ما هو أفضل تطبيق لإدارة الملفّات في أندرويد؟

غير مصنف التعليقات على ما هو أفضل تطبيق لإدارة الملفّات في أندرويد؟ مغلقة

FileManager Apps

ما هو أفضل تطبيق لإدارة الملفّات؟ ما هو أفضل تطبيق للكاميرا؟ ما هو أفضل تطبيق لقراءة الأخبار؟ وغيرها الكثير، هي أسئلة تقليدية يُمكن أن يطرحها أي مُستخدم لهاتف أو حاسب لوحي يعمل بأندرويد.

رغم أننا نطرح بشكل دائم المقالات التي نتحدث فيها عن مُختلف أنواع التطبيقات وأفضلها، إلّا أن التنوّع في التطبيقات والتنوّع في احتياجات المُستخدمين، تجعل من الصعب علينا تجربة كُل ما هو متوفّر وتقدير ما هو الأفضل بالنسبة لغالبية المُستخدمين، خاصّةً عند توفّر العديد من الخيارات الممتازة.

لهذا قررنا طرح هذه السلسلة الأسبوعية الجديدة التي نسأل فيها مُستخدمي أندرويد العرب عن تطبيقاتهم المُفضّلة ضمن كل نوع من أنواع التطبيقات. وسنبدأ هذا الأسبوع بالسؤال عن تطبيقك المُفضّل لإدارة واستكشاف الملفّات على أندرويد.

بكل بساطة ضع رأيك في التعليقات، اكتب اسم التطبيق واذكر لماذا تعتقد بأنه أفضل تطبيقات إدارة الملفّات، وما الذي يُميزه. وسنقوم بمُراجعة جميع التعليقات سواء على هذه الصفحة أو على شبكات التواصل الاجتماعي الخاصّة بنا، وتحليلها، والتوصّل لأبرز خمسة تطبيقات قام القُرّاء بتفضيلها، ثم نشرها في مقال مُنفصل بعد أسبوع.

عند الحديث عن تطبيقات إدارة الملفات، الخيارات كثيرة، فهُناك التطبيقات الافتراضية التي تأتي مُثبتة بشكل مُسبق في مُعظم هواتف أندرويد، وهُناك تطبيقات أخرى شهيرة، منها Solid Explorer و ES File Explorer و ASTRO File Manager و FX File Manager، والكثير غير ذلك.

ما هو تطبيقك المُفضّل لإدارة الملفّات في أندرويد؟ ولماذا؟ شاركنا برأيك ضمن التعليقات وساهم في تشكيل القائمة النهائية التي سنتوصّل فيها إلى أبرز تطبيقات إدارة الملفات وأفضلها.

The post ما هو أفضل تطبيق لإدارة الملفّات في أندرويد؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أصحاب Galaxy S6: كيف هو الهاتف معكم حتى الآن؟

غير مصنف التعليقات على أصحاب Galaxy S6: كيف هو الهاتف معكم حتى الآن؟ مغلقة

إن كنت ممّن حصلوا على هاتفهم اللامع الجديد Galaxy S6 أو S6 Edge، فهذا المقال موجّه لك كي تُعطينا رأيك بالهاتف حتى الآن، وكي نُقدّم المساعدة لمن يُفكّرون بالحصول على الجهاز كي يتمكنوا من تكوين فكرة أفضل عن الهاتف.

أخبرنا عن تجربتك مع الهاتف، كيف هو أداء البطارية؟ كيف السرعة والأداء؟ هل توجد مشاكل معينة في الهاتف؟ ما هو أكثر ما أعجبك في الجهاز وما الذي لم يعجبك؟

أخبرنا كل ما تريد عن جهازك الجديد، نحن نستمع!

The post أصحاب Galaxy S6: كيف هو الهاتف معكم حتى الآن؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: عن مساحات التخزين الداخلية في الهواتف ودعم microSD

غير مصنف التعليقات على حوار الجمعة: عن مساحات التخزين الداخلية في الهواتف ودعم microSD مغلقة

6900554154_a9f129f81f_k

مساحات التخزين المتوفّرة في الهواتف هي من الأشياء التي تختلف فيها استخدامات واحتياجات المُستخدمين بشكل كبير. فمن جهةٍ ترى من يقول بأن 16 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية في الهاتف هي كافية لاستخدامه، في ذات الوقت الذي ترى فيه من يحاول الحصول على هاتف بأعلى مساحة تخزينية متوفرة، وحبّذا لو كان ذلك مع دعم بطاقات microSD كي يقوم بزيادة المساحة الكبيرة أساسًا.

