أكتوبر 30
إن كنت قد اشتريت مؤخراً هاتفاً بمعالج رباعي النواة وتعتقد بأنك تتربع حالياً على عرش التكنولوجيا، فقد لا يطول هذا كثيراً، في الحقيقة ستبدو الهواتف رباعية النواة مثيرة للشفقة بعد عدة سنوات. إذ أعلنت شركة إنتل بأنها تعمل حالياً على تطوير معالج للهواتف والحواسب اللوحية يعمل بـ 48 نواة! وسيصل إلى الأسواق خلال فترة تتراوح ما بين خمس إلى عشر سنوات.
وقالت الشركة بأن مختبراتها قد طورت فعلاً نموذجاً لهذا المعالج المصمم بحيث يقوم بتشغيل التطبيقات المختلفة على عدد معين من الأنوية على الحاسب اللوحي أو الهاتف، وهو ما سيفتح عالماً جديداً من الإمكانيات في عالم الهواتف بحسب الشركة.
وبحسب إنريك هيريرو، الباحث في إنتل، فإن المعالجات ذات النواة الواحدة تقوم بأداء المهام واحدة تلو الأخرى، لكن كلما زاد عدد الأنوية كلما أتيحت إمكانية تقسيم العمل بينها. وضرب مثالاً بأنه سيصبح من الممكن في هواتفنا تشفير رسالة بريد إلكتروني قبل إرسالها (يُعتبر التشفير من المهام المُستهلِكة للمعالج)، وفي ذات الوقت تشغيل تطبيقات أخرى تتطلب قوة معالجة عالية. وهي مهمات يمكن القيام بها بمعالجات اليوم، لكن سيقدم هذا تجربة سيئة بالنسبة للمستخدم.
وعلى عكس ما يعتقد البعض بالنسبة لاستهلاك الطاقة، يقول (تانوسو راميريز) باحث آخر في إنتل، بأن الـ 48 نواة ستساعد في تخفيف استهلاك الطاقة، فعوضاً عن معالج واحد يعمل بكامل طاقته معظم الوقت، سيكون لدينا عدة أنوية تعمل سويةً بالتوازي لتأدية مهمة معينة وباستهلاك طاقة أقل. كما تستطيع الشريحة تقسيم الطاقة وتوزيعها بين التطبيقات المختلفة كما قال.
وبحسب إنتل، فإن المعالجات التي تحمل 48 نواة قد تصل إلى الهواتف الذكية في فترة “أقل بكثير” من فترة العشر سنوات التي توقعها الباحثون. وأضافت الشركة بأن تطور بعض أنواع التطبيقات المتقدمة كتلك التي تعتمد على تقنيات تمييز الصوت والواقع المُحسّن سيدفع بالحاجة إلى المزيد من قوة المعالجة.
وناهيك عن بعض التطبيقات المتطورة القادمة في المستقبل، ستبقى هذه المعالجات الجبارة مفيدة حتى بالنسبة للتطبيقات وبعض المهام التي نستخدمها اليوم، على سبيل المثال سيصبح بالإمكان استخدام تعدد المهام بكل سهولة حتى عند تشغيل تطبيقات ضخمة عديدة، ودائماً مع استهلاك أقل للبطارية كما تؤكد إنتل.
قد تبدو 48 نواة أمراً مبالغاً به، لكن التطور الذي نشهده الآن برمجياً، وليس عتادياً فقط، يدلنا بأننا ذاهبون بالفعل إلى هذا الاتجاه.
[Computer World]
أكتوبر 15
كشفت موتورولا في شهر سبتمبر المنصرم عن تعاونها الجديد مع شركة انتل ووعدت بطرح جهاز جديد يعتمد معالج انتل في اشارة الى ان شركة انتل ستدخل عالم الاجهزة النقالة الذكية عبر هذه البوابة.
يمكننا القول الآن وبعد ظهور جهاز RAZR i وهو ثمرة التعاون بين الشركتين، انه لا يعتبر من اسرع الهواتف العاملة بنظام الاندرويد على الساحة، ولكنه بفضل المعالج الجديد يعمل بصورة افضل وأسرع بكثير مما كان عليه النموذج السابق. والخبر السار ان هذا الجهاز نزل الاسواق وهو يباع الآن في المانيا.
الى ذلك اصبح من الممكن شراء جهاز موتورولا RAZAR I المزود بمعالج انتل من خلال موقع amazon.de الالماني مقابل 399 يورو، (1936 ريال سعودي) وهو سعر يبدو معقولا للغاية.
