أندرويد للعرب

قامت سلطات أحد المطارات الأمريكية بإخلاء طائرة وإخراج الركّاب قبل إقلاع الطائرة بفترة قصيرة، وذلك بعد أن تعرّض هاتف جالكسي نوت 7 الخاص بأحد الركّاب للاحتراق المُفاجئ.

قد يبدو هذا الخبر عاديًا لو سمعناه قبل أسابيع عند بداية ظهور مشكلة احتراق هواتف نوت 7، لكن المشكلة هي أن الهاتف المُحترِق هو من دفعة الهواتف البديلة التي بدأت سامسونج إعادة طرحها في الأسواق بعد تبديل بطارياتها بأخرى من المُفترض أنها سليمة.

وقد أكد صاحب الهاتف لموقع The Verge أنه اشترى النسخة الجديدة من الهاتف، كما أرسل صورة الصندوق التي يظهر عليها رمز المُربع الأسود الذي يُشير إلى النسخ الحديثة والآمنة، وقال أن أيقونة البطارية في هاتفه حملت اللون الأخضر الذي يدل على النسخة المُعدّلة كذلك.

الأمر لا يقف هنا، حيث أكد صاحب الهاتف أن الجهاز كان مُغلقًا بالكامل وموجودًا في جيبه عندما بدأ الدخان يتصاعد منه.

ما حدث بعد ذلك أن الشركة ألغت الرحلة وحجزت للركاب في رحلة أخرى، وقام صاحب الهاتف بتسليم الجهاز لمركز الإطفاء واشترى iPhone 7!

لو كان هذا الخبر دقيقًا بتفاصيله، فهذا يعني أن سامسونج في أزمة كبيرة، فاحتراق حتى أجهزتها البديلة والمُفترض أنها آمنة قد يعني بالفعل هذه المرة انهيار ثقة المُستخدمين بالشركة، وتأثر مبيعات نوت 7 بشكل أكبر من المتوقع.

المصدر: إخلاء طائرة بعد احتراق نسخة حديثة من هاتف “نوت 7”

يبدو أن شركة سامسونج قررت أن تنتبه للهواتف ذو الأسعار المتوسطه، حيث تستعد عملاق صناعة الإلكترونيات، الكورية الجنوبية، “سامسونج” لإطلاق هاتفها الجديد Galaxy C9.

ووفقا لما ذكره موقع Geekbench أن هذا الهاتف الجديد هو أول جهاز رخيص نسبيا من سامسونج يأتي بذاكرة وصول عشوائية 6 جيجابايت، وهي أكبر بـمقدار 2 جيجابايت من ذاكرة هواتف سامسونج “Galaxy S7” و “Galaxy S7 edge” التي أتت بذاكرة عشوائية 4 جيجابايت.

ومن المقرر أن يأتي الهاتف الجديد بشاشة 6 بوصات ومعالج Snapdragon 652 ثماني النوى بتردد 1.4 جيجاهيرتز وذاكرة عشوائية 6 جيجاهيرتز ونظام تشغيل أندرويد 6.0.1، بالإضافه إلى كاميرا الخلفية لهاتف “Galaxy C9” ستأتي بدقة 12 ميجابكسل FHD العالية.

ومن الجدير ذكره أن شركة سامسونج لم تعلن عن أي موعد أو سعر محدد للهاتف الذكي الجديد.

سامسونج ليست وحدها، فبعد بضعة أسابيع من احتراق هاتف سامسونج جلاكسي نوت 7، يبدو أن أبل هي الأخرى قد دخلت المضمار باحتراق أول هواتفها الذكية الجديدة آيفون 7 في الصين.

فوفقا لما ذكره أحد المستخدمين على الموقع العالمي “ريديت” الخاص بمشاركة القصص والأسئلة ومناقشتها من خلال التعليقات، بنشر صورة للهاتف يبدو فيها أنّه تعرّض لانفجار مماثل لما يحدث مع جالكسي نوت 7 حاليًا، وحسب المعلومات الأولية فإنّ هذا الآيفون قد انفجر في الصين بدون أي أسباب ملموسة.