حاليًا وصلت مساحات التخزين الداخلية في الهواتف إلى 128 غيغابايت، وهي من المُفترض أنها أكثر من كافية حتى لو كان المُستخدم يعتزم تخزين كمية كبيرة من الملفات الموسيقية أو حتى ملفات الفيديو. لكن رغم ذلك هناك من أساءه الاتّجاه الأخير من قِبل بعض الشركات بإيقاف دعم بطاقات microSD، وذلك إمّا لأنه يرغب بالحصول على النسخة ذات المساحة التخزينية الأقل من الهاتف لأنها أرخص ومن ثم يقوم بزيادة المساحة عبر بطاقة microSD مُنخفضة التكلفة، أو لأنه يحتاج فعلًا إلى أكبر مساحة تخزينية يُمكن الحصول عليها من الذاكرة الداخلية والخارجية معًا.

ما هي احتياجاتك بالنسبة لحجم مساحة التخزين في الهاتف؟ ما هي المساحة الداخلية التي تعتقد بأنها كافية في الهاتف على فرض عدم توفّر دعم لبطاقات الذاكرة الخارجية؟ وهل برأيك أن توفّر البطاقة الخارجية هي ميزة رئيسية لا يجب أن تستغني الشركات عنها؟

بالنسبة لي فأعتقد بأن 32 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية هي مثالية لهاتف، فهي تتّسع بسهولة لأي عدد من التطبيقات والألعاب، ولمجموعة أكثر من كافية من الملفات الصوتية والصور كذلك. ولأني لا أُشاهد الأفلام على الهاتف، فلا أحتاج حقًا لتخزين أية ملفات فيديو كبيرة. في الحقيقة لا أتجاوز الـ 16 غيغابايت من المساحة التخزينية إلا بصعوبة نسبية وبعد فترة طويلة من استخدام الهاتف، وهذا يعود بشكل رئيسي لكوني أعتمد الخدمات السحابية في كُل شيء (الموسيقا من Google Music والفيديو من Netflix، هذا في الأوقات النادرة التي أُشاهد فيها الفيديو على الهاتف).

بالتأكيد تجربتك قد تختلف. هذا هو حوارنا لهذا الأسبوع، دعنا نعرف رأيك بموضوع مساحات التخزين وما هي تجربتك الشخصية في هذا المجال.

The post حوار الجمعة: عن مساحات التخزين الداخلية في الهواتف ودعم microSD appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: هل تهتم بنوعية المواد التي صُنِعَ منها هاتفك؟

أخبار أندرويد التعليقات على حوار الجمعة: هل تهتم بنوعية المواد التي صُنِعَ منها هاتفك؟ مغلقة

تستخدم الشركات المُصنّعة للهواتف الذكية أنواعًا مُختلفة من المواد التي تدخل في صناعة هواتفها، مثل البلاستيك والزجاج والمعدن. كما يتم استخدام الجلد الطبيعي أو الصناعي في تغطية الجهة الخلفية لبعض الهواتف.

بعض المُستخدمين يولي أهمّية كبيرة للمواد الخارجية المُستخدمة في صناعة الهاتف، حيث يكون الشكل والخامة بالنسبة لهم جزءًا أساسيًا من الهاتف، قد يوازي أو يفوق المواصفات العتادية من حيث الأهمية. لهذا يحرص البعض على اقتناء الهواتف التي يعتقدون أنها مصنوعة من مواد أعلى جودة، فيُفضّلون المعدن على البلاستيك مثلًا.

بينما يُعطي مستخدمون آخرون الأهمية الأولى للمواصفات، ومن غير المُهم بالنسبة لهم أن يكون الهاتف مصنوعًا من البلاستيك رخيص المظهر، أو من المعدن الفاخر، طالما كان الجهاز يمتلك المواصفات المطلوبة، أو السعر المطلوب.

