هل التطوير لأندرويد صعب ومعقّد؟ شاهد تجربة فريق Pocket

غير مصنف التعليقات على هل التطوير لأندرويد صعب ومعقّد؟ شاهد تجربة فريق Pocket مغلقة

All-the-Myriad-Androids-Animoca-570x378

إن كنت مطوراً متحمساً كي تبدأ التطوير في عالم أندرويد، أو مستخدماً عادياً لكنك مطّلع عن قرب على عالم أندرويد وتطويره وتطبيقاته، قد تصيبك أحياناً خيبة أمل عند اطلاعك على بعض التقارير التي تنشرها بعض المواقع حول صعوبة التطوير لأندرويد لكونه منصّة تعاني من مشكلة “التجزئة” Fragmentation. والتجزئة تشير إلى أن توفر أندرويد على طيف واسع من الأجهزة مختلفة المواصفات من حيث حجم الشاشة، وقوة المعالج، والذاكرة، ونسخ أندرويد المختلفة وغير ذلك، يعني بأن تطوير التطبيقات لأندرويد صعب، حيث يتوجب على المطور التأكد من أن تطبيقه يعمل على جميع تلك الأجهزة المختلفة، وإن اختبار المطور لتطبيقه على جهاز واحد لا يضمن أن يعمل التطبيق دون أخطاء على جهاز آخر، كما يقولون.

ويزيد الأمر سوءاً (بالنسبة للقارىء غير المطّلع) بعض التقارير التي تظهر من فترة لأخرى، كالتقرير الذي أصدره مطوروا تطبيق OpenSignalMaps قبل أيام الذين تمكنوا من إحصاء ما يقارب الأربعة آلاف جهاز أندرويد مختلف، قاموا بتمثيلها بهذه الصورة المُرعبة عند النظر إليها:

هل يستطيع المطور أن يضمن بأن يعمل تطبيقه بنفس الطريقة المتوقعة، وبدون أية مشاكل غير متوقعة على جميع هذه الأجهزة؟

منذ فترة أيضاً قامت شركة animaco اليابانية بنشر هذه الصورة التي تستعرض فيها أجهزة أندرويد المتنوعة التي تمتلكها، حيث تقوم باختبار تطبيقاتها على جميع تلك الأجهزة كي تضمن بأنها تعمل بالصورة الأمثل:

ليست ممارسة سيئة بكل تأكيد أن تقوم -كمطور- باختبار تطبيقك على أكثر من جهاز، لكن هل أنت بحاجة إلى ذلك فعلاً؟ هل يمتلك الجميع الإمكانيات المادية التي تمتلكها هذه الشركة لشراء كل هذه الأجهزة؟ هل هذا بالفعل ما يبدو عليه التطوير لأندوريد؟

للأسف مثل هذه الصور والتقارير هي مواد دسمة وقد تكون طريفة أحياناً للنشر، وبالتأكيد لن تفوّت مواقع الأخبار التقنية الفرصة لنشرها والتعليق عليها بشكل منطقي أحياناً، وبشكل مضحك وخاطىء أحياناً أخرى كون المحرر الذي ينشر الخبر ليس لديه خبرة في البرمجة والتطوير غالباً. المشكلة أن المطور المبتدىء، سيصاب بالإحباط ويعتقد بأن التطوير لأندرويد خارج عن إمكانياته.

يُعتبر تطبيق Pocket (أو Read It Later سابقاً) أحد أشهر وأفضل تطبيقات أندرويد. حيث حقق بعد طرحه في سوق أندرويد في آذار/مارس 2011 المرتبة الأولى ضمن تصنيف تطبيقات الأخبار المدفوعة وذلك بعد يومين فقط من طرحه! وحقق تقييماً نسبته 4.7 من 5 نجوم، وهي نسبة ليس الوصول إليها سهلاً كما تعلمون. كما حقق المزيد من النجاح بعد طرح النسخة المجانية والمحسنة قبل فترة. يُعتبر تطبيق Pocket قصة نجاح بجميع المقاييس، لهذا أحب مطوروا التطبيق مشاركتنا قصة النجاح هذه وقاموا من خلالها بالرد على من يقول بأن التطوير لأندرويد صعب بسبب مشكلة (أو ميزة) التجزئة هذه. وبدأوا قصتهم بعبارة بسيطة جداً: “لا تخشَ شيئاً”.

