هاتف HTC U11 يمتلك أقوى أداءٍ لهاتفٍ ذكيّ، بحسب مؤشر AnTuTu

أخبار أندرويد التعليقات على هاتف HTC U11 يمتلك أقوى أداءٍ لهاتفٍ ذكيّ، بحسب مؤشر AnTuTu مغلقة

هي أيامٌ جميلة تعيشها إتش تي سي، فلم يحصل هاتفها الجديد HTC U11 منذ إطلاقه إلا على المراجعات الإيجابية التي تشيد بأدائه ومواصفاته، وهو ما انعكس إيجابًا على مبيعات الشركة التي شهدت نموًا وتزايدًا منذ فترةٍ طويلة.

وبعيدًا عن المواصفات والمميزات التي تطرحها الشركات ضمن هواتفها، يبقى هنالك أمرٌ هام سيميز الهاتف عن الآخر: كيف سيكون أداء الهاتف خلال الاستخدام اليوميّ؟ سريع، بطيء، يعاني من مشاكل كثيرة، انهيار عند فتح التطبيقات…الخ. على الرغم من أهمية أداء الهاتف طوال فترة الاستخدام، إلا أن الكثير من المستخدمين لا يعير هذا الأمر اهتمامًا كبيرًا عند شراء الهاتف، وقد تنحصر أسباب الشراء بالشكل والتصميم وبعض الميزات الأخرى.

بكل الأحوال، وبالعودة للخبر الأساسيّ، نشر الفريق المطور لمؤشر اختبار أداء معالجات الهواتف الذكية AnTuTu تقريرهم الخاص بأفضل الهواتف من حيث الأداء والخاص بشهر مايو/أيار من عام 2017، والذي تصدره هاتف HTC U11 من شركة إتش تي سي متفوقًا على كافة الهواتف الذكية الأخرى من نظام iOS وأندرويد على حد سواء.

يقول الفريق في الإعلان الرسميّ أنهم اتبعوا عدة قواعد للوصول للنتائج الخاصة بهم:

  • الاعتماد على القيمة الوسطية لأداء الهاتف وليس أفضل نتيجة تم تحقيقها
  • تجريب كل هاتف حوالي 1000 مرة ثم حساب وسطيّ الأداء
  • تجريب كافة الهواتف خلال الفترة الممتدة من 1 مايو 2017 وحتى 31 مايو 2017

اعتمادًا على هذه المعايير، أتى ترتيب الهواتف على الشكل التالي:

  1. هاتف HTC U11 وبنتيجةٍ نهائية قدرها 180079 نقطة
  2. هاتف iPhone 7 Plus بنتيجةٍ نهائية قدرها 174299 نقطة
  3. هاتف Xiaomi Mi 6 بنتيجةٍ نهائية قدرها 172494 نقطة
  4. هاتف Samsung Galaxy S8 بنتيجةٍ نهائية قدرها 172369 نقطة
  5. هاتف Samsung Galaxy S8 Plus بنتيجةٍ نهائية قدرها 172359 نقطة
  6. هاتف iPhone 7 بنتيجةٍ نهائية قدرها 167837 نقطة
  7. هاتف OnePlus 3T بنتيجةٍ نهائية قدرها 158861 نقطة
  8. هاتف OnePlus 3 بنتيجةٍ نهائية قدرها 158616 نقطة
  9. هاتف LeEco Le Pro 3 بنتيجةٍ نهائية قدرها 156637 نقطة
  10. هاتف LeEco Le Max 2 بنتيجةٍ نهائية قدرها 150682 نقطة

من الواضح غياب بعض الهواتف القوية والفريدة عن القائمة، مثل هواتف بيكسل من جوجل، أو أي هاتفٍ من هواوي وإل جي، وهو الأمر الذي لطالما طرح علامات استفهام على نتائج هذه الاختبارات وإمكانية التلاعب بها (سبق وأن ثبت قيام شركة ون بلس التلاعب بنتائج الاختبارات لإظهار هواتفها بأداءٍ أقوى مما هي عليه). بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تشهد هذه القائمة تغييرًا كبيرًا خلال الأشهر المقبلة، مع توفر هاتف OnePlus 5 وذاكرته العشوائية الضخمة، وكذلك هاتف Xperia XZ Premium من سوني.

المصدر

 

المصدر: هاتف HTC U11 يمتلك أقوى أداءٍ لهاتفٍ ذكيّ، بحسب مؤشر AnTuTu

من الأسرع – OnePlus 5 أو HTC U11 أو Galaxy S8؟

غير مصنف التعليقات على من الأسرع – OnePlus 5 أو HTC U11 أو Galaxy S8؟ مغلقة

بدأت في الآونة الأخيرة تكثر اختبارات الأداء الخاصة بالهواتف الذكية، خصوصًا بعد الكشف عن هاتف OnePlus 5 من شركة ون بلس، والذي يشتهر بامتلاكه أداءٍ قويّ من سرعة فتح التطبيقات والتنقل بين الواجهات. ركزت الاختبارات الأولى بشكلٍ مباشر على وضعه لجانب هاتف iPhone 7 Plus والتي أظهر فيها قدرته على توفير أداءٍ أسرع بفضل ذاكرته العشوائية الضخمة وخفة الانتقالات Animations مقارنةً مع هواتف أيفون. ولكن ماذا عن هواتف أندرويد الرائدة الأخرى، وكيف سيكون أدائه مقارنةً بها؟