تتنافس الشركات حاليًا في الابتكار والتنويع لتمييز أنفسها. فبعد أن كان البلاستيك هو الرائج قبل عدة سنوات، بدأنا نُشاهد هواتف معدنية بالكامل مثل بعض هواتف إتش تي سي، أو تستخدم مزيجًا من المعدن أو الزجاج كما فعلت سامسونج مؤخرًا. أما إل جي فقد ميّزت نفسها بطرح نسخة ذات غطاء خلفي مصنوع من الجلد الطبيعي ذو المظهر الفاخر، وذلك في هاتفها الأخير. وبالتأكيد البلاستيك ما زال شائعًا وخاصةً في الهواتف المتوسّطة، لكن لديك البلاستيك رخيص المظهر والملمس، ولديك بلاستيك عالي الجودة الذي لا يُساهم أبدًا في التقليل من قيمة الهاتف.

ماذا عنك؟ ماهي المواد التي تُفضلها في الهاتف؟ وما هي أهمّية المواد التي يُصنع منها الهاتف بالنسبة لك؟ هل هي أهم من المواصفات؟ أم أنك إنسان عملي تتجه للمواصفات الأقوى بغض النظر عن المواد التي صُنِع منها الهاتف؟ هل تعتقد أن البعض يُبالغ في إبداء الأهمية للهواتف المصنوعة من المعدن مثلًا؟

هذا هو موضوع حوارنا لهذا الأسبوع، دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: هل تهتم بنوعية المواد التي صُنِعَ منها هاتفك؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

عن فوضى التعليقات وممارسة الرقابة

أخبار أندرويد التعليقات على عن فوضى التعليقات وممارسة الرقابة مغلقة

اليوم هو الأحد، يوم العطلة في العالم الغربي وبالتالي يوم الأخبار الشحيحة. لهذا وفي ظل غياب ما يُمكن تغطيته من الأخبار، يمكن لنا أن نطرح موضوعًا بعيدًا نوعًا ما عن أخبار أندرويد، لكنه يتعلّق بهذه المدوّنة بشكل خاص، ورُبما ما تواجهه المدونات الأخرى بشكل عام.

تصلنا الكثير من الرسائل عبر البريد الإلكتروني تطلب منّا ممارسة المزيد من الرقابة على تعليقات القُرّاء في هذا الموقع، وعلى الفوضى التي تحدث أحيانًا في التعليقات والتي تتصاعد أحيانًا كي تتحوّل إلى مُهاترات شخصية وشتائم.

الكثير من القُرّاء يطلبون منّا حذف ما يعتبرونها تعليقات مُسيئة، وحذف التعليقات والردود التي تتحول إلى مُهاترات وشجارات ضمن قسم التعليقات على الأخبار والمقالات التي ننشرها، ويعتقد البعض بأننا لا نقوم بممارسة الرقابة على التعليقات كما يجب وبأننا نُهمل ذلك تمامًا.

لهذا أُريد اليوم أن أوضّح هذه النقطة وأشرح وجهة نظرنا كإدارة ومحررين للموقع. في البداية فنحن نقرأ ونتابع جميع التعليقات واحدًا واحدًا، لكننا لا نقوم بحذف أي تعليق ما عدا التعليقات التي تتضمن كلمات نابية خادشة للحياء العام، عدا عن ذلك فسياستنا تقوم على عدم حذف أي تعليق آخر، لأسباب سنوضحها الآن.

الرقابة هي موضوع حسّاس جدًا، وممارسته قد تؤدي إلى نتائج سلبية حتى لو كان النيّة من ورائها طيّبة. لو قررنا حذف التعليقات (المُسيئة) فيجب علينا أولًا أن نُعرّف ما معنى كلمة (مُسيئة). هل إذا قال شخصٌ لآخر: “أنت سخيف” يكون هذا تعليقًا مُسيئًا؟ نعم ربما. هل إذا قال شخصٌ لآخر: “أنت لا تفهم” هو تعليق مُسيء يجب حذفه؟ نعم رُبما. الآن ضع نفسك مكان إدارة الموقع ومُحرريه وتخيّل أنك وضعت قائمة وقمت بتوزيعها على فريق الموقع تتضمن العبارات المُسيئة التي يجب حذفها وتضمنت هذه القائمة عشرين عبارة على سبيل المثال. وقام أحد المُعلّقين باستخدام عبارة مُختلفة عنها في أحد التعليقات، وقام أحد المُحررين بمُشاهدة هذا التعليق، هل يجب عليه حذفه؟ أم يجب عليه العودة والنقاش مع فريق الموقع حوله؟ مع عشرات أو مئات التعليقات يوميًا قد يصعب نقاش كل تعليق وكل عبارة تبدو مُسيئة، حينها قد يُقرر المُحرر حذف التعليق الذي لا يستحق إضاعة وقت فريق الموقع في نقاشه.