وقدموا للراغبين بدخول عالم تطوير أندرويد أربع خطوات لاتباعها وهي:

1- اختر أي جهاز كان. ويقول المطور بأنه بدأ تطوير التطبيق في خريف العام 2010 حيث قام بالتطوير على جهاز Samsung Fascinate الذي كلفه سنتاً واحداً فقط (مع عقد لمدة سنتين)، في ذلك الوقت كانت أحدث نسخة لأندرويد هي 2.2 مع سيطرة بنسبة 50 بالمئة لأندرويد 2.1. وفي ذلك الوقت كان مُحاكي أندرويد Android Emulator (الذي يسمح لك بتجربة التطبيق على جهاز الكمبيوتر) بطيئاً ولا يعمل بشكل جيد، لهذا قام بالتجربة باستخدام الهاتف فقط. بعد ذلك قام أخوه وهو المطور الآخر للتطبيق الذي يعيش في مدينة أخرى بشراء هاتف Nexus One مستعمل يعمل بأندرويد 2.2 حيث ساهم معه بالتطوير والاختبار.

2- انشر تطبيقك بنسخة تجريبية (بيتا) مع عدد محدود من المستخدمين، حيث قام مطوروا Pocket بنشر التطبيق بشكل مغلق مع 50 مستخدم يستخدمون أجهزة متنوعة بالطبع وعندما تأكدوا من خلو النسخة من المشاكل قاموا بطرحها في سوق أندرويد حيث أحتل التطبيق كما ذكرنا أعلاه مراتب عالية. وتبين للمطورين من خلال الإحصائيات بأن تطبيقهم الذي تم تطويره واختباره بشكل رئيسي على جهازين رخيصين فقط قد غطى أكثر من 90% من جميع أجهزة أندرويد المتوفرة في السوق دون مشاكل. وكانت الشكاوى حول المشاكل المتعلقة بأجهزة معينة نادرة جداً.

3- استخدم الموارد الجديدة والمحسنة التي توفرت اليوم للمطورين. ليس سراً بأن أندرويد قد تطور بشكل كبير وسرعة كبيرة خلال عامين، وما تطور معه أيضاً هو أدوات التطوير التي تقدمها غوغل. على سبيل المثال يسمح المحاكي الذي تطور بشكل كبير مؤخراً للمطور باختبار تطبيقه عبر إنشاء أجهزة افتراضية ذات إعدادات مختلفة من حيث قياس الشاشة وحجم الذاكرة وغير ذلك وتجربة التطبيق بسهولة على مختلف هذه الإعدادات دون الحاجة لشراء أية أجهزة مختلفة. كما تقدم غوغل أدوات رسمية تسمح لك بسهولة بتوفير الميزات الجديدة للأجهزة الأقدم. كما أن تقديم غوغل مؤخراً لثيم هولو Holo Theme وتقديم خطوط التصميم العامة أصبح من الأسهل بشكل كبير على المطور تصميم تطبيقه بحيث يبدو جميلاً ومتوافقاً مع جميع الأجهزة.

4- استمتع بأندرويد – كمطور، ستعشق الكثير من الإمكانيات الممتعة المتوفرة في أندرويد والتي لا توفرها المنصات الأخرى، مثل الرسائل الفورية من السحابة إلى الجهاز C2DM، الخدمات التي تعمل في الخلفية background services، النوايا intents والويدجتس widgets.

في النهاية، أضاف المطور بأن الأمر لا يخلو من أن يصادفك جهاز ما قد يسبب مشكلة أحياناً، في النهاية فأندرويد متوفر على عدد ضخم من الأجهزة منها بعض الأجهزة الصينية الرخيصة من شركات غير معروفة والتي لا تُنتج أجهزتها بالتعاون مع غوغل (توفر غوغل حزمة لاختبار التوافقية للشركات الراغبة بالتعاون معها) وقد تستخدم هذه الشركات في أجهزتها بعض الأجزاء غير القياسية، لكن في النهاية هذا لا يمنع -يقول المطور- بأنهم قد حققوا نجاحاً كبيراً انطلاقاً من جهاز واحد كلفهم سنتاً واحداً فقط!

[Pocket]

برنامج صلاتي My Prayer لحساب أوقات الصلاة

أخبار أندرويد التعليقات على برنامج صلاتي My Prayer لحساب أوقات الصلاة مغلقة

screenshot_2012-06-10_1458

يقوم التطبيق بحساب أوقات الصلاة بناء على موقع الجهاز (خطوط الطول والعرض) إعتماداً على طرق فلكية مختلفة.

خصائص البرنامج:

  • يحتوي البرنامج على ودجت لعرض أوقات صلوات اليوم.
  • يحتوي أيضاً على ودجت عرضي يعرض شريط الوقت بين الصلاة السابقة والقادمة.
  • يمكن من البرنامج تفعيل التنبيهات لدخول أوقات الصلوات وتذكير بأوقات الإقامة، مع إمكانية تقديم وقت التنبيه والتحكم في وقت التذكير.
  • إمكانية اختيار نغمة التنبيه (الأذان) من كرت الذاكرة.
  • تحويل الجهاز إلى وضع الصامت تلقائياً خلال وقت الصلاة، مع إعدادات خاصة بكل صلاة.
  • تحديد الموقع تلقائياً عن طريق الشبكة أو الجي بي إس، أو يدوياً عن طريق البحث في الإنترنت.
  • بوصلة لتحديد اتجاه القبلة.
  • منبه للفجر (والسحور)، ويمكن ضبطه من الإعدادات.
  • إمكانية تحويل التاريخ من الهجري إلى الميلادي والعكس، وحساب الصلوات للتاريخ المحول.
  • إمكانية تعديل أوقات الصلوات يدوياً.
  • يمكن إستخدام البرنامج باللغتين العربية أو الإنجليزية، وبلونين أبيض أو أسود.

الطرق التي تم تطبيقها في هذا البرنامج:

  1. جامعة أم القرى
  2. رابطة العالم الإسلامي
  3. جامعة العلوم الإسلامية بكراتشي
  4. الهيئة المصرية العامة للمساحة
  5. الاتحاد الإسلامى بأمريكا الشمالية
  6. إتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا
  7. طريقة تقسيم الليل

صور من البرنامج:


ما الجديد في هذا الإصدار:

1.7.1: إصلاحات بسيطة
1.7:

  1. حفظ المواقع المحددة في قائمة.
  2. تحسين ودجت الصلاة القادمة؛ إضافة الوقت المتبقي على الإقامة.
  3. ودجت عرضي جديد.
  4. إمكانية إخفاء التنبيهات تلقائياً.
  5. إصلاح المنطقة الزمنية لبعض الدول.
  6. التعرف على لغة الجهاز عند أول تشغيل.كما ذكر المبرمج بأنه سيتم إضافة المزيد من الوظائف لاحقاً إن شاء الله.

تاريخ الإصدار: 3 حزيران 2012
حجم الملف: 694 كيلوبايت
تحميل الإصدار 1.7.1 | الرابط المباشر [ اضغط هنا ]

QR CODE:

رابط النسخة في متجر غوغل بلاي

logo-app My Prayer – صلاتي
HAZ 'n' YAS
Gratis   star-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-imgstar-on-dark-img
pulsante-google-play-store
pulsante-appbrain
qrcode-app

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول