غير مصنفالتعليقات على اختبار السقوط: من الأقوى، HTC 10 أو Galaxy S7 ؟ مغلقة
نشرنا منذ عدة أيام تقريرًا عن اختبارات الانحناء لهاتف HTC 10، والتي بينت أن الهاتف يمتلك هيكلًا صلبًا ومتينًا. وبالنسبة لنفس الاختبارات، أثبت هاتف Galaxy S7 امتلاكه لقدرةٍ كبيرة على تحمل الانحناء والخدوش. ولكن ماذا لو ذهب الاختبار لمراحل متقدمة أكثر قليلًا؟ ماذا عن تجريب إلقاء الهاتفين؟
هذا الأمر كان محور اهتمام أحد فيديوهات قناة PhoneBuff والتي أجرى صاحبها اختبار سقوط لكلا الهاتفين. من أجل تنفيذ الاختبار، تم تجهيز منصة تثبيت على ارتفاعٍ ثابت لكلا الهاتفين، بحيث يتم تثبيت الهاتفين بأعلى المنصة عبر كماشاتٍ معدنية، وتفتح الكماشات بنفس الوقت ليسقط الهاتفان على قطعةٍ حجرية.
بالنسبة لإلقاء الهاتفين على اللوحة الخلفية، أظهر الاختبار تشوه الطبقة الزجاجية الخاصة بهاتف Galaxy S7، بينما لم تتأثر اللوحة الخلفية المعدنية الخاصة بهاتف HTC 10 بشكلٍ كبير، وذلك بفضل هيكله المعدنيّ الموحد.
بالنسبة لإلقاء الهاتفين على الجوانب، تأثر كلا الهاتفان بالسقوط، وظهرت خدوش على هيكلهما، إلا أنها لم تؤدي لحدوث تشوه في الهيكل العام للهاتفين.
الأمر المثير كان عند إسقاط الهاتفين على اللوحة الأمامية، حيث تشوهت الطبقة الزجاجية الأمامية الخاصة بكلا الهاتفين، إلا أن هاتف Galaxy S7 لم يعد قادرًا على العمل بسبب تشوه الشاشة تحت الطبقة الزجاجية، بينما حافظ هاتف HTC 10 على قدرته العمل بدون أي مشكلة. المذهل أكثر هو عدد المرات التي توجب إلقاء هاتف HTC 10 حتى يفقد قدرته على العمل، والتي وصلت إلى 32 مرة! وهو ما يشير إلى أن الهاتف ليس فقط صلب ومتين، بل ويمتلك أيضًا جودة ودقة تصنيع قد لا تكون متوفرة بأي هاتفٍ آخر في الوقت الحاليّ.
بهذه الصورة، يحصل هاتف إتش تي سي الجديد على تعزيزٍ جديد بخصوص صلابته ومتانة تصنيعه، وهو أمر ليس جديد على الشركة التايوانية، من ناحية الاهتمام بدقة وجوجة تصنيع الهواتف الخاصة بها لأعلى درجة ممكنة.
من ناحيةٍ أخرى، يجب أن أقول أن هذا الاختبار لا يعني عدم امتلاك هاتف Galaxy S7 لهيكلٍ قويّ، ولكن يبدو أن هيكله ومتانته ليست بجودة تلك التي يمتلكها هاتف HTC 10.
غير مصنفالتعليقات على أفضل هواتف أندرويد في 2016 – حتى الآن مغلقة
ماهي أفضل هواتف أندرويد التي يمكن أن تشتريها الآن؟
بعد مرور خمسة أشهر على بداية عام 2016، قامت معظم الشركات المصنعة لهواتف أندرويد بالإعلان عن هواتفها الرائدة للعام الحاليّ، ما يعني أننا شاهدنا حتى الآن قائمة بأبرز الهواتف لهذا العام، مع انتظارنا إعلان سامسونج عن هاتف Galaxy Note 6 وربما قيام سوني بالإعلان عن نسخة بمواصفات مُحسّنة من هاتف Xperia X، وسنكون بالطبع بانتظار إطلاق هواتف نيكسوس Nexus للعام الحاليّ، والتي يبدو أن إتش تي سي هي من سيقوم بتصنيعها.
تنويه: هذا المقال مُحدّث باستمرار
بكل الأحوال، نعود للفكرة الأساسية: ما هي أفضل هواتف أندرويد التي صدرت حتى الآن؟ ما هي أبرز ميزاتها؟ ولماذا يجب شراء هاتفٍ معين دون الآخر؟ عبر هذا التقرير، سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة، وتوضيح أبرز النقاط الهامة التي يتوجب على المُستخدمين معرفتها فيما يتعلق بأفضل هواتف الأندرويد المتاحة في السوق.
قبل البدء باستعراض أفضل هواتف أندرويد، يجب أن نوضّح أنه لا توجد أهمية لترتيب الهواتف في هذا المقال، فالهدف هنا هو عرض أفضل الهواتف مع إيجابياتها وسلبياتها. وسوف يكون الحكم على أفضل هواتف أندرويد – من حيث الترتيب – مؤجلًا لوقتٍ لاحقٍ هذا العام، بعد توفر كمية معلومات أفضل حول الهواتف وأدائها.
أخيرًا، لن نسرد كامل مواصفات الهواتف، بل سيتم التركيز على أهم حسنات ومساوئ كل هاتف، وسنضع روابط للمقالات التي تتضمن المعلومات الكاملة عن كل هاتف.
أفضل هواتف أندرويد في 2016
Samsung Galaxy S7/ S7 Edge
استمرت هواتف سامسونج الرائدة بالتميز الكبير الذي بدأته في عام 2015، مع إضافة ميزاتٍ قوية وتحسين جودة التصنيع. ووفقًا لتقارير عدة فإن هاتفي جالكسي اس 7 و اس 7 ايدج هما الأعلى مبيعًا حتى الآن على فئة الهواتف الرائدة في 2016.
أداء ممتاز لنظام التشغيل (فتح وإغلاق التطبيقات، استخدام الألعاب… إلخ)، وواجهة سلسة أفضل من سابقتها بكثير.
حساس بصمة سريع (واحد من الأسرع حاليًا).
كاميرا ممتازة (الأفضل حاليًا بحسب الكثير من المراجعات، ووفق مؤشر DxOMark)
هيكل قوي ومتين ومضاد كليًا للماء والغبار، وتصميم جذاب بطبقتين من الزجاج المضاد للخدوش أمام وخلف الهاتف.
شاشة بدقة QHD وبتقنية Super AMOLED، تُقدّم إحدى أفضل تجارب الإظهار للمستخدمين، ومن المنصف القول أنها أفضل شاشة من حيث جمالية الإظهار.
دعم تقنية الشحن السريع للبطارية، بما في ذلك الشحن اللاسلكي السريع.
أبرز السلبيات:
يرى البعض أن غياب منفذ USB-Type C قد يكون من إحدى سلبيات الهاتف كجهاز قوي صدر في 2016. لكن الأمر نسبي وقد لا يحمل تأثيرًا على قرار شراء الهاتف من عدمه بالنسبة للغالبية العظمى من المستهلكين.
عدد كبير من التطبيقات المثبتة مسبقًا، والتي لا يمكن حذفها جميعًا.
بهذه المواصفات، يتوفر هاتف S7 بسعرٍ يبدأ من 670 دولار أمريكيّ، وهاتف S7 Edge بسعرٍ يبدأ من 780 دولار أمريكيّ.
HTC 10
وأخيرًا قدمت إتش تي سي هاتفًا متكاملًا، يُقدم للمستخدمين تجربة استخدام قوية من معظم النواحي، بخلاف هواتفها السابقة التي غالبًا ما تأتي قوية جدًا بإحدى الميزات، بينما تكون ضعيفة بميزاتٍ أخرى (غالبًا الكاميرا). بذلت الشركة التايوانية جهدًا كبيرًا في تصنيع الهاتف، ووعدت المستخدمين بتقديم تحفة جديدة، وأعتقد أنها قد أوفت بوعودها.
هيكل معدنيّ بالكامل، يُعطي الهاتف صلابة عالية وثبات كبير.
أداء ممتاز لنظام التشغيل، خصوصًا مع قيام إتش تي سي بالتعاون مع جوجل لتحسين خفة وأداء الواجهة. من المنصف القول أن واجهة Sense UI الخاصة بهاتف HTC 10 هي من أفضل الواجهات المخصصة لهواتف الأندرويد.
شاشة ممتازة بدقة QHD مع طبقة حماية ضد الخدوش.
تحسّن كبير بأداء الكاميرا الخلفية مقارنةً بالأجيال السابقة من هواتف الشركة. كاميرا الهاتف مصنفة على رأس قائمة أفضل كاميرات الهواتف جنبًا إلى جنب مع كاميرا جالكسي اس 7 بحسب مؤشر DxOMark. كما تمتلك الكاميرا الأمامية جودة تصوير عالية بفضل تضمينها بمثبتٍ بصريّ OIS (أول هاتف يمتلك هذه الميزة في كاميرته الأمامية بحسب إتش تي سي)، وربما يمتلك الهاتف أفضل كاميرا أمامية حاليًا.
مكبري صوتيين بتقنية Hi-Fi وبدقة 24-بت، ما يعني الحصول على أداءٍ ممتاز من ناحية دقة الصوت وشدته. المميز أيضًا هو دعم سماعات الأذنين لهذه التقنية.
أبرز السلبيات:
على الرغم من متانة هيكل الهاتف، إلا أنه سبب في ارتفاع وزنه نسبيًا، ما قد يجعله غير مريح للاستخدام بالنسبة لبعض المُستخدمين.
لم تعتمد إتش تي سي على نفس مُكبري صوت في الجهة الأمامية على غرار الأجيال السابقة من الهاتف، بل وضعت مُكبرًا أول في الأعلى مُدمجًا بسماعة الهاتف نفسها، وآخر على الحافّة السفلية للجهاز. وعلى الرّغم من جودة التجربة الصوتية التي يقدمها الهاتف، إلا أن المكبرين الصوتيين الأماميين -بالطريقة القديمة- قد يعطيان توزيعًا أفضل للصوت كما يرى كثيرون.
لم يُحب الكثير من عشاق السلسلة تصميم الواجهة الأمامية، حيث يرى البعض أن التصميم القديم للواجهة الأمامية أكثر جمالية وتميزًا بمُكبري الصوت أعلى واسفل الشاشة وبغياب الزر الفيزيائي أسفلها.
عدم دعم الشحن اللاسلكيّ، وكذلك عدم وجود مقاومة للماء والغبار.
يتوفر هاتف HTC 10 بسغرٍ يبدأ من 700 دولار أمريكيّ.
لا يختلف الهاتف كثيرًا عن الهواتف الرائدة الأخرى من ناحية اعتماد أقوى عتادٍ ممكن، ومع ذلك يمتلك العديد من الميزات التي تجعله يمتلك طابعه الخاص.
أبرز الميزات:
كاميرتين خلفيتين بأداءٍ قوي، إحداهما بدقة 16 ميغابيكسل (الأساسية) والثانية بدقة 8 ميغابيكسل مع زاوية تصوير عريضة، بما يوفر للمستخدم خياراتٍ أكثر أثناء التصوير.
أداء ممتاز وقوي لنظام التشغيل.
إمكانية تبديل البطارية عبر إزالة القطعة السفلية من الهاتف، بالإضافة لإمكانية تركيب قطع أخرى قامت إل جي بتسميتها LG G5 Friends، وأبرز هذه القطع هي قطعة جديدة للكاميرا مزودة بأدوات تصوير متقدمة، وقطعة المكبر الصوتيّ المدعومة من شركة B&O مع دعم لتقنية Hi-Fi بدقة 24-بت.
شاشة بدقة QHD مع طبقة حماية زجاجية أمامية.
حساس البصمة على اللوحة الخلفية، وهو ما يرى الكثيرون أنه المكان الأفضل لحساس البصمة.
دعم لمنفذ USB-Type C.
أبرز السلبيات:
عدم تمتع الهاتف بصلابةٍ ومتانة قوية للهيكل، بسبب الضعف التصميميّ الناتج عن إمكانية إزالة القطعة السفلية، والتي قد تساهم أيضًا بسهولة تسرب المياه لداخل الجهاز.
لا يُعتقَد أن القطع التي يمكن تركيبها على الهاتف أضافت الكثير له، خصوصًا أنها تعتمد على عتاد الهاتف الأصليّ. قطعة الكاميرا -على سبيل المثال- لا تُحسّن من أداء الكاميرا نفسها، بل تضيف ميزاتٍ متنوعة للتصوير.
يتوفر الهاتف بسعرٍ يبدأ من 650 دولار أمريكيّ، ويتوجب شراء القطع الإضافية بشكلٍ منفصل.
Huawei P9 Plus
تعتبر شركة هواوي من الشركات الصينية القليلة التي يمكن تصنيفها ضمن كبار مصنعي الهواتف الذكية، وهي تقدم بالفعل بعض أفضل هواتف أندرويد الموجودة في الأسواق، وذلك بسبب الجودة العالية التي تقدمها في أجهزتها، والتي استمرت عبر هواتف P9/P9 Plus، بعد النجاح الكبير العام الماضي مع هواتف Mate 8 و P8 و Nexus 6P. العرض التالي سيكون خاصًا لهاتف P9 Plus، كوننا نجد أنه الأجدر بالمقارنة مع بقية الهواتف في هذه القائمة.
أبرز الميزات:
كاميرتين خلفيتين بدقة 12 ميغابيكسل لكل منهما تم تصنيعهما بالتعاون مع شركة لايكا Leica الشهيرة والمختصة بالبصريات والعدسات. يقدم الهاتف فكرةً جديدة في الكاميرات الثنائية، حيث تم تزويد الكاميرا الأولى بحساسٍ للألوان، والثانية بحساسٍ للونين الأبيض والأسود (الصور الرمادية) ويتم دمج الصورتين معًا للحصول على أفضل تجربة ممكنة.
أداء ممتاز لنظام التشغيل بفضل العتاد القويّ للهاتف.
شاشة تدعم تقنية تحسس الضغط، والتي أسمتها هواوي Press Touch.