نفس الأمر قد يتكرر مرات عدة، وسيبدأ المحررون باتخاذ قرارات الحذف بشكل كيفي وتقديري غالبًا. هذا بدوره سيؤدي إلى حذف بعض العبارات التي تبدو مُسيئة، وترك عبارات أُخرى شبيهة، في مقالات أخرى، اطّلع عليها مُحرر آخر ورأى بأنها ليست بذلك السوء الذي يستوجب حذفها. هذا سيؤدي دون شك إلى إثارة غضب المُعلّقين، حيث سيتّهمنا البعض بحذف تعليقاته وترك تعليقات أخرى شبيهة، وحينها سيكون مُحقًا وسنبدو مُخطئينَ لا نُجيد عملنا.

في موقع يعمل فيه مجموعة من الأشخاص، ستختلف الآراء دون شك، ولو وضعت قائمة بما يجب حذفه فهذا ليس كافٍ، ولو استغنيت عن القائمة وتركت للكاتب حُرية حذف ما يعتقد أنه مُسيء، سيُصبح الأمر أكثر سوءًا وسيتم تمييع الأمر وستتم ممارسة الرقابة بحسب الرأي الشخصي لكل كاتب وحينها سيتحول الأمر إلى فوضى حقيقية أكثر سوءًا وسنبدو بأننا غير عادلين في التعامل مع التعليقات، وحينها بالفعل لا يُمكن أن نكون عادلين في هذه الحالة.

لهذا، لو وضع من يُطالبوننا بممارسة المزيد من الرقابة على التعليقات أنفسهم في مكاننا، لوجدوا بأن الأمر ليس بهذه السهولة.

الرقابة هي أمر سيء وسلبي بشكل عام يجب تفاديه ما أمكن، وحُرية التعبير هي الأساس في التعامل. صحيح أن حُرية التعبير تعني اضطرارك للتعامل مع أفكار غريبة، وتعليقات سخيفة، وعبارات مُسيئة في بعض الأحيان، لكن ممارسة الرقابة تؤدي بالتأكيد إلى نتائج أكثر سوءًا.

من الصعب وغير المُجدي ممارسة الرقابة، لكن يُمكننا العمل على الحد من التعليقات المُسيئة بوسائل أُخرى. حيث نعمل حاليًا على تطوير نظام التعليقات في الموقع بحيث يستطيع القُراء أنفسهم التصويت سلبًا ضد التعليقات المُسيئة، بحيث يختفي التعليق الذي يتلقى مجموعة كبيرة من التصويتات السلبية. وسنفتح للقرّاء إمكانية تسجيل حساب ضمن الموقع واستخدامه لإضافة التعليقات، وقد نجعل هذه هي الطريقة الوحيدة لإضافة التعليق (بالإضافة إلى التعليق عبر الحسابات الاجتماعية للمُستخدم) للحد من مُشكلة انتحال الشخصيات كي يصعب على أحدهم التعليق باسم شخص آخر.

هذا هو رأينا بالموضوع، وردنا على كل من يُطالبنا بممارسة المزيد من حذف التعليقات (المُسيئة). وبالتأكيد نُرحّب بآراكم وأفكاركم حول هذا الموضوع … ضمن قسم التعليقات.

 

The post عن فوضى التعليقات وممارسة الرقابة appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: من رَبِحَ الجولة الأولى في سوق الهواتف الذكية حتى الآن للعام 2015؟

أخبار أندرويد التعليقات على حوار الجمعة: من رَبِحَ الجولة الأولى في سوق الهواتف الذكية حتى الآن للعام 2015؟ مغلقة

أعلنت إل جي قبل أيام قليلة عن هاتفها الرائد LG G4، كي ينتهي بذلك أحد أبرز مواسم هذا العام بالنسبة للهواتف الجديدة، وذلك بعد أن أعلنت كل من سامسونج وإتش تي سي وسوني عن هواتفهم الرائدة.

من حيث الميزات العتادية، يبدو هاتفا سامسونج Galaxy S6 و S6 Edge هما الأفضل حتى الآن، سواء كنا نتحدث عن المُعالج أو الشاشة أوغير ذلك من الميّزات. بالطبع المواصفات العالية ليست كُل شيء، لكن سامسونج نجحت فعلًا -بحسب ردود الفعل الأولية- في استعادة زمام الأمور بعد أن فقدتها نسبيًا العام الماضي، ومن المتوقّع أن يُحقق هاتفاها طلبات قياسية بحسب بعض التقارير الأخيرة، كما حظي هاتفا الشركة بأكبر تفاعل إعلامي حتى الآن.