ودعونا نعيد الى اذهان قرائنا المواصفات الاساسية لجهاز RAZR i، فهو مزود بمعالج من نوع Intell Atom سرعة تردده 2 جيجا هيرتز وذاكرة عشوائية (رام) قيمتها 1 جيجا بايت وذاكرة حفظ (فلاش) سعتها 8 جيجا بايت مع امكانية اضافة ذاكرة خارجية عبر micro SD ، كما ان الجهاز مزود بكاميرا خلفية جودتها 8 ميجا بيكسل وأخرى امامية جودتها VGA وشاشة قطرها 4.3 بوصات qHD وهي مبسوطة على كامل الواجهة الامامية بدون اطار.
سبتمبر 18
Links backlinks blog comments .
RAZR i .
4.0.4 Jelly Bean Atom 2 .
8 1080 LED.
Super AMOLED 4.3 540/960 256 .
1 8 micro SD 32 2000 20 .
RAZR i .
سبتمبر 12
article writing submission .
.
“” Medfield. .
18/9/2012
.
.
سبتمبر 11
أرسلت شركة موتورولا دعوة للصحفيين لحضور حدث خاص تقيمه في لندن بالتعاون مع شركة إنتل في 18 أيلول/سبتمبر. وجاء عنوان الدعوة “دعنا نأخذك إلى الحافة”، وهو نفس عنوان الفيديو التشويقي الذي نشرته اليوم على يوتيوب والذي يتحدث عن السرعة والقوة (من الحافة إلى الحافة)، ويقول في النهاية (وداعاً للحدود).
Click here to view the embedded video.
رغم أن موتورولا لم تفصح عن المزيد إلا أننا نستطيع أن نتوقع بأنها ستعلن عن أول هاتف من إنتاجها يحمل معالج Intel Medfield، وذلك بعد أن أعلنت في بداية العام الحالي عن عقدها لشراكة طويلة الأمد مع إنتل التي تؤكد بأن معالجها أفضل من المعالجات المستخدمة حالياً في الهواتف الذكية والحواسب اللوحية والتي تستخدم معالجات تعتمد على معمارية ARM.
ومن المتوقع أن تعلن الشركة في لندن عن هاتف Motorola Razr M، وهو النسخة العالمية من جهاز Droid Razr M الخاص بالولايات المتحدة والذي أعلنت عنه الأسبوع الماضي، ومن ميزات الجهاز أنه يقدم شاشة بدون حواف، وهذا ما يشير إليه الإعلان في عبارة (من الحافة إلى الحافة)، قياس الشاشة 4.3 إنش مع 1 غيغابايت من ذاكرة RAM، الخلاف الوحيد هو أن نسخة الولايات المتحدة تحمل معالجاً ثنائي النواة من نوع Snapdragon S4 بتردد 1.5 غيغاهرتز بينما ستحمل النسخة العالمية التي ستطلقها الشركة في لندن معالج إنتل.
سنكون معكم لتغطية الحدث مع شرح كامل حول تفاصيل الهاتف عند توفرها.
[Phandroid]
يونيو 11
يبدو هذا التصريح غريبا بعض الشيء، خاصة انه صادر عن واحدة من كبرى الشركات المصنعة للمعالجات متعددة النوى الخاصة بأجهزة الكمبيوتر الشخصي (PC) وهي شركة “انتل”.
فقد اطلق احد كبار مسؤولي شركة “انتل” وهو مايك بيل – مدير عام مجموعة الكمبيوتر النقال في الشركة اثناء حديث له مع صحيفة The Inquirer، تصريحا شديد اللهجة موجها لبقية الشركات المصنعة للمعالجات المعتمدة في نظام الاندرويد.
وقال بيل في معرض حديثه للصحيفة ان الشركات الرائدة في صناعة المعالجات متعددة النوى لأجهزة الاندرويد مثل شركات سامسونج وNVIDIA وQualcomm لا تبذل جهدا كافيا يضمن عمل هذه المعالجات بكامل قوتها وفعاليتها مع نظام الاندرويد. وأكد ان هذا الاستخلاص جاء عقب اختبارات اجرتها شركة “انتل”.
وأضاف بيل انه في بعض الحالات فإن معالج احادي النواة من انتاج شركة معينة يعطي نتائج افضل بكثير من نتائج معالج متعدد النوى من صناعة شركات أخرى. وأكد بيل ان اساس المشكلة في هذه المفارقات يعود الى مزامنة المهام لمختلف النوى العاملة في المعالج الواحد ومدى توافق أدائها مع بعضها البعض، لأن عدم التوافق في الاداء فيما بينها يؤدي الى بطء شديد في عمل المعالج وبالتالي يؤثر مباشرة على عمل الجهاز ككل.
وتابع بيل يقول: هناك حالات تعمل فيها نواة واحدة بينما يكون على النواة الأخرى لنفس المعالج الانتظار حتى تنتهي النواة الاولى من مهمتها، علما بأن على النواتين العمل بالتوازي.
هذا ولم يذكر المسؤول في شركة “انتل” اسم أي من الشركات المقصودة بهذا القول، ولكنه اكد ان المشكلة لا تكمن في نظام التشغيل اندرويد، بل هي في المعالج ومزامنة المهام بين النوى المتعددة فيه، وهذا يعني عدم الحصول على افضل النتائج من النظام بسبب احد عناصر الهاردوير.
خلاصة القول ان شركة انتل تخوض الآن غمار الحديث عن المعالجات متعددة النوى بهذا الاسلوب السلبي وكأنها تريد القول ان المعالج الجيد ليس المعالج متعدد النوى بالضرورة، وان معالجا جيدا قد نجده بنواة واحدة مثل المعالجات التي تنتجها شركة “انتل” مثلا.
يأتي هذا التصريح بعد ان اطلقت “انتل” معالجا احادي النواة Medfield وتم اعتماده في جهاز Xolo X900. فعلا لقد حقق هذا المعالج نجاحا ملفتا رغم كونه احادي النواة، ولكن هذا لا يعني ان كل معالج احادي النواة سيقدم لنا اداءً افضل من أي معالج متعدد النوى من صنع شركات غير “انتل”!!
*هل ترغب بمزيد من اخبار الاندرويد؟ اختر الطريقة المناسبة لك وسجل معنا:
– عبر الفيسبوك: تابع جميع المقالات واحدث التطبيقات مباشرة التي تأتيك وأنت تتصفح الشبكة الاجتماعية، تابعنا من هنا.
– عبر تويتر: ننشر كثيرا من الأخبار ونعرض التطبيقات المجانية لأجهزة الاندرويد، تابعنا من هنا.
– انضم لقائمتنا البريدية، مفاجآت كبيرة للمنضمين، من هنا.
يونيو 02
أعلنت إنتل عن طرح أول هاتف يحمل معالجها الجديد المخصص للهواتف الذكية، والذي سيبدأ بيعه في بريطانيا عبر شركة أورانج في السادس من يونيو.
ويمتلك الهاتف المسمى San Diego، معالج Atom Z2460 بتردد 1.6 جيجا هيرتز أحادي النواة. ويبلغ قطر الشاشة 4.03 بوصات بدقة 1024/600 بيكسل، وتصل دقة الكاميرا إلى 8 ميجا بيكسل، ولديها القدرة على التقاط عشر صور في الثانية، وتسجيل الفيديو عالي الوضوح بدقة 1080p.
ويعمل الجهاز عند الإطلاق بنسخة نظام تشغيل أندرويد 2.3 “خبز الزنجبيل”، لكن سيتلقى تحديثاً إلى أحدث نسخ أندرويد رقم 4.0 ” ساندويش الايس كريم” خلال فترة قريبة، وفقاً لما أعلنته الشركة.
وتراهن إنتل بشكل كبير على معالجها الجديد للدخول بقوة في سوق معالجات الهواتف الذكية والحواسب اللوحية. وبالرغم من أن الشركة تمتلك حصة كبيرة من سوق معالجات أجهزة الكمبيوتر، فإنها لم تدخل سوق الأجهزة المحمولة الذكية مسبقاً، حيث تسيطر على هذه السوق إلى حد كبير معالجات ARM.
وكانت إنتل قد عرضت مسبقاً نتائج لاختبارات أداء قامت بها لمقارنة معالجها الجديد مع أبرز معالجات الهواتف الذكية الموجودة حالياً في السوق.
وقالت الشركة إن النتائج أظهرت أن معالجها، ورغم كونه أحادي النواة، فإنه يتفوق على معظم المعالجات المنافسة التي تعمل بنظام ARM سواء ثنائية أو رباعية النواة.
ويعتقد الخبراء أنه من المبكر الحكم على أداء معالج إنتل قبل مقارنته بشكل حيادي مع بقية المعالجات المتوفرة في السوق، خاصة في ظل مخاوف تتعلق باستهلاك المعالج للمزيد من الطاقة، مقارنةً بالمعالجات الأخرى، وهو ما تنفيه إنتل.
*هل ترغب بمزيد من اخبار الاندرويد؟ اختر الطريقة المناسبة لك وسجل معنا:
– عبر الفيسبوك: تابع جميع المقالات واحدث التطبيقات مباشرة التي تأتيك وأنت تتصفح الشبكة الاجتماعية، تابعنا من هنا.
– عبر تويتر: ننشر كثيرا من الأخبار ونعرض التطبيقات المجانية لأجهزة الاندرويد، تابعنا من هنا.
– انضم لقائمتنا البريدية، مفاجآت كبيرة للمنضمين، من هنا.
