أندرويد للعرب

كشفت شركة إنتل خلال معرض Computex المقام حاليا فى تايوان، عن نظرتها الخاصة لأجهزة لاب توب المستقبل، وعرضت الشركة تصميم لاب توب جديد من نوعه يحمل اسم Tiger Rapids، ومكون من شاشتين بدلا من الشاشة الواحدة المتاح بها كافة أجهزة اللاب توب المتاحة بالأسواق.

وقال Gregory Bryant، نائب الرئيس الأول والمدير العام لمجموعة إنتل العميل للحوسبة، إن فريق الشركة عمل حوالى عامين لتحسين هذا التصميم الذى قدمته الشركة لشركاء مختارين مثل آسوس ولينوفو.

ووفقا لموقع pcworld الأمريكى، يأتى Tiger Rapids بشاشتين بدون لوحة مفاتيح، ويمكن للمستخدمين طيه وفتحه من زاوية 0-180 للاستخدام بالشكل الذى يتناسب معهم، والشاشة الأولى تقليدية تشبه الموجودة بأجهزة اللاب توب المتاحة حاليا، أما الشاشة الثانية تشبه شاشات القارئات الالكترونية مثل أمازون كيندل.

ومن المقرر أن تقوم شركات مثل لينوفو وآسوس بإنتاج أجهزة لاب توب تقوم على أساس Tiger Rapids وتطرحها للمستخدمين نهاية العام القادم.

وفقًا لبيانات متجر جوجل بلاي فقد تجاوز التطبيق أكثر من 500 ألف عملية تثبيت، مع متوسط تقييم بين 3.8 و 5.0، وحصل على آخر تحديث له في شهر يونيو الماضي.

خلال عام 2015 أطلقت شركة إنتل Intel تطبيق لوحة المفاتيح عن بعد المسماة Intel Remote Keyboard لأنظمة أندرويد وآي أو إس، بحيث يسمح هذا التطبيق للمستخدمين بالتحكم لاسلكيًا بأجهزة الحوسبة Intel NUC وأجهزة Intel Compute Stick، وتحويل هواتفهم الذكية أو الأجهزة اللوحية إلى لوحة مفاتيح افتراضية وفأرة.

والآن تقرر الشركة إنهاء التطبيق، الذي يوفر ميزات مثل إمكانيات لوحة المفاتيح المخصصة، وإمكانية التحكم بنظام ويندوز 10 من خلال الإيماءات، ودعم تعدد اللغات، وذلك من أجل حماية أجهزة المستخدم من ثلاث نقاط ضعف، والتي تم تصنيف أحدها على أنه هام، كما أصدرت شركة التصنيع إشعارًا بوقف المنتج مع توصية المستخدمين بإزالة التطبيق من أجهزتهم في أقرب وقت ممكن.

ووفقًا للتنبيه الأمني الصادر عن الشركة، فإن جميع إصدارات تطبيق Intel Remote Keyboard تتضمن ثلاث ثغرات مختلفة، اثنين منها تم إدراجها عبر CVE-2018-3645 و CVE-2018-3638، بحيث تم تصنيفها على أنها ذات درجة شدة عالية، في حين أن الثغرة الأخيرة مدرجة تحت عنوان CVE-2018-3645، وتم تصنيفها على أنها حرجة.

وبحسب المعلومات فإن الثغرة المصنفة على أنها هامة تسمح بشكل أساسي للمهاجم المحلي بحقن برمجية لتتبع نقرات المفاتيح ضمن جلسة لوحة مفاتيح بعيدة أخرى، ويمكن القول أن الفضل في الاكتشاف يعود إلى ثلاثة باحثين أمنيين مختلفين، مما أقنع إنتل في النهاية بإزالة التطبيق Remote Keyboard من متجر جوجل بلاي Google Play.

ووفقًا لبيانات متجر جوجل بلاي فقد تجاوز تطبيق Intel Remote Keyboard أكثر من 500 ألف عملية تثبيت، مع متوسط تقييم بين 3.8 و 5.0، وحصل على آخر تحديث له في شهر يونيو الماضي.

المصدر

المصدر: إنتل توقف تطبيق لوحة المفاتيح عن بعد بسبب نقاط الضعف

اكتشف الفريق الأمني التابع لجوجل ثغرتين أمنيتين يخشى أنهما تهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا.