وذكر موقع ubergizmo التقني، أنه وحتى الآن لا توجد معلومات كافية حول هل انفجر الهاتف أثناء استخدامه أم أثناء نقله وشحنه حيث يبدو أنّ الصندوق قد تضرر هو الآخر.

في حين لم تعلق أبل على هذا الأمر باعتبارها حادث فردي لم يتكرر، ولا نعتقد أنّ الشركة قد تُعطي أي تصريح يتناول المشكلة، حيث أن المعلومات المتوفرة حاليًا تفيد بأنّ آيفون 7 لا يعاني من مشكلة بطارية مماثلة للنوت 7.

في السابع من أيلول/سبتمبر الماضي، وعندما كانت آبل تعقد مؤتمرها الخاص بالإعلان عن هاتفها الجديد iPhone 7، كانت قضية احتراق بطاريات هواتف Galaxy Note 7 ما زالت طازجة، وكان الجميع يتحدث عن “فضيحة” سامسونج التي تسببت لها بخسائر فادحة.

حينها توقع الجميع بأن آبل التي لم تخلُ معظم مؤتمراتها السابقة من تلميحات ساخرة على أندرويد وسامسونج أحيانًا، لا بد وأن تنتهز هذه الفرصة للنيل من Note 7 المُنافس الأبرز والأهم لـ iPhone 7، خاصةً بعد التقارير التي تحدثت عن استعجال سامسونج إطلاق هاتفها قبل هاتف آبل، وربما قد أدى هذا الاستعجال إلى عدم الاختبار الكافي للبطارية.

كان الوضع أكثر من مثالي لآبل للسخرية من منافستها الأولى، وقد توقع الجميع أن تَرِدَ في المؤتمر عبارة مثل “نُعلن لكم عن iPhone 7، ومن أبرز ميزاته أنه لا يحترق” أو أي عبارة من هذا القبيل. لكن هذا لم يحدث، وتجنبت آبل أي إشارة لسامسونج.

مرّت الأيام وبالفعل لم تُعلّق آبل أبدًا على الحدث، وكانت ردّة فعلها الأبرز هي عدم وجود ردة فعل أساسًا!

لكن لماذا لم تنتهز آبل الفرصة للنيل من منافستها وقد كانت لديها مُناسبة عظيمة لذلك؟

هناك عدة أسباب لذلك، وهي مزيج من الأسباب العملية والأسباب الأخلاقية التي تجعلك تحترم آبل رغم كل شيء.

أولًا، يبدو أن آبل نظرت للأمر كخطأ مصنعي يُمكن أن يحدث لأي شركة، وقد حدث معها سابقًا في ما عُرِف بفضيحة الهوائي في iPhone 4، مع اختلاف نوعية الخطأ في كلا الحالتين وبالرغم من إقرارنا بأن ما حدث في نوت 7 يُعتبر خطيرًا على سلامة المستخدم، لكن كلا الأمرين يُصنّفا تحت خانة أخطاء التصنيع، التي حدثت في الماضي وستحدث مُستقبلًا للكثير من الشركات. وقد حدث فعلًا أن احترق هاتف iPhone 7 قبل أيام رغم أنها حالة معزولة حدثت في هاتف واحد فقط ولا يمكن مقارنتها بحوادث Note 7.

السبب العملي الثاني هو أن سامسونج هي من أبرز مورّدي القطع العتادية التي تستخدمها آبل في هواتف آيفون. رغم أنه يوجد بين الشركتين تنافس كبير في السوق، لكن توجد بينهما أيضًا شراكة تُقدر بمليارات الدولارات، حيث تزود سامسونج آبل بأشياء مثل الذواكر العشوائية ووحدات التخزين، وستقوم العام القادم بتزويدها بشاشات OLED لهاتف iPhone 8. ولو استغلت آبل مسألة احتراق نوت 7 للنيل من سامسونج، فكأنها تقول لجمهورها بأن سامسونج تصنع عتادًا سيئًا وغير آمن، وهو نفس العتاد الذي نستخدم بعضه في هواتفنا. لهذا ليس من مصلحة آبل التلميح بأن الشركة التي تُنتج لها أجزاءً من الآيفون هي شركة تمتلك معايير تصنيع منخفضة، لأن الإساءة لسامسونج تعني بشكلٍ من الأشكال التشكيك أيضًا بالعتاد الموجود داخل آيفون، أو هذا على الأقل ما قد يفكر به بعض جمهور آبل.

السبب الأخلاقي هو أن هذه مسألة خطيرة تتعلق بأمن وسلامة المستخدمين، ورغم أنه تبيّن خطأ بعض التقارير السابقة مثل احتراق سيارات بأكملها بسبب نوت 7، إلّا أن مشكلة نوت 7 تبقى مسألة خطيرة لا مزاح فيها ولا يجب استغلال قضية فيها خطورة حقيقية على الناس، كقضية للسخرية. أعتقد أن آبل راعت أيضًا هذه المسألة عندما قررت تجاهل الإشارة إليها وكأنها غير موجودة.

هناك من قال بأن تجاهل آبل التعليق على هذا الأمر هو رسالة بأنها لا تهتم بهاتف نوت 7 أساسًا وتعتبر سامسونج ليست موجودة وليست مُنافسًا، وبأن هاتف سامسونج هو بمعنى آخر (أصغر) من أن تراه آبل. لكن يبدو هذا رأيًا من بعض مهووسي آبل (الـ Fanboys) أكثر منه رأيًا واقعيًا، لأن آبل لم تُخفِ في أكثر من مناسبة اعتبارها أندرويد بشكلٍ عام وسامسونج بشكلٍ خاص مُنافسين لها بالدرجة الأولى، ومن هنا جاءت القضايا العديدة التي رفعتها آبل ضد سامسونج في عدد من دول العالم.

هل توافق على الأسباب التي دعت آبل لتجاهل التعليق على حوادث نوت 7؟

المصدر: كيف علّقت آبل على قضية احتراق نوت 7؟

ما زالت سامسونج تطرح هاتفًا جديدًا كل يوم (حسنًا هذه مبالغة لكن وصلتك الفكرة) حتى بات من الصعب متابعة كل ما تُصدره الشركة من هواتف (هذه ليست مبالغة)، وقد أعلنت الشركة أمس عن نسخة 2016 من هاتف Galaxy A8 الذي ينتمي إلى أعلى الفئة المتوسطة.

الهاتف الذي تم الإعلان عنه في كوريا الجنوبية يحمل شاشة بقياس 5.7 إنش ودقة 1080p ويعمل بمعالج Exynos 7420 مع 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وهو يتوفر بجسم معدني وكاميرا بدقة 16 ميغابيكسل في جهته الخلفية.

يُشغّل الهاتف بطارية بسعة 3300 ميلي أمبير، وبداخله 32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية مع دعم microSD وقارئ للبصمة ضمن الزر الرئيسي أسفل الشاشة.

الجهاز متوفر حاليًا للطلب المسبق في كوريا الجنوبية فقط بسعر يعادل حوالي 590 دولار أمريكي، ولا توجد معلومات عن موعد طرحه في الأسواق العالمية.

المصدر: سامسونج تُعلن عن هاتف Galaxy A8 (2016) بجسم معدني وشاشة كبيرة

ردّت شركة سامسونج على التقارير التي تحدثت عن وجود مشكلة تؤدي إلى ارتفاع حرارة هواتف Note 7 الجديدة، والتي حصل عليها المستخدمون كبديل عن هواتفهم السابقة المُعرّضة لاحتراق البطارية.

بعد أن افترض المستخدمون أن هواتفهم الجديدة خالية من مشاكل البطارية، ذكر بعضهم أن الهواتف تتعرض لارتفاع ملحوظ في درجة الحرارة أثناء شحن الهاتف أو حتى أثناء إجراء المكالمات الهاتفية.

من جهتها قالت سامسونج أنها تحقق في هذه التقارير التي ظهرت حتى الآن في كل من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لكنها أكدت أن هذه المشكلة لا تُمثل أي خطر أو تهديد لسلامة المُستخدم، وهذا بعد أن ذكرت في تصريحٍ سابق أن ارتفاع الحرارة ليس سببه مشكلة في البطارية أساسًا، إلا أن الشركة لم توضح السبب الفعلي بعد.

يُذكر أن سامسونج بدأت تسليم مستخدمي هاتف Note 7 أجهزتهم الجديدة في عدد من دول العالم، وكانت قد ذكرت في تصريح سابق أن أكثر من 90 بالمئة من مستخدمي الجهاز قرروا تبديله بجهاز Note 7 سليم عوضًا عن القيام باسترجاع نقودهم والاستغناء عن الهاتف، وهو ما رأت فيه الشركة ولاءً كبيرًا من مستخدميها.

المصدر: سامسونج تقول أن ارتفاع حرارة أجهزة “نوت 7” الجديدة ليس خطيرًا

لم تمنع الانفجارات والمشكلة الأخيرة التي حدثت مع هاتف سامسونج جلاكسي نوت 7، ، إلا أن هذا لم يمنع أن يتوج منتج سامسونج S7 بلقب هاتف العام متجاوزا هواتف أبل وجوجل وإتش تي سي.

حصلت شركة سامسونج على جائزة العلامة التجارية، كما توجت ساعتها الذكية بالجائزة الأولى في فئة التكنولوجيا القابلة للارتداء، وهذا خلال حفل جوائز نظمته مجلة T3 المتخصصة في قطاع التكنولوجيا في العاصمة البريطانية لندن، بينما حصل هاتف أبل، آيفون على جائزة أفضل “أداة تكنولوجية” خلال العقد الماضي؛ وهي جائزة تمنح لأفضل منتج تكنولوجي كل عشر سنوات.

وتفوق هاتف آيفون في هذه الفئة على كل من الكمبيوتر اللوحي آي باد وبلاي ستيشن 3 ونتفلكس ليحتل المرتبة الأولى في تلك الفئة، وحصدت سماعة HTC Vive للواقع الافتراضي ثلاث جوائز؛ أفضل منتج للألعاب الإلكترونية، واللقب الأول لابتكار العام بالإضافة إلى الجائزة الأولى كأفضل أداة منتجة خلال هذه السنة.

ونال نجم فريق بلاك آيد بيز، ويليام، الذي أسس شركة تكنولوجيا سام i.am، لقب شخصية التكنولوجيا لهذه السنة، كما حصلت Now TV ناو تي في على الجائزة الأولى في مجال البث العام، بينما حصد كمبيوتر ميكروسوفت Surface المحمول لقب أفضل حاسب لهذا العام.

ومن بين الفائزين الآخرين، شركة تسلا موتورز بفضل منتجها TeslaX كأفضل سيارة في العام، وسوني بفضل تصميم تلفزيونها النموذجي XD93، ومنح مؤسس ويكيبيديا جيمي ويلز جائزة أسطورة التكنولوجيا وأبين أبتون، مؤسس الحاسوب الشخصي رازبيري باي Raspberry P تقديرا لمساهمته البارزة في عالم التكنولوجيا.

تُعتبر شركة سامسونج من الشركات المتفوقة في مجال صناعة الشاشات، سواء كنا نتحدث عن الشاشات المستخدمة في أجهزة التلفاز، أو بالطبع شاشات AMOLED العادية والمنحنية.

ويبدو أنه لدى سامسونج المزيد مما تعتزم تقديمه في شاشات أجهزتها القادمة، حيث حصلت الشركة على ترخيص حصري لاستخدام تقنية جديدة قام بتطويرها مركز الأبحاث Oak Ridge National Laboratory التابع لوزارة الطاقة الأمريكية. وتُدعى هذه التقنية Superhydrophobic وهي عبارة عن طبقة خاصة يتم استخدامها لتغليف الشاشات بحيث تمنحها مناعة ضد الماء أو التقاط الغبار والصدمات.

للتوضيح، فليس المقصود مقاومة الماء بالمعنى التقليدي، بل “طرد” الماء والأجسام الأخرى بشكل كامل، بمعنى أن الشاشة لن تتعرّض للبلل أساسًا حتى لو أصابها الماء بشكل مُباشر، إذ سينزاح الماء عن الشاشة التي ستبقى جافّة تمامًا. لتوضيح الفكرة يمكن مشاهدة الفيديو التالي الذي يشرح المزيد عن هذه التقنية ويستعرض طريقة عملها:

لا ندري إن كنا سنرى هذه التقنية في Galaxy S8، لكنها تمثل نقلة جديدة في تقنيات شاشات الهواتف والأجهزة المحمولة الأخرى وخاصةً لو أثبتت فاعليةً في منع تراكم الغبار والذرات الأخرى التي تؤدي إلى اتساخ الشاشة.

المصدر: سامسونج ستبدأ إنتاج شاشات بتقنية Superhydrophobic الطاردة للماء والغبار

الصراع بين أندرويد وiOS، يعتبر من الصراعات الأزلية، فلكل النظام والهواتف التي يفضلها ويرى إنها أفضل الهواتف، فمحبي أبل متعصبون تجاه هواتف آيفن ونظام iOS، وكلك مساخدمي أندرويد ولدى كل منهم أسبابهم.

وفي تلك المقالة سنقدم مقارنة بين كلا من الهاتف الأكثر شعبية في العالم آيفون 7 بلس والذي انتظره الملايين، وهاتف سامسنج جلاكسي s7 إيدج والي حقق نجاحا رائعا.

يعمل آيفون 7 بلس بنظام التشغيل iOS 10، في حين يعمل هاتف سامسونج جلاكسي s7 إيدج بنظام أندرويد مارشميلو 6.0، ويتميز كلا الهاتفين بشاشة ذات حجم كبير بقياس 5.5 بوصات وتبلغ دقة هاتف آيفن بلس 1080×1920 بيكسل، هاتف جلاكسي S7 إيدج تبلغ دقة شاشته 1440×2560 بيكسل.

يأتى آيفون بلس بأبعاد 158.2×77.9×7.3 ملم، بينما يأتر سامسونج جلاكسي 7 بأبعاد 5.94×2.86×0.30 ملم، ويملك آيفون 7 بلس كاميرا خلفية مزدوجة 12 ميجا بيكسل وأخرى أمامية 7 ميجا بيكسل، بينما يملك جلاكسي s7 إيدج كاميرا خلفية 12 ميجا بيكسل وأمامية 5 ميجابيكسل.

وأما عن الذاكرة العشائية فتبلغ رمات آيفون 7 بلس 3جيجا رام، بينما يملك جلاكسي s7 إيدج 4 جيجابايت رام، ويمكن ول لبطارية الأول البقاء لمدة 12 ساعة، وكذلك هاتف جلاكسي s7 إيدج حيث يمتلك بطارية بقوة 3600 مللى أمبير.

كشفت شركة سامسونج في الصين اليوم عن هاتفين جديدين هما نسخة 2016 من Galaxy On5 و Galaxy On7، ويتميّزان بجسم مصنوع من المعدن ومواصفات متوسطة.

يحمل هاتف On7 المواصفات الأقوى حيث يأتي بشاشة من قياس 5.5 إنش بدقة Full HD من نوع LCD، ويعمل بمعالج Snapdragon 625 بتردد 2 غيغاهرتز مع 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية و 32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية وكاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل وأمامية بدقة 8 ميغابيكسل. يُشغّل الهاتف نظام أندرويد 6.0.1 ويحمل داخله بطارية بسعة 3,300 ميلي أمبير.

أما بالنسبة لـ On5 فقد اكتفت سامسونج بالإعلان عن اسمه فقط وأنه سيعمل بمعالج Snapdragon 617، لكن من المتوقع أن يحمل شاشة بقياس 5 إنش ودقة 720p مع 2 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وكاميرا خلفية بدقة 13 ميغابيكسل وأمامية بدقة 5 ميغابيكسل.

ستطرح سامسونج هاتف On7 بسعرٍ متوسطٍ في الصين يبلغ ما يعادل 240 دولار أمريكي، في حين لم توفر الشركة معلومات عن سعر هاتف On5 بعد.

هذه الهواتف هي محاولة جديدة من سامسونج للوصول إلى منافسة أكبر في السوق الصينية حيث تعاني الشركة من منافسة شديدة هناك من الشركات الصينية على غرار شاومي وهواوي ولينوفو وغيرها. وحتى الآن لا يبدو أن سامسونج ناجحة جدًا في السيطرة على سوق هواتف أعلى الفئة المتوسطة هناك.

المصدر

المصدر: سامسونج تعلن عن هاتفي Galaxy On5 و Galaxy On7 بجسم معدني ومواصفات متوسطة (نسخة 2016)