اعتناء كبير بهيكل الهاتف، فهو مصنوع بالكامل من الألمنيوم، بالإضافة إلى أن الكاميرات الخلفية لا تمتلك أي بروز على الإطلاق، كما أن الهاتف نحيف وسهل الحمل باليد، بالإضافة للحافة الصغيرة جدًا بين الشاشة وهيكل الهاتف.
حساس البصمة على اللوحة الخلفية، ما يوفر سهولة استخدام أكبر.
مكبري صوت أماميين، ما يعني الحصول على تجربةٍ صوتية ممتازة.
أبرز السلبيات:
الشاشة بدقة Full HD، وعلى الرغم من أنها قد تكون دقة كافية جدًا، إلا أن بعض المستخدمين قد يفضل دومًا الحصول على أعلى دقة متوفرة، وهي دقة QHD حاليًا في الهواتف المنافسة والتي تُباع بأسعار مُقاربة.
على الرغم من انخفاض سماكة الهاتف، إلا أن بعض المستخدمين لا يشعرون بالراحة في حمل هاتف نحيف جدًا خاصة لو كان مصنوعًا من المعدن.
يتوفر هاتف Huawei P9 بسعرٍ يبدأ من 632 دولار أمريكيّ، ويتوفر هاتف P9 Plus بسعرٍ يبدأ من 773 دولار أمريكيّ.
Sony Xperia X Performance
حتى الآن، فإن هاتف Xperia X Performance هو الهاتف الرائد الخاص بسوني لهذا العام، مع شائعاتٍ وتسريبات تتعلق بإمكانية إطلاق هاتف Xperia X Premium. استمرت سوني بالتركيز على أهم نقاط قوتها في الهواتف، وهي الأداء الممتاز للكاميرا، كما قامت أيضًا بتضمين الهاتف الجديد بمواصفاتٍ عتادية قوية لا تقل عن مثيلاتها في الهواتف الأخرى.
أبرز الميزات:
بكل تأكيد الكاميرا، وعلى الرغم من عدم توفر مراجعاتٍ كافية عنها لأن الهاتف لم يتوفر في الأسواق بعد، إلا أن سوني قد ضمنت الهاتف بحساس 23 ميغابيكسل مع تشكيلةٍ من التقنيات المتقدمة والجديدة التي من شأنها تقديم تجربة تصوير ممتازة. الكاميرا الأمامية بدقة 13 ميغابيكسل، ومن المنتظر أن تنافس هاتف HTC 10 بقوة بهذه الناحية تحديدًا.
حساس البصمة على اللوحة الجانبية للهاتف، وهو أيضًا مكان جيد ومناسب وسهل الوصول بالنسبة للمستخدمين.
مضاد للماء والغبار بشكلٍ كامل بفضل اعتماد معيار IP68.
مكبري صوت أماميين، ودعم تقنية Hi-Res Audio.
أبزر السلبيات:
الشاشة بقياس 5 إنش وبدقة Full HD. قد لا تكون هذه النقطة سلبية بنظر البعض، إلا أنها تبقى إحدى السلبيات مقارنةً بالأجهزة الأخرى ذات الشاشات الأعلى دقة والمباعة بنفس السعر.
الذاكرة العشوائية بسعة 3 غيغابايت، وهي أقل من الذاكرة العشوائية الخاصة بالأجهزة الرائدة الأخرى، ما قد يجعل أداء الجهاز ككل أضعف قليلًا. بشكلٍ عام، من الصعب حاليًا الحكم على أداء الجهاز كونه لم يتوفر رسميًا بالأسواق، وهو ما سيتم في الشهر الحاليّ.
غياب دعم منفذ USB Type-C قد يكون نقطة سلبية بالنسبة للبعض.
من المتوقع أن توفر سوني هاتفها الجديد بسعرٍ بحدود 750 دولار أمريكيّ.
Xiaomi Mi 5
أفضل ما قامت شركة شياومي بتصنيعه بكل تأكيد. تشكيلة من أقوى المواصفات العتادية المتاحة، وتصميم جميل وأنيق ساهم بإعطاء الهاتف طابعه وشكله الخاص في زحمة مشهد الهواتف الذكية وخاصة بالنظر إلى سعره المنافس جدًا.
أقوى مواصفات عتادية ممكنة، من حيث المعالج والذواكر ومساحة التخزين الكبيرة (128 غيغابايت).
هيكل معدنيّ بالكامل مع طبقةٍ سيراميكية على اللوحة الخلفية، ما يعطي الهاتف شكلًا وتصميمًا مميزين.
أداء قوي لنظام التشغيل.
دعم الكاميرا الخلفية بمُثبتٍ بصريّ رباعي المحاور 4Axis OIS، وهو الأول من نوعه بهذا المجال.
أبرز السلبيات:
تحدثت مراجعات عدة عن مشاكل في سرعة استجابة حساس البصمة.
واجهات MIUI التي يعمل بها نظام التشغيل، والتي تقدم تجربة استخدام مختلفة بشكل كبير عن التجربة القياسية لأندرويد. يرى البعض الواجهات بأنها غريبة وغير مريحة.
عدم صلابة ومتانة الهيكل على الرغم من اعتماد المعدن. ويبدو أن الهاتف مصنوع من معدن “خفيف”، وهذا يتضمن الهيكلين الخارجي والداخلي للهاتف، حيث تبين أن الهاتف ينكسر بسهولة وغير قادر على تحمل الضغط العالي.
تبقى الميزة الأهم لهاتف Xiaomi Mi 5 هي السعر، فمقابل مواصفاته العالية، يتوفر الهاتف بسعرٍ يبدأ من 306 دولار أمريكيّ، ويصل حتى 413 دولار أمريكيّ بالنسبة لنموذج Mi 5 Pro.
كلمة أخيرة: هواتف أخرى، والحكم يبقى للمستخدم
لو لاحظت غياب بعض الهواتف الممتازة عن قائمة أفضل هواتف أندرويد، فهذا لإنها صدرت قبل العام 2016. ورغم وجود العديد من الهواتف الممتازة التي تستحق مكانها هنا، لكننا خصصنا هذه القائمة لهواتف العام الحالي فقط.
هل يوجد هواتف أخرى من هذا العام خارج القائمة وتستحق الذكر؟ ربما، حيث أطلقت العديد من الشركات الصينية هواتف قوية وبأسعار منافسة هذا العام، إلا أن عدم توفرها خارج الصين، وعدم وجود مراجعات ومعلومات كافية عنها، يجعل من الصعب إدراجها ضمن قائمة الأفضل.
ما هي أفضل هواتف أندرويد؟ هذا الخيار يبقى للمستخدم. كل شخص يمتلك ميول ورغبات معينة، ويقوم بشراء الهاتف اعتمادًا على معاييره الخاصة. قد تكون الكاميرا هي الأهم بالنسبة للمستخدم، وقد تكون الشاشة، وقد يكون نظام التشغيل، وقد يكون التصميم والهيكل، وقد يكون اسم الشركة نفسها. بالطبع، هذا على افتراض أنه لا يوجد مشكلة من ناحية السعر، أما عندما يؤخذ السعر بعين الاعتبار، ستختلف المعادلة كليًا.