لا تزال أصداء اكتشاف جوجل لثغرتين أمنيتين تُهددان جميع المعالجات الحالية تقريبًا تلقي بظلالها على المجتمع التقني، الأمر الذي دفع أغلب الشركات التقنية الكبرى إلى استنفار كل قواها لحماية نفسها وعملائها.

وجاءت إنتل في مقدمة تلك الشركات، حيث قالت إن إصلاحات المشاكل الأمنية في رقاقاتها لن يبطئ أجهزة الحاسب، وقللت من المخاوف المتعلقة بشأن تراجع الأداء إلى حد كبير بسبب تلك العيوب الموجودة في المعالجات.

وبحسب تصريحاتها فإن تأثير التحديثات الأمنية الأخيرة على الأداء لن يكون كبيرًا، وسيتم تخفيفها مع مرور الوقت، مؤكدة أن شركات آبل وأمازون وجوجل ومايكرسوفت أشاروا إلى وجود تأثير ضئيل أو عدم وجود أي تأثير تقريبًا على الأداء بسبب التحديثات الأمنية.

وكانت الشركة المصنعة للرقاقات قد أكدت في وقت سابق أن المشاكل الأمنية الموجودة في معالجاتها المستخدمة على نطاق واسع قد تسمح للقراصنة بسرقة معلومات حساسة من أجهزة الحاسب والهواتف وغيرها من الأجهزة.

ووفقًا لتصريحات فريق شركة جوجل الأمني المسمى Project Zero، والذي اكتشف الثغرتين في العام المنصرم، فإن الثغرتين اللتين أُطلق عليهما اسما Meltdown و Spectre، ستؤثران على كل معالج صُنع خلال السنوات العشرين الماضية.

وتعد ثغرة Meltdown بمثابة التهديد المباشر تبعًا لتأثيرها على معالجات إنتل، بحيث أنها تتيح للمتسللين تجاوز الحواجز بين التطبيقات التي يشغلها المستخدم وذاكرة الحاسب بما يسمح بقراءة ذاكرة الحاسب وسرقة كلمات المرور، في حين أن ثغرة Spectre تؤثر على معالجات إنتل و AMD و ARM، وتُوصف بأنها أعمق بكثير وأكثر صعوبة في التصحيح.

ووفقًا لإنتل فإن هذه المشاكل لم تحدث بسبب عيب تصميمي، وطلبت الشركة من المستخدمين تحميل التصحيحات وتحديث نظام التشغيل.

المصدر

المصدر: إنتل تؤكد أن أثر التحديثات الأمنية على الأداء ليس كبيرًا

التقرير يشير إلى ارتفاع أسعار الذاكرة الفلاشية بنسبة 17 في المئة على أساس سنوي، في حين ارتفعت أسعار ذواكر DRAM بنسبة 44 في المئة.

يُكرس قسم البحث والتطوير لدى شركة سامسونج هيمنتها على سوق أشباه الموصلات، واليوم توسع الشركة المسافة التي تفصلها عن باقي مُنافسيها وتزيح إنتل لتصبح المتصدرة في سوق أشباه الموصلات العالمي لعام 2017.

هذه الأرقام تأتي وفقًا لتقرير جديد نشرته شركة Gartner المتخصصة بدراسات السوق، وتعد هذه المرة الأولى التي تتخلى فيها إنتل عن الصدارة ويتم الإطاحة بها من قبل سامسونج منذ عام 1992، مع بلوغ إجمالي إيرادات أشباه الموصلات في جميع أنحاء العالم إلى 419.7 مليار دولار، بزيادة قدرها 22.2 في المئة بالمقارنة مع عام 2016.

وبالحديث عن النمو فإن إيرادات إنتل نمت بنسبة 6.7 في المئة خلال 2017 بالمقارنة مع 2016، مما جعل حصتها السوقية تبلغ 13.8 في المئة، جنبًا إلى جنب مع تحقيقها إيرادات بلغت 57,712 مليار دولار بالمقارنة مع 54,091 مليار دولار إيرادات عام 2016.

في حين أن إيرادات سامسونج نمت بنسبة 52.6 في المئة خلال 2017 بالمقارنة مع 2016، مما جعل حصتها السوقية تبلغ 14.6 في المئة، جنبًا إلى جنب مع تحقيقها إيرادات بلغت 61,215 مليار دولار بالمقارنة مع 40,104 مليار دولار إيرادات عام 2016.