هذا هو موضوع اختبار السرعة الذي سنتحدث عنه اليوم، والذي يقارن بين أداء كل من OnePlus 5 مع HTC U11 وأخيرًا Galaxy S8. بهدف إعداد الاختبار، تم إعادة الهواتف لحالتها الأصلية عبر تنفيذ ضبط لحالة المصنع Factory Reset ومن ثم تم تحميل نفس التطبيقات عليها جميعًا، وذلك بهدف جعل الأمور متساوية قدر الإمكان، ولو أنه من المستحيل جعلها كذلك، خصوصًا مع هاتف Galaxy S8 الذي يمتلك الكثير من التطبيقات والخدمات الإضافية المثبتة مسبقًا على الهاتف والتي لا يمكن إزالتها إلا بالحصول على صلاحيات الجذر (روت Root Access).

تم تنفيذ الاختبار على مرحلتين: المرحلة الأولى تتضمن فتح 20 تطبيق مع عدم إغلاقها وإبقائها عاملة في الخلفية، بينما تتضمن المرحلة الثانية إعادة فتح نفس التطبيقات لتحديد قدرة الذاكرة العشوائية على إبقائها فعالة بدون الحاجة لجلب البيانات الخاصة بها من جديد، وإعادة فتح التطبيق من جديد.

نتائج المرحلة الأولى كانت على الشكل التالي:

  • أنهى هاتف OnePlus 5 الجولة الأولى خلال زمنٍ قدره 51.29 ثانية
  • أنهى هاتف HTC U11 الجولة الأولى خلال زمنٍ قدره 54.9 ثانية
  • أنهى هاتف Galaxy S8 الجولة الأولى خلال زمنٍ قدره دقيقة وثانيتين

نتائج المرحلة الثانية (وكامل الاختبار) كانت على الشكل التالي:

  • أنهى هاتف OnePlus 5 الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقة واحدة و 52 ثانية
  • أنهى هاتف HTC U11 الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين وثانية واحدة
  • أنهى هاتف Galaxy S8 الاختبار خلال زمنٍ قدره دقيقتين و 18 ثانية

يمكن تفسير النتائج السابقة على ضوء بعض المعلومات المتعلقة بمواصفات الهواتف وواجهات تشغيلها:

  • يمتلك هاتف OnePlus 5 قدرةً ممتازة على فتح التطبيقات بسرعةٍ أعلى من منافسيه لسببين، أولًا واجهة الاستخدام الخفيفة والقريبة جدًا من أندرويد الخام، ثانيًا امتلاكه لشاشةٍ بدقةٍ أخفض من المنافسين، ما يخفف عبء معالجة عدد إضافيّ من البيكسلات ويختصر الوقت اللازم لإظهار واجهة التطبيق.
  • سجل هاتف HTC U11 أداءً أفضل من هاتف Galaxy S8 بسبب واجهته الخفيفة وعدم وجود عدد كبير من التطبيقات المثبتة مسبقًا، حيث عملت إتش تي سي بدءًا من هاتف HTC 10 على الاعتماد بشكلٍ أكبر على تطبيقات جوجل بما يساهم بتخفيض عدد التطبيقات المثبتة مسبقًا على الهاتف والتي ستستهلك جزءًا من موارده سواء فتحها المستخدم أم لا.
  • تفوق هاتف OnePlus 5 على كلا الهاتفين في الجولة الثانية التي تعتمد بشكلٍ كبير على أداء الذاكرة العشوائية، وهذا يرجع بشكلٍ أساسيّ للسعة الضخمة والبالغة 8 غيغابايت، مقارنةً مع 4 غيغابايت لهواتف HTC U11 و Galaxy S8.

من ناحيةٍ أخرى، يجب أيضًا الإشارة إلى بضعة أمور هامة: 

  • لا يوجد فارق هائل في الأداء بين الهواتف الثلاثة، وتمتلك جميعها القدرة على توفير تجربة استخدام سلسلة ترضي الغالبية الساحقة من المستخدمين
  • لن يقوم أي شخص بفتح 20 تطبيق بشكلٍ متتالي ومن ثم إعادة فتحها بهذه السرعة. هذا الاختبار هو بمثابة اختبار “إجهاد” لمعرفة قدرة الهواتف على تحمل الأداء الشديد، وبالتالي، وإن كانت السرعة والسلاسة هي العامل الأهم والأبرز عند شراؤكم للهاتف الذكيّ، فإن هاتف OnePlus 5 هو أفضل من يقدم هذه الميزات بالوقت الحاليّ.

بهذه الصورة، يحافظ هاتف ون بلس الجديد على سمعة الشركة المتميزة، ليس فقط بتقديم مواصفاتٍ عالية بسعرٍ منخفض، ولكن أيضًا بتوفير أداءٍ قويّ وسلس. يجب ألا ننسى أن هذا الأداء تطلب الإبقاء على شاشةٍ بدقةٍ أخفض من المنافسين، وتضمينه بذاكرةٍ عشوائية ضخمة تمثل ضعف ما يتوفر على الهواتف الأخرى، وعلى الرغم من هذه الفروقات، أعتقد أن هواتف HTC U11 و Galaxy S8 ستقدم أداءً مرضيًا لكل المستخدمين، إلا في حال كنتم من يرغب بتعذيب هواتفه الذكية وتشغيل 20 تطبيق بنفس الوقت!

 

المصدر: من الأسرع – OnePlus 5 أو HTC U11 أو Galaxy S8؟

[فيديو]: إتش تي سي تظهر أهمية ميزة Edge Sense الخاصة بهاتفها الرائد HTC U11

أخبار أندرويد التعليقات على [فيديو]: إتش تي سي تظهر أهمية ميزة Edge Sense الخاصة بهاتفها الرائد HTC U11 مغلقة

تعيش شركة إتش تي سي وقتًا جيدًا في الوقت الحاليّ بعد التقييمات الإيجابية التي تلقتها عقب إطلاق هاتفها الرائد الجديد HTC U11 (ولو أنه لم يقدم أداءً جيدًا باختبار الانحناء) خصوصًا مع الأخبار الخاصة بتحسن المبيعات بشكلٍ كبير مقارنةً مع هواتفها الرائدة السابقة، وفي حين أن الهاتف يمتلك الكثير من الميزات الفريدة، إلا أن الشركة وضعت جهدًا كبيرًا لتسويق ميزة الأطراف المتحسسة للضغط، أو Edge Sense كما تم تسميتها.

مبدأ هذه الميزة هو توفير وسيلة أخرى للتفاعل بين المستخدم وهاتفه الذكيّ، وبدلًا من لمس الشاشة لأداء مهامٍ ووظائف معينة، سيكون بالإمكان الضغط على الهاتف لتنفيذها، فضلًا عن تخصيص نوعية الضغط نفسه، بحيث تؤدي الضغطة الخفيفة لتنفيذ فعلٍ ما، بينما تؤدي الضغطة الطويلة لتنفيذ فعلٍ آخر. الأمر الجيد هو أن إتش تي سي وفرت خياراتٍ متنوعة يمكن عبرها استخدام الميزة، ولم تقم بجعلها مقتصرةٍ على فتح تطبيقاتٍ معينة دون غيرها.

وبهدف شرح هذه الميزة بشكلٍ أفضل للمستخدمين، قامت الشركة مؤخرًا بنشر فيديو على شبكات التواصل الاجتماعيّ الخاصة بها، والذي تظهر به بعض الأمثلة لكيفية استثمار الأطراف المتحسسة للضغط لفتح تطبيق الخرائط Google Maps وتكبير الخريطة، أو تكبير وتصغير الصور ضمن تطبيق Google Photos، أو الرد على المكالمات الهاتفية وإغلاقها.

هل سيكون الضغط على الأطراف أنسب للمستخدم من لمس الشاشة لتأدية المهام التي يريدها؟ في الواقع لا أعلم، كوني أعتقد أن هذه إحدى الميزات التي تتطلب تجريبًا ولفترةٍ زمنية غير قصيرة لتحديد فائدتها الفعلية. كنظرةٍ أولى يبدو أنها بالفعل مفيدة وقد تكون عملية خلال الاستخدام اليوميّ، ولكنها ستتطلب تعديلٍ في كيفية استخدامنا للهاتف نفسه، والاعتماد على “العصر” بدلًا من اللمس.

ما رأيكم بميزة Edge Sense في هاتف HTC U11؟ هل تعتقدون أنها إضافة مميزة ومبتكرة من شأنها تحسين تجربة الاستخدام، أم مجرد صرعة تسويقية لا ضرورة فعلية لها؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

 

المصدر: [فيديو]: إتش تي سي تظهر أهمية ميزة Edge Sense الخاصة بهاتفها الرائد HTC U11

اختبار الانحناء HTC U11 – إتش تي سي قدمت هاتفًا مُبتكرًا، ولكنها خسرت إحدى أبرز ميزاتها!

غير مصنف التعليقات على اختبار الانحناء HTC U11 – إتش تي سي قدمت هاتفًا مُبتكرًا، ولكنها خسرت إحدى أبرز ميزاتها! مغلقة

حصلت إتش تي سي على كمٍ جيدٍ من المراجعات الخاصة بهاتفها الرائد الجديد HTC U11، سواء بفضل التطوير الذي قدمته من ناحية سرعة أداء الهاتف وتحسين استهلاك البطارية، أو عبر تطوير الكاميرا وابتكار ميزاتٍ صوتية فريدة غير متوفرة بأي هاتفٍ آخر، وأخيرًا – وبكل تأكيد – تقديم ميزة الأطراف المتحسسة للضغط Edge Sense.

ترافقت التقييمات الإيجابية للهاتف مع أخبارٍ مشجعة تتعلق بمبيعاتٍ أفضل من تلك الخاصة بهاتف العام الماضي HTC 10 أو ما قبله One M9 ليبدو أن الشركة التايوانية وجدت أخيرًا الطريق المفقود الذي ستتمكن عبره من كسب ثقة المستخدمين (والأهم نقودهم).

أمام هذه الدفعة الإيجابية برز أمرٌ واحدٌ عكر صفو المشهد: اختبار الانحناء الشهير الذي يجريه صاحب قناة JerryRigEverything على اليوتيوب أثبت أن إتش تي سي لم تقدم الصلابة والمتانة المعهودة، بعد أن فشل في تحمل الظروف القاسية التي يتضمنها هذا الاختبار. (للاطلاع على مراجعاتنا الخاصة باختبارات الانحناء: اضغط هنا).

بالنسبة للاختبار نفسه، فهو ليس اختبارٌ واحدٌ فقط، بل يتضمن عدة تجارب واختبارات تهدف لفحص المواد التي تم تصنيع الهاتف منها، بالإضافة لتحديد مدى صلابته ومتانته وقدرته على تحمل الظروف الميكانيكية القاسية.

الاختبار الأول هو الخدش، حيث يتم استخدام رؤوس مدببة تمتلك قساوات مختلفة بحسب مقياس موس للقساوة، والفكرة هنا هي معرفة مدى قدرة طبقة الحماية الخاصة بالشاشة على تحمل الخدوش من المواد المختلفة (كالمفاتيح والقطع المعدنية). تمكن هاتف HTC U11 من الصمود ضد الخدوش حتى الدرجة السادسة، وهو ما يتفق مع معظم الهواتف الرائدة حاليًا.

مع الاستمرار بخدش اللوحة الخلفية، تبين أنها مقاومة كليًا للخدوش، مع حماية الكاميرا الأمامية والخلفية بطبقةٍ من الزجاج المقاوم للخدوش، وتبقى نقطة الضعف هنا هي الفلاش المغطى بطبقةٍ بلاستيكية. أطراف الهاتف مصنوعة من المعدن، وكذلك أجزاؤه العلوية والسفلية، وحتى هذه النقطة، كل الأمور تدل على عنايةٍ واهتمامٍ كبيرين من إتش تي سي باختيار المواد الخام التي استخدمت بتصنيع الهاتف.

الاختبار التالي هو حرق الشاشة عبر تعريضها للهب بشكلٍ مباشر، وظهرت البقع السوداء (المميزة للشاشات من نوع LCD) بعد حوالي 8 ثواني من التعرض، ولكنها اختفت تمامًا بعد إزالة مصدر اللهب، ولم تؤثر أبدًا على قدرة الشاشة على العمل.

الاختبار الأخير هو الانحناء، حيث يتم تطبيق ضغط شديد على طرفي الهاتف من الناحية الأمامية والخلفية لمعرفة مدى صلابة هيكله وقدرته على تحمل الضغط. تمكن المجرب من حني الهاتف وتشويه شكله عند الضغط عليه من الخلف، وعند تطبيق الضغط من الأمام، لم تتمكن الشاشة من تحمل الضغط المطبق عليها وانكسرت لتفقد وظيفتها وقدرتها على العمل. لم ينهار هيكل الهاتف بالكامل، إلا أنه لم يكن قادرًا على تحمل الضغط الشديد ما أدى لخسارة الشاشة.

التحليل الأوليّ لهذا الفشل يشير إلى التصميم الزجاجيّ الجديد للهاتف الذي لا يمتلك متانة وصلابة مثل الهواتف المعدنية. بكل الأحوال، استخدام الزجاج ليس السبب الوحيد، فقد شاهدنا صمود هاتف Galaxy S8 أمام اختبارات الانحناء، المشكلة هي بالدعم الذي ستلقاه الطبقات الزجاجية من هيكل الهاتف نفسه. (للمزيد من التفاصيل، يمكنكم مشاهدة فيديو فك الهاتف بالكامل: اضغط هنا).

في هاتف HTC U11 استخدمت إتش تي سي هيكلًا ذو أطرافٍ معدنية، حيث من شأن هذه الأطراف دعم الزجاج الخارجيّ، وشاهدنا هذا سابقًا في هاتف U Ultra الذي لم يفشل في اختبار الانحناء، ولو أن أدائه لم يكن بالمستوى المعروف عن إتش تي سي. ما تغير في الهاتف الجديد هو أن الأطراف المعدنية أصبحت أكثر مرونة، ومن المرجح أن تكون كذلك بسبب ضرورة تضمين حساسات الضغط الخاصة بميزة Edge Sense الجديدة، ومع أطرافٍ معدنية بمرونةٍ أعلى، وهيكلٍ زجاجيّ حساس للضغط، ستكون النتيجة فقدان صلابة الهاتف ككل.

لست هنا للقول أن هاتف HTC U11 سيء، ولكن يبدو أن إتش تي سي لم تتقن كيفية صناعة هاتف بهيكلٍ زجاجيّ مع متانةٍ وصلابةٍ عاليتين. أتذكر اختبارات الانحناء والسقوط التي تم تعريضها لهاتف HTC 10 من العام الماضي، وكيف تجاوزها بسهولةٍ وبدون أي عناء، حتى استحق لقب أكثر هواتف 2016 صلابة ومتانة. بكل الأحوال، يبقى HTC U11 أحد النصائح الممتازة لكل من يفكر بشراء هاتف أندرويد رائد هذا العام، ولكن في حال قررت شرائه، فإن اقتناء غطاء حماية خارجيّ سيكون أمرًا ضروريًا بالنسبة لك.

هل يستحق التصميم الزجاجيّ الجميل وميزة Edge Sense التضحية بالصلابة والمتانة العاليتين؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

 

العودة من بعيد: إتش تي سي تحقق تزايدًا في المبيعات عبر هاتفها الجديد HTC U11

أخبار أندرويد التعليقات على العودة من بعيد: إتش تي سي تحقق تزايدًا في المبيعات عبر هاتفها الجديد HTC U11 مغلقة

تعاني شركة إتش تي سي التايوانية من أزمةٍ مالية خانقة منذ أكثر من ثلاثة أعوام، وتكبدت الكثير من الخسائر مع تراجعٍ مستمرٍ في المبيعات، وحاولت الشركة مرارًا وتكرارًا تجريب طرقٍ جديدة لتحسين المبيعات، دون أي نجاحٍ يذكر. الآن يبدو أن الأمور قد بدأت فعلًا بالابتسام لإتش تي سي، مع توارد أنباءٍ عن تحقيق أرقامٍ جيدة لمبيعات الهاتف الرائد الجديد HTC U11.