هاتف HTC One M9 لم يختلف كثيرًا عن هاتف العام الماضي، بل جاء كتحسينٍ عليه، وهذا ليس سيئًا بالطبع، لكن هل هذا سيكون كافيًا للمُنافسة في العام 2015؟ هذا ما نُريد معرفة رأيك حوله.

أما إل جي فقد حاولت تمييز هاتفها G4 بكاميرا يبدو من المواصفات والعيّنات الأوّلية أنها قد تكون أفضل كاميرا في هاتف ذكي حتى الآن، كما يمتلك الهاتف تصميمًا مُنحنيًا مميزًا، ويتوفر بنسخة صُنِعَت جهتها الخلفية من الجلد الطبيعي. وعتاديًا يُقدم الهاتف شاشة بنفس قياس ودقة شاشة العام الماضي لكنها مُحسّنة بعدد من التقنيات الجديدة التي تنتظر اختبارها قبل أن نحكم عليها، كما لجأت إل جي إلى مُعالج Snapdragon 808 الأضعف قليلًا من Snapdragon 810 المُستخدم في بعض الأجهزة الحديثة، فيما يبدو أنه تفاديًا لمُشكلة ارتفاع الحرارة التي يُعاني منها.

بالنسبة لسوني، فقد يكون من الظلم وضع هاتفها Xperia Z4 ضمن المُقارنة، وذلك لأنه وعلى ما يبدو ليس هاتف الشركة الرائد لهذا العام، وقد ننتظر هاتفًا قويًا من الشركة خلال فترة قريبة. لكن الأمر لا يمنع أن نستمع إلى توقعاتكم حول ما الذي قد تُقدمه سوني، في ظل المُنافسة مع الشركات الأُخرى.

سؤالنا لهذا الأسبوع هو: برأيك من ربح الجولة الأولى لهذا العام من بين الشركات؟ من هي الشركة التي أجادت في طرح هاتف مُنافس بقوّة؟ ولماذا؟ هذا هو حوارنا لهذا الأسبوع، دعنا نعرف رأيك ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: من رَبِحَ الجولة الأولى في سوق الهواتف الذكية حتى الآن للعام 2015؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: ما هي أولى التطبيقات التي تقوم بتثبيتها على هاتفك الجديد؟

أخبار أندرويد التعليقات على حوار الجمعة: ما هي أولى التطبيقات التي تقوم بتثبيتها على هاتفك الجديد؟ مغلقة

android apps

سواء كنت قد حصلت على هاتفٍ جديدٍ، أخرجته من العلبة، وبدأت بضبط إعداداته الأوّلية، أو كنت قد أعدت هاتفك إلى حالة المصنع وأردت الآن تثبيت التطبيقات من جديد. ما هي أوّل بضعة تطبيقات تحرص على تثبيتها؟

بالطبع يستطيع أندرويد عبر المُزامنة مع حسابك في جوجل إعادة تثبيت جميع تطبيقاتك بضغطة واحدة، لكنك إن كنت مثلي فأنت غالبا لا تستخدم هذه الميزة لأنك لا تريد تثبيت مئات التطبيقات دفعةً واحدةً خاصة إن كنت لا تستخدمها جميعًا. أو أنك ستقوم على الأقل باختيار التطبيقات التي تُريد نقلها على جهازك الجديد.

لكن بغض النظر عن طريقة استعادة أو تثبيت تطبيقاتك. ما هي أبرز بضعة تطبيقات تحرص على تثبيتها في الهاتف الجديد، أو تلك التي لا يُمكنك التحرّك وعمل شيء آخر قبل تثبيتها أولًا بعد إعداد الجهاز لأول مرة.

على سبيل المثال هذه القائمة الخاصة بي. بعد شراء هاتف جديد، أو عمل ضبط حالة المصنع لأي جهاز، أحرص أولًا على وجود هذه التطبيقات، ثم أقوم لاحقًا بإضافة التطبيقات الأخرى عند حاجتها وبحسب الوقت. بالطبع أستثني من هذه القائمة تطبيقات جوجل التي تكون مُثبتة بشكل افتراضي على النسخ الرسمية من أندرويد:

  • Pocket: لحفظ المقالات والأخبار وقراءتها على الجهاز في أي وقت
  • Feedly: لمُتابعة خلاصات RSS
  • Facebook (للأسف)
  • Whatsapp (للأسف)
  • Twitter
  • Snapseed لتحرير الصور
  • 500 Firepaper لتبديل خلفية الشاشة بشكل تلقائي
  • Authenticator للتحقق بخطوتين
  • Dropbox للتخزين السحابي
  • Pushbullet لإرسال الروابط عبر الأجهزة

ما هي قائمتك الخاصة؟ ما هي التطبيقات التي لا تستطيع التحرّك بدونها؟ شاركنا الحوار ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: ما هي أولى التطبيقات التي تقوم بتثبيتها على هاتفك الجديد؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: ما هي طريقتك المُفضّلة في قفل شاشة هاتفك؟

غير مصنف التعليقات على حوار الجمعة: ما هي طريقتك المُفضّلة في قفل شاشة هاتفك؟ مغلقة

android-lockscreens

يوفّر أندرويد عدّة وسائل أمنية لقفل شاشة هاتفك أو حاسبك اللوحي. تُعتبر كلمة المرور أكثرها أمنًا على فرض أنك تستخدم كلمة مرور طويلة تتألف من أرقام وأحرف ورموز. كما هُناك الرمز PIN الذي يتألف من أرقام فقط، وبالتأكيد رسمة النمط Pattern التي تُعتبر أقل أمنًا نسبيًا من كلمة المرور لكنها ما تزال آمنة بشكلٍ كافٍ إن كانت على شيء من التعقيد.

غير ذلك هُناك الفتح عن طريق الوجه Face unlock وهو يُعتبر أكثر سلاسة وسرعة وسهولة من الوسائل السابقة، لكنه أقل أمنًا. ولا ننسى بالتأكيد فتح الهاتف عن طريق البصمة، رغم أن هذا ليس إجراءًا قياسيًا في أندرويد إلا أن العديد من الشركات أشهرها سامسونج وإتش تي سي تعتمد هذا الأسلوب في بعض هواتفها. أيضًا لا يُمكن اعتبار البصمة وسيلة ذات أمان عالٍ، لكنها أكثر من كافية طالما أنك تُريد تأمين هاتفك من العابثين وليس من أجهزة مُخابرات مُحترفة.

المبدأ الأوّل من مبادىء الأمن والحماية هو أنه على المُستخدم إجراء موازنة ما بين قوّة الحماية، وسهولة الاستخدام. للأسف لا تستطيع حاليًا الحصول على الاثنتين معًا، حيث كُلّما زادت قوّة الحماية أصبح الاستخدام أصعب، وكُلّما أصبح الاستخدام أسهل ستُضحّي بشيء من قوّة الحماية. على سبيل المثال فإن كلمة مرور تتألف من 12 محرفًا تتضمن أرقامًا وحروفًا عشوائية ورموز قد تكون أفضل طريقة لحماية الهاتف، لكنها ليست عملية أبدًا. لهذا يجب على المُستخدم إجراء موازنة ما بين قوّة الحماية وسهولة الاستخدام بحيث يستخدم وسيلة مقبولة من كِلتا الناحيتين.

في أندرويد 5.0 أضافت جوجل ما أطلقت عليها اسم القفل الذكي Smart Lock وهي وسائل ممتازة لتأمين قدر عالٍ من السهولة مُقابل حماية عالية. مثل ميزة الأماكن الموثوقة التي تُلغي القفل أثناء تواجدك في المنزل مثلًا، لكن يعود القفل الذي تختار (كلمة مرور، رسمة نمط، .. الخ) للظهور خارج المنزل. أو الميزة التي تقوم بإلغاء القفل أثناء ارتباط هاتفك بجهاز موثوق كساعتك الذكية أو سماعة البلوتوث، هذا يضمن بأن الجهاز يبقى مفتوحًا طالما كان بالقرب منك.

بعض الوسائل قد تكون آمنة نسبيًا بحسب حاجتك وظروفك أكثر من غيرها. وحوارنا هذا الاسبوع حول وسيلة قفل الهاتف المُفضّلة بالنسبة لك. ما هي الوسيلة التي تستخدمها؟ ولماذا؟ وهل تشعر أنها آمنة ومُريحة لك في ذات الوقت؟ شاركنا الحوار ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: ما هي طريقتك المُفضّلة في قفل شاشة هاتفك؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: هل تستخدم الرومات المُخصصة في هاتفك؟ وما هي الروم المُفضّلة بالنسبة لك؟

غير مصنف التعليقات على حوار الجمعة: هل تستخدم الرومات المُخصصة في هاتفك؟ وما هي الروم المُفضّلة بالنسبة لك؟ مغلقة

4527169403_7ce4d4e2f2_b

لأن أندرويد مفتوح المصدر، يستطيع أي مطوّر التعديل على نسخة أندرويد الأصلية من جوجل، وإضافة ما يُريد من التعديلات والتحسينات والميّزات. هذه النسخ المُخصصة من أندرويد يطلق عليها المُجتمع التقني إسم (رومات)، وهي الجمع المُتعارف عليه لكلمة ROM.

يلجأ الكثير من مُستخدمي أندرويد إلى حذف نسخة أندرويد التي تأتي مع هواتفهم وتثبيت إحدى الرومات المُخصصة لأسباب عديدة، منها قابلية تخصيص وتعديل الواجهات بأشكال وتصاميم مميزة لا تُحصى، ومنها من أجل الحصول على ميّزات برمجية إضافية لا تُقدمها نسخة جوجل من أندرويد، ومنها بسبب تحسينات الأداء التي تُقدمها بعض الرومات.

البعض يلجأ مُضطرًا لتثبيت روم مخصصة للحصول على نسخة أندرويد الأخيرة، في حال توقفت الشركة المُصنّعة لهاتفه عن إصدار التحديثات الجديدة. والبعض الآخر يقوم بتثبيت الرومات بدون هدف عملي، إلا إذا اعتبرنا مُتعة التجريب والاستكشاف هدفًا بحد ذاته -وهي كذلك.

هُناك رومات شهيرة جدًا وذائعة الصيت، منها CyanogenMOD و Paranoid و SlimROM و AOKP وغيرها. وهُناك رومات أقل شهرة لكن لها جمهورها الخاص ولكُلٍ أسبابه.

هل تستخدم حاليًا، أو لجأت مُسبقًا لاستخدام روم مُخصصة في هاتفك؟ ما هو السبب الذي دعاك إلى ذلك؟ وما هي الروم التي استخدمتها ولماذا تُفضلها؟

هذا هو موضوع حوارنا لهذا الأسبوع. شاركنا الرأي ضمن التعليقات.

The post حوار الجمعة: هل تستخدم الرومات المُخصصة في هاتفك؟ وما هي الروم المُفضّلة بالنسبة لك؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

حوار الجمعة: ما هو الهاتف الذي ندمت على شرائه؟ ولماذا؟

أخبار أندرويد التعليقات على حوار الجمعة: ما هو الهاتف الذي ندمت على شرائه؟ ولماذا؟ مغلقة

10104822523_017e1585f3_k

دعنا نعترف بهذه الحقيقة: حساباتنا قد تُخطىء أحيانًا في اختيار هاتفنا الذكي القادم، حيث قد يكتشف المُستخدم في العديد من الأحيان بأن التجربة الفعلية التي يحصل عليها في هاتفه، تختلف عمّا قيل له أو عمّا كان يتوقعه.

السبب قد يكون عبارة عن مشاكل عتادية أو برمجية بدأت بالظهور، أو تأخُّر غير معقول في الحصول على التحديثات، أو عدم الحصول عليها أساسًا، أو تجربة استخدام غير مُريحة بشكل عام سواء بسبب حجم الهاتف أو وزنه، أو غير ذلك. أو رُبّما كان سيحصل على هاتف أفضل بكثير لو انتظر قليلًا ولم يتسرّع.

قد يكون هاتفًا مُنخفض الثمن، متوسّطًا، أو حتى مُرتفع الثمن والمواصفات، هذا قد يحدث مع مختلف أنواع وفئات الهواتف. لهذا دعنا نعرف ما هو الهاتف الذي ندمت على شرائه؟ ولماذا؟ وما هو البديل الذي حصلت أو تفكّر بالحصول عليه؟

احكِ لنا تجربتك وشاركنا حوار هذا الأسبوع.

The post حوار الجمعة: ما هو الهاتف الذي ندمت على شرائه؟ ولماذا؟ appeared first on أندرويد بالعربي | أردرويد.

أندرويد للعرب © 2024 WP Theme & Icons by N.Design Studio | تعريب قياسي
التدويناتRSS | التعليقاتRSS | تسجيل الدخول