أندرويد للعرب

شاهدنا العديد من الهواتف التي أعلن عنها في IFA 14، وتميز كل هاتف بنوع من الخصوصية في مواصفاته أو تصميمه أو كلاهما، وتميزت كل شركة بخصوصيتها.

فقد رأينا من شركة لينوفو لغة تصميم جديدة، ومن أسوس أول حاسب لوحي بمعمارية 64-بت، وقد أعلنت إتش تي سي عن هاتفها المتوسط المواصفات ذو المعالج بمعمارية 64-بت، ومن ناحية أخرى فقد كان لهاواوي نصيبُ من ذلك فقد تميزت هواتفها بتصميم جديد جذاب، أما عن سامسونج فقد إهتمت بتطوير القسم الصحي في هواتفها الجديدة، وعلينا ألا ننسا بقية الشركات كباناسونيك وإل جي وغيرها من الشركات التي وضعت جميع طاقاتها لتعرض أخر منتجاتها في هذا المعرض، إضافة إلى موتورولا التي أعلنت اليوم عن أحدث هواتفها بعيداً عن مؤتمر برلين.

بشكل عام جميع الشركات تعمل جاهداً على توفير ما تستطيع من ميزات لمستخدميها، ولكن لكل منا رأي، وجميعنا أعجب بهاتف جديد قد أعلن عنه مؤخراً في هذا المؤتمر، والسؤال هنا ما هو أفضل هاتف قد أعلن عنه خلال فترة مؤتمر IFA 2014 ولماذا ؟ شاركنا رأيك ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: ما هو أفضل هاتف تم الإعلان عنه في IFA 2014؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

عملية شراء هاتف بنظام أندرويد ليست بالعملية السهلة حقيقةً، بسبب التنوع الكبير بالطرازات والأشكال والميزات والأسعار. ولابد أن معظم المُستخدمين يمضون وقتًا لا بأس به قبل شراء الهاتف في المقارنة مابين الأجهزة المختلفة ومواصفاتها قبل وقوع اختيارهم على هاتف معيّن.

غالبًا ما تجد بأن المُستخدم ينتهي بالاختيار مابين هاتفين، لكنه لأسباب متعددة، أو لسبب واحد فقط أحيانًا، قد يختار في النهاية واحدًا دون الآخر. في حوارنا لهذا الأسبوع نريد أن تحكِ لنا: ماهو هاتفك الحالي؟ وماهو الهاتف أو الهواتف الأخرى التي أخذتها بعين الاعتبار قبل شراء هاتفك، ولماذا اخترت هاتفك تحديدًا في النهاية؟ وهل شعرت بالندم على قرارك؟

على سبيل المثال، هناك من يُحب هواتف HTC، ويُقرر شراء HTC One M8 لكنه يريد كاميرا بعدد بيكسلات أعلى وبالتالي يُفضّل في النهاية اختيار Xperia Z2 (مثلًا). لكن لسان حاله يقول: “فقط لو كانت كاميرا M8 بنفس دقة كاميرا Z2″. هل حصلت مثل هذه الحالة معك؟

بالطبع المثال المطروح أعلاه هو لمجرد المثال، يُمكن أن تقيس هذا على كافّة الميزات الأخرى. والسؤال هنا: هل كدت تشتري هاتفًا ثم اخترتَ هاتفًا آخر بسبب ميزة معينة؟ لو لم تكن حاليًا تحمل هاتفك الحالي ماهو الهاتف الآخر الذي تشعر أنه كان يمكن أن يكون من نصيبك.

دعنا نعرف ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: لو لم تشترِ هاتف الحالي، ماهو الهاتف الآخر الذي كنت تفكّر بشرائه؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

أطلقت غوغل بالأمس نسخة مُعاينة جديدة لـ Android L أضافت فيها خدمة Google Fit، بحيث أصبح بإمكان المطوّرين ومُصنّعي أجهزة تتبع النشاط الرياضي إنتاج الجيل الجديد من هذه الأجهزة.