وبالنسبة لباقي الشركات فإنها قدمت أداءًا جيدًا خلال 2017، بحيث حصلت SK Hynix على نسبة 6.3 في المئة، وكوالكوم على نسبة 4.1 في المئة، و Broadcom على نسبة 3.7 في المئة، فيما اكتسبت Micron Technology نسبة 5.5 في المئة.

المصدر

المصدر: سامسونج تطيح بإنتل وتتصدر سوق أشباه الموصلات في 2017

شركة إنتل Intel هي أكبر مصنع لمعالجات وشرائح الحواسيب الشخصية، سواء كانت حواسيب محمولة أو حواسيب مكتبية أو حواسيب لوحية، فضلًا عن تصنيعها لمعالجات المخدمات Servers والعديد من الشرائح التطويرية Development Boards التي يمكن لمطوري العتاديات استخدامها في مشاريعهم المختلفة. لتسهيل عملية الوصول للمنتج المناسب (سواء كان معالج لحاسوبٍ شخصيّ أو شريحة تطويرية أو غيرها) توفر إنتل خدمة Intel ARK التي يمكن مشاهدتها من أي متصفح إنترنت: اضغط هنا، أو يمكنكم ببساطة تحميل التطبيق الخاص على الهواتف الذكية، وهو موضوع هذه المراجعة البسيطة.

ما هو تطبيق Intel ARK

التطبيق هو منصة على الهواتف الذكية يستطيع عبرها المستخدمون الاطلاع على كافة خدمات شركة إنتل، سواء كانت معالجات أو مخدمات أو حتى برمجيات.

التطبيق موجه بشكلٍ أساسيّ لمساعدة المستخدمين (على مختلف أنواعهم) لمعرفة مواصفات معالجٍ معين، أو للبحث عن معالجٍ محدد يناسب حاجاتهم. أهم مثال هو حالة شراء حاسوب شخصيّ جديد، حيث سيلاحظ المستخدم وجود اختلافاتٍ كبيرة بالأسعار بين الحواسيب، والتي يلعب نوع المعالج دورًا رئيسيًا فيها. قد يعتقد المستخدم مثلًا أن أي معالج من عائلة i5 سيكون أفضل من أي معالج من عائلة i3، وهو أمرٌ خاطئٌ تمامًا، فهنالك عدة عوامل يجب معرفتها: جيل المعالج (هنالك 7 أجيال لمعالجات إنتل من عائلة Core i)، عدد الأنوية، تردد عمل المعالج، حجم ذاكرة كاش، التقنيات المعززة (مثل Turbo Boost و Hyper Threading)، استهلاك الطاقة…الخ.

لأجل ذلك، فإن وجود تطبيق مثل Intel ARK سيكون أمرًا ممتازًا لمعرفة خصائص كل معالج وميزاته، وتحديد فيما إذا كان مناسبًا للاحتياجات الشخصية أم لا.

واجهة التطبيق

التطبيق يمتلك واجهة بسيطة جدًا تناسب الغرض الذي صمم من أجله. عند فتح التطبيق ستظهر الصفحة الرئيسية التي تضم التقسيمات الأساسية، وعند النقر على خيار “معالجات Processors”، ستظهر قائمة فرعية تطلب تحديد نوع المعالج المراد البحث عنه، فهل هو معالج لحاسوبٍ مكتبيّ Desktop، أو معالجٍ موجه للأجهزة المحمولة Mobile، أو معالجٍ موجه للاستخدام ضمن المخدمات Servers، أو معالجٍ موجه للاستخدام ضمن الأنظمة المضمنة Embedded.

هذه الخاصية تنطبق على كل الأقسام الأخرى، فعندما يتم النقر على أي قسم من الأسام الأساسية سيكون هنالك قائمة فرعية تساعد المستخدمين في تخصيص اختياره بشكلٍ أفضل.