التصريحات أتت من مدير قسم الهواتف الذكية في الشركة، والذي أكد أن المبيعات الأولية للهاتف الجديد (والتي بدأت أواخر شهر مايو/أيار الماضي) تفوقت على نظيراتها لهواتف HTC 10 و One M9، ما يعني أن الصدمة المطلوب تحقيقها وعامل جذب المستخدمين عبر المزايا الجديدة قد نجحت في تحقيق مراد الشركة.

لا يوجد أي أرقامٍ توضيحية حول المبيعات، ولكن يبدو أنها غير ضخمة بالنسبة للأرقام التي تحققها الشركات الأخرى، ولو كان الأمر كذلك، لسارعت إتش تي سي للكشف عنها واستغلالها أمام الإعلام لخلق مزيدٍ من الترويج للهاتف الجديد.

بكل الأحوال، فإنه يمكن فهم هذه النتائج بشيءٍ بالعودة للهاتف نفسه: يمتلك أقوى عتاد متوفر في السوق، إحدى أفضل الكاميرات، تجربة صوتية فريدة، أطراف متحسسة للضغط، والأهم، طرحه بسعرٍ أخفض من كافة المنافسين (وهو ما أعتقد أنه العامل الحاسم). يوجد بالطبع انتقادات للهاتف، مثل لغة التصميم المتبعة والتي قد يجدها البعض قديمة مقياسًا لما قدمته سامسونج وإل جي هذا العام، أو متانة الهاتف وصلابته التي لا تقارن بهاتف العام الماضي HTC 10 (سنأتي على هذا الأمر ضمن مقالٍ منفصل).

ما هو رأيكم بهاتف HTC U11؟ هل تعتقدون أنه يستحق الاقتناء بفضل مواصفاته وميزاته؟ هل سيكون قادرًا على الاستمرار بجلب مبيعاتٍ للشركة التايوانية؟ شاركونا رأيكم وخبرتكم ضمن التعليقات.

المصدر

ما هي الأسواق التي ستتوفر فيها نسخة 6 غيغابايت من هاتف HTC U11؟

أخبار أندرويد التعليقات على ما هي الأسواق التي ستتوفر فيها نسخة 6 غيغابايت من هاتف HTC U11؟ مغلقة

يحصل هاتف HTC U11 الجديد من إتش تي سي على مراجعاتٍ إيجابية في الوقت الحاليّ وذلك بعد خيبة الأمل الكبيرة المتمثلة بهاتف U Ultra، وذلك بفضل التطويرات التي أدخلتها الشركة التايوانية عليه من ناحية أداء الكاميرا، أو ميزات الصوت الفريدة والمبتكرة أو واجهة الاستخدام الخفيفة التي تعتبر من الأفضل على هواتف أندرويد. لن نتطرق لشكل الهاتف وتصميمه كونه موضوع يرتبط بذوق المُستخدم، أو ميزة الضغط على أطرافه Edge Sense التي يمكن تخصيصها لتفعيل المهام والوظائف بشكلٍ سريع، ولكن يمكن اعتبارها أيضًا أمرٌ يعود لتفضيلات المُستخدمين، وقد يراها البعض أمرًا عمليًا ومفيدًا، بينما يراها الآخرون “صرعة” بلا أي قيمة فعلية.

بكل الأحوال، يوجد أمرٌ واحد يجب الاهتمام به: هنالك نسخة بعتادٍ قويّ ومتميز، حيث بدلًا من 4 غيغابايت للذاكرة العشوائية و 64 غيغابايت لمساحة التخزين، وفرت إتش تي سي نسخةً أخرى مع 6 غيغابايت للذاكرة العشوائية مع 128 غيغابايت لمساحة التخزين، وهو أمرٌ سيجعل من الأداء أقوى وأسرع، وأعتقد أن كل من يريد شراء الهاتف سيفضل الحصول على النسخة الأقوى.

لم تكشف إتش تي سي رسميًا عن الأسواق التي ستحصل على هذه النسخة، وما تم تأكيده أنها غير مخصصة للأسواق الأوروبية والأمريكية، ولكن هل ستتوفر بكل الدول الأخرى؟ ما كشفه المسرب الشهير LlabTooFeR هو قائمة أولية للبلدان الأكيدة التي سيكون بإمكان المستخدمين فيها الحصول على النسخة الأقوى من الهاتف:

  • الصين
  • تايوان
  • ماليزيا
  • سنغافورة
  • الهند
  • هونغ كونغ
  • روسيا
  • المملكة العربية السعودية
  • الفيليبين

بالإضافة إلى ذلك، تم الإشارة إلى أن هذه القائمة “أولية” وقد يكون هنالك دولٌ وأسواقٌ أخرى ستحصل على هذه النسخة. ما نعلمه حاليًا اعتمادًا على معلومات عدة مراجعين عرب على اليوتيوب (مثل أحمد بوعركي وفيصل السيف وصلاح حامد، والذين بالمناسبة ننصح بمتابعة قنواتهم لمحتواها الرائع) فإن كافة بلدان المنطقة العربية والشرق الأوسط ستحصل على الهاتف بميزاته الأقوى.