أبريل 12
رغم أن إنتل Intel أعلنت منذ أواخر العام الماضي عن طرحها لمعالج ميدفيلد Medfield الذي سيُعلن دخول إنتل سوق تصنيع معالجات الهواتف الذكية، إلا أننا لم نرَ حتى الآن أي هاتف يحمل المعالج الذي تقول الشركة بأنه سيكون أقوى معالجات الهواتف الذكية على الإطلاق. موتورولا كانت قد أعلنت سابقاً عن شراكة طويلة الأمد مع إنتل لاستخدام المعالج في هواتفها، ولينوفو كانت قد قالت بأن هاتفها Lenovo K800 سيكون أول هاتف يحمل المعالج الجديد.
أخيراً أعلنت لينوفو بأن الهاتف قادم أواخر أيار/مايو، لكنه عند انطلاقه سيكون حصريا للأسواق الصينية. وفي ما يبدو بأنه استعراض عضلات لقوة المعالج سيقدم الهاتف ما يسمى بتقنية آفاتار Avatar والتي لا نعرف عنها شيئاً بعد إلا أنها على ما يبدو تقوم بإنشاء صورة آفاتار ثلاثية الأبعاد لوجه صاحب الجهاز، لكن لا ندري ما فائدتها أو كيفية استخدامها بعد. الصورة التالية من مؤتمر إنتل في بكين تستعرض لمحة عن التقنية:
يُذكر أن إنتل كانت قد عرضت نتائج اختبارات أداء تحاول أن تثبت فيها بأن معالجها يتفوق على جميع المعالجات الأخرى الموجودة في سوق.
[Engadget]
مارس 23
إن كنت مطوراً لتطبيقات أندرويد، فهذا خبر ممتاز بالنسبة لك، إذ أصدرت غوغل أمس تحديثاً جديداً لحزمة تطوير أندرويد SDK يحمل الإصدارة رقم 17، ويجلب عدداً من الميزات والكثير من التحسينات والإصلاحات. لكن من أهم ما يجلبه التحديث هو دعم المحاكي لمعمارية x86 بفضل دعم إنتل لمشروع أندرويد مؤخراً، وهذا يعني بأن تشغيل أندرويد ضمن المحاكي على ويندوز أو ماك أصبح سريعاً جداً ولم يعد يعاني من البطىء والتأخير، لكن يبدو أن لينوكس ليس مدعوماً بهذه الميزة بعد.
المحاكي أصبح أيضاً يمتلك دعماً تجريبياً للإدخال عبر اللمس المتعدد بواسطة هاتف أندرويد متصل، مما يسمح للمطورين بتجربة تطبيقاتهم التي تدعم اللمس المتعدد بشكل أفضل.
للاطلاع على كامل الإضافات في النسخة الجديدة راجع وصلة المصدر، ولتحميل الحزمة انقر هنا.
[Android Developers]
فبراير 28
كما ذكرنا سابقاً في عدة مقالات، فإن إنتل جاءت متأخرة إلى عالم معالجات الأجهزة المحمولة، وهي الآن تحاول إيجاد مكان لها في سوق يغرق بالمعالجات المعتمدة على معمارية ARM. وكانت سابقاً قد أعلنت عن معالج “ميدفيلد” الذي سنراه في أجهزة موتورولا القادمة وأجهزة أخرى. ورغم أن معالجها أحادي النواة في وقت بدأت تنتشر فيه المعالجات رباعية النواة إلا أن إنتل تقول بأن عدد الأنوية ليس كل شيء، بل ونشرت نتائج اختبار تؤكد بأن معالجها (أحادي النواة) أفضل من جميع المعالجات الموجودة حالياً في السوق.
اليوم عادت إنتل لتؤكد دخولها السوق بقوة وكشفت عن شريحتين جديدتين مخصصتان للاستخدام في الهواتف الرخيصة.
الشريحة الأولى ثنائية النواة وهي Atom Z2580 وتقدم وحدة معالجة رسومية GPU محسنة من نوع PowerVR SGX544MP2.
أما الشريحة الثانية فهي Atom Z2000 بنواة واحدة تعمل بتردد 1 غيغاهرتز مع وحدة GPU بتردد 320 ميغاهرتز، وهي مخصصة للهواتف التي ستكلف 150 دولار فقط.
للأسف هذه الشرائح لن تتوفر قبل العام 2013، مما يعني بأن أول شريحة ثنائية النواة من إنتل لن تأتي قبل العام القادم، فهل ستثبت فعلاً تفوقها على المعالجات رباعية النواة التي ستزداد تطوراً وسرعة حتى العام القادم؟
[Phandroid]
أحدث التعليقات