واجهة التطبيق تتضمن الأقسام التالية:

• المعالجات Processors
• الشرائح المخصصة Chipsets
• اللوحات التطويرية Boards and Kits
• المخدمات Servers
• أقراص تخزين الحالة الصلبة Solid State Drives
• الشبكات ووحدات الدخل/خرج Networking and I/O
• البرمجيات Software
• البحث عن منتج بحسب الاسم الرمزيّ Code Name

بالنسبة للنقطة الأخيرة، فهي تمثل أمرًا مساعدًا بشكلٍ كبير للمستخدمين، حيث يتم تسمية كل جيل من أجيال المنتجات باسمٍ رمزيّ. على سبيال المثال، الجيل السابع والأخير من معالجات عائلة Core i تم تسميته Kaby Lake، وببعض الأحيان يصبح الاسم الرمزيّ أكثر انتشارًا من الاسم الرسميّ للعائلة نفسها، ولذلك قدمت إنتل هذه الخاصية كي تساعد المستخدمين للبحث عن المنتجات حتى لو لم يكونوا يعرفون اسمها التجاريّ الدقيق.

صفحة المنتج Product Page

بعد أن تم اختيار أحد المنتجات من أجل تصفحها، ستظهر صفحة أولية تعرض خيارات العرض الخاصة بكل منتج. برأس الصفحة سيوجد المعلومات العامة حول المنتج نفسه، فإذا كان أحد المعالجات – على سبيل المثال – ستظهر المعلومات الخاصة باسمه وتردد العمل وحجم ذاكرة كاش.

تتوفر هذه الصفحة أيضًا على خيار “خصائص Specifications” الذي يتم عبره إظهار كافة المواصفات التقنية للمنتج، ويوجد خيار “منتجات متوافقة Compatible Products” الذي يمكن عبره معرفة المنتجات الأخرى التي يمكن استخدامها بدون أي مشكلة. بالإضافة للخيارين السابقين، يتوفر خيارات أخرى تختلف بحسب المنتج نفسه، مثل إمكانية الطلب والشراء، أو خيارات أخرى تتعلق بالميزات التقنية.

أسفل الصفحة يتوضع ثلاثة الرموز، وهي من اليسار لليمين: أيقونة مشاركة الصفحة عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، أيقونة استعراض المنتج ضمن المتصفح وتحميل النشرة الفنية DataSheet الخاصة به، وآخر رمز هو الرمز الخاص باختيار المنتج للمقارنة، وهو ما سنأتي عليه في الفقرة التالية.

خاصية المقارنة Compare

أحد أهم الأمور التي يوفرها التطبيق هي إمكانية مقارنة المنتجات المختلفة، والتي ستوفر للمستخدم معلوماتٍ متخصصة أكثر تساعد في اختيار المنتج بشكلٍ أفضل.

من أجل إجراء المقارنة، سيتوجب النقر على إشارة “+” الموجودة على يمين اسم المنتج، ومن أجل إضافة أي منتج آخر، يتوجب النقر على نفس الإشارة. أخيرًا، ومن أجل عرض نتائج المقارنة، يتوجب النقر على رمز المقارنة الصغير المتوضع بجانب أيقونة البحث، في الجانب اليمينيّ العلويّ من واجهة التطبيق. أخيرًا، ستظهر صفحة تظهر كافة المنتجات التي اختارها المستخدم، ويمكنه عبرها إما مقارنتها كلها، أو تحديد عدد معين من المنتجات لمقارنتها.

بالنسبة لصفحة النتائج الخاصة بالمقارنة، فهي ستظهر على شكل جدول، يتم فيه مقارنة كل خاصية بشكلٍ منفرد. في تماثل الصفات بين المنتجين، فهي ستذكر لمرة واحدة، بينما الصفات والخصائص المختلفة ستكتب بشكلٍ منفصل وبجانب بعضها البعض.

أمور أخرى

في حال قررتم استخدام التطبيق، يتوجب عليكم معرفة أن تحديث التطبيق مهم جدًا، حيث يتم إضافة معلومات جديدة تتعلق بمنتجات وخدمات شركة إنتل. لا تقوم إنتل بتحديث التطبيقات من مخدماتها، بل ترسل التحديثات للمستخدمين ليقوموا بتحميلها وتنصيبها.

يجب ذكر أحد سلبيات التطبيق وهي عدم توفر أسعار المنتجات، فعلى الرغم من ذكر كل المعلومات المتعلقة بالمنتج، يبقى السعر – ربما أهم معلومة – غير موجود. بكل الأحوال، يمكن معرفة الأسعار عبر فتح خدمة Intel ARK من المتصفح.