بالنسبة لكم، ما هو رأيكم بالهواتف المذكورة؟ وهل تستحق مكانها ضمن قائمة أفضل هواتف أندرويد ؟، أم أنه يوجد هواتف أخرى تستحق الذكر؟ ما هو اختياركم بالنسبة لأفضل هاتف أندرويد في 2016؟ مع العلم أننا سنقوم بإبقاء القائمة محدثة دائمًا وفقًا لاقتراحاتكم أو بحسب الهواتف الصادرة حديثًا.
غير مصنفالتعليقات على اختبار الانحناء: هاتف HTC 10 يُثبت امتلاكه لهيكلٍ متين وصلب مغلقة
تقول إتش تي سي أن هاتف HTC 10 هو أفضل هاتف قامت بتصنيعه حتى الآن، ومع انتشار العديد من المراجعات التقنية الخاصة بالهاتف، يبدو أن الهاتف بالفعل يمتلك أداءً جيدًا، ويمكن وضعه في قائمة أفضل الهواتف الذكية المتوفرة حاليًا في السوق.
عادةً ما تركز معظم المراجعات على أداء نظام التشغيل، وشكل الهاتف بشكلٍ عام بالإضافة لجودة الكاميرا والتجربة الصوتية لكل هاتف، إلا أنه يوجد بعض المراجعين الذين يمتلكون هوسًا إضافيًا: ماذا عن قوة ومتانة هيكل الهاتف نفسه؟ ماذا عن جودة المواد التي تم تصنيع الهاتف منها؟ بهذا المجال، يبرز اسم قناة “JerryRigEverything” على اليوتيوب، والتي يشتهر صاحبها بوضع الهواتف الذكية تحت اختباراتٍ ميكانيكية قاسية، لاختبار مدى قوتها ومتانتها، وعادةً ما تعرف هذه الاختبارات بشكلٍ مختصر باسم “اختبار الانحناء Bending Test”.
تظهر المراجعة أن تصميم الهاتف الذي يعتمد على هيكلٍ معدنيّ موحد قد أضاف له المزيد من المتانة والصلابة، كما أن طبقة الحماية الزجاجية الأمامية جيدة جدًا وقادرة على تحمل الخدوش (حتى درجةٍ متقدمة نوعًا ما من القساوة) بدون أي تشوهاتٍ واضحة.
أيضًا، أظهرت المراجعة جودة الهيكل المعدنيّ للهاتف، حيث لا يتأثر الهاتف بخدوش المفاتيح، بالإضافة إلى قيام إتش تي سي بحماية الكاميرا الأمامية أيضًا بالزجاج، بدلًا من طبقة بلاستيكية كما كان الحال في الهواتف السابقة. بالنسبة لحرق الشاشة، تأثرت الشاشة باللهب بعد أقل من 10 ثواني عبر ظهور بقعة سوداء على الشاشة، إلا أن المميز هو اختفاء البقعة سريعًا بعد زوال اللهب.
أخيرًا، وعند إجراء اختبار الانحناء عبر الضغط على الهاتف من أطرافه بغرض كسره، أظهرت المراجعة أنه عند الضغط الشديد سيتأثر هيكل الهاتف بدون أن ينكسر أو ينحني نهائيًا، حيث سيؤدي زوال الضغط إلى استعادة الشكل الأصليّ بدون أي تشوهٍ للهيكل أو ظهور أي انحناء.
حتى الآن، أثبتت إتش تي سي أنها عملت بشكلٍ جاد جدًا على تصميم هاتفها، كما أنها وفرته بأعلى دقة تصنيع ممكنة. قد يختلف العديد من الأشخاص حول أداء كاميرا الهاتف، أو ربما تجربة الإظهار التي يقدمها، ولكن فيما يخص المتانة والتصميم، أعتقد أن الهاتف أثبت أنه من أفضل الخيارات المتوفرة حاليًا في السوق.
أخبار أندرويدالتعليقات على خسائر جديدة لإتش تي سي وتراجع بنسبة 64% عن العام الماضي مغلقة
أعنت شركة إتش تي سي التايوانية عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2016، والتي سجلت فيها خسائر قُدّرت بـ 148 مليون دولار أمريكي خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من العام.
وقد هوت العائدات الإجمالية للشركة بنسبة 64% بالمئة هذا العام مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي والذي كان عامًا سيئًا بالأساس للشركة، حيث جلبت الشركة هذا العام 14.8 مليار دولار تايواني، مقارنةً بـ 41.5 مليار حققتها العام الماضي.
يبدو أن هاتف HTC 10 هو أمل الشركة الأخير، إضافةً إلى نظارة الواقع الافتراضي الخاصة بها HTC Vive. وفي الوقت الذي نالت فيه نظارة إتش تي سي إعجاب واستحسان النقاد قبل توفرها في الأسواق على نطاق واسع حتى، لا ندري كيف سيؤثر الهاتف الذي بدأ توفّره للتو، على النتائج المالية القادمة للشركة.
أخبار أندرويدالتعليقات على بيع 251 نسخة فقط من هاتف HTC 10 في الصين بسبب خطأ تسويقي فادح مغلقة
حققت إتش تي سي رقمًا مخيبًا للآمال من الطلبات المسبقة في الصين على هاتفها الرائد الجديد HTC 10. حيث بلغ عدد الطلبات المسبقة 251 هاتفًا فقط، والسبب وفقًا لتقرير نشره موقع Focus Taiwan هو طرح الهاتف بمعالج Snapdragon 625 المتوسط بدل المعالج القوي Snapdragon 820 الموجود في النسخة الرئيسية من الهاتف.
السبب الذي دعا إتش تي سي لطرح الهاتف القوي بمعالج متوسط هو أن الفئة الأكثر شيوعًا في الصين هي هواتف الفئتين المتوسطة وأعلى الفئة المتوسطة، ولأن الشركة ترغب في منافسة الشركات الصينية على غرار هواوي و LeEco فضلت استخدام معالج أقل تكلفةً كي تبيع الهاتف بما يعادل حوالي 584 دولار أمريكي في الوقت الذي تباع فيه نسخة Snapdragon 820 من الهاتف بسعر يتراوح ما بين 770 إلى 800 دولار خارج الصين.
لكن يبدو أن إتش تي سي المعروفة بضعف استراتيجياتها التسويقية أخطأت التقدير، إذ ما زالت هناك شريحة واسعة من الصينيين المستعدين لدفع المبلغ الكامل للهاتف الجديد بمواصفاته الكاملة.
الغريب أن الشركة طرحت في الهند نسخة أخف من هاتفها باسم HTC 10 Lifestyle بمعالج Snapdragon 625 مع 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، لكنها طرحت إلى جانبه هاتف HTC 10 الأصلي بمعالج 820 و 4 غيغابايت من الذاكرة العشوائية، تاركةً الحرية للمستهلك باختيار الطراز الذي يرغب، لكنها لم تطرح في الصين إلا هاتف HTC 10 بمعالج أضعف وهو ما لم يعجب من كانوا ينتظرون الهاتف على أحر من الجمر.
يُذكر أن الهاتف بدأ الوصول لمن قاموا بطلبها مسبقًا في معظم دول العالم، وسيتوفر بشكل أوسع في المتاجر خلال الشهر الحالي.
غير مصنفالتعليقات على كل ما تريد معرفته عن هاتف HTC 10 مغلقة
أعلنت شركة إتش تي سي عن هاتفها الذكي HTC 10 الذي ينتمي لفئة الهواتف العليا، ليكون أيقونة الشركة للعام الحاليّ، وذلك بعد حملةٍ تشويقية للهاتف، قالت فيها الشركة أن الهاتف سيكون الأفضل في كل شيء.