بهذه الصورة، وإن كنتم ممن يرغب باقتناء الهاتف والحصول عليه، فإن الخبر السار هو أنكم ستحصلون على نسخةٍ بعتادٍ أقوى، وهو الأمر الذي من المفترض أن يوفر أداءً أسرع وأسلس بالمقارنة مع الهواتف الرائدة الأخرى.

هل تودون الحصول على هاتف HTC U11 الجديد من إتش تي سي؟ ما رأيكم به، وهل سيكون قادرًا على الصمود أمام المنافسين من سامسونج وهواوي وإل جي وسوني؟

 

[فيديو]: إتش تي سي تذكرنا بمكانتها الرائدة في عالم الهواتف الذكية

أخبار أندرويد التعليقات على [فيديو]: إتش تي سي تذكرنا بمكانتها الرائدة في عالم الهواتف الذكية مغلقة

بالتزامن مع إطلاق هاتفها الرائد الجديد HTC U11 احتلفت شركة إتش تي سي التايوانية بمناسبة مرور 20 عام على ميلاد الشركة، والذي بدأ عام 1997 في تايوان. بالنسبة للكثيرين، قد يكون اسم الشركة مرتبطًا بالهواتف الذكية الجميلة ذات المكبرات الصوتية الأمامية والشهيرة باسم BoomSound Speakers، وبالنسبة للبعض الآخر، فإن إتش تي سي قد تكون تلك الشركة التي ترزح تحت شبه الإفلاس والانهيار.

بهذا الوقت الحرج من عمر الشركة التايوانية، أطلقت الشركة عدة أمور جديدة كي تعيد نفسها للواجهة من جديد، سواءً عبر الحملة التشويقية لهاتفها الرائد الأخير، أو الجولة التعريفية الخاصة التي سمحت فيها للكثير من التقنيين والمراجعين بزيارة مقراتها ومعاملها لمشاهدة كيف تتم عملية صنع الهواتف الذكية بدءًا من وضع الأفكار الأولية وصولًا للمنتج النهائيّ، وأخيرًا أطلقت الشركة فيديو جديد يتضمن أبرز ما قدمته الشركة لصناعة الهواتف الذكية منذ ظهورها وحتى اليوم.

بالنسبة للكثيرين، قد يكون مثل هكذا فيديو أمرًا اعتياديًا لأن أي شركة تسعى لإثبات دورها في تطور الهواتف الذكية، ولكن وبكل إنصاف، هذا الأمر لا ينطبق على إتش تي سي، كونها لعبت بالفعل دورًا هامًا في تقديم الكثير من الابتكارات والتقنيات، فضلًا عن أخذ السبق بالعديد من الأفكار الرائدة والتي أصبحت لاحقًا معاييرًا تستخدمها كل الشركات.

لست هنا بصدد تعداد إنجازات إتش تي سي، فمشاهدة الفيديو السابق كافية جدًا لأخذ صورة واضحة، ولكني ما يهمني بصراحة هو تسليط الضوء على الجانب الآخر من عالم الهواتف الذكية، أي الشركات التي تعمل بجد وتقدم منتجاتٍ عالية الجودة ولكن غالبًا ما ينالها الإهمال، سواءً بسبب قراراتها الخاطئة ببعض المجالات، أو بسبب الهيمنة الكبيرة التي تمارسها الشركات العملاقة، مثل آبل وسامسونج ومؤخرًا هواوي.

بكل الأحوال، ومع المراجعات الأولية الإيجابية لهاتف HTC U11 ومع طرحه بسعرٍ منافس لكل الهواتف من نفس الفئة، أتمنى أن تستطيع الشركة التايوانية معاودة اكتساب شيء من هيبتها المفقودة، والبقاء في المنافسة بدلًا من الصراع على الحياة، بعد أن كانت يومًا ما الطفل المدلل لنظام وهواتف أندرويد.

 

شاهد الصور الكاملة لهاتف إتش تي سي الجديد HTC U11

أخبار أندرويد التعليقات على شاهد الصور الكاملة لهاتف إتش تي سي الجديد HTC U11 مغلقة

كشفت إتش تي سي اليوم عن هاتف HTC U11 الذي يمثل أيقونتها للعام الحاليّ، ويتمتع الهاتف بمواصفاتٍ عتادية قوية ومتقدمة مع طرح بعض الابتكارات الفريدة فيه مثل تقنية Edge Sense. أبرز الأمور هي التصميم والشكل الخاص بالهاتف، حيث غيرت إتش تي سي من المنحى التصميميّ الخاص بها بدءًا من هاتف U Ultra مع اعتماد الزجاج والمعدن بدلًا من الهيكل المعدنيّ بالكامل كما كان الوضع سابقًا.

بهذا الخصوص، يجب التوقف قليلًا عند شكل الهاتف وألوانه المختلفة، وعلى الرغم من أن الشكل والتصميم هي مسألة ذوق بالنسبة للمستخدمين، إلا أنه ونظرًا لسلوك الشركات فيما يتعلق بالشكل، يمكن القول أن اعتماد الزجاج كمادةٍ أساسية في الهيكل هو أمرٌ محبب لدى المستخدمين ويكسب الهاتف جماليةً أكثر، ولو أني شخصيًا أفضل الهواتف المعدنية نظرًا للصلابة والمتانة الكبيرتين التي تتمتع بها.