ولا يأتي اهتمام غوغل بمثل هذه التقنية غريبًا، خاصة بعد أن أصبح للشركة منصّة للأجهزة القابلة للارتداء وهي Android Wear، وبعد ازدياد انتشار أجهزة تتبع النشاط الرياضي المُختلفة مثل الأساور والساعات والأجهزة القابلة للتعليق على الملابس وضمن الأحذية الرياضية وغير ذلك.

تختلف أجهزة تتبع النشاط الرياضي من حيث أنواعها وطريقة عملها، هناك أنواع عديدة مثل Fitbit و Jawbone و Samsung Gear Fit و Sony SmartBand وغيرها. وهناك من يفضل ببساطة تتبع نشاطه عبر الحساسات الأساسية الموجودة في هاتفه بمساعدة أحد التطبيقات مثل Runtastic أو Endomondo وغير ذلك.

سؤالنا لهذا الأسبوع هو إن كنت من مُستخدمي أحد أجهزة تتبع النشاط الرياضي، ماهو الجهاز ولماذا اخترته؟ وكذلك إن كنت تعتمد على هاتفك فقط وأحد التطبيقات فماهو تطبيقك المُفضل في هذا المجال.

دعنا نعرف ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: هل تستخدم تطبيقات وأدوات تتبع النشاط الرياضي؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

باتت تقنية الشحن اللاسلكي Wireless Charging واحدة من التقنيات القياسية التي تراها اليوم في الغالبية العظمى من الهواتف الحديثة قوية المواصفات، وقد بدأت التقنية بالانتشار منذ حوالي الثلاث سنوات تقريبًا، منذ بدأت بعض الشركات الكبرى المصنّعة لأجهزة أندرويد مثل سامسونج وإل جي باعتمادها، كما اعتمدتها غوغل في أجهزتها الرسمية منذ هاتف Nexus 4.

قبل أيام تم الإعلان عن الجيل الجديد من تقنية الشحن اللاسلكي بمعيار Qi (تشي)، والذي أصبح يتيح الشحن من مسافة تصل إلى 45 ميليمتر مابين الهاتف أو الحاسب اللوحي وقاعدة الشحن. مقارنةً بالجيل المُستخدم حاليًا فهذا تحسّن كبير عن مسافة الـ 7 ميليمتر في الأجهزة الحالية.

لكن على جميع الأحوال، يرى البعض بأن التقنية ما زالت بحاجة إلى المزيد من التطوّر، بل إنها قد لا تستحق أن يتم وصفها حتى بالشحن اللاسلكي، في حين يرى آخرون بأنها أكثر راحة من استخدام الشاحن التقليدي. بالنسبة لي فأنا من القسم الآخر، حيث أرى بأن وضع الهاتف على قاعدة الشحن اللاسلكي أكثر سهولة من توصيله المتكرر يوميًا بسلك الطاقة الكهربائية، المشكلة الوحيدة قد تكون بأن الشحن اللاسلكي أبطأ بشكل ملحوظ من الشحن التقليدي، لكن في حال كان عملك ثابتًا على المكتب معظم النهار فهذا يعني بأن جهازك سيبقى مشحونًا طوال النهار على قاعدة الشحن المجاورة لك، وبالتالي لن تهتم كثيرًا في هذه الحالة بمدى سرعة الشحن.

تقنية الشحن اللاسلكي بدأت تصل إلى السيارات، كما بدأت تصل إلى بعض المطاعم والمقاهي حيث يتم دمج جهاز الشحن اللاسلكي ضمن الطاولة نفسها كي يبدأ هاتفك بالشحن تلقائيًا بمجرد وضعة فوق المكان المخصص على الطاولة.