الآن وبعد الإعلان الرسميّ عن الهاتف ومعرفة كافة تفاصيله ومميزاته، أصبح بالإمكان إجراء مُراجعةٍ أولية للهاتف والحكم على نقاط القوّة والضعف التي يمتكلها. بالطبع، وكما قلت، هذه “مراجعة أولية” مبنية على مُميزات الهاتف الرسمية كما ذكرتها إتش تي سي، وعلى المُرّاجعات الأولية للهاتف من العديد من المواقع وقنوات اليوتيوب. لا يُمكن اعتبار هذه المراجعة على أنها مُراجعة نهائية وشاملة، نظرًا لأنها لم تتم عبر تجربة الهاتف بشكلٍ فعليّ واستخدامه لعدة أيام ومُقارنته مع الهواتف الرائدة من الشركات الأخرى، إلا أنها تهدف لتسليط الضوء عليه، وإعطاء المُستخدمين أوضح صورة ممكنة حول الهاتف الذي تقول عنه إتش تي سي أنه أفضل ما أنتجته عبر تاريخها.
من الخارج: الشكل والتّصميم والغطاء الخارجيّ
اعتمدت إتش تي سي في تصميم الهاتف الجديد تصميمًا يجمع ما بين هاتف One A9 الذي أطلقته في شهر أكتوبر الماضي، والروح التّصميمية لهواتف One M8 و One M9. فمن ناحية التشابه مع التصاميم السابقة، يعتمد تصميم الهاتف على حوافٍ دائرية أكثر من الاعتماد على الحواف الحادة، بالإضافة لتّصنيع الهاتف بالكامل من المعدن.
من ناحيةٍ أخرى، تضمن التصميم إضافةً جديدة وهي الحافة المُنحنية على اللوحة الخلفية للجهاز، بالإضافة لتخلي إتش تي سي عن شعارها على اللوحة الأمامية ما سمح باستغلال مساحة إضافية من الشاشة، وأخيرًا تخلت الشركة عن زوج المُكّبرات الصوتية الأمامية، وقامت بوضع مُكبرٍ صوتي على اللوحة الأمامية وآخر أسفل الهاتف، وإلى جانب المكبر الصوتيّ الأمامي توجد الكاميرا الأمامية الخاصة بالتقاط الصور الذاتية Selfie.
أخيرًا، وبالنسبة للأزرار، قامت إتش تي سي بوضع زر أمامي يُمكن استخدامه كزر رئيسي وحساس بصمة، مع وضع أزرار التحكم بالصوت وزر تشغيل الجهاز على الطرف اليمينيّ من الهاتف، بالإضافة أيضًا لوجود المنفذ الخاص بشريحة الاتصال. الطرف اليساريّ من الهاتف يتضمن المنفذ الخاص ببطاقة microSD. اعتمدت إتش تي سي نفس المبدأ في هاتف One A9 من حيث استخدام زر ذو سطحٍ أكثر خشونة بالنسبة لزر تشغيل الجهاز، لتمييزه بشكلٍ أفضل عن أزرار التحكم بالصوت. أسفل الهاتف يوجد منفذ USB Type-C بالإضافة للمكبر الصوتيّ الثاني، وأعلى الهاتف لا يوجد سوى فتحة واحدة لسماعات المُستخدم.
من ناحية الألوان، سيتوفر الهاتف بعدة خيارات: الأسود، الفضيّ اللامع، الذهبيّ، الرماديّ، بالإضافي لخيار اللون الأحمر الذي سيتم إطلاقه في دولٍ ومناطق مُحددة. الخيارات اللونية منطقية، وأعتقد أنها الأكثر تفضيلًا بالنسبة لمعظم المُستخدمين، وقد نشاهد لاحقًا إصداراتٍ خاصة من الهاتف بألوانٍ مميزة، مثل اللون الذهبي الوردي Rose Gold ذو الشعبية الكبيرة حاليًا.
بشكلٍ عام، أجد أن تصميم الهاتف بسيط، أنيق، غير مُعقد، كما أن الحافة المنحنية على اللوحة الخلفية منحته تميزًا بالشكل عن باقي هواتف إتش تي سي بشكلٍ عام (والهواتف الذكية بشكٍل عام)، مع تميز هيكل الهاتف بكونه ذو سطحٍ لماع بحيث يعطي انعكاساتٍ مختلفة للضوء بحسب زاوية النظر إليه.
مع ذلك، أجد أنه من الناحية الجمالية أن الهاتف ليس الأفضل ضمن هواتف إتش تي سي، ولو نظرنا للهواتف الأخرى سنجد هواتف مثل Galaxy S7 و Xiaomi Mi 5 – على سبيل المثال – تمتلك مظهرًا فخمًا أكثر بفضل خليط الزجاج والسيراميك المُستخدم في صناعة هيكل الهاتف. على الأقل هذا رأيي الشخصي، وقد يكون لكم رأيٌ مُخالف فيما يتعلق بالتصميم والشكل.
أخيرًا، قامت إتش تي سي بالإعلان عن الغطاء الخارجي الجديد Ice View الذي يُمثّل الجيل التالي من غطاء Dot View الشهير. بالإضافة لتوفير الحماية للهاتف، يعرض الغطاء الجديد ملعومات الوقت والتاريخ بالإضافة للتنبيهات من العديد من التطبيقات الأساسية وتطبيقات الطرف الثالث، بالإضافة للتحكم بشدة الصوت والتحكم بالأغاني وتشغيل الكاميرا والتقاط الصور، وذلك لأن الغطاء مصنوع من مادةٍ شفافة يمكن عبرها مشاهدة شاشة الهاتف أثناء التصوير. يتم التحكم بوظائف الهاتف عبر الغطاء عبر حركات لمس معينة، مثل تشغيل تطبيق الكاميرا عبر لمس الغطاء باصبعين.
من الداخل: المُواصفات التّقنية الكاملة
مهما كان تصميم الهاتف، يبقى الحكم الفعليّ عليه عبر مُواصفاته التقنية والأداء الذي يُقدّمه. بهذه الناحية، وضعت إتش تي سي تشكيلة من أقوى التقنيات المُتاحة حاليًا للمستخدمين، والتي سنمر عليها عبر استعراض مواصفات الهاتف:
الشاشة بقياس 5.2 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل (QHD) مصنوعة بتقنية Super LCD 5 المُطوّرة من إتش تي سي. تمتلك الشاشة كثافة صورة بصرية عالية قدرها 565 بيكسل/إنش، وتبلغ نسبة مساحة الشاشة إلى مساحة الجهاز 71%. الشاشة محمية بطبقة زجاجية من نوع 2.5D Glass.
شريحة المُعالجة هي Snapdragon 820 من كوالكوم بأربع أنوية معالجة ومعمارية 64-بت تعمل عند ترددٍ قدره 2.2 غيغاهرتز مع وحدة المُعالجة الرسومية Adreno 530. ستمتلك بعض الدول نسخةً أخرى من الهاتف بمعالج Snapdragon 652، وذاكرة عشوائية قدرها 3 غيغابايت، مع المحافظة على نفس المواصفات الأخرى.
ذاكرة الوصول العشوائي بسعة 4 غيغابايت من نمط LPDDR4 مع 32 أو 64 غيغابايت لمساحة التخزين الداخلية، قابلة للتوسعة حتى 2 تيرابايت عبر منفذ microSD.
الكاميرا الخلفية بدقة 12 ميغابيكسل، مزودة بتقنية UltraPixel مع حجم بيكسل قدره 1.55 ميكرون، وفتحة عدسة f/1.8 بالإضافة لمُثبتٍ بصري OIS ومصباحي إضاءة من نوع LED Flash وتقنية التركيز التلقائيّ المدعوم بالليزر. الكاميرا قادرة على التصوير حتى دقة 4K وبكثافة إطارات قدرها 30 إطار/ثانية. الكاميرا الأمامية بدقة 5 ميغابيكسل مزودة بمصباح LED Flash والأهم دعمها بمثبتٍ بصريّ OIS ليكون أحد الهواتف القليلة التي تدعم مثبت بصري في الكاميرا الأمامية (تقول إتش تي سي أنه الأول الذي يدعم هذه الميزة، ولكني أعتقد أنه يجب التأكد من صحة المعلومة).
يتضمن الهاتف مُكبرًا صوتيًا على اللوحة الأمامية مع مُكبرٍ صوتيّ آخر أسفل الهاتف، وتعتمد المكبرات على تقنية HTC BoomSound المدعومة بتقنية Hi-Fi بدقة مُعالجة 24-بت، كما أنها تدعم إظهار الصوت بتقنية Dolby.
البطارية بسعة 3000 ميللي آمبير/ساعي مدعومة بتقنية الشحن السريع من كوالكوم Quick Charge 3.0 مع إمكانية شحن 50% من البطارية خلال نصف ساعة.
يتضمن الهاتف منفذ USB Type-C مع حساس بصمة على اللوحة الأمامية.
يدعم الهاتف الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G LTE, Wi-Fi 802.11 a/b/g/n/ac, Bluetooth 4.1, NFC.
نظام التشغيل أندرويد 6.0.1 مع واجهة Sense UI 8.0 من إتش تي سي.
الأبعاد 145.9×71.9×9 ميللي متر وبوزنٍ قدره 161 غرام.
السعر: 700 دولار أمريكيّ في الولايات المتحدة للنسخة غير المقفولة، ويختلف السعر قليلًا بين دولةٍ وأخرى. لم يتم تحديد النسخة التي ستمتلك هذا السعر، ولكن على الأغلب أنها نسخة 32 غيغابايت. سيبدأ توفر الهاتف رسميًا في الأسواق مع بداية شهر أيار/مايو المقبل.
المواصفات قوية، وتتضمن تشكيلة من أبرز المواصفات المتواجدة حاليًا. أبرز المواصفات التي غابت عن الهاتف هي:
عدم دعم الشحن اللاسلكيّ.
عدم اعتماده على معايير مُقاومة الماء والخدوش (مثل معيار IP68 المعتمد في هاتف Galaxy S7).
قد يجد البعض أن شاشات Super AMOLED تقدم إظهارًا أفضل من شاشات Super LCD، ويبقى الحكم بهذه النقطة بالنسبة للمستخدم نفسه.
نظرة أولية على الأداء
نظام التّشغيل والتطبيقات
قد يكون من المُبكر جدًا الحكم على أداء نظام التشغيل والتطبيقات بدون تجريب الهاتف أو حتى صدور مُراجعاتٍ مُفصلة، ولكن هنالك عدة نقاط هامة تتعلق بأداء الهاتف من حيث نظام التّشغيل وواجهة Sense UI الجديدة.
المميز بالواجهة الجديدة هو تخفيف عدد التطبيقات المُنصبة مُسبقًا على الهاتف عبر الاعتماد أكثر على تطبيقات الأندرويد الخام، فمثلًا، لن يكون هنالك مَعرض وسائط مُتعددة Gallery من إتش تي سي، بل سيتم الاعتماد على تطبيق Google Photos من أجل استعراض الصور والفيديوهات، ولن يكون هنالك تطبيق خاص بالرسائل من إتش تي سي، بل سيكون هنالك تطبيق Google Messaging لهذه المهمة. أعتقد أن هذه النقطة ستُحسّن من أداء الهاتف بشكلٍ عام، كما أنها فكرة جيدة بالنسبة للمستخدمين الذين يكرهون تكرار التطبيقات ما بين الشركة المُصنّعة وجوجل، ولا يستطيعون إزالتها كونها تطبيقات مُنصبة بشكلٍ افتراضيّ على الجهاز.
من ناحيةٍ أخرى، سيتضمن الهاتف إمكانية تخصيص واجهات الهاتف، حيث يمكن الآن أن يقوم المُستخدم بتخصيص واجهة هاتفه عبر اختيار العديد من الواجهات التي توفرها إتش تي سي والقيام بتعديلها، فضلًا عن تعديل أشكال أيقونات التطبيق وتغييرها، وتغيير أماكنها ودمجها ضمن الواجهة نفسها.
أحد أهم النقاط هنا هي توافق الهاتف مع خدمة AirPlay من آبل، وتواجد التطبيق بشكلٍ افتراضيّ على الهاتف، ما يعني أنه يمكن استخدام هاتف HTC 10 لبث المقطوعات الموسيقية على مُكبرات AirPlay Speakers أو على أجهزة Apple TV، ما يزيد من خيارات مشاركة ملفات الوسائط المتعددة بالنسبة لمستخدمي هواتف الأندرويد. التوافق مع خدمة AirPlay سيكون حاليًا فقط بالنسبة للملفات الصوتية، ولا يوجد معلومات حول إمكانية تحديثها لتشمل الفيديو أيضًا.
أخيرًا، قامت إتش تي سي بدعم الهاتف بتطبيق +Boost الذي يقوم بمهام تنظيف الذواكر وتحسين الأداء أثناء اللعب والتخلص من الملفات غير الهامة وقفل التطبيقات وغيرها. التطبيق متوفر للتحميل عبر متجر بلاي، وهو متوافق مع أنظمة أندرويد 5.0 وما فوق، وليس خاصًا بهواتف إتش تي سي. لا أجد أن هذه النقطة ذات تأثير كبير إلا أن كان التطبيق قادرًا بالفعل على تحسين أداء الهاتف (بخلاف الغالبية العظمى من تطبيقات التنظيف)، وهو ما سنكتشفه خلال الأيام المُقبلة.
بالنظر لمواصفات الكاميرا، وبالعودة لتقييم DxOMark يبدو أن إتش تي سي قد تمكنت وأخيرًا من تحسين أحد أبرز نقاط الضعف في هواتفها، وهي أداء الكاميرا وجودة التصوير. تطوير تقنية UltraPixel واعتماد حساس صورة من سوني ودعم الكاميرا بمثبتٍ بصريّ مع التركيز التلقائيّ المدعوم بالليزر، هي تطويرات جذرية على كاميرا الهاتف بالمقارنة مع كاميرا One M9.
عملت إتش تي سي على تطوير الكاميرا الأمامية واعتمدت بها تقنية قامت بتسميتها UltraSelfie حيث قامت بدعم الكاميرا الأمامية بمُثبتٍ بصريّ مع فتحة عدسة f/1.8 ما يعني الحصول على صورٍ عالية الدقة والتباين عبر الكاميرا الأمامية.
المُكبرات الصوتية
تضمنت المكبرات الصوتية تصميمًا جديدًا، حيث بدلًا من اعتماد مكبرين صوتيين على اللوحة الأمامية، تم وضع مكبر صوتي على اللوحة الأمامية وآخر أسفل الهاتف. أيضًا، قامت إتش تي سي باعتماد فكرةٍ جديدة في المكبرات الصوتية وهي تخصيص المكبر العلويّ للأصوات التي تمتلك ترددًا مُرتفعًا، بينما خصصت المكبر السفليّ للأصوات ذات الترددات المُنخفضة.
بعيدًا عن تضمين المُكبرات بتقنيةٍ مُتقدمة من ناحية معالجة وإظهار الصوت، فإنه من الجيد الإبقاء على مكبرين صوتين للحصول على أفضل تجربة صوتية ممكنة، كما أن تخصيص كل مكبر لنمط معين من الأصوات سيكون أيضًا إضافة مميزة، إلا أني أجد أن وضع المكبر الثاني أسفل الهاتف سيؤثر على أداء التجربة الصوتية ككل، ولا أعتقد أن جودة التجربة الصوتية ستكون بتمييز الهواتف السابقة التي اعتمدت على مكبرين صوتيين على اللوحة الأمامية.
من ناحيةٍ أخرى، يوجد تحسين جديد فيما يتعلق بالتجربة الصوتية وهو دعم سماعات الأذنين الخاصة بالمستخدمين لتقنية معالجة الصوت المتقدمة Hi-Fi بدقة 24-بت، ما يعني تقديم تجربة صوتية متميزة في كل الأوقات.
البطارية
ثاني أكبر نقطة ضعف في معظم هواتف إتش تي سي بعد الكاميرا. الجيد بالموضوع أن إتش تي سي تعلم هذا الأمر جيدًا، وهي خصصت فيديو ضمن حملتها التسويقية للحديث عن أداء البطارية. وفقًا للإعلان الرسميّ، تستطيع البطارية تشغيل الهاتف بالاستخدام العادي حتى يومين. كمثال، تقول إتش تي سي أنه يمكن للبطارية تشغيل الهاتف لمدة 19 ساعة متواصلة مع بقائه متصلًا بالإنترنت وهو بوضعية الاستعداد Stand By، ما يعني الحصول على يومٍ كامل – على الأقل – من الأداء المُكثّف للجهاز عبر عملية شحن واحدة للبطارية.
بشكلٍ عام، يوجد تحسين بسعة البطارية التي تبلغ 3000 ميللي آمبير، ولكن هذا لا يكفي. يجب أن يتم استغلال كافة المزايا المتاحة للحصول على أفضل أداء ممكن للبطارية: مزايا نظام أندرويد 6.0.1 بحد ذاته، بالإضافة لمزايا معالج Snapdragon 820 الذي تم تحسين موضوع استهلاك الطاقة فيه بشكلٍ جيد، وأخيرًا استغلال واجهة Sense UI نفسها التي تتميز بكونها واجهة خفيفة غير معقدة. عبر تنظيم هذه الأمور مع بعضها البعض، يمكن أن نأمل بأداءٍ ممتاز للبطارية كما تقول إتش تي سي.
أخيرًا: هل سيكون أحد أفضل هواتف 2016؟
بالنظر للمواصفات على الورق، أعتقد أن الهاتف بالفعل من بين أفضل الهواتف التي صدرت العام الحاليّ. يضمن يتضمن مُواصفاتٍ مُمتازة وقوية، بالإضافة لشهرة إتش تي سي من حيث جودة ودقة التّصنيع. الجميل في الهاتف هو تضمينه بمواصفاتٍ قوية جدًا مع عدم الحاجة لتركيب قطع إضافية عليه، مثل هاتف LG G5 الذي يقدم مكبرات صوتية تدعم تقنية Hi-Fi، إلا أن ستكون بحاجة لشراء القطعة الخارجية الخاصة بها وتركيبها على الهاتف، بينما يمكنك الحصول على نفس التجربة الصوتية على HTC 10 بشكلٍ افتراضيّ. عمليًا، الأيام القادمة هي التي ستكشف لنا فيما إذا كان هذا الهاتف قادرًا على مُنافسة هواتف الشركات الأخرى، وتحقيق مكاسب كبيرة لإتش تي سي من حيث المبيعات، وإنقاذها من أزمتها المالية المستمرة منذ العام الماضي.
إن تبين عبر تجريب الهاتف واستخدامه أنه ليس دون الأداء المطلوب، أو أنه يتضمن مشاكل معينة مثل ارتفاع درجة الحرارة، استهلاك كبير للبطارية، بطء تشغيل التطبيقات والألعاب…الخ، فإن الوضع سيكون صعب جدًا بالنسبة لإتش تي سي، وستخسر الشركة سمعتها ومكانتها إلى الأبد، ولن ينفع في ذلك الحين أي حلٍ سريع حتى لو كان عبر تحديث هوائيّ يصلح كافة المشاكل (أصدرت إتش تي سي العام الماضي تحديثًا هوائيًا حل مشكلة ارتفاع درجة حرارة هاتف One M9، إلا أن السمعة السيئة رافقت الهاتف، ما انعكس سلبًا على المبيعات بشكلٍ كبير).
بالنسبة لكم، وبعد هذا العرض المفصل للهاتف ومواصفاته ومميزاته، هل تجدون أنه بالفعل سيكون أحد أفضل هواتف العام الحاليّ؟ هل تعتقدون أن إتش تي سي ستتمكن من استعادة ثقة المستخدمين عبر هذا الهاتف؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.
بشكلٍ مشابه لما قامت به إل جي مع هاتفها الذكي الجديد LG G5، سيتوفر هاتف HTC 10 بنسختين، الأولى قياسية والتي تتضمن معالج Snapdragon 820 من كوالكوم، والثانية هي نسخة LifeStyle والتي ستتضمن معالج Snapdragon 652 أيضًا من كوالكوم.
ستمتلك نسخة HTC 10 LifeStyle نفس تصميم وشكل وأبعاد النسخة القياسية، وحتى ستمتلك نفس المواصفات الأساسية مثل دقة الشاشة وتقنية تصنيعها ودقة الكاميرا الأمامية والخلفية وتقنيات دعم الصوت ووجود حساس البصمة ومنفذ USB Type-C ودعم تقنية الشحن السريع Quick Charge 3.0 من كوالكوم.
الفرق الأساسي سيكون بنوع شريحة المعالجة المستخدمة (كما ذكرنا) بالإضافة لسعة ذاكرة الوصول العشوائي، التي ستكون 3 غيغابايت في نسخة LifeStyle بينما ستكون 4 غيغابايت في النسخة القياسية. أيضًا، ستمتلك نسخة LifeStyle حدًا أقصى لمساحة التخزين الداخلية والتي ستبلغ 32 غيغابايت، بخلاف النسخة القياسية من الهاتف التي تمتلك مساحة تخزين داخلية أعظمية قدرها 64 غيغابايت. بكل الأحوال، تمتلك النسختان إمكانية توسيع سعة الذاكرة عبر بطاقة microSD حتى 2 تيرابايت.
(للمزيد من التفاصيل، اقرأوا مراجعتنا الشاملة حول الفروقات بين نسخ هاتف LG G5، والتي تتشابه – تقريبًا – مع الفروقات بين نسخ هاتف HTC 10 الجديد: اضغط هنا).
سيتوفر هاتف HTC 10 LifeStyle بشكلٍ أساسيّ في الهند، ولا يوجد معلومات واضحة حاليًا عن الدول الأخرى التي سيتم طرج الهاتف فيها. من المرجح جدًا أن يتم طرح الهاتف في أسواق البلدان النامية، نظرًا لكونه سيتوفر بسعرٍ أقل (لا يزال السعر غير محدد) وكون هذه الدول لا تتضمن أحدث تقنيات الاتصال اللاسلكي التي يدعمها معالج Snapdragon 820 المتوفر في النسخة القياسية من الهاتف.
أخبار أندرويدالتعليقات على رسميًا: هاتف HTC 10 يمتلك أفضل كاميرا لهاتف ذكي بحسب تصنيف DxOMark مغلقة
يبدو أن شركة إتش تي سي عملت بشكلٍ جاد وفعليّ على تضمين هاتفها الجديد HTC 10 بأفضل كاميرا كما وعدتنا سابقًا، حيث أعلنت الشركة ومع إطلاق الهاتف أن هاتفها الجديد حصل على المركز الأول ضمن مؤشر DxOMark الخاص بتصنيف أداء الكاميرات.
بالنسبة للتفاصيل، يمتلك هاتف HTC 10 كاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل، مزودة بتقنية UltraPixel من إتش تي سي مع حجم بيكسل قدره 1.55 ميكرون، كما أنها مزودة بمثبتٍ بصريّ OIS وتقنية التركيز التلقائي المدعوم بالليزر مع فتحة عدسة f/1.8. الهاتف قادر على تصوير الفيديو بدقة 4K بكثافة إطارات قدرها 30 إطار/ثانية.
حصل الهاتف على تقييمٍ قدره 88 نقطة بالنسبة لتصوير الصور الثابتة، حيث أشار تقييم DxOMark إلى أن أبرز نقاط القوة هي تباين ووضوح التفاصيل بالإضافة للتركيز التلقائيّ عالي الجودة وتخفيف الضجيج والآثار الصنعية على الصور. بالنسبة لتصوير الفيديو، حصل الهاتف على تقييمٍ إجمالي قدره 86 نقطة وتتركز نقاط القوة أيضًا بالتباين ووضوح التفاصيل وتخفيف أثر الضجيج أثناء التصوير.
بهذه الصورة، تكون إتش تي سي قد أوفت بأول وعودها وهي تقديم أفضل كاميرا ممكنة ضمن هاتفها الجديد، والتأكيد أتى من أكثر جهة موثوقة في مجال تقييم أداء الكاميرات.
إن كنتم ممن انتظروا الهاتف طويلًا، وإن كنتم ممن أراد الحصول على هاتفٍ متميزٍ من إتش تي سي وبأداء رائعٍ للكاميرا، فالوقت قد أصبح مناسبًا الآن للشراء!
أخبار أندرويدالتعليقات على بشكلٍ رسميّ: إتش تي سي تُعلن عن هاتفها الرائد HTC 10 مغلقة
أعلنت شركة إتش تي سي التايوانية بشكلٍ رسميّ عن إطلاق هاتفها الجديد HTC 10 الذي يمثل أيقونتها الجديدة للعام الحاليّ، ضمن الحدث الرسميّ الخاص بإطلاق الهاتف الجديد.
الهاتف أتى تمامًا كما أشارت إليه التسريبات الخاصة به، سواء من ناحية المواصفات أو من ناحية الشكل والتصميم. سيتضمن الهاتف شاشة بقياس 5.2 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل مصنوعة بتقنية Super LCD 5 مع شريحة Snapdragon 820 من كوالكوم و4 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائي و32 أو 64 غيغابايت لمساحة التخزين الداخلية. يمكن توسيع مساحة التخزين حتى 2 تيرابايت باستخدام منفذ microSD.
الكاميرا الخلفية بدقة 12 ميغابيكسل مزودة الجيل الثاني من تقنية UltraPixel (حجم البيكسل 1.55 ميكرون) مع تقنية التركيز التلقائيّ المدعوم بالليزر ومثبت بصريّ OIS وفتحة عدسة f/1.8، بينما ستمتلك الكاميرا الأمامية دقةً قدرها 5 ميغابيكسل، والمثير بالكاميرا الأمامية هو امتلاكها أيضًا لمثبتٍ بصريّ.
بالنسبة للتجربة الصوتية، تخلت إتش تي سي عن المكبرات الصوتية الأمامية واعتمدت مكبرًا وحدًا أسفل الهاتف، إلا أنها قامت بإطلاق تقنية HTC BoomSound Hi-Fi عالية الدقة، والتي من المفترض أن تقدم تجربةً صوتية متميزة.
سيتضمن الهاتف أيضًا منفذ USB Type-C مع تقنية الشحن السريع الجديدة من كوالكوم Quick Charge 3.0 بالإضافة لبطاريةٍ بسعة 3000 ميللي آمبير/ساعي (غير قابلة للإزالة) ونظام أندرويد 6.0.1 مع واجهة HTC Sense UI 8.0.
فتحت إتش تي سي الطلبات المسبقة على الهاتف الجديد بدءًا من اليوم، وسيتوفر الهاتف بسعرٍ قدره 699 دولار أمريكيّ في الولايات المتحدة الأمريكية، مع بدء شحن الهاتف للمستخدمين أول شهر مايو/أيار المقبل.
ابقوا معنا للمزيد من التفاصيل الخاصة حول الهاتف الجديد ومميزاته وصوره…
غير مصنفالتعليقات على صورتان جديدتان لهاتف HTC 10 الراقي مغلقة
حصلنا سابقا على تسريبات فيما يتعلق بهاتف HTC 10، حيث تم تسريب صورة الهاتف باللون الأبيض، و اليوم تأتينا تسريبات جديدة و معلومات إضافية، حيث يظهر الهاتف الآن من كل جوانبه و باللون الأسود هذه المرة.
تصميم الهاتف كما نرى يحمل بعض جوانب هاتف iPhone 6 في الجهة الأمامية، و يقدم تجربة BoomSound من خلال مكبرات صوت أمامية هذه مع تموقع سماعات الأذن في أعلى الهاتف و أزرار التحكم بحجم الصوت تأتي على الجانب أعلى زر الإيقاظ و القفل. اللون الأسود يظهر بالفعل أناقة الهاتف و صلابته.
المواصفات تتضمن شاشة بقياس 5.15 بوصات مع دقة Super LCD و معالج سناب دراغون 820 الحديث إلى جانب ذاكرة عشوائية بحجم 4 جيجابايت و بطارية بسعة 3000mAh و نسخة أندرويد مارشمالو. الكاميرا من جهة أخرى ستدعم تقنية UltraPixel بدقة 12 ميجابيكسل و فلاش مزدوج مع تقنية OIS
أحدث التعليقات