حواف الهاتف تأتي بشكلٍ منحني قليلًا على الأطراف مع بروزٍ طفيف للكاميرا الخلفية

بعيدًا عن الشرح، أترككم مع الصور الرسمية للهاتف الجديد والتي ستساعدكم أكثر بقرار شرائه بالحكم على شكله وأبعاده.









متفوقًا على Galaxy S8 وجوجل بيكسل: هاتف HTC U11 يمتلك أفضل كاميرا بحسب DxOMark

أخبار أندرويد التعليقات على متفوقًا على Galaxy S8 وجوجل بيكسل: هاتف HTC U11 يمتلك أفضل كاميرا بحسب DxOMark مغلقة

كشفت اليوم شركة إتش تي سي التايوانية عن هاتفها الرائد الجديد HTC U11 والذي يحمل الكثير من الميزات الجديدة والمبتكرة، مثل تقنية Edge Sense أو ميزات تسجيل الصوت 3D Audio. على الرغم من ذلك، فإن الهاتف نجح في خطف الاهتمام عبر كاميرته الخلفية وحصوله على المركز الأول وفقًا لمؤشر DxOMark الشهير.

لم تشتهر هواتف إتش تي سي بأداء الكاميرا الخاصة بها، وحاولت الشركة كثيرًا أن تقدم أفكارًا وتقنياتٍ جديدة من شأنها تعزيز أداء وجودة التصوير، ولكن أيًا منها لم تفلح بإقناع المستخدمين، حتى العام الماضي مع هاتف HTC 10 الذي تم فيه تحسين جودة التصوير بشكلٍ كبير وملحوظ، والذي تم تصنيفه أيضًا كأحد أفضل الهواتف من حيث أداء الكاميرا، مع تقييمٍ قدره 88 نقطة بالتساوي مع Galaxy S7 من سامسونج، وبفارق نقطة واحدة عن جوجل بيكسل الذي احتل المركز الأول بتقييمٍ قدره 89 نقطة.

الآن يبدو أن إتش تي سي قد عملت فعلًا على تطوير كاميرا الهاتف بشكلٍ كبير، عبر تعزيزه بتقنياتٍ متنوعة وتحسين فتحة العدسة لتصبح f/1.7 مع مثبتٍ بصريّ ميكانيكيّ OIS وآخر إلكترونيّ EIS وحساس صورة بحجم بيكسل قدره 1.4 ميكرون.

بشيءٍ من التفاصيل، حصل الهاتف على تقييمٍ قدره 90 نقطة في مجال الصور الثابتة وعلى تقييمٍ قدره 89 نقطة بمجال تصوير الفيديو. أبرز النقاط الإيجابية الخاصة به كانت الأداء المتميز لتقنية التركيز التلقائيّ فضلًا عن التباين وإظهار التفاصيل وعزل الضجيج، وذلك بالنسبة للصور الثابتة وتصوير الفيديو على حد سواء.

في الواقع، ولو أردنا الإنصاف، فإن هاتف U Ultra وعلى الرغم من عدم تقديمه لأي شيءٍ متميز للمستخدمين، إلا أنه قد حصل على إشادةٍ كبيرة فيما يتعلق بجودة التصوير عبره، وأشار الكثير من المراجعين إلى أن الهاتف يمتلك بالفعل أحد أفضل الكاميرات المتوفرة في السوق. هذا يعني أن الشركة التايوانية تبذل جهدًا كبيرًا لتطوير أداء هواتفها من حيث جودة التصوير، وإذا حكمنا على هذه الناحية بدءًا من هاتف HTC 10 وحتى اليوم، يمكن القول وبثقةٍ كبيرة أن هنالك تحسنٌ كبير ومستمر، والذي أوصلنا إلى الوقت الذي أصبحت فيه هواتف الشركة تعتلي صدارة تصنيف DxOMark.

يجدر بالذكر أن هاتف HTC U11 يأتي بشاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة QHD مع شريحة معالجة Snapdargon 835 وذاكرة عشوائية بسعة 4 أو 6 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 أو 128 غيغابايت، بالإضافة لكاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل وأخرى أمامية بدقة 16 ميغابيكسل، مع تزويده بتقنية Edge Sense الجديدة التي تتيح فتح التطبيقات وتنفيذ مهامٍ مختلفة بحسب شدة الضغط على الحواف. الهاتف متوفر للطلب المسبق من إتش تي سي بشكلٍ مباشر بسعرٍ يبدأ من 649 دولار.

المصدر

إتش تي سي تكشف عن هاتفها الرائد HTC U11

أخبار أندرويد التعليقات على إتش تي سي تكشف عن هاتفها الرائد HTC U11 مغلقة

أعلنت اليوم شركة إتش تي سي التايوانية عن هاتفها الرائد الجديد HTC U11 الذي ينتظره محبو الشركة ومستخدمو هواتفها، وذلك بعد خيبة الأمل الكبيرة في هاتف U Ultra الذي سبق وأن تم الكشف عنه بداية هذا العام.

بشكلٍ عام، يحمل الهاتف كل المواصفات التقنية التي يرغب بها مستخدمو الهواتف الذكية هذا العام، سواء كانت عتادية أو برمجية، مع بعض الإضافات المتميزة التي قد تجعل من الهاتف ابتكارًا فريدًا يجذب الكثير من المستخدمين. الشكل والتصميم يجمع الهيكل الزجاجيّ الخاص بهاتف U Ultra وشكل هاتف HTC 10 من العام الماضي، مع جعل سماكة الهاتف أقل والاستفادة أكثر من المساحات المتوفرة وتقليل سماكة حواف الشاشة.

الهاتف يتمتع بالمواصفات التالية: 

  • شاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة 1440×2560 بيكسل (QHD) مصنوعة بتقنية Super LCD 5 محمية بطبقةٍ زجاجية من نوع Gorilla Glass 5
  • شريحة المعالجة Snapdragon 835 من كوالكوم بثمانية أنوية وترددٍ قدره 2.45 غيغاهرتز مع وحدة المعالجة الرسومية Adreno 540
  • ذاكرة عشوائية بسعة 4 أو 6 غيغابايت مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 أو 128 غيغابايت قابلة للتوسعة عبر منفذ microSD
  • كاميرا خلفية بدقة 12 ميغابيكسل بفتحة عدسة f/1.7  مع تقنية UltraPixel 3 الجديدة من إتش تي سي بحجم بيكسل قدره 1.4 ميكرون، وهي معززة بمثبتٍ بصريّ OIS مع مثبت صورة إلكترونيّ EIS، مع تقنية التركيز التلقائيّ السريعة UltraSpeed AF والقدرة على تصوير الفيديو بدقة 4K حتى كثافة إطارات قدرها 30 إطار/ثانية، مع القدرة أيضًا على تصوير الفيديو بصوتٍ نقيّ بفضل تقنية Hi-Fi Audio بدقة 24-بت. الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميغابيكسل.
  • هيكل الهاتف مقاوم للماء والغبار بمعيار IP67 مع دعمه بتقنية Edge Sense التي توفر للمستخدمين إمكانية تشغيل تطبيقاتٍ مختلفة وتنفيذ مهامٍ متنوعة بحسب شدة الضغط على أطراف الهاتف. اللوحة الخلفية للجهاز محمية أيضًا بطبقة زجاجية من نوع Gorilla Glass 5
  • يتضمن الهيكل مجموعة ميكروفونات متوضعة ضمنه لتوفير تسجيل صوت بتقنية 360 درجة، ما ينعكس بشكلٍ كبير على جودة التقاط الصوت أثناء تصوير الفيديو.
  • مكبرين صوتيين يعملان بتقنية HTC BoomSound الأول على الواجهة الأمامية والثاني أسفل الهاتف، بحيث يعمل أحدهما على إصدار الأصوات ذات الترددات المرتفعة والآخر للترددات المنخفضة. المكبرات الصوتية تدعم إخراج الصوت بتقنية Hi-Fi Audio وبدقة 24-بت.
  • حساس بصمة على اللوحة الأمامية للهاتف مع منفذ USB Type-C يدعم تقنية عزل الضجيج عند استخدام السماعات.
  • دعم للمساعد الصوتيّ الجديد Sense Companion من إتش تي سي، مع توفير الدعم مستقبلًا للمساعد الذكيّ Amazon Alexa من أمازون
  • يدعم الاتصال عبر شريحتين
  • يدعم الاتصال اللاسلكيّ بمعايير: 4G LTE (Cat. 16), Wi-Fi 802.11 ac, Bluetooth 4.2,
  • نظام التشغيل أندرويد 7.1.1 نوجا مع واجهة Sense UI
  • البطارية بسعة 3000 ميللي آمبير/ساعي تدعم الشحن السريع
  • الأبعاد: 153.9×75.9×7.9 ميللي متر وبوزنٍ قدره 169 غرام
  • الألوان: الأسود، الأزرق، الأبيض، الفضيّ، الأحمر

بهذه الصورة، رفعت إتش تي سي من مواصفات هاتفها لأقصى حد، ووفرت معه ميزة جديدة كليًا هي Edge Sense وتسجيل الصوت بتقنية 3D Audio عند تصوير الفيديو، والتي من شأنها تركيز الانتباه على نقطةٍ ما وتسجيل الصوت القادم منها وإهمال الصوت المحيط فضلًا عن توفير تسجيل الصوت بتقنية 360 درجة. أيضًا، قدمت الشركة مقاومة الماء والغبار بعد انتظارٍ طويل، فضلًا عن العتاد القويّ التمثل بشريحة المعالجة الجديدة والذاكرة العشوائية الكبيرة.

السلبيات بحسب المواصفات هي البطارية التي لا يبدو أنها تمتلك سعة كافية (هذا يتطلب القليل من الانتظار) بالإضافة لإزالة منفذ السماعات 3.5 ميللي متر، ولو أن الشركة وفرت محول ضمن صندوق الهاتف يتيح استخدام السماعات القديمة معه. كان بالإمكان أيضًا دعم الهاتف بالشحن اللاسلكيّ طالما أن هيكله زجاجيّ.

أخيرًا، سيتوفر الهاتف بشكلٍ رسميّ في الأسواق بدءًا من شهر أيار/مايو الحاليّ (لم يتم تحديد التاريخ) مع طرحه بسعرٍ يبدأ من 649 دولار أمريكيّ. الهاتف متوفر حاليًا للطلب المسبق بشكلٍ مباشر من إتش تي سي.

المصدر

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول