايرا بحيث يُمكن لمقتني الساعات الذكية تتبع نشاطهم مباشرة من على هذه الأجهزة، و بكل راحة لدى استعمالها.

الجميل في التحديث الجديد أن آلية تتبع النشاط تكون تلقائية، بحيث أن Google Fit سيعرف ما هو النشاط الذي يقوم به المستخدم، فمثلًا سيقوم التطبيق تلقائيًا باستبدال صفحة بدء التحدي عند القيام بنشاط ما لإظهار خيار جديد و هو بدء النشاط ، وبدلك عليك تعيين النشاط المزعم القيام به سواء كان رياضة المشي أو الجري أو ركوب الدراجة والذي تم إضافتهم مع التحديث الاخير، وبعد الانتهاء من النشاط سيكون ملخص التمرين جاهزا على شاشة الساعة وسيتمكن المستخدم من رؤية عدد السعرات التي حرقها كذلك المسافة المقطوعة، ومجموع الخطوات ومتوسط السرعة والمدة الاجمالية.
يمكن تطبيق Google Fitمن القيام بعدة امور لم تكن معهودة من قبل بطريقة مبتكرة و سهلة للغاية، الشيء الذي يشجع على استعماله، و يمكن الحصول على التطبيق مجانا من هنا.

إحدى العناصر التي تضفي جمالية كبيرة على الساعات الذكية العاملة بنظام Wear، هي الواجهات التي تقدم تصاميم و أشكال مختلفة خصوصا للساعات المصممة بعناية.

أصدرت جوجل مجموعة جديدة من هذه الواجهات التي يمكن تحميلها مباشرة على متجر Play، و هي 9 واجهات تختلف من حيث الشكل و الألوان لتغطي جميع الأذواق. النمط المعتمد في هذه التصاميم يختلف من واجهة لأخرى، فهناك الكرتونية، الرياضية، و الخاصة أيضا بالموضة و الماركات التجارية، و الجيد أيضا أنها متوافقة مع مختلف أحجام الشاشات و أشكالها سواء أكانت مستطيلة أو دائرية.

يمكنك إلقاء نظرة على باقي الواجهات الراقية من خلال هذه الصفحة، حيث أن أغلبيتها متوفر بشكل مجاني للتحميل.

واحدة من المشاكل التي يعاني منها مستخدموا الساعات الذكية العاملة بنظام الأندرويد هي وميضها أثناء وجودك في الأماكن المظلمة.. المسارح و السينما مثلا، هذا ما يشكل إزعاجا للأشخاص المتواجدين حولك إن كنت من مستخدمي هذه الساعات، لكن لا عليك، فالحل موجود و تفعيله عملية بسيطة جدا. قد لا يكون الأمر مشكلة بشكل كبير، فالبعض يفضل هذه الميزة و هي أيضا مفيدة في الأماكن المظلمة، لكن عموما فهذا المقال موجه لمن يرغب بإيقاف تلك الميزة خصوصا أثناء وجوده في مكان مظلم من الأفضل أن يكون كذلك.

وضع Theater Mode على نظام Android Wear سهل جدا أن يتم تفعيله على أية ساعة ذكية بزر تشغيل، يمكنك الضغط على الزر مرتين من أجل تشغيل الوضع أو إيقافه. إن لم تكن ساعتك تحتوي على زر تشغيل رئيسي، فعليك التوجه إلى صفحة الإعدادت حيث ستجد أسفل القائمة كل ما يتعلق بالإشعارات، إسحب إلى اليمين لتحصل على خيار Theater Mode، و الضغط عليه سيمكنك من تفعيل أو إيقاف تشغيله. في حالة كان الوضع مُشتغلا، الشاشة لن تستيقظ إن قمت بالضغط عليها مرة واحدة، كما أن الساعة لن تهتز في حالة ورود أية إشعارات. إذا و من أجل تشغيل الشاشة فعليك الضغط مرتين على الشاشة.

إن كنت لا تزال تتسائل حول مدى فائدة إيقاف هذه الميزة و الأوقات المناسبة لذلك، فقد أعددنا قائمة بالمهام التي ننصحك بتشغيل هذا الوضع فيه:

• شحن الساعة: إن كنت من أصحاب ساعة Moto 360، فأنت تعلم جيدا أنه أثناء شحن الساعة، فهناك ضوء يومض على الشاشة طوال الوقت، و هذا الأمر قد يشكل إزعاجا لمن يرغب بالنوم بشكل جيد.

• الرياضة و الحركات المتكررة: المهام التي تتطلب منك الكثير من حركات اليد قد تجعل من ساعتك تومض كأنها شجرة عيد ميلاد أو مفرقعات نارية، هذا حتما أمر سخيف و قد يشوش على إنتباهك بشكل مستمر، لذلك فتشغيل وضع Theater سيكون كفيلا بإبقائك مشغولا بممارسة الرياضة أو أي نشاط آخر.

• التواجد في أماكن مُقدسة: المساجد أو أي مكان يتطلب منك عدم التشويش على الآخرين، فجعل الساعة تومض كل دقيقة قد تجعل منك إنسانا غير مُحبب عند البقية كما أنها تشويش على نفسك كما ذكرنا سابقا.

The post كيفية تشغيل وضع Theater mode على ساعتك الذكية appeared first on اندرويد العرب.

الأندرويد أصبح أكثر الأنظمة إستخداما، نجده في الهواتف الذكية، الأجهزة اللوحية، و حتى سياراتنا و العديد من الأجهزة.. الساعات أيضا نالت نصيبها من هذا النظام، حيث أصبحنا نسمع عن ساعات ذكية تستطيع ربطها لا سلكيا مع هاتفك لأجل تلقي المكالمات عليها، تفقد حالة الطقس، أو ربما الإستماع إلى الموسيقى و التحكم بها من خلال لمس ساعتك فقط.
إن لم تمتلك واحدة بعد، فهذه المقالة ستعرفك على أفضل الساعات الذكية العاملة بنظام الأندرويد، هذا إن كنت تحتاج واحدة حقا!

Motorola Moto 360

تصميم مميز، و قابلة للتخصيص. ساعة موتورولا Moto 360 واحدة من أولى الساعات الذكية التي تعمل بنظام الأندرويد، حيث استغرق الشركة سنة و نصف للإعلان عنها، و قد نالت إعجاب الكثيرين حول العالم. تصميم دائري أنيق يقدم شاشة عرض عالية الدقة و مواد معدنية تجعل من ملمس الساعة فاخرا و أنيقا.
المعالج قد يكون ذا نسخة قديمة، لكن البطارية بسعة 320mAh تسمح لك بيوم كامل من الإستخدام، هذا إلى جانب أنها تحمل معيار IP67 المقاوم للماء.. ما يجعلها واحدة من الساعات الذكية التي يمكنك إرتدائها أينما أنت و وقتما تريد، إن كنت من محبي التمتع بنمط خاص!

LG Watch R

ساعة أخرى تأتي بتصميم مشابه قليلا لساعة موتورولا. تصميم جميل يبعث على الصلابة، الشاشة تقدم ما مقداره 245 بيكسل في كل بوصة، لكنها قد لا تكون خيار من يرغب بجهاز أنيق، حيث أن مظهرها أقرب إلى ما قد يكون ساعة رياضية، و في نفس الوقت تبقى خيارا متاحا للجميع.
ساعة إل جي تأتي بمعالج Snapdragon بتردد 1.2 جيجاهرتز من أجل أداء قوي أثناء ربطها مع هاتفك الذكي، بالإضافة إلى مساحة تخزين داخلية تقدر بـ 4GB من أجل تستطيب بعض من التطبيقات المهمة، و تتمتع أيضا بسعة بطارية أكبر من ساعة موتورولا، حيث تقدم 410mAh تسمح لك بالإستمتاع بالساعة قدر ما تشاء.

Asus ZenWatch

حسنا، لعل هذه الساعة هي ما قد يكون أفضل الأجهزة التي استغلت نظام Android Wear، و ذلك يظهر من خلال التصميم الرائع جدا و الحجم الذي تأتي به الشاشة دون التأثير على الشخص الذي يرتديها، إلى جانب المواصفات التي تشمل شاشة بتقنية OLED و معالج Snapdragon بتردد 1.2 جيجاهرتز، و وفقا للمراجعات الرسمية فقد تم إثباث أن هذه الساعة تتفوق بشكل قليل على ساعة إل جي من حيث الأداء. أما بالنسبة للبطارية، فهي تأتي بـسعة 370mAh أي أقل من ساعة إل جي. شخصيا، أنصح بهذه الساعة كثيرا لمن يرغب بالتمتع بمظهر راقٍ و هي مناسبة لأغلب المناسبات.

Sony Smartwatch

عملاق إلكترونيات آخر قدم ساعة ذكية قد تكون مشابهة قليلا لساعة ZenWatch، لكنها تختلف من ناحية المواصفات. حيث قامت سوني بالتعديل على نظام الأندرويد بشكل كبير و التي أضافت إليه نظام GPS حيث يمكنك تتبع خطواتك و مسارك على الخريطة دون اللجوء إلى هاتفك في كل حين. تستطيع أيضا ربط الساعة مع سماعات أذن عن طريق البلوثوث كما أنها تحمل معيار IP68 المقاوم للماء، و هو أفضل من الذي يوجد على ساعة موتورولا.
ساعة سوني إذا تناسب كافة فئات المستخدمين، و شاشة العرض بتقنية LCD تسطع في ضوء النهار بشكل رائع و مناسب يسمح لك برؤية كل محتوياتها دون أية مشاكل.

LG G Watch

ساعة أخرى من إل جي، الإصدار الثاني الذي أتى بعدد من التطويرات و التحسينات للنسخة السابقة. أستطيع أن أقول أن هذه الساعة تحمل واحدا من أرقى التصاميم إلى حد الآن، حيث تأتي بمواد قوية من المطاط و المعدن، هذا إلى جانب أنها بسعر مقبول مقارنة مع باقي الساعات الموجودة على هذه اللائحة.
الساعة الذكية أيضا تأتي بشاشة LCD و ذاكرة تخزين داخلية بسعة 4GB، معالج Snapdragon يقدم نفس أداء الساعة السابقة، لكن هذا لا يمنع المستخدمين من إقتناءها و التمتع بتجربة مميزة في كل الظروف.

إلى جانب هذه الساعات، توجد أخرى تستحق الذكر لجودة تصميمها و المواد التي تم صنعها بها، أهمها هي Huawei Smartwatch التي قامت الشركة الصينية بالإعلان عنها في المؤتمر العالمي للمحمول سنة 2015 و تم إعتبارها واحدة من أفضل الأجهزة لهذه السنة من قبل المتابعين.

The post مقبل على شراء ساعة ذكية؟ إليك بعضا من أفضل الإختيارات! appeared first on اندرويد العرب.

الساعات الذكية أصبحت سوقا كبيرة تطمع الشركات التقنية إلى الإستحواذ على نسبة منه. و على عكس باقي الأجهزة القابلة للإرتداء، فقد شكلت الساعات الذكية خصوصا التي تعمل على نظام Android Wear، الحدث الكبير في نهاية سنة 2014 و حتما ستكون هذه السنة أيضا موعدا لرؤية المزيد من هذه الأجهزة القابلة للإرتداء، لكن هل حقا نحتاج لساعة ذكية؟ ما الغاية الكبري التي تحققها هذه الأجهزة؟

وفقا لآخر الدراسات التي أجراها مركز Creative Strategies، فقد تم بيع أزيد من مليوني ساعة ذكية حول العالم، و قد كان التسويق لها في البداية مرتبطا بالأنشطة الرياضية حيث كانت الشركات السباقة لهذه الموجة قد ركزت على جعل الساعة عدادا لخطوات الشخص و مستشعرا لنبضات قلبه.. ما يعني أنها سوار رياضي أكثر من ساعة ذكية، لكن سرعان ما بدأت نفس هذه الشركات تغيير خططها من أجل توفير أجهزة أكثر ذكاءاً قادرة على التفاعل مع هاتفك الذكي و الأجهزة المرتبطة بالإنترنت من حولك.

سامسونغ، هواوي، إل جي.. شركات استطاعت بسط سيطرتها المسبقة على هذا المجال بعرضها ساعات تحمل تصاميم مميزة و فاخرة تعمل على نظام Android Wear، لكن من جهة أخرى فهذه الساعات ليست حقا ذات نفع كبير، و أن ما يميزها هو فقط توسيع لمميزات الهواتف الذكية و جعلها متوفرة على أكثر من منصة.. و شخصيا، أظن أن التكنولوجيا وُجدت لتسهل الأمور اليومية و تجعلها أكثر بساطة عوض تعقيدها.. لما سيكون علي إستقبال المكالمات على ساعتي في حين ان هاتفي الذكي موجود دائما قربي؟ حسنا ربما قد تكون فكرة ارتباط الساعة بالهاتف عن طريق البلوثوث مقنعة.. لكن ماذا لو إنقطع الإتصال؟ خصوصا أن هواتف الأندرويد دائما ما تعاني من مشاكل في البلوثوث، هذا بغض النظر عن أن مدى الإتصال لا يتجاوز بضعة أمتار و هذا ليس في صالح هذه الساعات الذكية.

ببساطة، فهذه الساعات هي إجابة لأسئلة لم تطرح، ليس علينا استخدام أجهزة من أجل الإستفادة من أجهزة أخرى ! و مع أن البعض قد يجد إمتلاك ساعة ذكية بتصميم فخم و معدني قد يبعث شعورا رائعا، فهذا أمر صحيح.. لبعض الوقت فقط إلى حين استيعابك أن هذه الأجهزة ليست قادرة على فعل أي شيء مهم و قد تجد نفسك تنسى أنك ترتدي حقا ساعة ذكية.

أظن أن الشركات التقنية تحاول جاهدة خلق سوق للساعات الذكية يكون بحجم سوق الهواتف الذكية، لا أظن أن ذلك قد يتحقق يوما إن لم تقدم هذه الشركات منتجا يستحق فعلا وضعه حول معصمك و استخدامه بفعالية كما تسوق له من خلال إعلاناتها الدعائية، ما رأيك أنت؟

The post الساعات الذكية.. هل نحتاجها حقا؟ appeared first on اندرويد العرب.

مع توسّع انتشار الساعات الذكية في الأسواق، سواء تلك العاملة بنظام Android Wear أو بأنظمة أخرى، ومنها ساعة آبل القادمة Apple Watch، بدأت بعض الجامعات العالمية التخوّف من استخدام هذه الساعات للغش أثناء الامتحانات، وبالتالي اتخذت بعض الجامعات الخطوات لإصدار قوانين رسمية بمنع هذه الساعات.

حيث قامت بعض الجامعات في بريطنيا مثل جامعة “لندن سيتي” و “جامعة لندن” بإصدار قرار يقضي بخلع جميع الساعات خلال الامتحان. قد يكون هذا القرار ظالمًا لمن يرتدي الساعات العادية (الغبية؟) ويُريد فقط معرفة الوقت، لكن القرار مُحق كونه قد يكون من الصعب التمييز بين الساعات العادية والذكية.

بالتأكيد مثل هذا القرار كان متوقعًا، على غرار قرار منع استخدام الهواتف المحمولة أثناء الامتحان، وذلك لأن الساعة الذكية يُمكن لها الاتصال بالانترنت من خلال الارتباط مع الهاتف عبر البلوتوث واستقبال الرسائل والحصول على المعلومات.

[BuzzFeed]

The post جامعات عالمية تبدأ بمنع الساعات الذكية appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أعلنت شركة كوالكوم في بيانٍ صحفيٍ لها عن موعد توافر ساعتها الذكية Toq Smartwatch في أسواق الولايات المتحدة، وذلك ابتداءً من 2 كانون الأول/ديسمبر القادم، وحددت سعرها بـ 349.99 دولار أمريكي، وهي أعلى ثمنًا بحوالي 50 دولار من ساعة سامسونج الذكية.

وتتميز ساعة كوالكوم بتقديم تكنولوجيا العرض Mirasol، والتي تسمح بتشغيل الساعة طيلة الوقت، كونها قادرة على توفير الطاقة لدرجة كبيرة. كما تشمل الساعة بعض الميزات الأخرى مثل Stereo Bluetooth وإمكانية الشحن اللاسلكي بفضل تقنية WiPower، وبطارية تساعد على إبقاء الساعة قيد العمل لأيام دون الحاجة لشحنها.

الساعة قادرة على تزويد المستخدم بتنبيهات للرسائل النصية ورسائل التنبيه والتقويم والكثير من الأمور الأخرى. وسيكون المستخدم قادرًا على قبول أو رفض المكالمات الهاتفية عن طريق الساعة، وهذه الساعة بمثابة شاشة ثانية لهاتف المستخدم الذكي.

هذه الميزات التي تقدمها الساعة، وخاصة تكنولوجيا العرض المتطورة، قد تكون أحد الأسباب التي زادت من سعرها مقارنةً ببقية الساعات الذكية، حيث تُكلف ضعف بعض الساعات الأخرى تقريبًا مثل ساعة Pebble.

ويبدو أن الشركة لا ترغب في انتشار ساعتها بشكلٍ كبير، فهي تخطط لطرحها في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، وبعددٍ محدود لا يتجاوز 100 ألف وحدة.

يُذكر أن كوالكوم كشفت منذ أشهر قليلة عن Toq Smartwatch خلال فعاليات معرض IFA 2013 الذي أقيم في العاصمة الألمانية برلين. هل تعتقد أن السعر مناسب لساعة ذكية تمتلك هذه المواصفات؟ أخبرنا رأيك ضمن التعليقات.

[Qualcomm]

منذ فترة طويلة لم نسمع شائعات وأخبار تتحدث عن ساعة ذكية خاصة بشركة غوغل، كما أنه لا يوجد حتى الآن أي دليل قاطع على وجود ساعة ذكية خاصة بالشركة، ولكن شائعات جديدة أشارت إلى موعد كشف غوغل عن ساعتها الذكية.

وحسب الشائعات، فإن الساعة الذكية التي تنتمي لعائلة نيكسوس ستحمل الاسم الرمزي Gem، وسيتم الإعلان عنها بتاريخ 31 تشرين الأول/ أكتوبر الحالي جنبًا إلى جنب مع نسخة أندرويد الجديد 4.4 (كيت كات) وهاتف Nexus 5، أي أن الموعد يختلف بعض الشيء عن الشائعات السابقة التي تحدثت عن 14 أكتوبر موعدًا للكشف عن أندرويد 4.4، وبالتالي قد تكون هذه الشائعة غير صحيحة، ولكن كل شيء وارد، وقد نشاهد ساعة ذكية من غوغل هذا الشهر.

من غير المستبعد أن تكشف غوغل عن ساعة ذكية، وخاصة بعد أن أشارت شائعات سابقة إلى ذلك قبل أشهر. وجميعنا يأمل أن يشاهد هذه الساعة قريبًا، لأن ذلك سيساهم بالتأكيد في تطوير نظام تشغيل أندرويد بشكلٍ عملي أكثر ليتوافق مع مثل هذه المنتجات في الأسواق، وإلى دخول مثل هذه المنتجات إلى الأسواق بشكلٍ أكبر.

[PocketNow]

كنّا قد نشرنا خبرًا عن احتمال إطلاق سلسلة كاملة من الأجهزة الجديدة تحت اسم Project J، وكان منها ساعة سامسونج الذّكية، واليوم تظهر تسريبات لواجهة هذه السّاعة. حيث تم نشر صور في أحد المواقع الكورية لجهاز يحمل الاسم الرمزي Altius والذي كان من المفترض أن يكون الاسم الرمزي لهاتف جالاكسي إس 4 المرتقب.

وقد جاءت هذه الصور بدقة 500×500 بيكسل، ممّا يلمح إلى دقّة شاشة السّاعة واحتمال اختلاف حجمها عن ساعة سوني الذّكية والتي حملت دقة 129×129 بيكسل.  ويتّضح من الصّور وجود شعار SKT Telecom في أعلى الشّاشة، ممّا يرجّح دعم شريحة اتّصال Sim-Card أو إمكانية الاقتران بالهاتف. كما يظهر في الصورة شعار لما يبدو أنّه تطبيق للخرائط، بالإضافة إلى تطبيق الموسيقى والبريد الإلكتروني. وتختلف الواجهة المسرّبة عن غيرها في منتجات سامسونج مثل واجهة TouchWiz أو Bada OS وذلك يعني أن سامسونج قد طوّرت واجهات خاصّة للجهاز الجديد للحصول على تجربة من منفردة إن صحت التسريبات.

وتحمل صور أخرى اسم Altius OS والذي يشير إلى وجود نظام تشغيل جديد تعمل به السّاعة الذّكية، أو قد يكون مجرد اسم لنسخة معدّلة من نظام أندرويد. ولكن لا يبدو واضحًا إن كان الجهاز عبارة عن اكسسوار لجالاكسي إس 4 أم أنّه ساعة منفصلة تعمل بشكل مستقل، وذلك لتطابق الإسم الرمزي لهذا الجهاز مع الاسم الرمزي السابق للهاتف، ولكن يُمكن أن يكون الاسم الرمزي دلالة على ارتباطه بـ “مشروع جي” Project J المذكور سابقًا.

ويُتوقّع أن تقوم سامسونج بالكشف عن سلسلة أجهزتها الجديدة أو بعضها في معرض MWC 2013 بتاريخ 25 وحتى 28 شباط/فبراير الحالي في مدينة برشلونة.

[SlashGear]