التطبيق مجانيّ بالطبع، ويمكنكم تحميله من متجر بلاي: اضغط هنا. يتطلب التطبيق أن تكون نسخة أندرويد هي 4.1 وما فوق.

المصدر: تطبيق Intel ARK: كل ما تريد معرفته عن معالجات وخدمات شركة إنتل

أنتجت إنتل سكيوريتي تطبيقا جديدا يدعى ترو كي true key يساعد على التغلب على حاجة المستخدم لتسجيل كم هائل من كلمات السر. هذا التطبيق يمتاز بإدخال كلمة السر تلقائيا دون عناء من المستخدم إلى القيام بذلك.

ويتعرف تطبيق ترو كي على المستخدم عن طريق التحقق بعدة نقط من بينها ، جهاز آخر يملكه المستخدم إضافة إلى بصمات الأصابع وغيرها.. إنتل تصرح بأن هذا التطبيق جد فعال بتأمين كلمات السر والحفاظ عليها خصوصا من الذين يعانون من نسيانها .

و نشير إلى أن تطبيق ترو كي true key يدعم ايضا متصفح فايرفوكس وكروم وسفاري . أخير للإستفادة من التطبيق وتحميله متجربته فهو متوفر على نظام التشغيل أندرويد و نظام iOS، ولتحميله على النظامين مع ما عليك سوى الإنتقال إلى الرابط من هنا .

منذ دخول تقنية الواقع الإفتراضي إلى الأسولق العالمية، والقبول التي لقيته هذه التقنية في العالم. ما دفع العديد من الشركات العالمية إلى تطوير هذه التقنية. وتعتبر شركة مايكروسوفت من بين أبرز  الشركات التي في هذا المجال.

ودخلت شركة إنتل غمار المنافسة لتحتل المرتبة الثانية بعد مايكروسوفت في مجال تقنية الواقع الإفتراضي. ونشير أن تقنية الواقع الإفتراضي هي عبارة عن بيئة جديدة تمنح لمستخدمها التمتع من خلال النظارة صممت لذلك الغرض . وكانت شركة مايكروسوفت قد عززت هذا المجال بنظارة HoloLes التي تعتبر من بين أبرز المنتجات في هذا المجال.

رغم سيطرة شركة مايكروسوفت وفرض منتجاتها للواقع الإفتراضي في الأسواق العالمي، لم يمنع شركة إنتل من المنافسة معها حيث أنها تستخدم تقنية Real Sense للتصوير الثلاثي الأبعاد لتقديم تصور أفضل في الواقع المحيط بالمستخدم. ولا تقوم شركة إنتل فقط ببيع منتجاتها للأفراد، بل هدفها الأول يتجلى كذلك في تقديم التصميمات الخاصة بتقنية الواقع الإفتراضي للشركات المنتجة لهذا النوع من الأجهزة.

وفي الأخير فإن من المتوقع أن الجهاز الجديد الذي تقوم شركة إنتل بتطويره والتي تزعم أنه سيتفوق على HoloLens لشركة مايكروسوفت.

المصدر

قامت شركة أسوس التايوانية بإطلاق هاتف Asus ZenFone Zoom  بشكلٍ رسميّ في الهند ضمن الموعد المُحدد، بعد أن كان مُتوّفرًا فقط في الأسواق التايوانية. يذكر أن الهاتف الجديد هو “أنحف هاتف” يتمتع بميزة تقريب بصري حتى ثلاثة أضعاف 3x Optical Zoom.

يتمتع الهاتف الجديد بمعالج Atom Z3590 رباعيّ الأنوية من إنتل بترددٍ قدره 2.5 غيغاهرتز، مع 4 غيغابايت لذاكرة الوصول العشوائي ومساحة تخزين داخلية قدرها 128 غيغابايت. الشاشة بقياس 5.5 إنش وبدقة 1080*1920 بيكسل مع كثافة صورة بصرية قدرها 403 بيكسل/إنش وطبقة حماية من نوع Gorilla Glass 4. نسبة مساحة الشاشة إلى مساحة الجهاز 72%.

بالنسبة للكاميرا الخلفية – الميزة الأقوى بالهاتف – فهي بدقة 13 ميغابيكسل مع ميزة التقريب البصري حتى ثلاثة أضعاف، وتقنية التركيز التلقائي المدعوم بالليزر، وأخيرًا تقنية تحسين استقرار الصورة البصرية OIS ومصباحي إضاءة من نوع Flash LED. الكاميرا الأمامية بدقة 5 ميغابيكسل. يعتمد الجهاز على نظام أندرويد 5.0 مع واجهة Zen UI 2.0 من أسوس. (تنويه: يتوفر الهاتف بنسخةٍ تحمل مواصفات أقل، حيث تتضمن معالج Atom Z3580 من إنتل الذي يعمل بترددٍ قدره 2.3 غيغاهرتز، مع مساحة تخزين داخلية قدرها 64 غيغابايت).

سيتوفر الهاتف في الهند بسعرٍ قدره 562 دولار أمريكيّ تقريبًا، كما أن الهاتف مُتوّفر الآن للطلب المسبق في سوق الولايات المتحدة مع بدء توّفره الرسميّ في الأسواق ابتداءً من 1 فبراير/شباط المقبل. من المتوقع أن ينتقل الجهاز للتوفر التجاري في الأسواق الأخرى خلال الشهرين المقبلين.

ما رأيكم بهاتف أسوس الجديد؟ هل تعتقدون أنه صفقة ممتازة من حيث المواصفات والسعر؟ شاركونا رأيكم ضمن التعليقات.

المصدر

مع تزايد رغبة كل شركة تكنولوجيا أن تصنع ساعة ذكية تحمل إسمها، لم تكن إلا مسألة وقت لترغب بعض من أكبر العلامات التجارية في صناعة الساعات (العادية) أن ترغب بدخول المنافسة، و أحدها هي TAG Heuer السويسية.
في مقابلة أجرتها Bloomberg مع المدير التنفيذي للشركة، قال جين كلود بيفر أن شركته ستعمل على شراكة بينها و بين إنتل و جوجل لصنع ساعة ذكية من المستقبل بلمسة سويسية فخمة!

تابع السيد جين كلود قوله «  لسنا شركة إتصالات و تكنولوجيا، لا نحن و لا سويسرا نعمل في هذه الصناعة  « و إن كنت تعتقد أن هذا سيوقف شركة TAG Heuer فأنت مخطئ، فالشركة تمتاز بتاريخ عريق من الساعات ذات التصميم الفخم و انتباهها للتفاصيل الدقيقة مشابه لما تعتمده آبل مع منتجاتها بل و أكثر، و هذا ما يجعلها في القمة حينما يتعلق الأمر بالتصميم الفريد المبتكر عكس ما نراه مع ساعات ذكية أخرى من طرف سامسونغ و غيرها.

و الشراكة مع إنتل و جوجل ستوفران ما تحتاجه الشركة في تصنيع ساعة قوية بمعالج سريع الأداء مع نظام Android Wear معدل، مما سيضع الشركة في خضم المنافسة إن اختارت سعرا مقبولا و غير باهض كما تعتمده مع باقي ساعاتها.

في مقابلة أخرى مع Reuters، تحدث السيد جين كلود عن ساعة iWatch و قال أن آبل ستجعل من الشباب يرغبون بارتداء تلك الساعة لكن فيما بعد سيرغبون حتما باقتناء ساعة حقيقية، تصريح قد يبدوا سلبيا أو ربما غير منطقي لكن السيد كلود نفسه يفكر باقتناء واحدة حيث يجدها رابطا بينه و بين المستقبل، في حين أن الساعات العادية تجعله مرتبطا بالأبدية و التاريخ أكثر.

إذا، فنحن نتوقع أن نرى ساعة بتكنولوجيا وادي السيليكون بطابع و تصميم سويسي، هذا حتما سيفتح شهية البعض في انتظار هذه الساعة التي من المحتمل أن يتم الإعلان عنها قريبا مطلع الشهر القادم، لكن يبقى السؤال حول السعر، فهذه العلامة التجارية تعتبر واحدة من أفخم صانعات الساعات في العالم، و أرخص ساعة يصل ثمنها إلى 1000 دولار أمريكي.

The post ساعة ذكية بنظام الأندرويد قادمة من TAG Heuer السويسية appeared first on اندرويد العرب.