حوارنا هذا الأسبوع هو حول تقنية الشحن اللاسلكي: هل أنت من مستخدميها؟ أم أنك تعتقد أنها تقنية غير عملية خلال الوقت الحالي على الأقل؟ دعنا نعرف رأيك بهذه التقنية ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: هل تستخدم تقنية الشحن اللاسلكي؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

الصورة لهاتف OnePlus One الذي يُقدم أقوى المواصفات ويُباع بنصف سعر الأجهزة المماثلة

قبل أيام سألني أحد الأصدقاء عن رأيي بهاتف يعتزم شراءه يُدعى Galaxy iPad. بالطبع ضحكتُ وأخبرته بأنه لا يوجد شيء كهذا، وبأن الهاتف الذي رآه في السوق هو بالتأكيد هاتف صيني يُقلّد تصميم سلسلة هواتف Galaxy ويتم بيعه باسم Galaxy iPad، وهما اسمين كبيرين في السوق اعتمدت عليهما تلك الشركة المجهولة لإيهام الزبون الجاهل المسكين بأنه يشتري هاتفًا ممتازًا وبسعر رخيص.

لكن ناهيك عن تلك الهواتف المُقلّدة بطريقة مُضحكة، فهناك أيضًا هواتف مُقلّدة بدقة مُثيرة للدهشة ويتم بيعها بنفس الاسم التجاري للأجهزة الأصلية وخاصة أجهزة سامسونج مثل Galaxy S5. التقليد هو طبعًا من حيث الشكل الخارجي فقط، في حين يأتي الجهاز بمواصفات وسعر أقل.

إلّا أن موضوعنا اليوم ليس عن الهواتف المقلّدة، فالهاتف المقلّد لن يشكّل خطرًا فعليًا على شركات كبرى مثل سامسونج أو سوني وغيرها، بل موضوعنا هو عن الهواتف الصينية غير المقلّدة، ذات الجودة العالية بالفعل والأسعار الرخيصة، والتي يبدو أنها بدأت تشكّل خطرًا حقيقيًا على الشركات الكبرى.

الأسبوع الماضي نشرنا تقريرًا عن تراجع لا بأس به في أرباح سامسونج، وقد عزت الشركة أحد أسباب هذا التراجع إلى انخفاض الطلب على هواتفها في الصين وأوروبا، لكن بعض المحللين ذكروا ما لم تذكره سامسونج بالتفصيل، وهو أن الشركة بدأت تُعاني في الحقيقة من منافسة أجهزة الشركات الصينية ومعظمها من شركات غير مشهورة، لكنها تقوم بإنتاج هواتف ذات مواصفات عالية وبأسعار منخفضة.

وقد نشرنا سابقًا أخبارًا عديدة حول هواتف من شركات صينية بدأت تحقق انتشارًا سريعًا وكبيرًا مثل Meizu و Xiaomi (التي وظّفت مؤخرًا Hugo Barra أحد أعمدة أندرويد في غوغل سابقًا) و OPPO وغيرها. ناهيك بالطبع عن شركة OnePlus الجديدة وهاتفها OnePlus One الذي يحمل بعض أقوى المواصفات العتادية في السوق ويُباع بنصف سعر هواتف الشركات الكبرى (انتظروا مراجعتنا التفصيلية قريبًا لهذا الهاتف الذي أثار ضجة لم تهدأ بعد).

سؤالنا لهذا الأسبوع: هل من الممكن أن تقوم يومًا بتبديل هاتفك من إحدى الشركات الكبرى (سامسونج، سوني، إتش تي سي، موتورولا، إل جي، … ) بهاتف من شركة صينية لم تكن قد سمعت بها قبل عام أو عامين فقط؟ هل تعتقد بأن اتجاه الشركات الصينية إلى إنتاج أجهزة عالية النوعية فعلًا وبنصف السعر قد يهز الشركات الكبرى؟ ناهيك بالطبع عن الأجهزة منخفضة المواصفات والرخيصة جدًا أو حتى الأجهزة المقلدة التي تعمل جميعها بأندرويد. أم أن هذه الهواتف وحتى القوية منها من الصعب أن تحصل على ثقة فئة كبيرة من المستخدمين حتى لو كانت ذات جودة عالية، وبالتالي قد لا يصل الأمر إلى إجبار الشركات الكبرى لتعديل سياساتها وتخفيض أسعارها؟

هذا هو حوارنا لهذا الأسبوع، دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: هل بدأت الهواتف الصينية الرخيصة تُشكل خطرًا فعليًا على الشركات الكُبرى؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

أعلنت غوغل الأسبوع الماضي رسميًا عن إصدار النسخة النهائية من منصة Android Wear الخاصة بالساعات الذكية، ومن المُنتظر أن تصل أولى الساعات من موتورولا وإل جي وسامسونج قريبًا إلى الأسواق. التجارب السابقة للساعات الذكية والتي يعمل بعضها بنسخ معدّلة من أندرويد لم تلقَ إقبالًا واسعًا من المستخدمين. لكن غوغل تعتقد بأنها ستغيّر هذا مع منصّتها الجديدة التي تعتمد بشكل أساسي على Google Now.

غوغل قدّمت المنصة بأسلوب جذاب وعملي. تتيح Android Wear قراءة التنبيهات والتفاعل معها دون العودة إلى الهاتف في كل مرة، وهي توفر الكثير من الوقت الذي تحتاجه لإخراج الهاتف من جيبك وفتح قفل الشاشة لدى ورود كل تنبيه. كما تقوم بتقديم بطاقات Google Now الهامة مباشرةً أمامك في الزمان والمكان المناسبين دون الحاجة كذلك لتفقّد الهاتف من أجل الاطّلاع عليها. من المفترض بهذه المنصّة أن تجعل حياة المستخدم أسهل للوصول إلى المعلومات والميزات مباشرةً على معصم يده.

إن لم تكن لديك فكرة كافية عن المنصّة تستطيع مراجعة نظرتنا على Android Wear لأخذ فكرة عن الميزات وطريقة الاستخدام.

حاليًا، طرحت غوغل ساعتي LG G Watch و Samsung Gear Live بسعر يعادل حوالي 200 دولار أمريكي. في حين سنحتاج للانتظار قليلًا قبل طرح ساعة موتورولا Moto 360 المتوقع أن تكون بسعر أعلى نظرًا لخامتها ذات الجودة العالية.

Samsung Gear Live (يمين), Moto 360 (منتصف), LG G Watch (يسار)

هل نجحت منصة Android Wear في إقناعك أخيرًا بالحصول على ساعة ذكية؟ هل تعتقد بأن هذا النمط من الأجهزة سيصبح ضرورة لمستخدمي الهواتف الذكية؟ أم هل تفضل الانتظار أولًا  لمعاينة الساعات المتوفرة في الأسواق وآراء المستخدمين حولها؟ أم أنك رافض للفكرة تمامًا ولا ترى لها داعيًا من حيث المبدأ؟

هذا هو موضوع حوارنا لهذا الأسبوع. دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

التدوينة حوار الجمعة: هل ستمتلك قريبًا ساعة بنظام Android Wear؟ ظهرت أولاً على Ardroid | أردرويد.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

طرحنا قبل عدة أسابيع وفي موضوع (حوار الجمعة) السؤال التالي: ما الذي تتمنى رؤيته في النسخة القادمة من أندرويد؟ واليوم، والآن، وبعد أن كشفت غوغل قبل أيام عن تحديث أندرويد الجديد Android L فالسؤال البديهي هو: هل جاء Android L مُطابقًا لتوقعاتك؟

يُعتبر Android L أكبر تحديث يحصل عليه أندرويد منذ سنوات، حيث حصل على تحديثات كبيرة من حيث الشكل والتصميم وأسلوب التنبيهات وتعدد المهام وتحسين كبير في الأداء وفي استهلاك البطارية كما قدّم أكثر من 5000 واجهة برمجية جديدة تتيح للمطورين عمل تطبيقات أفضل وخاصة من حيث تطبيقات الكاميرا والتصوير والألعاب. تستطيع الاطّلاع على قائمتنا بأبرز ميزات التحديث من هنا، وكذلك الجولة المصوّرة ضمن واجهات النظام الجديد من هنا.

ما رأيك بـ Android L؟ هل جاء بالميزات التي كنت تتمنى رؤيتها في نسخة أندرويد الجديدة؟ ما رأيك بالتحديث وتطوّر أندرويد بشكل عام؟ دعنا نعرف ضمن التعليقات.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

ننتظر بعد أيام انطلاق مؤتمر Google I/O 2014 حيث من المتوقع أن تكشف غوغل عن حاسب لوحي جديد هو Nexus 8، فيما لو صحّت الشائعات. الجهاز الجديد بحسب المعلومات سيكون من صنع شركة لم تنجح في سوق الحواسب اللوحية وهي HTC التي تصنع هواتف مميزة لكن تجاربها في سوق الحواسب اللوحية كانت قليلة جدًا (حاسبين فقط) ثم توقفت بعد ذلك عن طرح أية أجهزة جديدة.

بالتأكيد، هذا لا يعني بأننا لن نرى شيئًا مثيرًا للاهتمام من الشركة في حاسب Nexus 8 (لو صحّت التوقعات)، فالشركة وبالتعاون مع غوغل قد تطرح حاسبًا مميزًا وهذا ما سيكون على الأغلب.

لكن بما أننا نتحدث دائمًا عن الهواتف في سلسلة (حوار الجمعة)، وبما أننا ننتظر حاسبًا لوحيًا جديدًا من غوغل، فالفرصة مناسبة اليوم للحديث عن الحواسب اللوحية ورأيكم بأفضل شركة قدّمت حواسب لوحية لأندرويد.

لو أردنا الحديث عن المبيعات، فشركة سامسونج بالتأكيد تتصدر مبيعات الحواسب اللوحية بسلسلة Galaxy Tab المعروفة، وحواسبها اللوحية القوية من سلسلتي TabPRO و NotePRO، وأخيرًا حواسب Tab S التي تتمتع بقوّة عتادية كبيرة.

لكن المبيعات ليست دائمًا المعيار الوحيد، فلو أردنا الحديث عن الشركات التي تصنع حواسب لوحية مميزة لا يمكننا إغفال شركة مثل ASUS التي تقدّم حواسبها اللوحية سواء الصغيرة أو الكبيرة منها جودة ممتازة وأداءً رائعًا وسرعة عالية في الحصول على التحديثات، وهنا نذكر سلسلة Transformer المميزة وحاسب Nexus 7 وغيرها من الحواسب اللوحية التي تقدمها الشركة.

سوني أيضًا لديها حواسب لوحية أنيقة ومميزة بالفعل لا تُشبه فيها أحدًا، بتصميمها الزجاجي وشاشتها الجذابة ومقاومتها للمياه وميزاتها البرمجية المتعددة، تمتلك حواسب سوني اللوحية مكانة متميزة لكنها ليست ناجحة جدًا من حيث أرقام المبيعات.

بالطبع لا ننسى LG التي حققت حضورًا لا بأس خلال الأعوام القليلة الماضية تم تتويجه بحاسب LG G Pad 8.3 والذي طرحت منه غوغل كذلك إصدارة تعمل بالنسخة الصافية من أندرويد، حيث تميز الجهاز بالنحف وخفة الوزن والشاشة الجميلة وتجربة الاستخدام الممتعة بشكل عام.

لا نريد أن نذكر جميع الشركات وميزات حواسبها اللوحية منعًا للإطالة، فهناك آيسر وموتورولا وهواوي وغيرها، لكننا سنفتح حوار هذا الأسبوع حول من هي برأيك الشركة التي قدمت أفضل حواسب لوحية ولماذا؟ سواء من بين الشركات التي ذكرناها هنا أو أية شركات أخرى. وما هو برأيك الحاسب اللوحي المثالي بالنسبة لك وما أبرز ميزاته؟

شاركنا الحوار ضمن التعليقات.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

تتوفر مئات التطبيقات الخاصة بتشغيل الموسيقا والملفات الصوتية في أندرويد، فعدا أن كل شركة من شركات الهواتف تقوم بطرح تطبيقها الخاص بشكل مُثبت مسبقًا ضمن أجهزتها، قوم المطوّرون بتطوير التطبيقات التي تقدّم تجربة استخدام مُختلفة وميزات عديدة.

بالتأكيد لدينا غوغل وتطبيقها الشهير Google Play Music الذي يقوم بتشغيل الملفات الصوتية المخزنة على الهاتف أو تلك المخزّنة سحابيًا عبر الانترنت. من التطبيقات الشهيرة والغنية بالميزات لدينا أيضًا DoubleTwist Player الذي يتميز بتطبيق يُتيح مزامنة المكتبة الموسيقية مع جهاز الكمبيوتر، وهناك تطبيق مثل Poweramp المُتقن والغني بالميزات، وهناك من التطبيقات الشهيرة Fusion Music Player، وغير ذلك الكثير.

من غير الممكن ذكر جميع تطبيقات تشغيل الموسيقا والملفات الصوتية على أندرويد، لهذا قررنا ضمن حوار الجمعة لهذا الأسبوع أن نسأل المستخدم: ماهو التطبيق الذي تستخدمه ولماذا تعتقد بأنه الأفضل وماهي أبرز ميزاته؟

الحوار مفتوح للجميع ضمن التعليقات.

“حوار الجمعة” هي سلسلة أسبوعية تأتيكم كل يوم جمعة، نطرح فيها موضوعًا جديدًا للنقاش المفتوح وتبادل الآراء بين مستخدمي أندرويد. نختار في كل أسبوع موضوعًا للحوار وتبادل الأفكار حول قضية تتعلق بأندرويد، سواء كنظام تشغيل أو أجهزة أو تقنيات، ونرحب بجميع الآراء ضمن التعليقات.

تستعد غوغل بتاريخ الخامس والعشرين من الشهر الجاري، لعقد مؤتمرها المُنتظر Google I/O 2014، وبحسب المعلومات التي ظهرت مؤخرًا، والتسريبات شبه المؤكدة، فإن الشركة ستقوم بالكشف عن حاسب لوحي جديد هو Nexus 8، وبنسخة أندرويد جديدة يُقال أنها ستحمل رقم الإصدار 4.5.

بغض النظر عن رقم الإصدار سواء كان 4.5 أو 5.0 وبغض النظر إن كانت النسخة ستحافظ على اسم الكيت كات KitKat، أم ستحمل اسمًا رمزيًا جديدًأ هو Lillipop (المصاصة؟) كما يُشاع! بغض النظر عن كل ذلك فنحن بشكل شبه مؤكد سنشهد إطلاق نسخة رئيسية جديدة من أندرويد هذا الشهر.

حاليًا لا توجد معلومات مؤكدة حول مواصفات النسخة القادمة، لكن تسريبات قوية تحدّثت عن وجود تغيير كبير وهام وفي تجربة استخدام نظام التشغيل تتضمن التعديل على طريقة عمل تعدد المهام بشكل يتيح التفاعل مع بعض إمكانيات التطبيق من خلال بطاقة تعدد المهام نفسها دون الحاجة لفتحه، كما سيكون هناك المزيد من التقارب مابين تجربة استخدام كل من أندرويد ونظام كروم، وبالتأكيد ستكون هناك تغييرات على الشكل قد تطال تغييرًا في شريط التنقّل يُسهّل الوصول إلى Google Now. وأخيرًا، لا ندري إن كانت النسخة الجديدة ستدعم مشروع ART وهو اختصار لـ Android Run Time وهو ما سيجعل أندرويد أكثر سرعة بشكل كبير خاصة إن كنا نتحدث عن سرعة تشغيل التطبيقات.

هذا ما نعرفه بشكل تقريبي عن النسخة القادمة، لكن ماذا عنك؟ هل هناك ميزات جديدة تتمنى أن تراها في النسخة الجديدة القادمة من أندرويد؟ هل هناك مشاكل تتمنى من غوغل إصلاحها؟ أو أشياء تريد من غوغل تحسينها؟ حوارنا هذا الأسبوع حول توقعاتك وأمنياتك من نسخة أندرويد القادمة.